
موسيفيني يسعى لتمديد حكمه لأوغندا إلى نصف قرن
أكد الزعيم الأوغندي يوويري موسيفيني أنه يعتزم خوض الانتخابات الرئاسية العام المقبل، مما قد يمدد فترة حكمه في البلد الواقع في شرق أفريقيا إلى ما يقارب نصف قرن.
وقال موسيفيني في منشور على منصة "إكس" في وقت متأخر من مساء أمس السبت "أعلن رغبتي في الترشح لمنصب حامل الراية الرئاسية"، عن حزبه الحاكم "حركة المقاومة الوطنية".
ويحكم الرئيس البالغ من العمر 80 سنة أوغندا منذ عام 1986 عندما استولى على السلطة بعدما قاد حرب عصابات استمرت خمسة أعوام.
وعدل الحزب الحاكم الدستور مرتين من قبل للسماح لموسيفيني بتمديد حكمه، ويتهمه نشطاء معنيون بالدفاع عن الحقوق باستخدام قوات الأمن والمحسوبية لإحكام قبضته على السلطة، وهو ما ينفيه.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال موسيفيني إنه يسعى إلى إعادة انتخابه من أجل تنمية البلاد إلى "اقتصاد قيمته 500 مليار دولار في الأعوام الخمسة المقبلة"، وذكرت وزارة المالية أن الناتج المحلي الإجمالي لأوغندا يبلغ حالياً نحو 66 مليار دولار.
وستجري البلاد الانتخابات الرئاسية في يناير (كانون الثاني) 2026 تزامناً مع انتخابات تشريعية.
وسيكون أقرب منافس لموسيفيني هو نجم البوب الذي تحول إلى سياسي، بوبي واين، الذي حل في المركز الثاني في الانتخابات الرئاسية السابقة عام 2021، وأكد بالفعل نيته الترشح في 2026.
ورفض واين، واسمه الحقيقي روبرت كياجولاني، نتائج انتخابات 2021، قائلاً إن فوزه سلب منه بالتزوير والتخويف ومخالفات أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكويت برس
منذ ساعة واحدة
- الكويت برس
#اخبار الفن غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري
ترفيه، غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري ، حيث تاريخ النشر 30 يونيو 2025 07 24 GMT في أجواء احتفالية موسيقية .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. في أجواء احتفالية موسيقية ضخمة كانت تجمع الآلاف في مهرجان Glastonbury البريطاني الشهير، تحوّل أحد عروضه إلى بؤرة جدل سياسي حاد، بعدما أطلق ثنائي البوب Bob Vylan هتافات تضامنية مع فلسطين وهتافات بالموت لاسرائيل، ما أثار موجة غضب وانتقادات من كبار المسؤولين في الحكومة البريطانية، على رأسهم رئيس الوزراء كير ستارمر. هتافات اغضبت لندن وفي التفاصيل خلال أدائهما على مسرح West Holts، رفع مغني الفرقة شعارات من بينها: 'Free, free Palestine' والموت الموت للجيش الإسرائيلي. وعلق رئيس الوزراء البريطاني على هذه التصريحات قائلًا: "لا يمكن تبرير مثل هذا الخطاب المحرّض على الكراهية.' BBC في مرمى النيران لم يقف الأمر عند الفرقة، بل امتد إلى هيئة الإذاعة البريطانية BBC، التي بثت جزءًا من العرض مباشرة، ما عرضها لانتقادات لاذعة من جهات حكومية ومنظمات مناهضة للعنصرية، دفعت بالبعض للمطالبة بفتح تحقيق رسمي ومحاسبة الشبكة على ما وصف بـ'خرق للقوانين'. في المقابل، ردت الـBBC بأنها وضعت تحذيرًا على الشاشة من وجود 'لغة حادة وتمييزية'، وقررت لاحقًا سحب الفيديو بالكامل من منصتها iPlayer. فتح هذا الهجوم على الفرقة وهتافاتها العديد من النقاشات حول حرية الرأي والتعبير، والتعامل بازدواجية مع التصريحات الفنية، وأشاد العديد بتصرف الفرقة وحرصها على التعبير عن رأيها متجاهلة ما قد يؤثر عليها لاحقا لا سيما مع الانحياز الكبير للعالم ومساندة المجرم على حساب الضحية. كلمات دالة:بوب فيلان © 2000 - 2025 البوابة ( ) المزيد كانت هذه تفاصيل غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
إيران تصف تغير مواقف ترمب بأنه "ألاعيب نفسية وإعلامية"
انتقدت إيران، اليوم الإثنين، تغير مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران، واصفة ذلك بأنه "ألاعيب" لا تهدف إلى حل المشاكل بين البلدين. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في مؤتمر صحافي "ينبغي النظر إلى هذه (التصريحات) في سياق الألاعيب النفسية والإعلامية أكثر من كونها تعبيراً جاداً عن تفضيل الحوار أو حل المشكلات". "أي شيء" وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قال، اليوم الإثنين، إنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها "أي شيء"، وكرر تأكيده على أن الولايات المتحدة "محت تماماً" منشآت إيران النووية. ونفى ترمب الجمعة ما ورد في تقارير إعلامية عن أن إدارته ناقشت احتمال مساعدة إيران على الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة. وكان ترمب لمح أمس الأحد إلى إمكان رفع العقوبات عن إيران إذا أبدت حسن النية، وقال إن إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، مضيفاً أنها "مرهقة جداً"، وأكد أنها "لم تملك الوقت لنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية". ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تندد بـ"تهديدات" إيران وسط هذه الأجواء، نددت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا في بيان مشترك بـ"تهديدات" طهران بحق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي. واتهمت طهران غروسي بـ"خيانة التزاماته" لعدم إدانته الضربات الإسرائيلية والأميركية. وصوّت المشرّعون الإيرانيون الأسبوع الماضي على تعليق التعاون مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة. وجاء في البيان الصادر عن وزراء خارجية الدول الثلاث أن "فرنسا، ألمانيا، والمملكة المتحدة تدين التهديدات بحق غروسي وتجدد الدعم الكامل للوكالة"، ودعوا "السلطات الإيرانية إلى الامتناع عن اتخاذ أي خطوات لوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، وتابع البيان "نحثّ إيران على الاستئناف الفوري للتعاون الكامل بما يتماشى مع التزاماتها الموجِبة قانوناً، واتخاذ الخطوات اللازمة لضمان سلامة وأمن موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". كذلك، انتقدت الأرجنتين موطن غروسي "التهديدات" الموجّهة إليه. ونفت إيران، الأحد، توجيه "أي تهديد" لغروسي. وقال سفيرها في الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني في مقابلة مع شبكة "سي بي إس" الأميركية "ليس هناك أي تهديد" للمدير العام أو المفتشين، مؤكداً أن مفتشي الوكالة موجودون في إيران "في ظروف آمنة". الوضع الأمني واليوم، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إنه لا يمكن لإيران أن تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت لا يمكن فيه ضمان أمن مفتشي الوكالة بعد أيام من قصف المواقع النووية بضربات إسرائيلية وأميركية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) إيران تحدد شروطها للعودة إلى طاولة المفاوضات إيرانياً أيضاً، حددت وزارة الخارجية الإيرانية شروطها من أجل العودة إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكدة أن طهران تلقت رسائل تفيد بأن واشنطن لا تعتزم استهداف المرشد علي خامنئي. ونقلت وکالة "إيسنا" الإيرانية للأنباء عن مساعد وزير الخارجية الإيراني مجید تخت روانتشي قوله إنه "إذا كانت الولايات المتحدة ترغب في استئناف المفاوضات، فعليها أن تستبعد تماماً أي هجوم آخر على إيران"، وأضاف روانتشي أن "إدارة ترمب أبلغت إيران عبر وسطاء برغبتها في العودة إلى طاولة المفاوضات، لكنها لم تبد موقفاً واضحاً في شأن القضية بالغة الأهمية، وهي الهجمات المحتملة أثناء المحادثات، كما أنه لم يتم الاتفاق على أي موعد لاستئناف محتمل للمفاوضات"، وأشار إلى أن "إيران تلقت عبر وسطاء رسائل تفيد بأن الولايات المتحدة لا تعتزم استهداف قائد الثورة بغرض تغيير النظام في إيران"، وقال روانتشي "نحن لا نريد الحرب، بل نرغب في الحوار والدبلوماسية، لكن علينا أن نكون مستعدين وحذرين حتى لا نتفاجأ مرة أخرى". ولفت المتحدث إلى أن "حجم الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني نتيجة الهجمات الأميركية لا يزال غير معروف".


المرصد
منذ 2 ساعات
- المرصد
تعليق جديد من ترامب على تواصله مع إيران وتقديم العروض لها
تعليق جديد من ترامب على تواصله مع إيران وتقديم العروض لها صحيفة المرصد: كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حقيقة ما أُثير حول تواصله أو تقديمه عروضًا لإيران، مؤكدًا أنه لا يجري أي محادثات معها ولا يعرض عليها "أي شيء". وقال ترامب، في منشور عبر منصته "تروث سوشال" اليوم الإثنين، إنه لم يتحدث مع إيران، مجددًا تأكيده على أن الولايات المتحدة "محَت تمامًا" منشآت إيران النووية. وكان ترامب قد نفى يوم الجمعة الماضي تقارير إعلامية تحدثت عن مناقشة إدارته احتمال تقديم مساعدات لإيران تصل إلى 30 مليار دولار بهدف تطوير برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة.