
أقوى 30 مصرفا خليجيا لعام 2025 - بنك 'الإمارات دبي الوطني'
ويُعد بنك 'الإمارات دبي الوطني' من أكبر البنوك في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة، وقد تأسس بالعام 2007 إثر اندماج بين بنك الإمارات الدولي وبنك دبي الوطني. ويتمتع البنك بشبكة إقليمية وعالمية قوية، ويملك حضورا مؤثرا في آسيا وأوروبا، كما يُعد من البنوك الرائدة في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية ودعم المشروعات الاستراتيجية في الدولة، بما يعزز دوره كمحرّك رئيس للنمو الاقتصادي الوطني.
ويترأس مجلس إدارة البنك سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، بينما يتولى شاين نيلسون منصب الرئيس التنفيذي، إذ يقود التوجهات الاستراتيجية للمجموعة نحو التوسع والابتكار.
وجاءت المؤشرات المالية للبنك قوية وراسخة، إذ بلغ إجمالي الأصول حتى نهاية 2024 نحو 269.1 مليار دولار أميركي، فيما سجل صافي الربح (قبل الضرائب) ما يعادل 8.17 مليار دولار، وهو من أعلى الأرباح على مستوى البنوك الخليجية. كما حقق البنك عائدا على الأصول (ROA) نسبته 3.04 %، في حين بلغ نمو الأرباح السنوي قرابة 8.58 %.
أما من حيث متانة القاعدة الرأسمالية، فقد بلغت نسبة كفاية رأس المال (CAR) نحو 17.08 %، فيما وصلت نسبة الشريحة الأولى من رأس المال (CET1) إلى 14.67 %؛ ما يعكس قدرة البنك على الامتثال للمتطلبات الرقابية وتعزيز الثقة لدى المستثمرين والعملاء. هذا الترتيب المتقدم يعكس الأداء المستدام والتوسّع المدروس لبنك الإمارات دبي الوطني، الذي رسّخ مكانته ضمن أبرز المؤسسات المالية في الخليج والعالم العربي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 2 ساعات
- الوطن
وسط تشكل نمط صاعد.. بيتكوين تستعد لاختراق جديد نحو 120 ألف دولار
تواصل بيتكوين تداولها في نطاق ضيق لكنها تظهر إشارات فنية قوية تشير إلى احتمال حدوث اختراق صاعد قريبًا. وبعد أسبوع من التذبذب بين 107,000 و110,000 دولار يتجه التركيز الآن نحو نموذج العلم الصاعد الذي يعتبره المحللون مؤشرًا على استكمال الاتجاه الإيجابي نحو مستويات قياسية جديدة خلال شهر يوليو. نموذج العلم الصاعد يدعم التوقعات الصعودية وفقًا للمحلل الفني "Merlijn The Trader" تظهر الرسوم البيانية لبيتكوين تكوّن نموذج العلم الصاعد، وهو نمط تقني غالبًا ما يتبع فترة من الارتفاع الحاد، ويتوقع أن ينتهي باختراق صعودي آخر. وفي حال تمكنت بيتكوين من الحفاظ على دعم 104,000 دولار فإن الأهداف التالية تتجه نحو 120,000 دولار خلال يوليو وربما أكثر في حال استمرار الزخم الإيجابي. من جهته أشار المحلل "Ted Pillows" إلى أن بيتكوين قد سجلت أعلى إغلاق أسبوعي في تاريخها، تزامنًا مع ظهور تقاطع صاعد في مؤشر MACD، وهو إشارة كلاسيكية إلى انعكاس الاتجاه من هبوط إلى صعود، وهذا النوع من الإشارات عادة ما يسبق فترات من النمو القوي، كما حدث خلال الربع الأخير من عام 2024 عندما ارتفعت العملة من 58,000 إلى أكثر من 100,000 دولار. مستويات الدعم والمقاومة تترسخ تظهر بيانات السوق أن منطقة 108,000 إلى 110,000 دولار تشكل مقاومة قوية حاليًا، وإذا تم اختراقها بثبات فقد تتحول إلى قاعدة انطلاق نحو مستويات أعلى. أما في حال حدوث تراجع مؤقت فإن مستويات 104,000 إلى 105,000 دولار قد تعمل كدعم حيوي في المدى القصير. في الوقت نفسه تشير بيانات مؤشر القوة النسبية (RSI) إلى استمرار الزخم الصعودي، ما يدعم احتمالات الوصول إلى مستويات 120,000 دولار خلال الأسابيع المقبلة. عوامل أخرى تدعم الاتجاه الصاعد بالإضافة إلى التحليل الفني تعزز العوامل الأساسية من فرص استمرار الاتجاه الإيجابي، فقد انخفضت احتياطيات بيتكوين في البورصات المركزية، ما يدل على نية المستثمرين الاحتفاظ بالأصل بدلًا من البيع، كما أن تدفقات صناديق ETF الخاصة ببيتكوين لا تزال إيجابية، مما يُشير إلى اهتمام مؤسسي متزايد. ومع ذلك يحذر بعض المحللين من أن البيانات القوية لسوق العمل في الولايات المتحدة قد تؤدي إلى تأخير خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وهو ما قد يسبب ضغوطًا مؤقتة على الأصول ذات المخاطر العالية مثل بيتكوين.


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
البيتكوين تقفز لأعلى مستوى تاريخي وتقترب من 112 ألف دولار
سجلت عملة البيتكوين أعلى مستوى تاريخي لها مساء أمس الأربعاء، متجاوزة حاجز 111,988 دولارًا، لتقترب من 112 ألف دولار لأول مرة على الإطلاق، مدفوعة بموجة قوية من الطلب المؤسسي والسياسات الأمريكية المشجعة على تبني الأصول الرقمية. وارتفع سعر العملة الرقمية الأشهر عالميًا بنسبة 0.4% ليستقر عند 111,259 دولارًا، ما يرفع مكاسبها منذ بداية عام 2025 إلى أكثر من 18%. عوامل الصعود: من المستثمرين إلى السياسة قال أنتوني بومبليانو، مؤسس شركة Professional Capital Management، إن المخاطر في سوق بتكوين تتراجع كلما ارتفعت قيمتها السوقية، مؤكدًا أن "بيتكوين هي الأصل الوحيد الذي يقلّ خطره مع نمو حجمه". وأشار إلى أن العملة المشفرة كانت في متناول عدد محدود من المستثمرين عندما بلغت قيمتها السوقية 100 إلى 200 مليار دولار، لكنها الآن بعد أن تجاوزت تريليون دولار، أصبحت جذابة لجميع صناديق الاستثمار الكبرى ومديري رؤوس الأموال حول العالم. إدارة ترامب تدفع الأصول الرقمية للأمام تلعب السياسات الصديقة للعملات الرقمية التي تتبناها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دورًا كبيرًا في تحفيز تدفق الأموال إلى سوق الكريبتو. فبحسب إفصاح رسمي للهيئة التنظيمية للأسواق الأمريكية، تعتزم شركة ترامب ميديا آند تكنولوجي، التي تديرها عائلة الرئيس، إطلاق صندوق استثمار متداول (ETF) مخصص للعملات المشفرة، يشمل عملات رئيسية مثل بتكوين وإيثريوم وسولانا وريبل. العملات البديلة والشركات الرقمية تتفاعل مع المكاسب امتد تأثير صعود البيتكوين إلى باقي سوق العملات الرقمية، حيث ارتفعت عملة إيثريوم إلى أعلى مستوى في شهر عند 2,794.95 دولارًا، قبل أن تتراجع قليلاً إلى 2,740.99 دولارًا، مسجلة مكاسب يومية تجاوزت 5.4%. كما شهدت الأسهم المرتبطة بالعملات المشفرة ارتفاعات قوية، حيث صعد سهم شركة مايكروستراتيجي (MSTR)، التي يقودها المدافع الأبرز عن بتكوين مايكل سايلور، بنسبة 4.7% ليصل إلى 415.41 دولارًا. وارتفع سهم كوينبيس جلوبال (COIN)، المنصة الأمريكية الشهيرة لتداول العملات الرقمية، بنسبة 5.4% ليصل إلى 373.85 دولارًا. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
واردات الملابس الأمريكية من الصين تهوي لأدنى مستوى
في تحول بارز بمشهد التجارة العالمية، انخفضت واردات الولايات المتحدة من الملابس الصينية خلال مايو 2025 إلى أدنى مستوى شهري لها منذ أكثر من عقدين، وذلك بفعل الرسوم الجمركية الأمريكية المرتفعة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب. هذا التراجع الحاد يفتح الباب أمام دول آسيوية ومكسيكية لتعزيز حضورها في سوق الأزياء الأمريكية، مما يهدد سيطرة الصين التي طالما تربعت على عرش التصدير في هذا القطاع. انهيار تاريخي في أرقام الاستيراد وفقًا لأحدث بيانات لجنة التجارة الدولية الأمريكية (USITC)، بلغت قيمة واردات الولايات المتحدة من الملابس الصينية في مايو 2025 نحو 556 مليون دولار فقط، مقارنة بـ 796 مليون دولار في أبريل، وبهذا تسجل الواردات انخفاضًا للشهر الرابع على التوالي، وتصل إلى أدنى مستوى لها منذ مايو 2003. هذا الانخفاض اللافت يأتي في ظل فرض رسوم جمركية مرتفعة بلغت 145%، في خطوة تهدف للحد من الاعتماد على التصنيع الصيني، ما دفع تجار التجزئة الأمريكيين إلى التحول نحو بدائل مثل فيتنام، الهند، بنغلاديش، والمكسيك. في بداية عام 2025، سارع تجار التجزئة في الولايات المتحدة إلى تخزين كميات كبيرة من الملابس تحسبًا لفرض الرسوم، حيث سجلت واردات يناير ارتفاعًا بنسبة 15% لتصل إلى 1.69 مليار دولار، مقارنة بـ 1.47 مليار دولار في نفس الفترة من 2024. انسحاب تدريجي من الصين رغم التوصل إلى اتفاق تجاري جزئي مؤخرًا بين واشنطن وبكين، إلا أن الاتجاه السائد لدى كبريات شركات الأزياء الأمريكية لا يزال يتجه نحو تقليص التوريد من الصين وربما الانسحاب منها كليًا، بحسب تصريحات شينغ لو، أستاذ دراسات الأزياء في جامعة ديلاوير. تكشف بيانات شركة "QIMA" المتخصصة في عمليات التدقيق الصناعي عن تغيرات واضحة في خارطة التوريد العالمية، حيث سجلت انخفاضًا بنسبة 25% في عمليات الفحص للمصانع الصينية خلال الربع الثاني من 2025، في حين ارتفع الطلب على دول جنوب شرق آسيا بنسبة 29%. أما المكسيك، الجار الجنوبي للولايات المتحدة، فقد شهدت زيادة بنسبة 12% في صادرات الملابس إلى السوق الأمريكية خلال مايو، لتصل إلى 259 مليون دولار، مما يجعلها من أبرز الرابحين من هذا التحول التجاري. تحذر "QIMA" من أن سلاسل التوريد الأمريكية ستواجه تحديًا جديدًا في الأشهر المقبلة، حيث من المتوقع انتهاء فترة الإعفاءات الجمركية المؤقتة على دول غير الصين، بالتزامن مع بدء موسم التوريد لاحتفالات نهاية العام، ما قد يضع الشركات أمام تحديات جديدة تتطلب إعادة تخطيط استراتيجي سريع. تم نشر هذا المقال على موقع