
قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية إعداد خارطة طريق لتخفيض انبعاثات الميثان
وقد وافق مجلس النواب على هذا القرار بجلسته المعقودة في 15 أبريل الماضي.
ونشر القرار في الجريدة الرسمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 8 دقائق
- خبر صح
زيادة حجم التجارة الغذائية بين مصر وبريطانيا إلى 88 مليون دولار
كشف محمود بزان، رئيس المجلس التصديري للصناعات الغذائية، عن تطور ملحوظ في حجم التبادل التجاري بين مصر والمملكة المتحدة خلال عام 2024، حيث بلغ إجمالي قيمة التجارة بين البلدين نحو 88 مليون دولار أمريكي، محققًا نموًا بنسبة 17% مقارنة بعام 2023 الذي سجل 72 مليون دولار فقط. زيادة حجم التجارة الغذائية بين مصر وبريطانيا إلى 88 مليون دولار ممكن يعجبك: وزارة المالية تطلق الإصدار الثاني من الصكوك السيادية بقيمة مليار دولار أبرز الصادرات المصرية الغذائية إلى السوق البريطاني وأشار بزان إلى أن السوق البريطانية استقبلت خمس سلع غذائية مصرية رئيسية خلال عام 2024، تصدرتها الفواكه المجمدة بقيمة صادرات بلغت 16 مليون دولار، تلتها الفراولة المجمدة بإجمالي 11 مليون دولار، ثم منتجات الشوكولاتة بنحو 9 ملايين دولار، بينما جاءت محضرات الخضر في المركز الرابع بـ 6 ملايين دولار، وأخيرًا الخضار المجمد بقيمة 5 ملايين دولار. ممكن يعجبك: استقرار أسعار الذهب محليًا وعالميًا في ظل توقعات خفض الفائدة الأمريكية فرص تصديرية غير مستغلة بقيمة 62 مليون دولار وأوضح بزان خلال مشاركته في ندوة 'الفرص التصديرية للسوق البريطاني'، أن هناك فرصًا كبيرة لم تُستثمر بعد في تصدير المنتجات المصرية الغذائية إلى المملكة المتحدة، تقدر بنحو 62 مليون دولار أمريكي، وفقًا لدراسات المركز الدولي للتجارة (ITC). تعاون مصري بريطاني لتعزيز النفاذ إلى السوق انعقدت الندوة بهدف تسليط الضوء على إمكانيات تنمية الصادرات المصرية من المنتجات الزراعية والغذائية إلى السوق البريطانية، وتم التركيز خلالها على الفرص المتاحة عبر ميناء Thames Freeport البريطاني، في إطار شراكة تجمع بين المكتب التجاري المصري في لندن، والمجلس التصديري للصناعات الغذائية، والمجلس التصديري للحاصلات الزراعية. مشاركات بارزة وطرح رؤى جديدة وتضمن اللقاء الإلكتروني مداخلات هامة لعدد من الشخصيات المؤثرة في القطاع، من بينهم السفير تامر علي الوزير المفوض التجاري بالمملكة المتحدة، وهشام النجار نائب رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية، ورامين حسن، مدير التجارة والاستثمار في Thames Freeport، حيث تم طرح رؤى استراتيجية لتعزيز الصادرات المصرية في السوق البريطانية. مصر.. مورد موثوق بفضل المقومات التنافسية كما تم خلال اللقاء استعراض أبرز العوامل التي تدعم مكانة مصر كمصدر موثوق للمنتجات الغذائية والزراعية، حيث أشار بزان إلى أن الموقع الجغرافي الفريد، وتطور شبكة البنية التحتية، إلى جانب الالتزام الصارم بمعايير الجودة والسلامة الغذائية، تُعدّ من أبرز العوامل التي تمنح المنتجات المصرية ميزة تنافسية واضحة. بعثة تجارية بريطانية إلى مصر في أكتوبر المقبل ناقشت الندوة أيضًا إمكانيات تنشيط الصادرات من خلال البعثات التجارية، حيث تم الإعلان عن زيارة مرتقبة لوفد من المشترين البريطانيين إلى مصر في أكتوبر 2025، وهو ما يُتوقع أن يسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون التجاري بين البلدين في قطاع الأغذية الزراعية.


خبر صح
منذ 8 دقائق
- خبر صح
مصر مؤهلة لتصبح مركزًا إقليميًا لتفعيل مبادرات البريكس وفقًا لغرفة القاهرة التجارية
أوضح أيمن العشري، رئيس غرفة القاهرة التجارية، أن مشاركة مصر في قمة 'البريكس' السابعة عشرة، المنعقدة حاليًا بمدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، تعكس مكانة مصر المتصاعدة على الساحة الدولية، وحرصها على تعزيز دورها في صياغة توجهات الاقتصاد العالمي، مؤكدًا أن القمة التي تُعقد هذا العام تحت شعار 'تعزيز تعاون دول الجنوب من أجل حوكمة شاملة ومستدامة'، تمثل منصة مهمة لإطلاق شراكات اقتصادية جديدة بين دول البريكس وشركائها، وتفتح أمام القطاع الخاص المصري آفاقًا أوسع للتوسع في الأسواق الدولية، والاستفادة من أدوات تمويل مبتكرة، وفرص استثمارية واعدة في مجالات متعددة. مصر مؤهلة لتصبح مركزًا إقليميًا لتفعيل مبادرات البريكس وفقًا لغرفة القاهرة التجارية ممكن يعجبك: قفزت واردات مصر من التفاح إلى 76 مليون دولار في الربع الأول من 2025 وأشار العشري إلى أن أحد أبرز مخرجات القمة هو التركيز على دور القطاع الخاص كعنصر محوري في دعم خطط التنمية المستدامة، من خلال آليات تمويل مرنة وشراكات جديدة، وعلى رأسها منصة الاستثمار الجديدة التي تستهدف تعبئة رؤوس أموال خاصة ومختلطة لتمويل مشروعات استراتيجية في قطاعات البنية التحتية، والطاقة، والتحول الأخضر. وأضاف أن مصر تمتلك المقومات التي تؤهلها لتكون حلقة وصل حيوية بين دول البريكس والأسواق الأفريقية والعربية، مستفيدة من موقعها الجغرافي ومراكزها اللوجستية، وقدراتها التصنيعية والتجارية، موضحًا أن مبادرة مبادلة الديون بالاستثمارات، التي نالت اهتمامًا كبيرًا خلال القمة، تمثل فرصة عملية للربط بين السياسات الاقتصادية وأولويات التنمية، عبر مشاركة فعالة للقطاع الخاص في تنفيذ مشروعات تساهم في تقليل أعباء الدين، وخلق فرص عمل، وتعزيز الإنتاج المحلي، مشددًا على أهمية ترجمة هذه المبادرات إلى خطط تنفيذية واضحة ومدعومة من المؤسسات المالية الدولية. مواضيع مشابهة: نائب وزير الإسكان يؤكد أهمية تسويق العقار عالميًا كملف استراتيجي وأكد العشري أن غرفة القاهرة التجارية مستعدة للقيام بدورها التنسيقي بين مجتمع الأعمال المصري ونظرائه في دول البريكس، بهدف بناء شراكات عملية في مجالات التجارة، والصناعة، والخدمات، بما يضمن تدفق الاستثمارات ويُعزز قدرة المنتجات المصرية على المنافسة في الأسواق العالمية. وشدد العشري على أن قمة البريكس تمثل نقطة انطلاق نحو نظام اقتصادي عالمي أكثر توازنًا وتعددية، وأن القطاع الخاص المصري، بدعم من مؤسسات الدولة، قادر على أن يكون شريكًا فاعلًا في هذا التحول، من خلال تبني رؤية قائمة على الابتكار، والتكامل، والاستفادة من فرص التعاون الدولي.


خبر صح
منذ 8 دقائق
- خبر صح
مشروع 'أرورا' يكشف عن الوجه الخفي لمخطط أمريكي-إسرائيلي لتهجير سكان غزة
كشفت صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية عن تورط شركة 'بوسطن للاستشارات' الأميركية (BCG) في إعداد نماذج مالية تهدف إلى تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك ضمن مشروع سري يحمل الاسم الكودي 'أرورا' (Aurora)، قبل أن تعلن الشركة تراجعها عن المشروع وتفصل اثنين من كبار شركائها. مشروع 'أرورا' يكشف عن الوجه الخفي لمخطط أمريكي-إسرائيلي لتهجير سكان غزة من نفس التصنيف: ماكرون يدرس فرض حظر على وسائل التواصل الاجتماعي للأشخاص دون 15 عامًا بعد حادثة طعن مدرسية مؤسسة غزة الإنسانية وفقًا لتحقيق أجرته الصحيفة، ساهمت شركة بوسطن للاستشارات في تأسيس 'مؤسسة غزة الإنسانية' المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، والتي تدير مراكز لتوزيع المساعدات في غزة تحت نظام أمني مشدد تديره شركة أمنية أميركية تُدعى Safe Reach Solutions (SRS)، تحت حماية مباشرة من الجيش الإسرائيلي، وقد أسفر هذا النظام عن مقتل أكثر من 600 فلسطيني أثناء محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات. تعاقدت الشركة على المشروع في أكتوبر 2024 بعقد بلغت قيمته 4 ملايين دولار، وشارك فيه أكثر من 10 مستشارين من مكتب BCG في واشنطن، بالإضافة إلى كبار مسؤوليها، بينهم رئيس إدارة المخاطر ورئيس قطاع التأثير الاجتماعي، وقدّم الفريق نموذجًا ماليًا لإعادة إعمار غزة يتضمن تكاليف تهجير 'طوعي' لحوالي نصف مليون فلسطيني، بمعدل 9 آلاف دولار للفرد، أي بإجمالي نحو 5 مليارات دولار. كان المشروع يدار بالتعاون مع شركة 'أوربس' الأمنية المملوكة لشركة 'ماكنالي كابيتال' الاستثمارية، التي تعاقدت مع BCG لتنفيذ المرحلة المدفوعة من المشروع، حيث تم إرسال فريق من المستشارين إلى تل أبيب لتقديم استشارات لوجستية وأمنية وتجارية لتشغيل مؤسسة SRS. كشفت الصحيفة أن الدافع الرئيسي لاختيار BCG هو ارتباطها السابق بعميل الـCIA السابق 'فيل رايلي'، الذي كان مستشارًا لدى BCG وقاد تأسيس SRS، كما استخدم خطة أولية أعدها فريق BCG في نهاية 2024 لتأسيس الشركة الأمنية. من نفس التصنيف: ماليزيا تستعد لمفاجأة لإسرائيل على غرار سفينة مالدين لفك حصار غزة سيناريو تهجير ربع سكان غزة على الرغم من أن BCG لم تكن الجهة التي وضعت مخطط إعادة الإعمار، فقد تورطت بشكل عميق في تصميم النماذج الاقتصادية له، مما أدى إلى جدالات داخلية واحتجاجات من موظفين في الشركة، واتهامات بتجاوز السياسات الأخلاقية، خاصة بعد إدراج فريق تل أبيب ضمن قائمة الموظفين المنهكين الذين يعملون أكثر من 70 ساعة أسبوعيًا. تعرض المشروع لانتقادات شديدة من الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة، إذ وصفت المفوضية السامية لحقوق الإنسان المراكز التي تديرها مؤسسة غزة الإنسانية بأنها مواقع قتل للفلسطينيين، بينما قالت المقررة الأممية فرانشيسكا ألبانيز إن المؤسسة 'فخ موت مصمم لقتل أو تهجير الفلسطينيين'، واتهمت إسرائيل بارتكاب واحدة من أكثر عمليات الإبادة وحشية في التاريخ الحديث. تصاعد الانتقادات سحبت BCG فريقها من تل أبيب في 25 مايو بعد تصاعد الانتقادات، وأعلنت إقالة مات شلوتر ورايان أوروداي، المسؤولين عن المشروع، كما بدأت الشركة تحقيقًا قانونيًا داخليًا بالتعاون مع شركة WilmerHale. على الصعيد العربي، عبّر وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن وقطر والإمارات، بالإضافة إلى السلطة الفلسطينية، عن رفضهم القاطع لأي خطة لتهجير الفلسطينيين، سواء كانت 'طوعية' أم غير ذلك، مؤكدين في رسالة مشتركة إلى واشنطن أن الفلسطينيين يجب أن يبقوا في أرضهم ويشاركوا في إعادة إعمارها. رغم محاولات بوسطن للاستشارات التنصل من المشروع، أكدت 'فاينانشيال تايمز' أن تورط الشركة كان عميقًا، وتم برعاية وحماية من البيت الأبيض وإسرائيل، مما يثير جدلاً واسعًا حول دور الشركات العالمية في خطط تهجير قسري وانتهاك القانون الدولي والإنساني تحت غطاء المساعدات.