
أول ظهور للفنان المصري عادل إمام بعد غياب طويل
وشارك المخرج رامي إمام متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع «إنستجرام» بصورة عائلية نادرة جمعت الزعيم عادل إمام بأبنائه رامي ومحمد إمام، إضافةً إلى العريس عادل رامي إمام وزوجته فريدة أشرف، مدربة اللياقة البدنية. وقد نالت الصورة تفاعلًا واسعًا وعبّرت عن دفء اللحظة وخصوصيتها، خاصة أن الزعيم ابتعد عن الظهور الإعلامي منذ فترة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
فنانة دنماركية تتهم مها الصغير بسرقة لوحتها
اتهمت فنانة دنماركية، الإعلامية المصرية "مها الصغير" طليقة الفنان أحمد السقا ، بالإستيلاء على لوحة فنية لها، ونسبها إلى نفسها دون وجه حق. بدأت القصة عندما ظهرت الإعلامية مها الصغير، في الأسبوع الأول من شهر يونيو الماضي، ببرنامج "معكم منى الشاذلي"، عبر شاشة "on"، وتحدثت عن حبها للفنون بشكل عام، ومن بينها الرسم حيث أنها تمارس تلك الهواية منذ وقت طويل وترسم بعض اللوحات. واستعرض البرنامج لوحة فنية على أنها من بين اللوحات التي رسمتها مها. وكانت المفاجأة عندما خرجت فنانة تشكيلة دنماركية تدعي ليزا لاش نيلسون، والتي ادعت أن اللوحة التي نسبتها مها الصغير لنفسها خلال لقاءها بالبرنامج، هي من بين اللوحات التي رسمتها منذ 6 أعوام. View this post on Instagram A post shared by Lisa Lach-Nielsen art (@ رسمتها منذ 6 أعوام وكتبت ليزا لاش نيلسون، عبر حسابها الرسمي على "انستغرام" منشوراً قالت فيه: "إنه لأمر رائع أن ترى عملك على الشاشة الكبيرة في برنامج تلفزيوني في مصر -بلد يبلغ عدد سكانها 140 مليون نسمة- وسيكون أكثر تأثيرًا إذا ذكر اسمك بالفعل، لكن مها الصغير المذيعة والمصممة المشهورة نسيت تذكره، وبدلًا من ذلك تدعي أنها رسمت اللوحة "صنعت لنفسي بعض الأجنحة"، التي رسمهتا أنا في عام 2019- بما في ذلك أعمال 3 فنانين آخرين في برنامج منى الشاذلي الحواري، نسخ أعمال الآخرين هو شيء واحد، ولكن التقاط صورة للوحة الفعلية، التي صنعها شخص آخر، وأخذ الملكية العامة لها.. هذا جديد بالنسبة لي". وأضافت ليزا: "مع ذلك اخترت أن أعتبرها مجاملة كبيرة أن مها الصغير تحب عملي جدا، لدرجة أنها تريد فعلا ارتكاب جريمة وفقاً للقانون المصري والدولي واتفاقية برن باستخدامها في الرسم والترويج لنفسها، لكن بما أن مها والأشخاص في القناة التلفزيونية يرفضون الرد على محاولاتي للاتصال بهم، حتى أتمكن من إبداء تقديري لهم، فسأغتنم هذه الفرصة لإعادة نشر اللوحة التي رأيتها عدة مرات على وسائل التواصل الاجتماعي تستخدم كرمز الكفاح من أجل الحرية في جميع أنحاء العالم (أنا فخور به حقا)". واختتمت: "دعونا نقول بصوت عال، ليس من الجيد أن تأخذ عمل، عمل آخرين بجد لإنشائه، واستخدامه للترويج أو كسب المال لنفسك دون دفع أو حتى تسجيل الفضل للمالك الأصلي، إنه ليس فقط انتهاكا للقانون ولكن أيضا الشخص الذي وضع روحه ووقته في العمل، في نفس الوقت أود أن أذكر أنني أعطيت بوبي سبارو الإذن لاستخدام الصورة كغطاء لكتابها ببساطة لأن بوبي شخص جميل وطلبت مني بلطف". إدارة البرنامج: نحترم المبدعين الحقيقيين من جانبها اعترفت إدارة برنامج "معكم منى الشاذلي"، بأن اللوحة التي عرضت بالبرنامج هي ملك الفنانة الدنماركية "ليزا لاش نيلسون"، حيت كتبت الصفحة الرسمية للبرنامج عبر موقع "فيسبوك" منشوراً جاء فيه "اللوحة من إبداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، نحترم المبدعين الحقيقيين، ونقدر إبداعاتهم الإصلية في كل المجالات". يذكر أن الإعلامية مها الصغير قد انفصلت عن زوجها الفنان أحمد السقا، منذ عدة أسابيع، بعد أكثر من 24 عاماً من الزواج، الذي أثمر عن ثلاثة أبناء هم "ياسين ونادية وحمزة"، كما شهدت علاقتهما حالة من التوتر التي وصلت إلى أقسام الشرطة، بعدما اتهمت مها زوجها السابق بالتعدي عليها بالضرب هي وسائقها، ومازالت القضية قيد التحقيق.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت
قبل بضعة أسابيع صرَّحت النجمة المصرية بأنها قررت ارتداء الحجاب، واعتزال الفن نهائياً، بوصفه حرام شرعاً، وأعلنت ندمها؛ لأنها انزلقت لهذا الطريق، ولم تكن المرة الأولى، ربما مرتين -أو ثلاث- ظلت فيهما متأرجحة، ترتدي أم تخلع (حبة فوق وحبة تحت)، بينما النجمة اللبنانية قررت أن تخلع الحجاب نهائياً والعودة مجدداً للفن بوصفه حلالًا بلالًا. الحرية الشخصية هي ما ينبغي أن نلتزم به. لا يوجد بيننا من يملك «ترمومتر» الصواب والخطأ، كل إنسان حر في اختياراته. في مصر، مطلع السبعينات، لو استعدتَ أشهر فيلم حقق نجاحاً جماهيرياً طاغياً في شباك التذاكر -وأعني به «خلِّي بالك من زوزو»، إخراج حسن الإمام وبطولة سعاد حسني- كانت سعاد تؤدي فيه دور الطالبة المثالية بالجامعة، وكانت تمارس السباحة والتمثيل والرقص والغناء، وتعيش في شارع «محمد علي»، وأمها أيضاً راقصة معتزلة، أدت دورها تحية كاريوكا. لمن لا يعرف «محمد علي»، هو الشارع الذي ارتبط من يقطنوه بممارسة الفن من غناء وعزف ورقص. السيناريو دافع عن حق الفتاة في اختيار ما يحلو لها، والمجتمع وقتئذٍ وقف إلى جانب سعاد حسني، وانحاز إلى موقفها، والدليل أن هذا الفيلم دخل تاريخ السينما بوصفه واحداً من أكثر الأفلام تحقيقاً للإيرادات طوال تاريخ السينما المصرية. والغريب أن القصة السينمائية لها خيط من الحقيقة، مع إضافات متعددة زرعها درامياً كاتب أغاني وحوار الفيلم الشاعر صلاح جاهين؛ حيث كانت بالفعل هناك صحافية بجريدة «الأهرام» العريقة وأمها راقصة معروفة، ولم يعترض أحد على تعيينها في المطبوعة الرسمية والسياسية الأولى بمصر، الكل تعامل معها فقط بوصفها صحافية، لا يعنيه مَن أمها وأين تعيش. بعد ذلك بدأنا نتابع واقعياً حكايات أخرى؛ بل إن سعاد حسني روت شيئاً مماثلاً حدث لها. هناك من طلب منها في مطلع التسعينات ارتداء الحجاب، وذلك في أثناء سفرها للعلاج في لندن، والمقابل: يتكفلون بمصاريف علاجها. إلا أن سعاد -رغم أن الدولة المصرية ممثلة في رئيس الوزراء، أوقفت صرف نفقات العلاج- سجَّلت لحساب إذاعة «بي بي سي» اللندنية مقاطع من رباعيات صلاح جاهين، واستطاعت دفع نفقاتها، وبالطبع لم تنتهِ حكاية سعاد حسني عند تلك الذروة. تناثرت بعدها حكايات عن انتحار وأخرى عن جريمة قتل. أنا أميل أكثر إلى أن سعاد انتحرت ولم تُقتل، وتلك حكاية أخرى. يظل السؤال عن الحجاب وممارسة الفن معضلة كثيراً ما نتابعها. لديكم -مثلاً- الفنانة حنان ترك؛ حاولت قبل أكثر من عشر سنوات أن تجمع بينهما، ثم اقتنعت بأنها لن تستطيع الإخلاص؛ سواء أكان للتمثيل أم للحجاب، ووجدت أن الاعتزال هو الحل. مؤخراً، تابعنا داخل ما نطلق عليهم مطربي «المهرجانات» في أعقاب رحيل أحد المطربين الشعبيين، وهم يتبادلون وصية شفهية للمطرب يطلب منهم حذف أغنياته بعد الرحيل! الغريب أنهم كانوا يؤكدون في رسائلهم العلنية أنهم حذفوا أغنياته كلها فعلاً، وأنهم مثله تماماً يطالبون بعد أن يحين أجلهم بحذف أغانيهم من كل الأشرطة والقنوات الفضائية! ولا ندري إذا كانت تلك هي قناعتهم الحقيقية، أم أنهم يغازلون الجمهور. إذا كان الغناء حراماً فلماذا لا يعتزلونه الآن؟! الغريب ليس كل ذلك، ولكن نقابة الموسيقيين المصرية التي قررت أن تتولى على نفقتها إقامة سرادق عزاء لمطرب أعلن توبته عن الغناء، وبالتالي لم يعد ينتمي لتلك المهنة ولا لتلك النقابة! الكل كما ترى يريد «الشعبطة» بقطار التحريم.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
ميريام فارس لـ«عكاظ»: الجمهور السعودي سر انطلاقتي.. وأعود إلى مصر بحفل ضخم
أكدت الفنانة اللبنانية ميريام فارس أن الجمهور السعودي كان له الدور الأكبر في انطلاقتها الفنية، مشيرة إلى أن علاقتها به مميزة واستثنائية منذ بداياتها، حين دعمها بشكل واسع وأسهم في منحها لقب «سفيرة قوقل في الشرق الأوسط». وفي حوار خاص مع «عكاظ»، كشفت ميريام عن استعدادها لإحياء حفل جماهيري كبير في مصر خلال الشهر الجاري، بعد غياب طويل عن الساحة الفنية المصرية. وعن فكرة التعاون مع الفنان المغربي سعد لمجرد، أكدت ميريام أنها لا تمانع إطلاقاً تقديم ديو غنائي معه، إذا توفرت أغنية تناسب أسلوبهما الفني المشترك. وحول سر رشاقتها اللافتة، أوضحت أنها تحرص على نظام غذائي صحي وتهتم بلياقتها البدنية، مضيفة أن بحة صوتها المميزة تعود لعوامل وراثية داخل العائلة. واختتمت ميريام فارس حديثها بالكشف عن تحضيراتها لعدة أغانٍ جديدة، وصفتها بالمختلفة والمميزة عما قدمته سابقاً، معربة عن أملها في أن تنال إعجاب الجمهور العربي. أخبار ذات صلة