
رئيس الدولة يبحث مع الرئيس الإيراني علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
كما استعرض سموّه والرئيس مسعود بزشكيان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، وفي مقدمتها المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.
وأكد صاحب السموّ رئيس الدولة، في هذا السياق، حرص دولة الإمارات على دعم كل ما يسهم في ترسيخ أسس السلام والاستقرار الإقليميين لصالح جميع شعوب المنطقة ودولها.
محمد بن زايد:
. دولة الإمارات حريصة على دعم كل ما يسهم في ترسيخ أسس السلام والاستقرار الإقليميين لصالح جميع شعوب المنطقة ودولها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 11 دقائق
- خليج تايمز
134 ألف فتوى بدبي لتعزيز الاعتدال والتوعية الدينية
صدرت أكثر من 134 ألف فتوى في دبي خلال النصف الأول من عام 2025، من خلال دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، وذلك في إطار رسالتها في تعزيز الوعي الديني وتقديم التوجيه الإسلامي المعتدل والميسر للجمهور. صدرت الفتاوى عبر منصات متعددة، شملت الاستشارات الشخصية، وتقديم الفتاوى إلكترونيًا، وخدمات الهاتف، وجلسات الفتاوى المباشرة في المساجد والندوات. وتتوافق هذه المبادرة مع إعلان قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة عام 2025 "عامًا للمجتمع". وبحسب دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، تناولت الفتاوى مجموعةً من المسائل الدينية والاجتماعية والأخلاقية، وأصدرها علماءٌ أكفاء، بما يتوافق مع المبادئ الإسلامية. وأوضحت الدائرة أن هذه الخدمة مصممةٌ لمعالجة القضايا المعاصرة بمنهجٍ علميٍّ متوازن. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وتشير البيانات الرسمية إلى أن معدل الاستجابة لطلبات الفتاوى الإلكترونية بلغ 95.12% في الربع الأول و89.13% في الربع الثاني، وهو ما يعكس التزام الإدارة بتقديم الدعم في الوقت المناسب وبدقة. قال الدكتور أحمد الحداد، مفتي عام الدولة ومدير إدارة الإفتاء، إن الفتوى ليست حكماً دينياً فحسب، بل هي شكل من أشكال التوعية والإرشاد. قال: "هدفنا هو إصدار أحكام واضحة وموثوقة بلغة واضحة، تعكس قيم التسامح والاعتدال. نريد ربط الدين بالحياة اليومية بما يدعم تماسك المجتمع ويجنبه الفرقة والانقسام". تتوفر الخدمة عبر قنوات متعددة، منها موقع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري الإلكتروني، والخط الساخن، وجلسات التواصل المجتمعية المفتوحة. كما تُنظم الدائرة مبادرات تواصلية لتقريب الباحثين من الجمهور مع ضمان الخصوصية والثقة. وأكد الدكتور الحداد أن ثقة الجمهور بالخدمة هي مفتاح نجاحها. وأضاف: "الفتوى ليست مجرد إجابة، بل هي جسر بين الإيمان والحياة".


سكاي نيوز عربية
منذ 11 دقائق
- سكاي نيوز عربية
رئيس جنوب إفريقيا السابق يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي
وجاء هذا الموقف خلال تصريح صحفي أدلى به زوما عقب مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة ، بالرباط. وقال زوما، بحسب ما نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء، إن مقترح الحكم الذاتي "سيسمح بحكم محلي ملموس من طرف سكان منطقة الصحراء، مع ضمان سيادة المغرب عليها". واعتبر الرئيس الجنوب إفريقي السابق أن مقترح الحكم الذاتي"يقدم مسارا متوازنا يعزز الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة"، داعيا المجتمع الدولي إلى "دعم مخطط الحكم الذاتي المغربي كوسيلة فعالة لضمان السلام والاستقرار والازدهار لساكنة الصحراء". وأضاف زعيم حزب "أومكونتو وي سيزوي" أن حزبه "يعترف بالسياق التاريخي والقانوني الذي يعزز مطالبة المغرب بالصحراء"، ويعتبر أن "جهود المغرب لاستعادة وحدته الترابية الكاملة تتماشى مع التزام الحزب بالحفاظ على سيادة ووحدة الدول الإفريقية". وكان الحزب قد عبر عن هذا الموقف أيضا في وثيقة أصدرها الشهر الماضي بعنوان: "شراكة استراتيجية من أجل وحدة إفريقية، وتمكين اقتصادي، والوحدة الترابية: المغرب"، بهدف تقديم حل ملموس للنقاش الطويل حول مستقبل منطقة الصحراء. وشددت الوثيقة على أن الصحراء كانت "جزءا من المغرب قبل الاستعمار الإسباني في نهاية القرن التاسع عشر"، معتبرة أنها "جزء لا يتجزأ من المغرب منذ قرون". وأشارت إلى وجود روابط البيعة بين العرش والمغربي والقبائل الصحراوية. ودعت الوثيقة ذاتها المجتمع الدولي إلى "أخذ الروابط التاريخية للمنطقة مع المغرب والمصالح المشروعة للشعب المغربي بعين الاعتبار، مع الحفاظ على وحدة أراضيه". وكان جاكوب زوما، عندما كان رئيسا لجنوب إفريقيا، قد التقى بالعاهل المغربي الملك محمد السادس سنة 2017 على هامش قمة الاتحاد الإفريقي - الأوروبي في كوت ديفوار. وقد منح هذا اللقاء دفعة جديدة للعلاقات الثنائية بين البلدين، وفقا لما ذكرته وكالة المغرب العربي للأنباء.


البيان
منذ 11 دقائق
- البيان
إسرائيل تقصف مقر هيئة الأركان السورية في دمشق
هز انفجار ضخم اليوم الأربعاء العاصمة السورية دمشق ، وأفادت الوكالة العربية السورية للأنباء ( سانا ) ، بوقوع انفجار في دمشق ويجري الآن التأكد من طبيعته". من جهته أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء إنه هاجم بوابة الدخول إلى مجمع الأركان العامة التابع للنظام السوري في منطقة دمشق. وأفاد مصدران أمنيان سوريان لرويترز بأن غارة إسرائيلية استهدفت وزارة الدفاع في العاصمة وأصيب مدنيان سوريان جراء الغارة وفق ما أوردته قناة "الإخبارية" السورية . من جهته قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الأربعاء إن على الحكومة السورية أن تدع الدروز وشأنهم وأن تسحب قواتها من مدينة السويداء في جنوب سوريا. وأضاف كاتس في بيان صادر عن مكتبه: "يجب على النظام السوري أن يترك الدروز في السويداء وشأنهم، وأن يسحب قواته" منها. وأضاف "كما أوضحنا وحذرنا سابقًا - إسرائيل لن تتخلى عن الدروز في سوريا، وستُنفّذ سياسة نزع السلاح التي قررناها". وهدد بالقول "سيواصل جيش الدفاع الإسرائيلي مهاجمة قوات النظام حتى انسحابها من المنطقة - وسيرفع قريبًا مستوى الردود ضد النظام إذا لم يتم استيعاب الرسالة". وتجددت الاشتباكات في مدينة السويداء بجنوب سوريا صباح اليوم الأربعاء، بعد ساعات من إعلان وقف لإطلاق النار. وقال موقع السويداء 24 المحلي للأنباء إن المدينة والقرى المجاورة تعرضت لقصف كثيف بالمدفعية وقذائف المورتر صباح اليوم، بينما حملت وزارة الدفاع السورية، في بيان نقلته الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، جماعات خارجة عن القانون في السويداء مسؤولية انتهاك الهدنة. وقالت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية إنه وبعد إبرام اتفاق وقف إطلاق النار مع وجهاء وأعيان مدينة السويداء، عادت مجموعات خارجة عن القانون إلى مهاجمة قوات الجيش والأمن الداخلي داخل المدينة. وأضافت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع في تصريح: إن قوات الجيش تتابع الرد على مصادر النيران داخل مدينة السويداء، مع مراعاة قواعد الاشتباك لحماية الأهالي ومنع تضررهم، وتحقيق عودة آمنة لمن غادروا المدينة إلى منازلهم. وأوصت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع الأهالي داخل المدينة بالتزام منازلهم والتبليغ عمّن تبقى من المجموعات الخارجة عن القانون. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل ما يقرب من 250 شخصاً في حصيلة جديدة للاشتباكات المسلحة بالسويداء.