
«مبادلة» تعلن بدء العمل بمشروع تطوير الواجهة البحرية لجزيرة المارية
ويضم المشروع مجموعة من المرافق والتجارب عالمية المستوى. وفي قلبه يشاهد الزوار جسماً كروياً مضيئاً بارتفاع 30 متراً، وسط بركة من المياه المتدفقة، وحوله نحو ألف نافورة تعمل بالذكاء الاصطناعي، ترسل شلالات من المياه إلى ارتفاع يتجاوز 75 متراً، في عرض يتناغم مع مقطوعات موسيقية من تأليف الموسيقار الشهير رامين جوادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
برنامج إماراتي - أميركي لتسريع منح براءات الاختراع
وقّعت وزارة الاقتصاد والسياحة بيان نوايا مشتركاً مع مكتب الولايات المتحدة الأميركية لبراءات الاختراع والعلامات التجارية، بهدف إطلاق برنامج تعاون ثنائي لتسريع إجراءات منح البراءات في دولة الإمارات، وذلك على هامش اجتماعات جمعيات الدول الأعضاء في المنظمة العالمية للملكية الفكرية الـ66 في جنيف. وأكّد وزير الاقتصاد والسياحة، عبدالله بن طوق المري، أن هذا التعاون يعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز تنافسية منظومة الملكية الفكرية في الدولة، من خلال تبني أفضل الممارسات الدولية، لاسيما ما يتعلق بالملكية الصناعية، وتطوير إجراءات تسجيل البراءات بما يواكب تطلعات المبتكرين، ويوفّر خدمات مرنة وفاعلة، تُسهم في دعم بيئة الابتكار وريادة الأعمال، وترسيخ مكانة الدولة مركزاً إقليمياً لحماية حقوق الملكية الفكرية. وأشار إلى أن الشراكة مع الجانب الأميركي تُمثّل دفعة جديدة لجهود الدولة في تسريع منح البراءات، من خلال تعزيز التعاون الدولي، وتبني نماذج تشغيل متقدمة، تضمن حماية أسرع وأكثر كفاءة للمخترعين وروّاد الأعمال، بما يوفّر بيئة محفزة على الابتكار والاستثمار في القطاعات المعرفية والتكنولوجية، ويعزز من جاهزية الدولة للمستقبل الاقتصادي القائم على الإبداع. ووفق بيان النوايا المُوقَّع، يوفر البرنامج آليات تعاون لاعتماد نتائج الفحص الإيجابية الصادرة عن المكتب الأميركي، بالنسبة لطلبات تسجيل البراءات الإماراتية المطابقة، بما يتماشى مع القوانين الوطنية المعمول بها، فيما يأتي هذا التعاون في إطار جهود الوزارة لتطوير منظومة الملكية الصناعية، وتعزيز كفاءة الإجراءات، وتقديم خدمات مرنة وعالية الجودة للمبتكرين، بما يدعم بيئة الأعمال في الدولة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«كالدس» تعرض تقنيات إماراتية متطورة في الصناعات الدفاعية خلال «IDEF 2025»
تشارك مجموعة كالدس القابضة الإماراتية في الدورة الـ17 من المعرض الدولي للصناعات الدفاعية «IDEF 2025» الذي يُقام في مركز إسطنبول للمعارض بتركيا، خلال الفترة من 22 إلى 27 يوليو الجاري، وذلك ضمن الجناح الوطني لدولة الإمارات الذي يشرف عليه مجلس التوازن للتمكين الدفاعي (توازن). وتعد مشاركة «كالدس القابضة» بـ«IDEF 2025» الأكبر والأكثر تنوعاً، حيث تعرض عبر منصة خاصة بها تحت مظلة الجناح الوطني أكثر من 15 منتجاً وتقنية متقدمة من صناعاتها الدفاعية الرائدة. وتهدف المجموعة من خلال مشاركتها إلى إبراز قدراتها في مجال الصناعات الدفاعية، وتمثيل المنتجات الوطنية في المحافل الدولية، لتعكس مدى تقدم وتطور الصناعات الدفاعية الإماراتية التي تضاهي مثيلاتها عالمياً. وتستعرض «كالدس» خلال المعرض مجموعة من أبرز حلولها ومنتجاتها، تشمل مركبة الدعم القتالي المدرعة MATV مع منصة إطلاق صواريخ «الحداة»، وستة نماذج مختلفة من منظومة صواريخ «الحداة»، إلى جانب نموذج مصغّر لخط إنتاج مصنع الآليات العسكرية CLS، ومشبّه قمرة قيادة لطائرة B-250 (Simulator) علاوة على نموذج مصغّر لكل من الطائرة B-250 الهجومية الخفيفة الطائرة التدريبية المتقدمة B-250T، إضافة إلى حلول الشركة في مجال تصنيع المكونات الفرعية. وتسلط «كالدس» الضوء خلال الحدث العالمي على قدراتها في مجال الأنظمة الكهروضوئية (Electro-Optics - EO)، بما فيها تقنيات الأشعة تحت الحمراء، وتُعد هذه الأنظمة مكوناً أساسياً في المنظومات الدفاعية الحديثة، تتيح تنفيذ مهام الرصد والتعقب بدقة عالية في مختلف البيئات، بما في ذلك ظروف الرؤية المحدودة. وتجمع هذه الأنظمة بين التصوير الحراري، والاستشعار البصري، وتحديد المدى بالليزر، لتوفير وعي ميداني متقدم يعزز من فعالية العمليات ودقة الاستهداف. وتعرض «كالدس» خلال مشاركتها المرتقبة نموذجاً خاصاً لـ«الشاصي» العسكري (Military Chassis) الخاص بالمركبات العسكرية، ويُعد الهيكل البنيوي للمركبة القتالية والمصنع محلياً، ويتميز بصلابته وقدرته على تحمّل الأوزان العالية والظروف التشغيلية القاسية، مع قابلية التهيئة لتلبية متطلبات الدعم القتالي، بما يشمل أنظمة الحماية والتسليح ومقاومة الألغام. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة كالدس القابضة، الدكتور خليفة مراد البلوشي، إن مشاركة المجموعة ضمن الجناح الوطني للدولة في المعرض تأتي في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية، وتبادل الخبرات، وإبرام الشراكات مع الشركات والمؤسسات العالمية، إلى جانب عرض القدرات والابتكارات التكنولوجية التي تعكس تقدم الصناعة الدفاعية الإماراتية، وتعزز حضورها في المحافل الدولية. وأضاف البلوشي: «نتطلع من خلال مشاركتنا إلى تعزيز الحضور الإماراتي عبر منتجات (كالدس) الدفاعية المتطورة، واستكشاف الفرص الواعدة من خلال اللقاءات مع قادة وممثلي الشركات المشاركة، وعرض حلولنا المبتكرة التي نفتخر بصناعتها محلياً، بهدف تلبية الاحتياجات الوطنية وتوسيع حضورنا في الأسواق العالمية، كما نسعى لتعزيز سلاسل الإمداد الوطني لتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية، والقدرة الذاتية في هذا القطاع الحيوي». وأوضح أن «كالدس» تركز من خلال مشاركاتها في المعارض والمؤتمرات على نقل التكنولوجيا لمواكبة التطورات الحديثة، مع إبراز المنتج الدفاعي الوطني القائم على الابتكار، ودمج الذكاء الاصطناعي، والتوسع إقليمياً ودولياً، لترسيخ مكانة دولة الإمارات كركيزة رائدة في صناعة الدفاع العالمية. وأكد أن المشاركة الواسعة لمجموعة كالدس في المعرض تعكس التزامها تقديم حلول دفاعية متكاملة، وابتكارات إماراتية الصنع، تدعم رؤية بناء صناعة دفاعية مستدامة، مدعومة بخطط طموحة لإطلاق أنظمة الجيل القادم المزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وجميعها من تصميم وتطوير وتجميع مصانع الشركة، وبخبرات وأيادٍ إماراتية خالصة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
باقة فعاليات في العين لاستثمار أوقات الفراغ
وتحديداً يستهدف البرنامج الوطني الصيفي الفئة العمرية من 5 حتى 18 عاماً للإناث، ومن 5 وحتى 14 عاماً للذكور، وذلك من يوم الاثنين وحتى الخميس المخصص للرحلات. كما يهدف البرنامج إلى تنمية مهارات المنتسبين للبرنامج، وصقل قدراتهم الفكرية والإبداعية خلال الإجازة الصيفية، واستغلال أوقات الفراغ استغلالاً مثمراً، يثري معارفهم، ويعزز ثقافتهم في مجال الاستدامة وحب القراءة وشغف الموروث، والتعرف إلى الحرفيات المعززة لتاريخ وحضارة دولة الإمارات». واستضافت منطقة العين أيضاً البرنامج التدريبي «بيسين»، لتعليم البرمجة بنسخته الأولى، وذلك باتفاق بين صندوق خليفة لتطوير المشاريع، واتفاقية مع أكاديمية «42 أبوظبي»، ويأتي هذا التعاون ضمن الجهود المشتركة، لتمكين الكفاءات الشابة، وتأهيل جيل جديد من المبرمجين ورواد الأعمال، بما ينسجم مع التزام أبوظبي بدعم الابتكار، وتعزيز ريادة الأعمال.