logo
تمويل بدون فوائد حقيقي.. التقديم على قرض الراجحي 2025 الجديد وشروطه المبسطة لكل الفئات سهلة

تمويل بدون فوائد حقيقي.. التقديم على قرض الراجحي 2025 الجديد وشروطه المبسطة لكل الفئات سهلة

أعلن مصرف الراجحي عن إطلاق قرض جديد لعام 2025 بدون فوائد حقيقية، موجه لفئات متعددة داخل المملكة العربية السعودية، ويهدف هذا التمويل إلى تقديم حلول مالية مرنة تساعد على شراء الاحتياجات الضرورية، أو تغطية المصاريف الأساسية بشروط سهلة وسرعة في الموافقة والصرف.
ما هو القرض بدون فوائد من الراجحي؟
القرض بدون فوائد هو تمويل شخصي يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، يمنح للمستفيدين دون فرض فائدة ربوية، وإنما برسوم إدارية بسيطة ومعلنة مسبقا،
ويعرف أيضا باسم تمويل المرابحة حيث يعتمد على بيع سلعة معينة للعميل ثم تقسيطها عليه بسعر معلن.
الفئات المؤهلة للحصول على القرض
مصرف الراجحي أعلن أن القرض متاح لكل من:
موظفي القطاع الحكومي.
موظفي القطاع الخاص المعتمدين.
المتقاعدين الذين يتقاضون معاش شهري.
العسكريين.
المستفيدين من برامج الدعم (مثل الضمان الاجتماعي).
ويراعى في القبول العمر والراتب الشهري وسجل الالتزامات المالية.
شروط القرض المبسطة
من أبرز الشروط التي يجب توفرها للحصول على التمويل:
أن لا يقل راتب المتقدم عن 2000 ريال سعودي.
أن يكون المتقدم على رأس عمله أو متقاعد مع راتب ثابت.
تقديم تعريف بالراتب وخطاب تحويل الراتب (حسب الجهة).
وجود سجل ائتماني جيد لدى سمة.
العمر بين 18 و65 عام (يختلف حسب الفئة).
مدة خدمة لا تقل عن شهر في بعض الجهات المعتمدة.
خطوات التقديم على القرض
يمكن التقديم بسهولة عبر الإنترنت من خلال:
الدخول إلى موقع مصرف الراجحي.
اختيار التمويل الشخصي.
تعبئة نموذج الطلب بالمعلومات الشخصية والوظيفية.
رفع المستندات المطلوبة إلكترونيا.
إرسال الطلب وانتظار الموافقة.
كما يمكن زيارة أقرب فرع من فروع المصرف والتقديم يدويًا بمساعدة الموظفين.
متى يصرف القرض من الراجحي؟
بمجرد الموافقة على الطلب يتم صرف المبلغ خلال 48 إلى 72 ساعة مباشرة إلى حساب المستفيد، مع إشعار إلكتروني وتفاصيل خطة السداد.
يمثل قرض الراجحي 2025 بدون فوائد فرصة مالية ممتازة لكل من يبحث عن تمويل شرعي وسهل بشروط ميسرة وسرعة في التنفيذ، إذا كنت بحاجة إلى دعم مالي دون عبء الفوائد التقليدية فهذا الخيار هو المثالي لك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع بورصات السعودية والبحرين وباكستان بختام التعاملات
تراجع بورصات السعودية والبحرين وباكستان بختام التعاملات

الأموال

timeمنذ 2 ساعات

  • الأموال

تراجع بورصات السعودية والبحرين وباكستان بختام التعاملات

تراجعت بورصات السعودية والبحرين وباكستان بختام تعامكلات اليوم الثلاثاء ..ونساعرض تفاصيل اداء البورصات وابرز اسهمها الصاعدة والهابطة كالتالى : البورصة السعودية أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم، منخفضًا بـ(118.18) نقطة، ليغلق عند مستوى (11095.41) نقطة، بتداولات بلغت قيمتها (4.5) مليارات ريال. وبلغت كمية الأسهم المتداولة -بنحو (273) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (46) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (204) شركات على تراجع. وكانت أسهم شركات سهل، وسيكو السعودية ريت، وشمس، والمتقدمة، وتسهيل، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات الاستثمار ريت، ومجموعة تداول، وعناية، والمنجم، وتشب الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (5.21%) و(4.03%). وأسهم شركات شمس، وأرامكو السعودية، وأمريكانا، والصناعات الكهربائية، وباتك، الأكثر نشاطًا بالكمية، فيما أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، والأهلي، وشركة الاتصالات السعودية stc، وسابك للمغذيات الزراعية، هي الأكثر نشاطًا في القيمة. وأنهى مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) هابطا بـ(55.43) نقطة ليغلق عند مستوى (27301.46) نقطة، بتداولات بلغت قيمتها (21) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم. بورصة البحرين واغلق مؤشر البحرين العام اليوم عند مستوى 1,953.24 بارتفاع وقدره 1.14 نقطة عن معدل الإغلاق السابق، وذلك عائد لارتفاع مؤشر قطاع الاتصالات وقطاع المال. واختتم مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 857.09 بهبوط وقدره 0.23 نقطة عن معدل اغلاقه السابق. و بلغت كمية الأسهم المتداولة لهذا اليوم 4 ملايين و 419 ألفًا و 267 سهمًا بقيمة إجمالية قدرها 878 ألفًا و 734 دينارًا بحرينيًا تم تنفيذها من خلال 76 صفقة. و تركز نشاط المستثمرين في التداول على أسهم قطاع المال حيث بلغت قيمة أسهمه المتداولة ما نسبته 87.58% من القيمة الإجمالية للأوراق المالية المتداولة. بورصة باكستان أغلق مؤشر بورصة كراتشي كبرى أسواق الأسهم الباكستانية اليوم، على تراجع بنسبة 0.41 %، مما يعادل 562 نقطة، ليصل عند مستوى 135939 نقطة. وحققت كمية الأسهم المتداولة 307.744.740 سهمًا، تمثّل أسهم 476 شركة، ارتفعت منها قيمة أسهم 109 شركات، فيما تراجعت قيمة أسهم 344 شركة، واستقرت قيمة أسهم 23 شركة.

البنك المركزي بصنعاء يكشف عن مواصفات الإصدار الجديد من الفئة الورقية فئة 200 ريال
البنك المركزي بصنعاء يكشف عن مواصفات الإصدار الجديد من الفئة الورقية فئة 200 ريال

يمرس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمرس

البنك المركزي بصنعاء يكشف عن مواصفات الإصدار الجديد من الفئة الورقية فئة 200 ريال

وأوضح البنك أن الورقة النقدية الجديدة من فئة مائتي ريال سيتم تداولها جنبًا إلى جنب مع الإصدار الأول من الفئة ذاتها، وستحمل صفة التداول القانوني وتتمتع بقوة إبرائية غير محدودة. ولفت إلى أن طباعة هذه الورقة تمت وفق أحدث المعايير والممارسات العالمية في مجال طباعة الأوراق النقدية. علامات امنية وأشار إلى أن الفئة الجديدة تحتوي على العديد من العلامات الأمنية المتطورة، بعضها يُرى بالعين المجردة، والبعض الآخر يُرى باستخدام الأشعة فوق البنفسجية. الوصف العام فيما يتعلق بالوصف العام للورقة، فإن لونها السائد هو الزهري، ويبلغ طولها (155.2 ملم) وعرضها (76 ملم). الوجه الأمامي يتضمن رسماً لمعْلَم مسجد الجند، مع كتابة "مسجد الجند – تعز" في أسفل الورقة. وفي أعلى وسط الورقة، كُتبت عبارة "البنك المركزي اليمني" باللغة العربية. كما دُوِّن تاريخ الطباعة (1446ه – 2025م) في أسفل يمين الورقة. وتظهر قيمة الفئة (200) باللّغة العربية في أسفل يمين وأعلى يسار الورقة. وتغطي الوجه الأمامي طبقة شفافة رقيقة (Varnish Layer) لحمايته وإضفاء مظهر لامع. كما تحتوي الورقة على شريط أمني معدني فضي في الجانب الأيسر، يتضمن شعار الجمهورية اليمنية، تحيط به شرائط شفافة لامعة تظهر عند تحريك الورقة. وتوجد طباعة بارزة غير ملوّنة لقيمة العملة بطريقة بريل، تتيح للمكفوفين وضعاف البصر التعرف عليها. الوجه الخلفي يتضمن رسماً لمعْلَم ميناء المعلا – عدن ، مع كتابة "ميناء المعلا – عدن" في أسفل الورقة. وفي أعلى وسط الورقة، كُتبت عبارة "Central Bank of Yemen" باللغة الإنجليزية. كما تظهر قيمة الفئة (200) باللغة الإنجليزية في أسفل يمين وأعلى يسار الورقة.

صنعاء تُحصّن التداول وتعزز الثقة في وجه الحرب الاقتصادي
صنعاء تُحصّن التداول وتعزز الثقة في وجه الحرب الاقتصادي

يمرس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمرس

صنعاء تُحصّن التداول وتعزز الثقة في وجه الحرب الاقتصادي

ضمن سياسة نقدية مدروسة تهدف إلى تعزيز الاستقرار المالي، ومعالجة الإشكالات المتراكمة الناتجة عن تآكل الأوراق النقدية الصغيرة، وتسهيل عمليات التداول اليومي للمواطنين، دون أن يترتب على ذلك أي تضخم نقدي أو تأثير على أسعار الصرف. تمثل هذه الخطوة امتدادا طبيعيًا للفئات المعدنية التي سبق إصدارها، وتندرج ضمن خطة وطنية لمعالجة التشوه النقدي، وتزايد الحاجة إلى سيولة قابلة للتداول، بما يحفظ القوة الشرائية للريال ويضمن سير الحياة الاقتصادية اليومية بسلاسة، لا سيما في ظل ظروف وتداعيات الحرب الاقتصادية الممنهجة التي يعمد إليها العدوان وأدواته. البنك المركزي، أوضح في بيان رسمي، أن الورقة النقدية الجديدة صُممت وفق أعلى المواصفات العالمية، وتتضمن مستويات أمان حديثة، وهي ليست إصدارا نقديا مضافا إلى الكتلة النقدية المتداولة، بل بديل محسوب لتعويض العملة التالفة، خاصة الفئات الأقل من 250 ريالا، بما يحقق استقرار السوق ويحفظ التوازن النقدي. وأشار البيان إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة ترميم شاملة للنظام النقدي الوطني، دون إحداث أي اضطراب في السيولة أو التأثير على سعر الصرف، مؤكداً أن الإصدار الجديد هو استجابة مدروسة لحاجة مجتمعية ملحة، وليس قرارًا ارتجاليًا أو مؤقتا. ويتزامن هذا الإصدار مع تصاعد وتيرة الحرب الاقتصادية التي تستهدف الريال اليمني ، حيث شكلت الطباعة العشوائية للعملة من قبل حكومة المرتزقة أحد أبرز أوجه التدمير الممنهج للعملة، في حين واجهت صنعاء هذا الهجوم بسياسات نقدية رشيدة ومضبوطة تضع مصلحة المواطن في المقام الأول. وتأتي هذه المعالجات لتلبية احتياجات القاعدة العريضة من المواطنين، ممن يعتمدون بشكل يومي على الفئات الصغيرة في تعاملاتهم الشرائية، والذين أبدوا ارتياحا كبيرا لهذا الإجراء، لما له من أثر ملموس في تسهيل المعاملات وتقليل الإرباك الحاصل نتيجة تآكل العملة أو نقصها. ويرى مراقبون اقتصاديون أن الخطوة الأخيرة للبنك المركزي تعكس نهجا ماليا متزنا وواقعيا، يتعامل مع التحديات بمرونة وتخطيط بعيد عن الارتجال، ويستند إلى قراءة دقيقة لمعادلات السوق واحتياجات المجتمع، وأكدوا أن الطرح المدروس لفئة 200 ريال يعزز من كفاءة الدورة النقدية دون أن يحدث اختلالًا في هيكل السيولة أو يخلق ضغوطًا تضخمية على الأسواق. وأشار المراقبون إلى أن صنعاء باتت تملك زمام المبادرة، بعد أن نجحت في إدارة معركة العملة بوسائل غير تقليدية، واتبعت سياسات تتجنب التوسع النقدي غير المنضبط، وهو ما مكنها من تثبيت سعر الصرف، رغم كل محاولات الإرباك والتجويع التي سعى لها العدو عبر الحصار والطباعة العشوائية. ويرتبط هذا التحول النوعي في الأداء النقدي بالمناخ السيادي الذي أفرزته ثورة 21 سبتمبر، باعتبارها محطة مفصلية في استعادة القرار الاقتصادي الوطني، وترسيخ مبدأ الإدارة المستقلة للسياسات المالية، وقد مهدت هذه الثورة الطريق أمام تبني أولويات الداخل، بعيدا عن الوصفات الجاهزة والتدخلات الأجنبية التي أثبتت فشلها في مناطق الاحتلال. ويُظهر الأداء النقدي في صنعاء قدرا عاليا من التأنّي والانضباط، إذ لم يُقدم البنك المركزي على طرح الإصدار الجديد إلا بعد استكمال الجاهزية الفنية، وبلوغ التوقيت الاقتصادي والسياسي الأنسب بحسب ما تضمنه بيان البنك، ما يعكس نهجا قائما على التخطيط المسبق، لا على ردود الأفعال، ويؤكد أن القرار النقدي في صنعاء تحكمه اعتبارات وطنية عميقة لا تخضع للضغط أو الارتجال. وفي هذا السياق، يتضح أن إصدار فئة 200 ريال لم يكن توسعا في الكتلة النقدية كما تروج بعض الحملات المضللة، بل هو إجراء محسوب لتعويض العملة التالفة، وضبط دورة النقد بما يراعي التوازن المالي ويحفظ مصالح المواطنين، فالبنك لم يستخدم الإصدار كوسيلة لتمويل النفقات أو صرف المرتبات، بل التزم بمسار اقتصادي شفاف يحفظ القيمة الفعلية للريال، ويجنب السوق أي ارتدادات تضخمية أو فوضى نقدية. ويحمل البيان أيضا رسائل سياسية واضحة، أبرزها أن تأخر الإصدار كان مرتبطا بمنح الفرصة للمسارات السياسية واستحقاقات السلام التي ماطلت فيها قوى العدوان، ما يؤكد أن السياسة النقدية في صنعاء لا تنفصل عن الرؤية الوطنية العامة، بل تسير ضمن استراتيجية متكاملة. ويأتي إصدار فئة 200 ريال في توقيت مهم، خاصة مع بدء البنك دراسة إصدار فئات أخرى – ما دون الخمسين ريالا – خلال الأشهر المقبلة، لتعزيز التوازن النقدي، دون اللجوء إلى تدخلات مرتجلة أو قفزات غير محسوبة، بما ينسجم مع نهج صنعاء في أدنى تدخل بأقصى فاعلية. وتُعد هذه السياسة المالية ترجمة واضحة لمبدأ الإدارة الرشيدة، الذي بات يميز مؤسسات الدولة في صنعاء ، حيث يتم التعامل مع العملة كأداة لحماية المواطن، وليس كوسيلة لإغراق السوق أو تمويل الفوضى، كما هو حاصل في مناطق الاحتلال. ويعكس نجاح هذه الخطوة مدى وعي المجتمع وثقته بالبنك المركزي، حيث قابل المواطنون الإصدار الجديد بتفهم وارتياح، خصوصا في الأوساط الفقيرة والأكثر احتياجا، التي طالما عانت من نقص العملة المناسبة لتعاملاتها البسيطة واليومية. ويفضح هذا التوجه البناء الأكاذيب التي يروجها العدو في وسائل إعلامه، والتي تسعى لتشويه كل إجراء وطني، في حين تثبت المعالجات المتواصلة في صنعاء كفاءتها وفاعليتها، من خلال حفظ التوازن المالي، وتمكين المواطن من ممارسة حياته اليومية بأقل قدر من المعاناة. ويرى خبراء اقتصاديون أن إصدار العملة الجديدة في صنعاء يجسد تحولا استراتيجيا في أداء الجبهة الاقتصادية، ويعكس قدرة البنك المركزي على إدارة معركة النقد بأدوات سيادية وفاعلة، حيث يُمثّل هذا الإصدار إعلانا رمزيا لمواصلة بناء اقتصاد مقاوم يرتكز على القرار الوطني المستقل، ويجعل من السياسة النقدية أداة فعالة في حماية السوق وتعزيز ثقة المجتمع في مؤسساته. كما تؤكد هذه الخطوة أن معركة النقد لم تكن مجرد معركة أوراق وطباعات، بل معركة وعي وثبات، تمكنت فيها حكومة صنعاء من حماية العملة وإعادة الاعتبار لقيم السيادة والاستقلال، في مقابل الانهيار الحاد للعملة في مناطق حكومة الفنادق، التي قادت سياسات طباعة عشوائية أفقدت الريال قيمته، ودفعته إلى مستويات تضخم خيالية لم يشهدها اليمن في تاريخه المعاصر. ويظهر بوضوح أن قدرة صنعاء على مواجهة هذه الحرب الاقتصادية لم تأت من فراغ، بل هي نتاج عقول اقتصادية وطنية، وإدارة مالية واعية، ودعم سياسي ثابت، فضلا عن صمود شعبي يُعد وقودا لهذه المعركة، التي انتقلت فيها صنعاء من الدفاع إلى المبادرة، ومن التحصين إلى البناء. وتشير المعطيات الراهنة إلى أن صنعاء تمضي بخطى واثقة في بناء سياسة نقدية وطنية متزنة، تستند إلى تقدير دقيق للواقع، وتستهدف معالجة الاختلالات دون المساس باستقرار السوق أو إرهاق المواطن، ومع كل خطوة عملية مدروسة، يثبت البنك المركزي قدرته على تحويل التحديات إلى أدوات تحصين، ويؤكد أن الإدارة الوطنية للملف الاقتصادي تمتلك زمام المبادرة، وتنهض بمسؤولية إدارة المعركة المالية بثقة واقتدار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store