logo
'الصحة العالمية': التحقيق في منشأ كورونا لا يزال مستمراً

'الصحة العالمية': التحقيق في منشأ كورونا لا يزال مستمراً

الوئاممنذ 2 أيام

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إن الجهود المبذولة لتحديد مصدر فيروس كورونا 'سارس-كوف-2″، الذي تسبب في جائحة كوفيد-19، لا تزال مستمرة ولم تكتمل بعد.
وأبلغ الفريق الاستشاري العلمي لمنظمة الصحة العالمية عن إحراز تقدم في فهم أصول كوفيد-19، لكنه أشار إلى أن المعلومات الهامة اللازمة لتقييم جميع الفرضيات على نحو مكتمل لا تزال غير متوفرة.
وقالت المنظمة إنها طلبت من الصين مشاركة مئات التسلسلات الجينية من مرضى كوفيد-19 في وقت مبكر من وقوع الجائحة ومعلومات مفصلة عن الحيوانات التي تباع في أسواق ووهان وتفاصيل عن أوضاع الأبحاث والسلامة البيولوجية في مختبرات ووهان.
وأضافت المنظمة أن الصين لم تشارك المعلومات بعد.
ولم ترد وزارة الخارجية الصينية على طلب رويترز للتعليق بعد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الصحة يبحث تدخلات مكتب اليونبس والصحة العالمية في اليمن
وزير الصحة يبحث تدخلات مكتب اليونبس والصحة العالمية في اليمن

حضرموت نت

timeمنذ 15 دقائق

  • حضرموت نت

وزير الصحة يبحث تدخلات مكتب اليونبس والصحة العالمية في اليمن

عدن – سبأنت بحث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع مدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (اليونيبس) في اليمن ريحانه زوار، طبيعة التدخلات التي ينفذها المكتب في القطاع الصحي ومناطق توزيع تلك التدخلات ونوعيتها للمرحلة الرابعة والخامسة من المشاريع المدعومة من بنك التنمية الالماني وخطط التدخلات المستقبلية للمرحلة السادسة من المشاريع المشتركة. وفي الاجتماع، ثمن الدكتور بحيبح، الدور الذي يقوم به المكتب في دعم البنية التحتية للقطاع الصحي خاصة في ظل التحديات المتفاقمة التي تواجه البلاد جراء الصراع المستمر وتدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية..مؤكداً على أهمية التنسيق بين الجانبين لضمان توافق تلك التدخلات مع الأولويات الوطنية وخطط الوزارة. وجدد الوزير تأكيده، استعداد وزارة الصحة تقديم كافة التسهيلات اللازمة لإنجاح مهام 'اليونبس' وتعزيز الشراكة معها بما يخدم مصالح القطاع الصحي في اليمن .. مشدداً على ضرورة وضع خارطة تدخلات واضحة ومحدثة تراعي الاحتياجات الفعلية على مستوى المديريات والمرافق وتستند إلى بيانات دقيقة وشراكة فعالة مع السلطات الصحية في المحافظات. من جانبها استعرضت مديرة مكتب 'اليونيبس' مجموعة من المشاريع المنفذة وقيد التنفيذ.. مشيرة إلى أن تدخلات المكتب تغطي عدة محافظات وتركز على تحسين البنية التحتية الصحية وتوفير الطاقة الشمسية للمرافق الصحية بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع المياه والصرف الصحي المرتبطة بمراكز تقديم الخدمات الصحية. في لقاء اخر، بحث وزير الصحة، مع نائب ممثل منظمة الصحة العالمية لدى اليمن ومدير مكتب المنظمة بعدن الدكتورة نهى محمود، أوجه التعاون المشترك بين الجانبين ومستوى التنسيق القائم في تنفيذ البرامج الصحية وسبل تعزيز فاعلية تدخلات المنظمة لتواكب الاحتياجات الصحية المتزايدة في مختلف محافظات الجمهورية. وأكد وزير الصحة، أهمية تعزيز حضور مكتب منظمة الصحة العالمية في العاصمة المؤقتة عدن، وتمكينه من صلاحيات أوسع تسهم في رفع مستوى الاستجابة الصحية ومواكبة المتغيرات الميدانية..مشيرا إلى ضرورة العمل الجاد والمتواصل بين الجانبين لتغطية الفجوات وتوسيع التدخلات. وشدد الوزير على أهمية إعطاء الأولوية للبحث العلمي كأداة لتسويق المشاريع الجديدة وتحقيق استدامة التمويل..داعياً إلى تضافر الجهود بين المنظمة وقطاعات الوزارة المختلفة لتحديد الفجوات بدقة وطرحها على الشركاء والمانحين بطريقة منظمة ومدروسة. من جانبها اكدت الدكتورة نهى محمود، التزام منظمة الصحة العالمية بدعم القطاع الصحي في اليمن وتعزيز شراكتها مع الوزارة.

بعد أكثر من 3 سنوات من البحث.. "الصحة العالمية" تعلن رسمياً فشلها في تحديد سبب ظهور جائحة كوفيد-19
بعد أكثر من 3 سنوات من البحث.. "الصحة العالمية" تعلن رسمياً فشلها في تحديد سبب ظهور جائحة كوفيد-19

صحيفة سبق

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة سبق

بعد أكثر من 3 سنوات من البحث.. "الصحة العالمية" تعلن رسمياً فشلها في تحديد سبب ظهور جائحة كوفيد-19

أصدر فريق خبراء، كُلّف من قِبل منظمة الصحة العالمية بالتحقيق في كيفية ظهور جائحة كوفيد-19، تقريره النهائي، متوصلًا إلى نتيجة غير مُرضية، تفيد بأن العلماء لا يزالون غير متأكدين من كيفية ظهور أسوأ حالة طوارئ صحية منذ قرن. ووفقاً لوكالة "أسوشيتد برس"، في مؤتمر صحفي عُقد يوم الجمعة الماضي، قالت مارييتجي فينتر، رئيسة الفريق، إن معظم البيانات العلمية تدعم فرضية انتقال فيروس كورونا المستجد إلى البشر من الحيوانات. وكان هذا أيضًا الاستنتاج الذي توصلت إليه أول مجموعة خبراء تابعة لمنظمة الصحة العالمية حققت في أصول الجائحة عام 2021، عندما خلص العلماء إلى أن الفيروس ربما انتقل من الخفافيش إلى البشر، عبر حيوان وسيط آخر. في ذلك الوقت، قالت منظمة الصحة العالمية إن تسربًا من المختبر "مستبعد للغاية". بعد أكثر من ثلاث سنوات.. لا إجابة صرحت فينتر بأنه بعد أكثر من ثلاث سنوات من العمل، لم يتمكن فريق خبراء منظمة الصحة العالمية من الحصول على البيانات اللازمة لتقييم ما إذا كان كوفيد-19 نتيجة حادث مختبري أم لا، على الرغم من الطلبات المتكررة للحصول على مئات التسلسلات الجينية ومعلومات أكثر تفصيلاً عن الأمن البيولوجي التي قُدمت إلى الحكومة الصينية. وأضافت: "لذلك، لا يمكن التحقق من هذه الفرضية أو استبعادها. فقد اعتُبرت مجرد تكهنات، مبنية على آراء سياسية ولا تدعمها أدلة علمية". وأوضحت أن الفريق المكون من 27 عضوًا لم يتوصل إلى توافق في الآراء؛ فقد استقال أحد الأعضاء في وقت سابق من هذا الأسبوع، وطلب ثلاثة آخرون حذف أسمائهم من التقرير. لا دليل على تلاعب بالفيروس في مختبر وأكدت فينتر أنه لا يوجد دليل يثبت أن كوفيد-19 قد تم التلاعب به في مختبر، ولا يوجد أي مؤشر على انتشار الفيروس قبل ديسمبر 2019 في أي مكان خارج الصين. قال فينتر، في إشارة إلى الاسم العلمي لفيروس كوفيد-19: "إلى أن تتوفر المزيد من البيانات العلمية، ستظل أصول كيفية دخول فيروس سارس-كوف-2 إلى المجتمعات البشرية غير قاطعة". وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن تحديد كيفية ظهور كوفيد "ضرورة أخلاقية"، مشيرًا إلى أن الفيروس قتل ما لا يقل عن 20 مليون شخص، وألحق خسائر فادحة بالاقتصاد العالمي بلغت 10 تريليونات دولار، وقلب حياة مليارات الأشخاص رأسًا على عقب. في العام الماضي، وجدت وكالة "أسوشيتد برس" أن الحكومة الصينية جمدت الجهود المحلية والدولية الهادفة لتتبع أصول الفيروس في الأسابيع الأولى من تفشي المرض عام 2020، وأن منظمة الصحة العالمية نفسها ربما تكون قد أضاعت فرصًا مبكرة للتحقيق في كيفية ظهور كوفيد-19. لطالما ألقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باللوم في ظهور فيروس كورونا على حادث مختبري في الصين، بينما وجد تحليل استخباراتي أمريكي عدم وجود أدلة كافية لإثبات هذه النظرية. نفى المسؤولون الصينيون مرارًا فكرة أن الوباء قد يكون قد بدأ في مختبر، مشيرين إلى ضرورة إجراء البحث عن أصوله في دول أخرى. في سبتمبر الماضي، ركز الباحثون على قائمة قصيرة من الحيوانات التي يعتقدون أنها ربما نقلت كوفيد-19 إلى البشر، بما في ذلك كلاب الراكون وقطط الزباد وفئران الخيزران.

فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا

صحيفة المواطن

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة المواطن

فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا

تمكن علماء مختصون من اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات المتوطنة في الخفافيش، ووجدوا أنها بالغة الخطورة، ويُمكن أن تؤدي إلى الوفاة كما أنها من الممكن أن تنتقل إلى البشر، وانتقالها يعني أن البشرية في انتظار وباء جديد، قد يكون أكثر خطورة وتدميراً من 'كوفيد 19' أو 'كورونا' الذي أرعب العالم قبل سنوات. وذكر التقرير الذي نشرته جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، بحسب 'العربية.نت' أن باحثين اكتشفوا فيروساً قد يُسبب التهاباً دماغياً حاداً وآخر قد يُسبب أمراضاً تنفسية، ووجدوا هذين الفيروسين لدى الخفافيش في الصين. وقال العلماء إن هذين الفيروسين يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بفيروسي 'نيباه' و'هيندرا'، وكلاهما قاتل للبشر. وأثار الخبراء مخاوف ملحة بشأن احتمال انتقال هذين الفيروسين إلى السكان المحليين، حيث لا يوجد حالياً أي دواء أو لقاح لعلاج أي منهما. وقال الباحثون: 'تُوسّع هذه النتائج فهمنا لعدوى كلى الخفافيش، وتُبرز التهديدات الحيوانية الخطيرة، وتُبرز الحاجة إلى تحليلات ميكروبية شاملة وكاملة النطاق لأعضاء لم تُدرس جيدًا من قبل لتقييم مخاطر انتقال العدوى من مجموعات الخفافيش بشكل أفضل'. ولإجراء دراستهم، قام فريق من معهد 'يونان' لمكافحة الأمراض المتوطنة والوقاية منها بتحليل كلى 142 خفاشاً من 10 أنواع جُمعت على مدى أربع سنوات. وباستخدام التسلسل الجيني المتقدم، اكتشف الباحثون 22 فيروساً، منها 20 فيروساً لم يسبق رصدها من قبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store