logo
طقس الأحد: انخفاض الحرارة يسيطر على المغرب.. أمطار متفرقة وضباب محلي

طقس الأحد: انخفاض الحرارة يسيطر على المغرب.. أمطار متفرقة وضباب محلي

أكادير 24٢٠-٠٧-٢٠٢٥
agadir24 – أكادير24
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية انخفاضًا ملحوظًا في درجات الحرارة بمعظم أنحاء المغرب اليوم الأحد، بينما يظل الطقس حارًا نسبيًا في أقصى الجنوب الشرقي والمناطق الصحراوية.
و من المرتقب ظهور ضباب محلي يغطي السهول الشمالية والسواحل الوسطى الليلة، مع توقع هطول أمطار خفيفة بين سيدي إفني والعيون خلال الصباح والليل.
بعد الظهر، ستشهد مرتفعات الأطلس الكبير والمتوسط والجنوب الشرقي سحبًا ركامية مصحوبة بزخات مطرية، وقد تصل إلى عواصف برد ورياح قوية. تهب رياح قوية نسبيًا على السواحل الوسطى والأقاليم الجنوبية أيضًا.
و تتراوح درجات الحرارة الدنيا بين 25 و30 درجة مئوية في الجنوب الشرقي وشرق المناطق الصحراوية، وبين 20 و24 درجة في المنطقة الشرقية وتادلة وداخل سوس والسواحل الشمالية. أما باقي المناطق، فتتراوح درجات الحرارة بين 16 و19 درجة مئوية.
بالنسبة لحالة البحر، سيكون قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان بالبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج شمال الدار البيضاء، وهائجًا إلى قوي الهيجان في باقي سواحل المحيط الأطلسي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكادير: مواطن يتعرض لسرقة دراجته النارية ويطالب بتسريع التحقيق ومعاينة كاميرات المراقبة
أكادير: مواطن يتعرض لسرقة دراجته النارية ويطالب بتسريع التحقيق ومعاينة كاميرات المراقبة

أكادير 24

timeمنذ 3 ساعات

  • أكادير 24

أكادير: مواطن يتعرض لسرقة دراجته النارية ويطالب بتسريع التحقيق ومعاينة كاميرات المراقبة

agadir24 – أكادير24 تعرّض مواطن بمدينة أكادير، يوم الجمعة 26 يوليوز 2025، لسرقة دراجته النارية في ظروف غامضة، ما دفعه إلى التوجه فورًا إلى مصلحة الشرطة بالمدينة لتقديم شكاية رسمية في الموضوع. و أكد المواطن المذكور، في تصريح خص به موقع أكادير24 إلى أن الدراجة كانت مركونة في شارع تتواجد به عدة كاميرات مراقبة قرب فندق كنزي أوربا ، بما في ذلك كاميرات تابعة لحانة مجاورة، ما يُرجح أن تكون لحظة السرقة قد تم توثيقها بالصوت والصورة. وقد تمكن الضحية بالفعل من الحصول على مقطع فيديو قصير من إحدى الكاميرات يظهر فيه شخص مجهول الهوية يُشتبه في تورطه في السرقة، حيث التقطته الكاميرا أثناء محاولته تحريك الدراجة والخروج بها من المكان. وفي ظل هذا الوضع، يناشد المتضرر السلطات المختصة، بإعطاء تعليماته للشرطة القضائية من أجل فتح تحقيق مستعجل في هذه السرقة، و معاينة كاميرات المراقبة المتواجدة بمحيط الواقعة فضلا عن تمكينه من نسخة من محضر الشكاية. و أعرب الضحية عن أمله في أن تساعد التغطية الإعلامية لهذا الحادث في تسريع الإجراءات الأمنية، والتعرف على هوية الفاعل، واسترجاع دراجته في أقرب وقت.

معاناة متفاقمة تنتظر حلاً من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة
معاناة متفاقمة تنتظر حلاً من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة

أكادير 24

timeمنذ 8 ساعات

  • أكادير 24

معاناة متفاقمة تنتظر حلاً من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة

agadir24 – أكادير24 يُشكل ملف الأستاذات والأساتذة المعفين من مهام التدريس لأسباب صحية إشكالية حقيقية تتطلب تدخلاً عاجلاً وحاسماً من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. في هذا السياق، أكد النائب البرلماني حسن أومريبط في سؤال وجهه لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بأنه، و :'فبعد سنوات من العطاء داخل الفصول الدراسية، يجد عدد كبير من رجال ونساء التعليم أنفسهم مضطرين لاتباع مسطرة الإعفاء الصحي، ليُسند إليهم مهام إدارية يُفترض أن تتلاءم مع وضعهم الصحي الجديد. إلا أن الواقع غالبًا ما يُخالف التوقعات، لتُصبح هذه الفئة تعيش معاناة مضاعفة تنعكس سلبًا على مردودهم المهني وحالتهم النفسية'. وأكد المتحدث نفسه، بأن أبرز التحديات التي تواجه هذه الفئة تتمثل في غياب نصوص تنظيمية واضحة ومحددة تؤطر وضعهم بعد الإعفاء من التدريس. هذا الغياب القانوني يُفسح المجال لتطبيق إجراءات قد لا تراعي خصوصية وضعهم الصحي، مما يؤدي إلى إسناد مهام إدارية بعدد ساعات عمل يصل إلى 38 ساعة أسبوعيًا، وهو ما يفوق بشكل كبير ساعات عملهم كمعلمين (التي تتراوح بين 21 و 30 ساعة كحد أقصى). ولا يقتصر الأمر على عدد الساعات، بل يتعداه إلى طبيعة المهام التي لا تأخذ في كثير من الحالات الوضع الصحي للمعنيين بعين الاعتبار، مما يُجعل بيئة عملهم الجديدة مصدر إرهاق إضافي بدل أن تكون بيئة داعمة. وبحسب أومريبط، فإن الوضع يزداد تعقيدًا حين نُدرك أن الراتب الشهري لهؤلاء الأساتذة غالبًا ما يصبح أقل مما كان عليه قبل الإعفاء. فهم بذلك يُواجهون حيفًا ماليًا متعدد الأبعاد: لا يستفيدون من التعويضات الخاصة بالعمل الإداري، ولا يحتفظون بتعويضات التدريس التي كانت تُشكل جزءً مهمًا من دخلهم. هذا الوضع المالي المُتدهور، إلى جانب المهام التي قد لا تتناسب مع حالتهم الصحية، يُلقي بظلاله السلبية على استقرارهم المادي والمعنوي، ويُشعرهم بغياب الإنصاف والتقدير لمسيرتهم المهنية. و اعتبر النائب البرلماني عن دائرة أكادير إداوتنان بأن :'هذا الوضع يُسائل ضمائرنا، ويستوجب من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة الموقرة النظر بشكل جدي إلى ملف هذه الفئة والعمل على إنصافها. و تساءل عن الإجراءات والتدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها لإنصاف الأستاذات والأساتذة المعفين من التدريس لأسباب صحية، وتجاوز الصعوبات والعراقيل التي تحول دون أدائهم لمهامهم في ظروف ملائمة.

تقارير رقابية ثقيلة تُربك المشهد الجماعي بالمغرب وتُنذر بعزل ومساءلة منتخبين
تقارير رقابية ثقيلة تُربك المشهد الجماعي بالمغرب وتُنذر بعزل ومساءلة منتخبين

أكادير 24

timeمنذ 8 ساعات

  • أكادير 24

تقارير رقابية ثقيلة تُربك المشهد الجماعي بالمغرب وتُنذر بعزل ومساءلة منتخبين

agadir24 – أكادير24 يُرتقب أن يشهد الدخول البرلماني المقبل في المغرب توتراً غير مسبوق، على وقع تداعيات تقارير رقابية وُصفت بـ'الثقيلة'، طالت عدداً من المسؤولين المحليين، ما قد يترتب عنه قرارات قانونية تؤثر على توازنات المشهد السياسي قبل الانتخابات القادمة. وأفادت مصادر مطلعة بأن أكثر من خمسين مهمة افتحاص أنجزتها المفتشية العامة للإدارة الترابية والمجلس الأعلى للحسابات، بناء على شكايات تتعلق بخروقات في التعمير وتدبير العقار الجماعي واستعمال المال العام، كشفت عن اختلالات تدبيرية متعددة، بعضها يستوجب الإحالة على القضاء أو اتخاذ إجراءات تأديبية. وتُشير نفس المصادر إلى أن حوالي 17 رئيس جماعة ترابية يُوجدون حالياً في دائرة احتمال صدور قرارات بالعزل في حقهم من قبل المحاكم الإدارية، وهو ما قد يحول دون ترشحهم للاستحقاقات المقبلة، في حال تأييد تلك القرارات بحكم نهائي. وتُرجّح التحليلات أن تؤدي هذه الوضعية إلى مراجعة داخلية للتركيبة الحزبية المحلية، خاصة أن من بين المعنيين منتخبين بارزين محسوبين على هيئات سياسية معروفة، الأمر الذي يفتح الباب أمام تغييرات محتملة على مستوى الترشيحات وتوزيع النفوذ. وفي سياق متصل، تحدثت مصادر متقاطعة عن 'حالة استنفار تنظيمي' داخل أحد الأحزاب الكبرى، على خلفية ورود اسم قيادي جهوي في إحدى الملفات الرقابية، وهو ما اعتبره مهتمون بالشأن المحلي 'ناقوس خطر' قد يفرض على التنظيمات السياسية مراجعة منهجية انتقاء مرشحيها، خصوصاً في ما يتعلق بالتدبير المحلي. وتنذر هذه المؤشرات بموسم سياسي استثنائي، قد تُمثّل فيه التقارير الرقابية محوراً حاسماً في تحديد خريطة الترشح والتحالفات، في وقت يرتفع فيه منسوب المطالب الشعبية بتكريس الشفافية وربط المسؤولية بالمحاسبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store