logo
حدث وتاريخ.. 30 يونيو

حدث وتاريخ.. 30 يونيو

البيانمنذ 7 ساعات

1920 - اندلاع ثورة العشرين في العراق. 1946 - تصدير أول شحنة نفط كويتية. 1980 - مجلس الأمن يبطل قرار إسرائيل بضم القدس. 1991 - إلغاء التفرقة العنصرية في جنوب أفريقيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرهائن قبل حماس.. كيف تغيرت لهجة نتنياهو بعد رسائل ترامب؟
الرهائن قبل حماس.. كيف تغيرت لهجة نتنياهو بعد رسائل ترامب؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

الرهائن قبل حماس.. كيف تغيرت لهجة نتنياهو بعد رسائل ترامب؟

وقال نتنياهو خلال زيارة لمنشأة تابعة لجهاز الأمن العام (شاباك) جنوبي إسرائيل: "هناك الآن العديد من الفرص. أولا وقبل كل شيء إنقاذ الرهائن. بالطبع سيتعين علينا أيضا حل قضية غزة وهزيمة حماس، لكنني أعتقد أننا سنحقق كلا الهدفين". ورحب منتدى عائلات الرهائن بما اعتبره "تحول" نتنياهو، مشيدا بقراره الإعلان عن عودة الرهائن كهدف رئيسي للحكومة. وأشار نتنياهو إلى "إنقاذ" الرهائن بدلا من "إطلاق سراحهم"، متجنبا استخدام كلمة "صفقة". وفي حين لم تبد تصريحاته أي إشارة إلى عملية إنقاذ "عسكرية"، فإنها عكست زخما متزايدا حول اتفاق محتمل، حسب تحليل لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. وخلال الصراع الأخير بين إسرائيل وإيران، أثار نتنياهو أزمة الرهائن، ورأى، بحسب تقارير صحفية إسرائيلية، أن حماس ستشعر بعزلة متزايدة من دون دعم طهران أو حزب الله اللبناني، مما يتيح فرصة للمفاوضات. وعكست تصريحات نتنياهو التفاؤل الذي أعرب عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الذي يقول إنه يسعى للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة. وصباح الأحد، دعا ترامب حماس إلى إعادة ما يقدر بخمسين رهينة إسرائيلي متبقين، بين أحياء وأموات. وكتب الرئيس الأميركي على منصة "تروث سوشيال" منشورا حازما، قال فيه: "أبرموا صفقة في غزة، وأعيدوا الرهائن!". وأتى منشور ترامب بعدما قال الأسبوع الماضي إنه يتوقع وقف إطلاق النار في غضون أيام، موضحا: "أعتقد أننا قريبون، وسنتوصل إلى وقف إطلاق نار الأسبوع المقبل". ورغم الإشارات العلنية إلى التقدم، حذر مسؤولون مشاركون في المحادثات من عدم تحقيق أي تقدم كبير، وفق "يديعوت أحرونوت"، بينما لم تعلق حماس رسميا بعد على موقف إسرائيل بشأن الإطار المقترح الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف. وبناء على ذلك، اعتبر بعض المراقبين السياسيين تصريح نتنياهو بمثابة تماهي مع رؤية ترامب، وليس علامة على تقدم ملموس، بينما أشار آخرون إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي ربما يهيئ الرأي العام الإسرائيلي لإنهاء الحرب، وسط ضغوط أميركية متواصلة للتوصل إلى حل تفاوضي. وصرح مسؤولون إسرائيليون بارزون لـ"يديعوت أحرونوت"، الأحد، أن المحادثات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق "مستمرة على الدوام"، وأضافوا: "نأمل في تطورات قريبة ونواصل العمل عليها". ومع ذلك، أكدوا أنه "في الوقت الحالي، لا يوجد أي تقدم ملحوظ". وفي اجتماع مجلس الوزراء الأمني ​​الذي عقد الأحد في القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، تم إبلاغ الوزراء أن حماس لا تزال مصرة على إنهاء الحرب كشرط لأي اتفاق، وانتهى الاجتماع من دون قرار واضح بينما من المقرر إجراء المزيد من المناقشات، الإثنين.

إيران مستعدة لصفحة جديدة مع دول الخليج
إيران مستعدة لصفحة جديدة مع دول الخليج

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

إيران مستعدة لصفحة جديدة مع دول الخليج

أعلنت إيران، أمس الأحد أنّ لديها «شكوكاً جدية» بشأن احترام إسرائيل لوقف إطلاق النار الساري منذ 24 يونيو بعد حرب استمرّت 12 يوماً بين الطرفين. كما طلبت من الأمم المتحدة الاعتراف بمسؤولية إسرائيل وواشنطن عن الحرب، وفقاً لرسالة وجّهها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ونُشرت أمس الأحد، ونفت توجيه «أي تهديد» لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، الذي رجّح أن تتمكن إيران من البدء بإنتاج يورانيوم مخصب «في غضون أشهر»، بينما قال الرئيس مسعود بزشكيان: إن طهران مستعدة لبدء صفحة جديدة في العلاقات مع دول الجوار في منطقة الخليج العربي. ونقل التلفزيون الرسمي عن رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلّحة الإيرانية عبد الرحيم موسوي قوله، أمس الأحد: «لم نبدأ نحن الحرب لكننا رددنا على المعتدي بكل قوتنا». وأضاف موسوي في محادثة عبر الهاتف مع وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان «لدينا شكوك جدية حيال امتثال إسرائيل لالتزاماتها بما في ذلك وقف إطلاق النار. ونحن على استعداد للرد بقوة» إذا تعرّضت إيران للهجوم مجدداً. وبحث الوزير السعودي، ورئيس الأركان الإيراني، تطورات الأوضاع في المنطقة، والتعاون الدفاعي. وقالت الوكالة: إن الجانبين بحثا «العلاقات الثنائية بين البلدين في المجال الدفاعي، وتطورات الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة للحفاظ على الأمن والاستقرار». ولفت وزير الدفاع السعودي، إلى «أن المملكة لم تكتف بإدانة الاعتداءات، وإنما بذلت جهوداً كبيرة لإنهاء هذه الحرب العدوانية». في ذات السياق، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان: إن طهران مستعدة لبدء صفحة جديدة في العلاقات مع دول الجوار في منطقة الخليج العربي. وأكد بزشكيان، في تصريحات أمس الأحد، أن تعزيز العلاقات بين إيران ودول الخليج يحمل رسالة سلام وأخوة وتنمية للعالم الإسلامي بأسره. وأضاف أن بلاده مستعدة للتعاون مع مجلس التعاون الخليجي، مشدداً على أن هذه الخطوة تمثل انطلاقة لفصل جديد في علاقات إيران مع دول الخليج. وبينما أسفر هجوم إسرائيلي على سجن إيفين في طهران عن مقتل 71 شخصاً، وفقاً لحصيلة أعلنتها السلطة القضائية أمس الأحد، طلبت طهران من الأمم المتحدة الاعتراف بمسؤولية إسرائيل وواشنطن في الحرب، وفقاً لرسالة وجّهها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ونُشرت، أمس الأحد. وقال عراقجي في الرسالة: «نطلب رسمياً من مجلس الأمن الدولي الاعتراف بإسرائيل والولايات المتحدة باعتبارهما البادئَين في العمل العدواني والاعتراف بمسؤوليتهما اللاحقة، بما في ذلك دفع تعويضات وإصلاحات». وقال المندوب الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيراوني، أمس الأحد، إنه ليس هناك أي تهديد إيراني لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، مشيراً إلى أن مفتشي الوكالة لا يمكنهم الآن دخول منشآت إيران النووية. وأعرب إيراوني، عن استعداد طهران للمفاوضات لكن الظرف ليس مناسباً لمفاوضات مع الولايات المتحدة، موضحاً أنه إذا أراد الأمريكيون إملاء شروطهم على إيران فالتفاوض معهم مستحيل. على صعيد آخر، رجّح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تتمكن إيران من البدء بإنتاج يورانيوم مخصب «في غضون أشهر»، رغم الأضرار التي لحقت بمنشآتها النووية جراء الهجمات الأمريكية والإسرائيلية، وفق ما صرّح به لشبكة «سي بي إس نيوز» أمس الأول السبت. (وكالات)

إسرائيل توجه إنذارات بالإخلاء في غزة وتخطط لتصعيد غير مسبوق
إسرائيل توجه إنذارات بالإخلاء في غزة وتخطط لتصعيد غير مسبوق

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل توجه إنذارات بالإخلاء في غزة وتخطط لتصعيد غير مسبوق

واصلت إسرائيل، أمس الأحد، تصعيد حربها على قطاع غزة مع ارتكاب قواتها المزيد من المجازر بحق الفلسطينيين، ومواصلة استهداف الجياع ونسف المنازل والمربعات السكنية، بالتزامن مع أوامر إخلاء مناطق في شمال القطاع، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية، حيث بات نحو 14 ألف مريض وجريح يواجهون الموت جراء حصار المعابر الإسرائيلي، في وقت يستعد الجيش الإسرائيلي بمشاركة خمس فرق لعملية عسكرية غير مسبوقة منذ بدء الحرب، وسط خلافات بين قادة الجيش حول مواصلة الحرب، كما أعلن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بمعارك في شمال القطاع. في اليوم ال632 للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، تواصل العدوان بلا هوادة، وسط غياب أي تحرك دولي جاد لوقف الإبادة الجماعية التي تطول نحو مليوني إنسان في القطاع المحاصر. ومع دخول اليوم ال104 من استئناف العمليات العسكرية، شرع الجيش الإسرائيلي في تنفيذ عمليات نسف واسعة للمباني السكنية شرق مدينة خان يونس، ما يفاقم المأساة الإنسانية في ظل دمار شامل. ومن جانبه، أصدر الجيش الإسرائيلي، أمس الأحد، إنذاراً جديداً لإخلاء شمال قطاع غزة، محذراً سكان مدينة غزة وجباليا ومناطق مجاورة من «تحرّك عسكري وشيك»، بعد أكثر من 20 شهراً على بدء الحرب. ودعا السكان إلى التوجه «فوراً» نحو منطقة المواصي جنوب القطاع، مرفقاً خريطة للمناطق المستهدفة. وذكر موقع «واللا» الإسرائيلي، أمس الأحد، أنه في حال عدم تحقيق تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار، سيشرع الجيش الإسرائيلي في عملية عسكرية واسعة النطاق مختلفة عن أي عملية نفذت حتى الآن في غزة. وذكر الموقع أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سيجري نقاشاً مع وزير الجيش يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان الفريق إيال زامير، وكبار قادة الأجهزة الأمنية حول التحركات العسكرية في قطاع غزة. ومن المتوقع أن يبلغ زامير المجلس الوزاري الأمني بأن الجيش يقترب من تحقيق أهدافه المعلنة. وكشف الموقع أن هناك خلافاً في صفوف الجيش الإسرائيلي بشأن استمرار التحركات في غزة أو انتهاء الحرب بعد الإنجازات الكبيرة التي تشمل، بحسب رأيهم، «تدمير البنية التحتية، وإحباط جهود القيادة العليا باستثناء قائد لواء مدينة غزة، عز الدين الحداد، الذي استهدفه الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) عدة مرات. ومع ذلك، وبحسب الموقع، هناك من في قيادات الجيش الإسرائيلي من يرى خلاف ذلك، ويعتبر أنه لا خيار أمامنا سوى الشروع في مناورة واسعة النطاق مع نقل أكبر عدد من السكان منذ بدء الحرب في غزة. وذكرت مصادر عسكرية لموقع «واللا» أن هناك نية لنقل السكان من أماكن مختلفة. وأوضحت المصادر العسكرية أن مثل هذا السيناريو سيشمل خمس فرق مناورة بالكامل، وليس في حالة جزئية من حيث القوى البشرية. كما ستتطلب هذه الخطوة تعبئة احتياطيات إضافية. وفي تقرير منفصل، نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن قادة عسكريين إسرائيليين أن «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، لا تزال فاعلة وتنتشر من خان يونس إلى مدينة غزة وضواحيها، وهو ما يعكس صعوبة المهمة العسكرية رغم مرور أشهر على بدء العدوان. يأتي ذلك، بينما قالت مصادر إسرائيلية: إن جندياً من الجيش الإسرائيلي قتل وأصيب آخرون، جراء استهداف آلية عسكرية بصاروخ مضاد للدروع في قطاع غزة أمس الأحد. ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، أسفر استهداف الآلية العسكرية عن مقتل جندي على الأقل وإصابة عدد من الجنود الآخرين، من دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول حالتهم. إلى ذلك، وصل الوضع الصحي في قطاع غزة إلى نقطة الانهيار، مع تفاقم المأساة الإنسانية يوماً بعد يوم، جراء الحصار الإسرائيلي للمعابر. وقال أحمد الفرا، مسؤول ملف إجلاء الجرحى والمرضى في وزارة الصحة ومدير أقسام الأطفال والتوليد في مجمع ناصر الطبي بغزة: إن 14 ألف جريح ومريض مسجلون على قوائم السفر للعلاج بالخارج، وحياتهم رهينة بفتح السلطات الإسرائيلية للمعابر. وأشار إلى أن «546 شخصاً فقدوا أرواحهم وهم ينتظرون فرصة السفر، في وقت يحكم فيه الجيش الإسرائيلي حصاره المشدد على القطاع ويغلق المعابر، ويعرقل السفر للعلاج». (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store