logo
«كيان السعودية للبتروكيماويات» تسجل خسائر بقيمة 132 مليون دولار في الربع الثاني

«كيان السعودية للبتروكيماويات» تسجل خسائر بقيمة 132 مليون دولار في الربع الثاني

الشرق الأوسطمنذ 19 ساعات
ارتفعت خسائر شركة «كيان السعودية للبتروكيماويات» 98.4 في المائة إلى 496 مليون ريال (132.2 مليون دولار)، في الربع الثاني من العام الحالي، بعدما كانت 250 مليون ريال (66.6 مليون دولار) خلال الربع نفسه من العام الماضي.
ووفق إعلان الشركة إلى السوق المالية السعودية، الاثنين، فإن صافي الخسارة جاء مدفوعاً بانخفاض متوسط أسعار بيع المنتجات، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة بعض مُدخلات الإنتاج.
أما إجمالي الإيرادات فقد ارتفع بنحو 6 في المائة إلى 2.2 مليار ريال (586.6 مليون دولار)، مقابل 2.1 مليار ريال (560 مليون دولار)، خلال الفترة نفسها على أساس سنوي، وذلك بسبب ارتفاع الكميات المبيعة، على الرغم من انخفاض متوسط أسعار بيع المنتجات.
وخلال النصف الأول من عام 2025، سجل صافي الخسارة زيادة نسبتها 54.7 في المائة إلى 1.2 مليار ريال (320 مليون دولار)، مقابل خسارة قدرها 821 مليون ريال (219 مليون دولار) في النصف نفسه من 2024.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فيديلتي" ترى إمكانية لبلوغ أونصة الذهب 4 آلاف دولار العام المقبل
"فيديلتي" ترى إمكانية لبلوغ أونصة الذهب 4 آلاف دولار العام المقبل

الشرق للأعمال

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق للأعمال

"فيديلتي" ترى إمكانية لبلوغ أونصة الذهب 4 آلاف دولار العام المقبل

قد يصل سعر الذهب إلى 4,000 دولار للأونصة بحلول نهاية العام المقبل، مع قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة لدعم الاقتصاد الأميركي، وتراجع الدولار، واستمرار البنوك المركزية في زيادة احتياطاتها من المعدن النفيس، وفقاً لما ذكرته شركة "فيديلتي إنترناشونال" (Fidelity International). وقال مدير الصناديق متعددة الأصول إيان سامسون، إن الشركة لا تزال متفائلة بشأن الذهب، مشيراً إلى أن بعض المحافظ متعددة الأصول قامت مؤخراً بزيادة حيازاتها مع تراجع الأسعار من أعلى مستوى قياسي تجاوز 3,500 دولار للأونصة في أبريل. وأضاف سامسون في مقابلة: "المنطق وراء ذلك هو أننا رأينا طريقاً أوضح نحو مجلس احتياطي فيدرالي أكثر ميلاً إلى التيسير"، مضيفاً أن بعض الصناديق ضاعفت مخصصاتها البالغة 5% خلال العام الماضي. وأضاف أن أغسطس غالباً ما يكون فترة أضعف قليلاً في الأسواق، لذا فإن زيادة التنويع "يُعد أمراً منطقياً". اقرأ أيضاً: أسعار الذهب تتراجع مع ارتفاع الدولار وسط ترقب لمصير الهدنة مع الصين اتجاه نحو سياسة نقدية أكثر تيسيراً يعزز صعود الذهب ارتفع الذهب بأكثر من ربع قيمته هذا العام، في ظل حالة عدم اليقين المحيطة بمحاولات الرئيس دونالد ترمب العدوانية لإعادة تشكيل التجارة العالمية، والنزاعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا، وزيادة البنوك المركزية لمشترياتها، ما دعم مكاسب المعدن. ومع ذلك، تم تداول الذهب في نطاق ضيق خلال الأشهر القليلة الماضية، مع تراجع طفيف في الطلب على الملاذات الآمنة، بعد إحراز بعض التقدم في المحادثات التجارية الأميركية، ما خفف المخاوف من أسوأ السيناريوهات للاقتصاد العالمي. وقال سامسون، في إشارة إلى تعريفات ترمب الجمركية: "ربما نتجنب سيناريوهات يوم التحرير التي طُرحت في وقت سابق من هذا العام، لكن في نهاية المطاف نحن متجهون نحو ضريبة تبلغ حوالي 15% على نحو 11% من الاقتصاد الأميركي، أي على الواردات". وأضاف: "هذه زيادة ضريبية كبيرة نوعاً ما، ومن المتوقع أن تبطئ الاقتصاد". وتتماشى التوقعات المتفائلة لشركة "فيديلتي" بشأن الذهب مع توقعات "غولدمان ساكس"، التي دافعت في الفصول الأخيرة عن إمكانية وصول الأسعار في نهاية المطاف إلى 4,000 دولار للأونصة. ومع ذلك، لا تزال بعض المؤسسات الأخرى أكثر حذراً، بما في ذلك "سيتي غروب" (Citigroup Inc.) التي تتوقع أسعاراً أضعف. وكان سعر الذهب الفوري مؤخراً عند نحو 3,310 دولارات. من المقرر أن يجتمع مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع لتحديد السياسة النقدية. وبينما لا يُتوقع حدوث تغيير في هذا الاجتماع، فقد يواجه رئيس المجلس جيروم باول اعتراضات من مسؤولين يرغبون في دعم سوق العمل المتباطئة، ومن المحتمل أن يكون من بينهم المحافظ كريستوفر والر ونائبة رئيس المجلس للإشراف ميشيل بومان. الدولار والاحتياطات يدعمان الذهب قال سامسون إن تباطؤ الاقتصاد الأميركي سيؤدي على الأرجح إلى تعزيز نفوذ المعسكر الميال للتيسير في توجيه السياسة النقدية، فيما يميل الدولار إلى التراجع في بيئات النمو الأضعف. وأضاف أن باول الذي تنتهي ولايته كرئيس لمجلس الاحتياطي في مايو المقبل، سيُستبدل على الأرجح بشخص "أكثر تقبّلاً" لخفض تكاليف الاقتراض، في ظل استمرار ترمب في الضغط من أجل خفض أسعار الفائدة. ويستفيد الذهب، الذي لا يدرّ عوائد، عادة من تراجع الدولار وتيسير السياسة النقدية. وفي سياق آخر، قال سامسون إن البنوك المركزية العالمية من المرجح أن تستمر في شراء الذهب، في حين أن العجوزات المالية المتزايدة، خصوصاً في الولايات المتحدة، ستواصل تعزيز جاذبية المعدن الثمين كأصل ثابت. وقال: "صحيح أن الذهب قطع شوطاً طويلاً، لكن إذا نظرت إلى فترات ازدهار سوق الذهب، مثل الفترة بين 2001 و2011، ستجد أنه سجّل متوسط عائد سنوي بنسبة 20%". وأضاف: "ومنذ عام 2021 وحتى اليوم، يحقق الذهب أيضاً متوسط عائد سنوي بنسبة 20%. لذا، في سياق السوق الصاعدة، لا يبدو أنه مبالغ فيه بشكل كبير".

مناقشات السوق السعودي ليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
مناقشات السوق السعودي ليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مناقشات السوق السعودي ليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025

أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة أمس الإثنين، متراجعًا بنسبة 0.7 % ليغلق عند 10885 نقطة (- 71 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 4.6 مليار ريال. ويترقب المستثمرون والمتعاملون في السوق إعلان الشركات السعودية المُدرجة عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الجاري خلال المُهلة المُحددة نظامًا والتي تنتهي يوم الإثنين الموافق 11 أغسطس 2025. وفيما يخص الأسواق العالمية.. تراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي، أمس، بنسبة 0.14% أو ما يعادل 64 نقطة إلى 44837 نقطة. وفي سوق النفط.. زادت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم سبتمبر بنسبة 2.34% أو ما يعادل 1.60 دولار إلى 70.04 دولار للبرميل في الختام. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول السوق وتوقعاتكم لهذا اليوم... مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.. للاطلاع على مفكرة السوق السعودي

بورصة السعودية تستأنف الهبوط وسط تجاهل لنتائج الشركات وترقب للفيدرالي
بورصة السعودية تستأنف الهبوط وسط تجاهل لنتائج الشركات وترقب للفيدرالي

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

بورصة السعودية تستأنف الهبوط وسط تجاهل لنتائج الشركات وترقب للفيدرالي

تستمر سوق الأسهم السعودية في التداول دون مستوى 11 ألف نقطة، والذي لم تنجح في استعادته على مدى ما يزيد عن أسبوع، مع استمرار تجاهل المتعاملين لإعلانات النتائج المالية وتوزيعات الأرباح التي كان من المتوقع أن تعزز النشاط، بينما يترقبون قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن الفائدة. أنهى مؤشر "تاسي" التعاملات منخفضاً 0.6% عند 10885 نقطة، تحت وطأة تراجع جميع القطاعات عدا الطاقة والسلع الرأسمالية، مع تحسن قيمة التداولات إلى 4.6 مليار ريال مقارنة مع 3.5 مليار ريال أمس. على صعيد الأسهم القيادية، ارتفعت أسهم "أرامكو" و"سابك" في مقابل انخفاض أسهم "مصرف الراجحي" و"أكوا باور" و"البنك الأهلي". وارتفع سهم "الاتصالات السعودية" (stc) بنسبة 0.05% فحسب رغم إعلانها أرباحاً أعلى من متوسط التوقعات للربع الثاني. يرى جنيد أنصاري، مدير قسم استراتيجية الاستثمار والبحوث في "كامكو إنفست"، أن السوق تتأثر حالياً بحالة من الانتظار والترقب لمزيد من النتائج بالإضافة إلى عامل التباطؤ الموسمي. وقال خلال مداخلة مع "الشرق" إن "السوق تنتظر محفزاً ما. إعلانات نتائج البنوك اكتملت وباتت محتسبة ضمن السوق. القطاعات التي لم تعلن عن نتائجها بعد مثل العقارات هي من سيقود المرحلة التالية. هناك أيضاً تباطؤ موسمي ونقص في المحفزات، وهذا ما يحد من النشاط في آخر بضعة أسابيع". ترقب للفيدرالي أحمد الرشيد، المحلل المالي الأول في صحيفة "الاقتصادية" يرى أن السوق تترقب أيضاً قرار الفيدرالي في وقت لاحق من الأسبوع الجاري حول أسعار الفائدة، موضحاً أن "نقطة التحول ستكون عند خفض أسعار الفائدة بشكل جوهري بحيث تخرج الأموال من أسواق النقد وتنتقل لأسواق المال والأسهم". لكن من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي الأميركي على أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء المقبل، فيما سيمعن المستثمرون النظر في تعليقاته بحثاً عن مؤشرات على مسار السياسة النقدية في المستقبل، وهو ما سيكون له تأثير على السوق السعودية نظراً لربط السياسة النقدية للمملكة بنظيرتها في الولايات المتحدة. الرشيد أشار أيضاً، خلال مداخلة مع "الشرق"، إلى أن الاتفاقيات التجارية التي وقعتها الولايات المتحدة مؤخراً مع اليابان ثم الاتحاد الأوروبي ليست ذات تأثير كبير على السوق، نظراً لأن معدل الرسوم المتفق عليه مرتفع بالفعل. وتوصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى تفاهم يُبقي الرسوم الجمركية على معظم صادرات التكتل عند مستوى 15% بما في ذلك السيارات، ما حال دون اندلاع حرب تجارية كانت لتشكّل ضربة قاصمة للاقتصاد العالمي. أسهم الاتصالات تنخفض رغم النتائج تراجُع قطاع الاتصالات اليوم يأتي على الرغم من إعلان الشركات الثلاث الرئيسية في السوق، "stc" و"زين" و"موبايلي" عن أرباح أعلى من المتوقع في الربع الثاني من العام. وكانت "الاتصالات السعودية" (stc) أحدث المعلنين عن نمو الأرباح وإن كانت إيراداتها جاءت دون المتوقع. لفت محمد الميموني، المستشار المالي لدى "المتداول العربي"، إلى أن الشركة تواجه ضغوطاً بسبب خسائر متكررة نتيجة إعادة تقييم صفقة الاستحواذ الأخيرة المرتبطة بشركة "تليفونيكا". لكنه أشار إلى أن الشركة، على الجانب الإيجابي، تمكنت من ضبط التكاليف وتحسين هوامش الربحية وكذلك أعلنت عن زيادة في التوزيعات، وهو ما يعكس قدرتها على تنمية إيراداتها وتحقيق أرباح للمساهمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store