logo
فيرجن ميجاستور تجمع بين عطلة الصيف والاستعداد للدراسة

فيرجن ميجاستور تجمع بين عطلة الصيف والاستعداد للدراسة

مجلة سيدتيمنذ 8 ساعات
نحن في تلك المرحلة الساحرة… حيث تتقاسم حقائب الشاطئ وحقائب الظهر الرفّ ذاته. مغامرات الصيف ما زالت في أوجها، وما زال هناك متّسع لذكرى أخيرة، أو خطة عفوية جديدة. إنه ذلك الوقت الجميل من السنة حيث تتقاطع الأيام الكسولة مع القوائم المتزايدة من المهام، وحيث يشعر أن كلّ لحظة كأنها همسة لطيفة تهيّئنا لعامٍ دراسيّ يقترب بهدوء. الحقيبة لا تزال مفتوحة، لكن قائمة المدرسة لم تعد بعيدة… وهنا تبدأ روعة التوفيق بين اللّعب والاستعداد.
من حظك أن فيرجن ميجاستور تجمع بين العالَمَين، لتسهّل عليك متعة عطلة الصيف والاستعداد للمرحلة القادمة. فلا تتردّد: عِش اللحظة، وخطّط لما بعدها، وواصل السير للاستفادة من هذا الموسم الفاصل بين الصيف والمدرسة. لِمَ تختار بين الأمرين… حين يمكنك الجمع بينهما؟ فكلّ ما تحتاجه، تجده هنا — في مكانٍ واحد.
هل تبحث عن كتاب ممتع لرحلتك القادمة أو لبعض الوقت بهدف الهدوء والاسترخاء قبل العودة إلى الدراسة؟
ابدأ بكتاب 'Sonny Boy - A Memoir by Al Pacino'، رحلة مؤثّرة بين محطّات حياة آل باتشينو وتقلّباتها غير المتوقعة؛ حكاية شخصية صادقة تكشف جانبًا حميمًا وخفيًا من حياة النجم الشهير، بأسلوب يجمع بين الصدق والجرأة. ثم انطلق في مغامرة مشوّقة مع 'Sunrise on the Reaping' من تأليف سوزان كولينز، مقدّمة آسرة لسلسلة Hunger Games تكشف جذور الصراعات والسلطة والمؤامرات، وتأسرك من الصفحة الأولى حتى الأخيرة. وأخيرًا، استلهم القوة من كتاب "Bounce Back" للكاتبة ميساكو روكس!، رواية مصوّرة ملهمة تساعد القرّاء الصغار في التغلّب على التحديات وبناء المرونة في شخصياتهم… بأسلوب نابض بالحياة، مفعم بالأمل والإصرار.
أساسيات السفر لصيفك هنا بين يديك. سواء كنت تخطط لهروب سريع أو مغامرة طويلة، تأكد من أن حقيبتك تحوي ما يجمع بين الراحة والأناقة والسهولة. إليك ثلاثة ضروريات لا غنى عنها لتستمتع بعطلتك الصيفية بسلاسة وراحة: ابدأ بسماعات Bose QuietComfort Ultra اللاسلكية، لتستمتع بقائمة موسيقاك بجودة عالية مع عزل تام لصخب العالم من حولك. ولا تقلق بشأن حمل أغراضك، فحقيبة الظهر Sprayground Tiger Chilling in the Jungle تمنحك مساحة واسعة وتصميمًا فريدًا يبرز أسلوبك المميز. وأخيرًا، حافظ على ترطيبك أينما ذهبت مع زجاجة All Day Slim، التي صُممت لتندمج بسهولة داخل حقيبتك وروتينك اليومي. هذا الصيف، قلّل أمتعتك… وزد راحتك في السفر!
ابقَ مستمتعًا بوقتك أينما كنت، فالصيف لم ينته بعد، والمدرسة على الأبواب. في هذا الوقت الفاصل، تحتاج إلى المزيج المثالي الذي يزيد أيامك مرحاً وتركيزاً. جهازAmazon Kindle Scribe هو رفيقك الأمثل للاستمتاع بقصة رائعة الآن، وفيما بعد، يصبح أداتك الأساسية لتدوين ملاحظاتك وقراءة كتبك المدرسية. ولكن، إذا كنت ترغب في استراحة بعيدًا عن الشاشات، يمنحك جهاز My Arcade Pac-Man Portable Retro Console جرعة فورية من المرح، وبالرغم من حجمه الصغير، هو كافٍ لإعادة شحن طاقتك الذهنية. وعندما تصبح مستعدًا لتجربة أكبر، يحول Nintendo Switch 2 Mario Kart World Bundle أي لحظة من يومك إلى مغامرة شيّقة. من الاسترخاء إلى التحدّي، هذه الاختيارات تضمن لك أوقاتًا مليئة بالمرح، قبل المدرسة، خلالها، وحتى بعدها.
نأتيك بتشكيلة من ألعاب البازل والقرطاسية لقضاء وقت ممتع خلال الرحلات الطويلة، أو عند الانتظار في الطوابير، أو عند الجلوس في المقعد بعد الإقلاع مباشرة. فهناك من يلجأون إلى كتاب سودوكو، ليركّزوا في تنظيم الأرقام، ويطير بهم الوقت بسرعة.
وهناك من يختارون كتاب الكلمات المتقاطعة للأطفال الأذكياء، ويفتخرون مع كل كلمة صعبة يحلّوها. ثم، ومع خفوت صخب الرحلة، تظهر مجموعة Hey Clay Motors؛ لتنشغل الأيادي الصغيرة في بناء مركبات صغيرة من الطين الملون.
تركيز ولعبٌ، لحظات مفيدة تعيدك بهدوء إلى أجواء المدرسة، وكل ذلك بعيدًا عن الشاشات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شيطان الشهرة والنهايات الحزينة!
شيطان الشهرة والنهايات الحزينة!

عكاظ

timeمنذ 31 دقائق

  • عكاظ

شيطان الشهرة والنهايات الحزينة!

يبدو أن الشهرة في منصات التواصل الاجتماعي باتت تُشبه إلى حد بعيد الرواية الغربية الكلاسيكية التي يظهر فيها الشيطان ليعرض على الإنسان نعيماً مؤقتاً مقابل «بيع روحه»، ثم ما يلبث أن يتحوّل هذا النعيم إلى لعنة تلتهم كل شيء. فالتجارب التي نشاهدها أمام أعيننا كل يوم تثبت بالدليل القاطع أن شهرة الأغلبية ممن تصنعهم هذه المنصات لا تدوم. بل إن لها «مدة صلاحية» قصيرة غالباً لا تتجاوز بضع سنوات، ثم تبدأ الآلة الرقمية في التهامهم الواحد تلو الآخر. يَسْتَهلكهم الجمهور، يرفعهم إلى القمة مؤقتاً، ثم يسحب البساط من تحتهم بلا سابق إنذار. الأسوأ من ذلك، أن محاولة العودة تصبح أكثر مرارة من الاختفاء نفسه؛ فالجماهير الجديدة التي لم تعش زمن شهرتهم الأولى ستسخر منهم وتُنَكِّل بهم عبر التنمر الجماعي، ثم تتجاهلهم كأنهم لم يكونوا يوماً في واجهة المشهد. أحزنني مؤخراً ظهور أحد المشاهير السابقين، ممن لمع نجمهم قبل نحو عشر سنوات، وهو يستجدي الناس بشكل غير مباشر لبعث الحياة في أوردة مشروعه التجاري، ذلك المشروع الذي كان ذات يوم وجهة لكبار المؤثرين، ويعجّ بالحضور والطلب، لكن مع مرور الوقت، تلاشى البريق. فالمشاهير الذين كانوا يدعمونه لم يعودوا مؤثرين، والجماهير الجديدة لا تعرفه ولا تعرفهم. لم يتغيّر شيء سوى الزمن، والزمن لا يرحم من يركن إلى النجاح العابر. المشكلة الأكبر أن هذا الشاب بنى مشروعه على أساس هشّ: نموذج عمل يعتمد كلياً على دعم شهرته الشخصية. وعندما تلاشت هذه الشهرة، انهار البناء من أساسه. وحتى الحملات الإعلانية التي يطلقها اليوم تُذكِّر الناس بأن مشروعه كان «محطة مشاهير زمان»، وكأنها تعترف ضمنياً أن كل ما تبقى مجرد أطلال لزمن مضى. هذا المشهد الحزين ليس نادراً، بل أصبح متكرراً على نحو يدعو للقلق. ففي حين يركض الكثيرون خلف الأضواء دون تفكير، يفشل معظمهم في إدراك أن الشهرة سلاح ذو حدين: تُضيء لك الطريق فترة، ثم تحترق أنت بزيتها إن لم تكن مستعداً لما بعد انطفائها. المأساة الحقيقية أن كثيراً من المشاهير يظنون أن بريقهم لن يخفت أبداً، وأن الجماهير ستبقى مخلصة لهم إلى الأبد. لكن الحقيقة مختلفة تماماً. فهذه الجماهير نفسها تلاحق الجديد دائماً، وتتخلى سريعاً عن القديم. من هنا تأتي أهمية التفكير الاستراتيجي منذ اللحظة الأولى للنجاح. فالشخص الذكي لا يرى الشهرة هدفاً نهائياً، بل بوابة عابرة تُتيح له فرصاً ذهبية لبناء مستقبل أكثر استقراراً. عليه أن يستغل الأرباح التي تدرها عليه الشهرة في شراء أصول ثابتة، ويبتعد تماماً عن المشاريع التي ترتبط مباشرةً بشخصه وشهرته، لأن مثل هذه المشاريع تصبح عبئاً ثقيلاً حين يتراجع اسمه عن العناوين. الشهرة ليست ضماناً للمستقبل، فقد تصبح فخاً قاتلاً إذا انسقت خلف وهجها دون تخطيط. والفرق بين النجاح الحقيقي والفشل الذريع هو: هل ستستخدم الشهرة كأداة لبناء شيء يدوم؟ أم ستكتفي بالركض خلف التصفيق حتى ينطفئ المسرح وتبقى وحيداً في الظلام؟ الدرس الأهم الذي تقدّمه لنا قصص المشاهير المنطفئين هو أن الشهرة لا تساوي القيمة الحقيقية ما لم تُترجم إلى مشاريع واقعية مستدامة. النجاح الحقيقي ليس في أن يعرفك الملايين، بل في أن تملك شيئاً لا يمكن للضوء أن يسلبه منك حين ينطفئ. أخبار ذات صلة

أبطال جدد ولحظات لا تُنسى في انطلاقة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض
أبطال جدد ولحظات لا تُنسى في انطلاقة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض

صحيفة سبق

timeمنذ 38 دقائق

  • صحيفة سبق

أبطال جدد ولحظات لا تُنسى في انطلاقة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض

سجّل الأسبوع الأول من كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بداية استثنائية لأكبر حدث في تاريخ الألعاب والرياضات الإلكترونية، وسط حضور جماهيري كثيف تجاوز الآلاف من المشجعين، ومتابعة رقمية تخطّت الملايين عبر منصات البث المباشر، ما يعكس مكانة المملكة بصفتها مركزًا عالميًا رائدًا لصناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية. ويُقام الحدث في بوليفارد رياض سيتي على مدار سبعة أسابيع، بمشاركة أكثر من 2,000 لاعب محترف يتنافسون ضمن 25 بطولة تغطي 24 لعبة عالمية، بمجموع جوائز يتجاوز 70 مليون دولار، وهو الرقم الأكبر في تاريخ القطاع. ويمثل كأس العالم للرياضات الإلكترونية منصة تنافسية عالمية تمنح اللاعبين فرصة كتابة أسمائهم في سجلات التاريخ، بينما تتنافس الأندية على لقب بطولة الأندية لتثبت حضورها على الساحة الدولية. وخلال الأسبوع الأول، توج أربعة أبطال جدد في منافسات حملت الكثير من المفاجآت. ففي بطولة VALORANT، فاز فريق Team Heretics باللقب بعد عودة مثيرة أمام فريق Fnatic، حوّل خلالها تأخره بمجموعتين إلى فوز بنتيجة 3-2، في إنجاز يُعد الأهم في تاريخ النادي الأوروبي. أما في لعبة Apex Legends، فقد انتزع نادي VK Gaming اللقب بعد نهائيات استثنائية امتدت لتسع جولات تنافست خلالها سبعة فرق على الصدارة، ليحسم الفريق الصيني اللقب في لحظة فارقة وغير متوقعة. وفي ألعاب القتال، شهدت البطولة الظهور الأول للعبة Fatal Fury: City of the Wolves، وتمكن اللاعب الياباني GO1 من تحقيق فوز غير متوقع على النجم الصيني Xiao Hai، بطل النسخة السابقة من Street Fighter 6. وفي مجال سباقات السرعة، واصل فريق Team Redline هيمنته في لعبة Rennsport بتحقيق اللقب للعام الثاني على التوالي، مع تتويج نجمه Luke Bennet بجائزة أفضل لاعب. كما اختتمت بطولة Mobile Legends: Bang Bang تصفياتها بفوز النجم وتأهله إلى المنافسات الرئيسية التي ستُقام في وقت لاحق هذا الشهر. ومع نهاية الأسبوع الأول، تصدّرت فرق Team Redline وDetonatioN FocusMe وTeam Heretics وVK Gaming وGen.G جدول ترتيب بطولة الأندية، برصيد متساوٍ بلغ 1000 نقطة، بعد أدائها القوي في البطولات التي اختتمت. ومن المقرر أن تستمر منافسات البطولات والأحداث المرافقة على مدى الأسابيع المقبلة، لتُتوّج في ختامها الأندية الأبطال عالميًا، وسط ترقّب مجتمع الألعاب الإلكتروني لمزيد من اللحظات الاستثنائية التي ستبقى حاضرة في ذاكرة هذه الرياضة المتنامية.

فرّغوا كل شيء حول كريستيانو ليفشل النصر!
فرّغوا كل شيء حول كريستيانو ليفشل النصر!

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

فرّغوا كل شيء حول كريستيانو ليفشل النصر!

فتح عضو شرف نادي النصر السابق، الأمير عبدالحكيم بن مساعد، النار على واقع النادي الإداري والفني، مشيراً إلى أن الموسم الجديد لا يبشر بأي تغيير جذري، بل قد يكون أسوأ من الذي سبقه، في ظل استمرار العقلية ذاتها التي تُدير المشهد خلف الوجوه المتبدلة. وفي سلسلة من تغريدات اللافتة، عبّر الأمير عبدالحكيم في حسابه الرسمي عن خيبة أمله من عدم الاستجابة لصوت الجماهير التي طالبت بإصلاحات حقيقية داخل العمق الإداري، مؤكداً أن من يتحكم بالمشهد أذكى وأخبث من أن يسمح بأي تغيير يمس موقعه أو نفوذه، على حد تعبيره. وقال: «الظاهر موسم مثل اللي قبله أو أسوأ، كنت متأمل بتغيير جذري تلبية لصوت الجمهور المسموع، لكنهم أذكى وأخبث ولن يسمحوا بذلك، ستذهب أدوات وتأتي أدوات جديدة ولكن المحرك نفسه». وانتقد الأمير عبدالحكيم تجاهل المشروع السعودي المرتبط بكريستيانو رونالدو، واصفاً ما يحدث بأنه تفريغ متعمّد لمقومات النجاح من حول النجم البرتغالي، مشيراً إلى أن البعض انزعج من قدوم رونالدو للنصر، ليس لأسباب فنية أو مالية، بل لأن وجوده هزّ مراكز التأثير الداخلية. وأضاف: «طبيعي يزعلون ان رونالدو جا للنصر، بس مو طبيعي يُهمَل مشروع سعودي لأجل ميول.. فرّغوا كل شيء حوله ليفشل»، ورداً على الانتقادات التي تطال كريستيانو بأنه يتحكم فنياً وإدارياً، أوضح الأمير أن هذا لم يكن ليحدث لولا غياب الإدارة المؤهلة التي تركت فراغاً كبيراً، وقال: «لو كان فيه إدارة صاحية السنتين اللي راحت توفر الاحتياجات، ما تحكم.. طبيعي يبي ينجح بعد الصدمات اللي شافها، لا أحد يقاومه، خلاص عارفين إنها سنة للنسيان، ويمكن ينجح». رغم النقد الحاد، أبقى الأمير عبدالحكيم الباب مفتوحاً للأمل، داعياً إلى بدء العمل فوراً من أجل الموسم القادم، مؤكداً أن الإصلاح ممكن بشرط إعادة توزيع الصلاحيات وتحرير القرار من قبضة الترضيات والتكتلات. وقال: «ما زال هناك أمل للإصلاح، ولكن للموسم القادم، والتغيير والعمل عليه يجب أن يبدأ من الآن.. وكلمة السر هي الصلاحيات»، واختتم الأمير حديثه برسالة وجدانية لمحبي النصر، قال فيها: «الله يسعد كل محب للنادي، ويرزقه بما يسره». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store