logo
هذه الاتفاقيات المُوقعة بين الجزائر وإيطاليا

هذه الاتفاقيات المُوقعة بين الجزائر وإيطاليا

النهارمنذ 4 أيام
أشرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، رفقة رئيسة مجلس الوزراء الإيطالي،جورجيا ميلوني، اليوم الأربعاء بروما، على مراسم التوقيع على اتفاقيات شراكة بين البلدين ،و ذلك بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها الى هذا البلد الصديق.
وتتمثل هذه الاتفاقيات في اتفاقية في مجال الانتاج السينمائي، وكذا اتفاقية في مجال الزراعة وصيد الأسماك.
كما شملت الاتفاقيات مجال البريد والاتصالات السلكية واللاسلكية.
كما تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين الشركة الايطالية لتعزيز الاستثمار والوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، ومذكرة تفاهم في مجال اخماد الحرائق .
هذا وتم التوقيع أيضا على مذكرة تفاهم في مجال حماية الأشخاص ذوي الهمم .
كما تم التوقيع على بروتوكول تفاهم بين شركة ENI وشركة سوناطراك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رزيق يشارك في قمة أممية بأديس أبابا
رزيق يشارك في قمة أممية بأديس أبابا

أخبار اليوم الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم الجزائرية

رزيق يشارك في قمة أممية بأديس أبابا

بتكليف من رئيس الجمهورية رزيق يشارك في قمة أممية بأديس أبابا بتكليف من رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يشارك وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات كمال رزيق في أشغال الطبعة الثانية لقمة متابعة أنظمة الغذاء للأمم المتحدة (UNFSS+4) المقرر عقدها بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا من 27 إلى 29 جويلية الجاري حسب ما أفاد به أمس السبت بيان للوزارة. وتندرج مشاركة الجزائر في إطار التزامها تحت قيادة رئيس الجمهورية بدعم الجهود الدولية الرامية إلى بناء أنظمة غذائية مستدامة عادلة ومرنة في ظل التحديات المتزايدة المرتبطة بالأمن الغذائي التغيرات المناخية والتحولات الاقتصادية العالمية يضيف ذات المصدر. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

مشروع السكة الحديدية أم العسل – تندوف: وتيرة إنجاز متسارعة نحو تحقيق الربط المنجمي الكبير
مشروع السكة الحديدية أم العسل – تندوف: وتيرة إنجاز متسارعة نحو تحقيق الربط المنجمي الكبير

جزايرس

timeمنذ 4 ساعات

  • جزايرس

مشروع السكة الحديدية أم العسل – تندوف: وتيرة إنجاز متسارعة نحو تحقيق الربط المنجمي الكبير

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ووفق ما كشفه مدير الاتصال بالوكالة، عبد القادر مزار، فقد تم الانتهاء بالكامل من عمليات الحفر بإجمالي بلغ أكثر من 1.6 مليون متر مكعب، أي بنسبة إنجاز وصلت إلى 100 بالمائة، فيما تم إنجاز 9.37 مليون متر مكعب من الردم، ما يمثل 99 بالمائة من الحجم الإجمالي المبرمج.أما بخصوص طبقات الأرضية الخاصة بالخط، فقد بلغت نسبة إنجاز طبقة التهيئة 94 بالمائة، فيما وصلت نسبة إنجاز طبقة الأساس إلى 83 بالمائة. كما تم تجسيد أكثر من 99 ألف متر طولي من طبقة ما قبل الحصى، وهو ما يعادل أكثر من نصف المسافة الإجمالية.من جهة أخرى، شهدت أشغال وضع السكك الحديدية نفسها بداية ملموسة، حيث تم تثبيت 20 ألف متر طولي من السكك، إلى جانب وضع ما يقارب 97 ألف وحدة من العوارض الخرسانية من أصل 348 ألف وحدة مبرمجة.وفيما يخص منشآت تصريف المياه، أُنجزت 177 وحدة من مجموع 184، إضافة إلى تقدم معتبر في أشغال بناء ثمانية جسور علوية يبلغ طولها الإجمالي أكثر من 2.5 كلم، حيث فاقت نسبة الإنجاز 70 بالمائة، وهي نفس النسبة التي سجلتها الأشغال المتعلقة بالممرات السفلية والمنشآت المغمورة.أما في الجانب المتعلق بمرافق المسافرين، فأوضح ذات المسؤول أن محطة القطار بتندوف تُنجز حاليا وفق المعايير الوطنية والدولية، على مساحة إجمالية تبلغ 18 ألف متر مربع، منها 2800 متر مربع مساحة مبنية.ويشرف على تنفيذ هذا المشروع الحيوي مجمع من المؤسسات العمومية، يضم الشركة الوطنية للأشغال العمومية (SNTP)، الشركة الوطنية للهندسة المدنية والبناء (GCB)، بالإضافة إلى شركات (INFRAFER)، (INFRARAIL) و(SAPTA)، حيث يُرتقب تسليم المشروع بنهاية سنة 2025. وللتذكير، فقد تم وضع حيز الخدمة للشطر الأول من خط السكة الحديدية المنجمي، الرابط بين بشار وعبادلة على مسافة 100 كلم، بإشراف من رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون في أبريل الماضي، إلى جانب الشطر الرابط بين تندوف ومنجم الحديد بغارا جبيلات (135 كلم)، ما يعكس الأهمية الاقتصادية لهذا المشروع في دعم قطاع المناجم وتعزيز الربط اللوجستي داخل البلاد.

الجزائر تعمّق تواجدها الطاقوي إقليميا
الجزائر تعمّق تواجدها الطاقوي إقليميا

جزايرس

timeمنذ 10 ساعات

  • جزايرس

الجزائر تعمّق تواجدها الطاقوي إقليميا

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. قال الخبير طرطار، أمس، في تصريح ل«المساء" إن الاتفاقيات التي أبرمتها فروع لسوناطراك مع شركات ليبية في مجال الطاقة "واعدة"، ومن شأنها أن تعطي دفعا إيجابيا وتجديد الشراكة الجزائرية الليبية في مجال المحروقات، مذكّرا بتدخل سوناطراك في منطقة غدامس من خلال اتفاق سابق مازال ساري المفعول. وقال في هذا الصدد، إن هذه الاتفاقيات المرتبطة بعدة مجالات منها الدراسات الفيزيائية والمسح الجيولوجي والاستخراج وكذلك الخدمات والتكوين، تسمح بالاستفادة من التجربة الجزائرية لاكتساب المعرفة وتطوير التكنولوجيا، وهو ما يسعى إليه الجانب الليبي من خلال الاتفاقيات التي تم إمضاؤها في إطار شراكة مربحة للطرفين. كما تحدث الخبير، عن أهمية هذه الاتفاقيات من حيث أنها تؤطّر آفاق التعاون المستقبلي من خلال مجموعة من العمليات التي تخصّ نشاطات متعددة، مثل الاستخراج أو المسح الفيزيائي والجيوفيزيائي، والتي سيكون لسوناطراك دور فاعل فيها ويمكنها وفق محدثنا من التواجد في ليبيا التي هي في أمس الحاجة إلى هذا التعاون مع الجزائر، متوقعا أن تكون مثمرة مثلما كان التعاون السابق بين شركتي النّفط الوطنيتين.في السياق ذاته، اعتبر طرطار، أن هذه الاتفاقيات تعد بمثابة تجديد ثقة بين سوناطراك والشركة الليبية للنّفط، وفي نفس الوقت تسمح بإعادة انتشار سوناطراك في محيطها الجهوي لنقل تجربتها وتحقيق الاستفادة لشعوب المنطقة، والمساهمة بالتالي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. أما بالنسبة للاتفاقيات الموقّعة مع إيطاليا فأبرز الخبير، أهميتها لما لها من دور في تعزيز التعاون بين سوناطراك وشركة "إيني"، التي تلعب دورا حيويا في قطاع الطاقة بالجزائر منذ تسعينيات القرن الماضي، مشيرا إلى أنها حريصة على تعزيز هذا التعاون مع سوناطراك في شتى المجالات بداية من المسح الجيولوجي، وصولا إلى البحث والتطوير والاستكشاف، وكذا الاستخراج والتكرير وإعادة التدوير وحتى التسويق، وهو أمر قال إنه مهم للغاية بالنسبة لسوناطراك الباحثة عن الاستفادة من التجربة الرائدة لإيني، لاسيما في المجال التكنولوجي الذي تتميّز به الشركة الإيطالية. وأكد أن زيارة رئيس الجمهورية، إلى إيطاليا مكّنت من إعطاء دفع أكبر للتعاون الطاقوي بين الجانبين، حيث يستفيد الشريك الإيطالي من المستخرجات الأحفورية الجزائرية خاصة منها الغاز، الذي تستقبل سنويا حوالي 25 إلى 30 مليار متر مكعب من الغاز الجزائري، لافتا إلى أن هناك رغبة كبيرة في رفع هذا الحجم لاسيما بعد استكمال خط الأنبوب الجديد الرابط بين الجزائر وصقلية. كما أن الطاقات المتجددة في هيئاتها المختلفة شمسية أو هيدروجين أو نووية أو طاقة رياح، تعد وفقا للخبير مجالا واسعا للتعاون بين البلدين، حيث طورت "إيني" قدراتها في هذا النّوع من الطاقات من النّاحية التكنولوجية ويمكنها مرافقة سوناطراك خاصة وأن 2025 كما أشار إليه، ستكون سنة الهيدروجين الأخضر الذي يرتقب إنتاجه وتسويقه نحو إيطاليا عبر الممر الجنوبي الذي يصل إلى ألمانيا والنمسا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store