logo
احذر مفاجآت الصيف.. 8 نصائح ذهبية لتجنب الأمراض

احذر مفاجآت الصيف.. 8 نصائح ذهبية لتجنب الأمراض

أخبارنامنذ 6 أيام
رغم أن فصل الصيف يوفر منفذا للهروب من روتين الحياة اليومية والاستمتاع بالعطلة والسفر، إلا أن هذا الفصل يعرف أيضا بانتشار واسع للأمراض والفيروسات والعدوى.
في تقرير لصحيفة "إندبندنت" البريطانية، قدم الخبراء ثماني نصائح للوقاية من الأمراض والبقاء بصحة جيدة خلال فصل الصيف.
الحفاظ على الترطيب
ينصح الطبيب شون تانغ، طبيب عام، في مركز "بال مال ميديكال"، بالحفاظ على ترطيب الجسم، وارتداء ملابس خفيفة، وتجنب الأنشطة المجهدة خلال أشد ساعات الحر، أي بين الساعة 11 صباحا و3:00 ظهرا.
وعند الشعور بالتوعك، يوصى بالبحث عن مكان بارد للراحة، وشرب الماء، واستخدام قطعة قماش مبللة لتبريد البشرة.
تناول الأطعمة المطهية والماء المعبأ
تزداد حالات التسمم الغذائي خلال فصل الصيف. ويقول الدكتور تانغ إن حرارة الجو والنزهات الصيفية توفر بيئة مثالية لنمو البكتيريا، خاصة عندما لا يُطهى الطعام أو يخزن بطريقة سليمة.
وينصح بحفظ الأطعمة القابلة للتلف في مكان بارد، وطهي اللحوم جيدا.
كما أوصت الطبيبة إيراني سلامة، بتجنب السلطات ومكعبات الثلج، والاعتماد على الماء المعبأ والأطعمة المطهية لتفادي التسمم.
مواصلة اللقاحات
رغم أن متحورات فيروس كوفيد-19 لم تعد تشكّل تهديدا كبيرا، إلا أن العطلات الصيفية والتجمعات تزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
ويشير الأطباء إلى أن هذه المناسبات، قد تُساهم في انتشار متحوّرات جديدة، ويوصون بمواصلة متابعة التلقيحات والجرعات المعززة للوقاية.
حقيبة سفر صحية
ينصح الأطباء باصطحاب مروحة قابلة للطي، وأكياس أملاح الإماهة، وبخاخ تبريد، ومعقّم لليدين ضمن حقيبة السفر.
الحفاظ على نظافة اليدين
يشدد الطبيب تانغ على أهمية غسل اليدين بانتظام وبطريقة صحيحة، للوقاية من عدوى كوفيد-19، والتسمم الغذائي، والتهابات المعدة.
الوقاية من أمراض البعوض
أشار التقرير إلى أن خطر انتقال العدوى عبر البعوض لا يزال مرتفعا، خصوصا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
ويوصي الأطباء باستخدام طارد الحشرات وارتداء ملابس تغطي معظم أجزاء الجسم، خاصة عند الغروب والفجر.
استخدام واقي الشمس بانتظام
حذر تانغ من أن الرغبة في الحصول على بشرة برونزية قد يعرض الجلد للخطر، مؤكدا أن حروق الشمس قد تبدو مؤقتة، لكنها تتراكم مع الوقت وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
ونصح باستخدام واق شمسي وتجديد وضعه كل ساعتين، أو بعد السباحة والتعرّق.
كما أوصى بأخذ حمّام بارد، واستخدام المرطّبات، وشرب كميات كافية من الماء في حال التعرض لحروق الشمس.
تعديل جدول النوم
أوصى تانغ بتعديل أوقات النوم قبل أيام من السفر، لمساعدة الجسم على التكيف وتفادي مشاكل الهضم والإرهاق الناتجة عن اضطرابات النوم.
وأشار أيضا إلى أهمية التعرّض لضوء الشمس لتنظيم الساعة البيولوجية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير عالمي يهم المغرب أيضا:انتشار 'فرانكشتاين'،متحور كوفيد-19
تحذير عالمي يهم المغرب أيضا:انتشار 'فرانكشتاين'،متحور كوفيد-19

ألتبريس

timeمنذ 2 ساعات

  • ألتبريس

تحذير عالمي يهم المغرب أيضا:انتشار 'فرانكشتاين'،متحور كوفيد-19

كتب:عبد العزيز حيون المتحور الجديد من كوفيد-19، المُسمى XFG أو 'ستي راتوس'، تم تصنيفه من قبل منظمة الصحة العالمية على أنه سريع الانتشار عالميا. وظهرت السلالة في البداية بشكل رئيسي في أوروبا، وكانت المملكة المتحدة من أكثر الدول تأثرا، حيث يمثل الفرع XFG.3 نسبة 17.37 ٪ من الحالات. على المستوى العالمي، يشكل المتحور 'ستي راتوس' حوالي 22.7 ٪ من الإصابات، خاصة في أوروبا والأمريكتين وآسيا والمحيط الهادئ ،وهناك احتمال من أن ينتقل الى شمال أفريقيا ومناطق أخرى من العالم العربي. و أُطلق عليه لقب 'المتحور فرانكشتاين' لأنه نتج عن اندماج جيني بين متحورين سابقين: LF.7 و LP.8.1.2. وهذه التسمية مستعارة من رواية ماري شيلي، حيث أن هذا المتحور، كالمبدع الأدبي، تشكّل من مزيج لعدة 'أجزاء' فيروسية . و من أبرز أعراض ' ستي راتوس' هو البحة أو خشونة الصوت، إلى جانب أعراض كوفيد-19 التقليدية، مثل الحمى، ألم الحلق، السعال الجاف، التعب والشعور بالتوعك. على الرغم من سرعة انتشاره، فإنّه لا يُعتبر أكثر خطورة من المتحورات الأخرى، ولا توجد أدلة على أنه يسبب أمراضا أشد من السابق.

5 عادات بسيطة تقلل خطر النوبات القلبية.. واحدة منها ستفاجئك
5 عادات بسيطة تقلل خطر النوبات القلبية.. واحدة منها ستفاجئك

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

5 عادات بسيطة تقلل خطر النوبات القلبية.. واحدة منها ستفاجئك

هبة بريس – متابعة وسط ضغوط الحياة اليومية، يظل القلب العامل الأهم لبقاء الإنسان في أفضل حال بدنياً ونفسياً. ومع تحذيرات متزايدة من أمراض القلب والشرايين، تُجمع الدراسات على أن بعض السلوكيات اليومية البسيطة يمكنها أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل فعّال، حسب ما نقلته صحيفة 'إندبندنت' البريطانية عن مختصين. الحركة اليومية تنقذ قلبك الحفاظ على نشاط بدني معتدل لا يقل عن 30 دقيقة يومياً مثل المشي أو السباحة أو حتى الأعمال المنزلية، يُقلل خطر الأزمات القلبية ويدعم صحة الشرايين، مهما كان العمر أو مستوى اللياقة. الحركة حياة. توقيت الأكل أهم من نوعيته الالتزام بوجبات متوازنة في أوقات منتظمة، خاصة خلال النهار، يساعد في ضبط الوزن والكوليسترول. والأفضل تنويع الغذاء بين الحبوب الكاملة، الفاكهة والخضراوات، والبروتينات قليلة الدسم، مع تقليل الدهون المشبعة قدر الإمكان. الماء صديق الشرايين شرب 6 إلى 8 أكواب من الماء يومياً يحمي من الجفاف ويقلل من خطر الجلطات، ويمنع تسارع ضربات القلب الناتج عن نقص السوائل، خصوصاً أثناء التمارين أو في الأجواء الحارة. النوم.. دواء طبيعي للقلب الحصول على 7 إلى 9 ساعات من النوم الليلي المنتظم يساعد في ضبط ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، ويمنح القلب الراحة اللازمة ليواصل أداءه بكفاءة. القهوة.. مفيدة لكن باعتدال أظهرت الدراسات أن تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب من القهوة يومياً قد يعود بالنفع على صحة القلب بفضل مضادات الأكسدة مثل البوليفينولات. لكن تجاوز 4 أكواب يومياً قد يؤدي لارتفاع الضغط أو تسارع ضربات القلب.

في إنجاز غير مسبوق.. باحثون امريكيون يطورون رئات مصغّرة مزودة بأوعية دموية كاملة
في إنجاز غير مسبوق.. باحثون امريكيون يطورون رئات مصغّرة مزودة بأوعية دموية كاملة

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

في إنجاز غير مسبوق.. باحثون امريكيون يطورون رئات مصغّرة مزودة بأوعية دموية كاملة

نجح فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، في تنمية رئات مصغّرة من الخلايا الجذعية مزودة بشبكات أوعية دموية تحاكي نمو الرئتين البشرية بدقة. ويعد هذا الإنجاز العلمي الأول من نوعه، حيث تمكن الباحثون من إنتاج عضيات رئوية متكاملة بأوعية دموية، الأمر الذي يفتح الباب أمام تطوير نماذج أعضاء أخرى مزودة بالأوعية الدموية مثل الأمعاء والقولون. وتوفر هذه التقنية أدوات متقدمة لدراسة الأمراض واختبار الأدوية وتطوير علاجات مخصصة. وفي بداية جائحة "كوفيد-19"، لاحظت الدكتورة مينغشيا غو، الباحثة الرئيسية، وجود نقص في نماذج الرئة التقليدية التي كانت تفتقر إلى شبكة الأوعية الدموية الأساسية لوظائف الرئة. وحاول الفريق بداية استخدام أسلوب تنمية مكونات الأعضاء بشكل منفصل ثم دمجها، لكن التجربة أظهرت نموا متزامنا للخلايا الرئوية والأوعية الدموية من المادة الأولية نفسها، ما دعا الفريق إلى تبني طريقة تنمية مشتركة. وهذه الطريقة الجديدة، التي تسمح لنمو أنسجة الرئة والأوعية الدموية معا منذ البداية، أدت إلى إنتاج عضيات رئوية ذات تنوع خلوي أكبر وبنية ثلاثية الأبعاد أفضل ونمو أكثر نضجا مقارنة بالنماذج السابقة. واستُخدمت العضيات المطورة لدراسة مرض خلقي نادر ومميت يعرف بـ"خلل التنسج الشعري السنخي المصحوب باختلال في الأوردة الرئوية" (ACDMPV)، الناجم عن طفرات في جين FOXF1. وهذا المرض كان من الصعب دراسته سابقا بسبب نقص الأوعية الدموية في النماذج التقليدية. وباستخدام خلايا جذعية من مرضى يعانون من الطفرات، نجح الفريق في إنتاج عضيات رئوية تعيد تكوين عيوب الأوعية الدموية والتشوهات في أنسجة الرئة، ما يوفر نموذجا فعالا لفهم المرض وتطوير العلاجات. وعلى الرغم من التطور الكبير، لا تزال العضيات الرئوية تشبه رئات الجنين. لذا، يخطط الباحثون لإضافة محاكاة القوى الفيزيائية للتنفس عبر التمدد الميكانيكي والتعرض للهواء لتحسين نضج العضيات. كما يسعون لتوسيع إنتاج هذه العضيات لاستخدامها في أبحاث الأدوية وتطوير العلاجات، ما يقلل الحاجة للاعتماد على النماذج الحيوانية. وقالت الدكتورة غو: "نفتح نافذة لفهم أفضل لتطور الأعضاء البشرية، ونمكن الباحثين من دراسة الأمراض بكفاءة أكبر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store