
إسرائيل وإيران.. هل تتجدد الحرب؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 31 دقائق
- البيان
وقائع غرفة الطعام
أضاع بنيامين نتانياهو الفرصة على دونالد ترامب، وأغلق في وجهه الطريق المؤدي إلى جائزة نوبل للسلام. آخر ما كان ينتظره ترامب ترشيح نتانياهو له، وقد كان ذلك واضحاً عندما استلم نسخة من الترشيح مصحوبة بابتسامة عريضة منه ومن زوجته، «التكشيرة» عبرت عن مشاعره، رغم صمته، وعدم إبداء أي اهتمام بالهدية غير المرغوب فيها، فهذا ليس وقتها، وتخيلناه يقول «أنت ستضعف فرصي بشهادتك»! وهذا ما سيحدث، الشاهد الهارب من العدالة الدولية والمحلية لا تقبل شهادته، فهو يمثل الجانب المظلم من التركيبة الإنسانية، والكون كله يئن من شدة وقع أفعاله، ويكفيه أن دول العالم أجمع تصوّت ضده في كل تصويت تشهده قاعات الأمم المتحدة، ولا يجد أكثر من عشرة أصوات تقف معه في أحسن الأحوال، وجائزة بحجم وقيمة «نوبل للسلام» لا يمكن أن تذهب إلى مرشح مجرم الحرب المطلوب! تلك واقعة واحدة من وقائع «غرفة الطعام» في البيت الأبيض، وهي الوحيدة التي يستشهد بها، أما البقية، بقية ما دار في لقاء نتانياهو وترامب، فيمكننا أن نقول عنها إنها كانت فارغة، مثلها مثل الأطباق الفارغة الموزعة على الطاولة، لا تحمل أي جديد يذكر، فالساقية مازالت تدور حول نفسها، وترامب مازال يتحول من اتجاه إلى اتجاه متبعاً الأجواء والأهواء، تتقاذفه الرياح، ورياح الرئيس هي مزاجه، ونوع الشخص الذي يجلس أمامه! وبعد الكلام المفرغ من محتواه، الكلام الذي يطيل عمر النزاع في المنطقة، ويغذي الدمار في غزة، تبادل الاثنان خطط ترحيل الفلسطينيين كما ذكرا، وليس سكان غزة أو «ريفيرا ترامب» في الشرق الأوسط، هذا يقول جملة وذاك يرد بجملة أخرى، حتى حددا نتيجة أرادا إيصالها إلى العالم، رغم كذبها ومخالفتها للواقع، فالرئيس الأمريكي، وعلى عكس البيانات الصادرة عربياً، ادعى بأن خطته لنقل الفلسطينيين حصلت على تعاون كبير من الدول المجاورة لإسرائيل!


البيان
منذ 44 دقائق
- البيان
ترامب: سعر الفائدة أعلى 3 % مما ينبغي
رأى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن أسعار الفائدة مرتفعة بثلاث نقاط على الأقل مما ينبغي أن تكون عليه، ملقياً باللوم مرة جديدة على رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول. وقال ترامب، عبر منصة «تروث سوشيال»، إن باول يكلف الولايات المتحدة 360 مليار دولار سنوياً، في تكاليف إعادة التمويل. وشدد ترامب على أنه لا يوجد تضخم، وأن الشركات تتدفق إلى الولايات المتحدة. وحث ترامب، الفيدرالي الأمريكي، على خفض سعر الفائدة، وذلك بعد هجوم حاد من ترامب على جيروم باول.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
تباين وجهات النظر بين أعضاء "الاحتياط الأمريكي" بشأن أسعار الفائدة
نشر مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي اليوم "الأربعاء" محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة المعنية بإدارة السياسة النقدية في المجلس لشهر يونيو الماضي، والذي كشف عن إجماع معظم المشاركين على أن البنك المركزي في وضع جيد يسمح له بانتظار مزيد من الوضوح بشأن آفاق التضخم والاقتصاد قبل تعديل أسعار الفائدة. يأتي نهج "الانتظار والترقب" الذي يتبعه مجلس الاحتياط في الوقت الذي أكد فيه المشاركون على قوة النمو الاقتصادي وسوق العمل، ووصفوا السياسة النقدية بأنها مقيدة بشكل معتدل أو بسيط. مع ذلك، كشف محضر الاجتماع عن اعتقاد معظم المشاركين بأنه سيكون من المناسب خفض أسعار الفائدة خلال العام الحالي. وأشار المشاركون في الاجتماع إلى أن الضغط التصاعدي على التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية المرتفعة التي قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على الواردات الأمريكية قد يكون مؤقتًا أو معتدلًا، وأن توقعات التضخم على المديين المتوسط والطويل ظلت ثابتة، أو أن النشاط الاقتصادي وظروف سوق العمل قد تشهد بعض الضعف. وبحسب محضر الاجتماع فإن عددا من المشاركين أبدوا انفتاحًا على خفض أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل المقرر عقده في وقت لاحق من هذا الشهر، إذا ما جاءت البيانات الواردة متوافقة مع توقعاتهم. كما أشار محضر الاجتماع إلى أن بعض المشاركين رأوا أن المسار الأنسب للسياسة النقدية هو عدم خفض أسعار الفائدة خلال العام الحالي. وذكر هؤلاء المشاركون أن قراءات التضخم الأخيرة استمرت في تجاوز هدف المجلس البالغ 2%، وأن مخاطر ارتفاع التضخم لا تزال كبيرة، أو أنهم يتوقعون أن يظل الاقتصاد صامدًا، وفقًا لمحضر الاجتماع. ومع ذلك، أشار البنك المركزي إلى أن المشاركين اتفقوا على أنه على الرغم من انخفاض حالة عدم اليقين بشأن التضخم والتوقعات الاقتصادية، إلا أنه من المناسب اتباع نهج حذر في تعديل السياسة النقدية. يذكر أن المجلس قرر خلال اجتماع يونيو الماضي الإبقاء على أسعار الفائدة الرئيسية عند مستواها الذي يتراوح بين 4.25% و4.50% لدعم الهدف المزدوج للمجلس وهو تحقيق أقصى توظيف ممكن لقوة العمل في الولايات المتحدة وعدم السماح لمعدل التضخم بتجاوز المستوى المستهدف وهو 2% لفترات طويلة.