
غلين باول يقتحم عالم ستيفن كينغ في The Running Man (فيديو)
تدور أحداث الفيلم حول "بن ريتشاردز"، رجل من الطبقة العاملة يُدفع إلى المشاركة في برنامج تلفزيوني مروع يتنافس فيه "العداؤون" على النجاة من مطاردات ينفذها قتلة محترفون، في مقابل جائزة مالية ضخمة قد تمنحه فرصة لإنقاذ حياة ابنته المريضة. وبحسب ملخص الفيلم، يتحول بن تدريجيًا إلى رمز جماهيري متحدٍ للنظام، بينما تتصاعد المخاطر وسط شعب يراقب سقوطه بشغف.
دعم أرنولد شوارزنيغر وبصمة إدغار رايت
الفيلم يُعد معالجة حديثة لرواية كينغ الأصلية الصادرة عام 1982، ويعيد إحياء قصة الفيلم الشهير الذي صدر عام 1987 ببطولة أرنولد شوارزنيغر Arnold Schwarzenegger. وقد كشف باول في تصريحات سابقة أنه حصل على مباركة شوارزنيغر شخصيًا، بعد تواصله مع صديقه باتريك شوارزنيغر Patrick Schwarzenegger، نجل النجم العالمي.
يتولى إخراج النسخة الجديدة البريطاني إدغار رايت Edgar Wright، ويشاركه كتابة السيناريو مايكل باكال Michael Bacall، في تعاون أعاد إحياء الشراكة التي جمعتهما في فيلم "Scott Pilgrim vs. the World". ويعد النقاد أن بصمة رايت ستضفي على الفيلم أسلوبًا بصريًا متجددًا يجمع بين التشويق والكوميديا السوداء.
لاقى الإعلان التشويقي تفاعلًا كبيرًا فور صدوره، حيث عبّر الجمهور عن حماسه الشديد للعمل، وكتب أحد المعلّقين على يوتيوب: "احتفظوا بروح فيلم 1987 مع لمسة وفية للرواية… إدغار رايت لا يخيّب التوقعات". فيما قال آخر: "ما دام إدغار رايت خلف الكاميرا، فسأشتري التذكرة مباشرة".
ومن المتوقّع أن يُشكل The Running Man محطة مفصلية في مسيرة غلين باول، ويعيد تقديم قصة كلاسيكية إلى جمهور جديد، بأسلوب يعكس صراعات معاصرة تدور حول الإعلام، والمراقبة، والنجاة في عالم بلا رحمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
السقا يعود إلى منطقته المفضلة عبر فيلم «أحمد وأحمد»
استقبلت دور العرض السينمائية في مصر (الأربعاء) الفيلم السينمائي الجديد «أحمد وأحمد» الذي يتقاسم بطولته أحمد السقا مع أحمد فهمي وهما الثنائي الذي تحدث لسنوات عن رغبتهما في العمل معاً. وعلى مدار 95 دقيقة هي مدة أحداث الفيلم، نشاهد «أحمد» (أحمد السقا) وهو يجسد شخصية «مُدرس كيمياء» صاحب شخصية ضعيفة، فيما يعود من السعودية نجل شقيقته «أحمد» (أحمد فهمي). الذي يجد خاله «أحمد السقا» قد فقد الذاكرة بشكل كامل ويجد نفسه متورطاً معه في أزمة كبيرة على خلفية ترؤسه لعصابة من أجل تنفيذ عملية سرقة للوحة تاريخية، وبينما لا يتذكر «الخال» أو أحمد السقا أي شيء ويستمر في محاولة كشف الخيوط يرافقه طوال الأحداث نجل شقيقته «فهمي»، وخطيبته التي تقوم بدورها الفنانة جيهان الشماشرجي. السقا وفهمي بطلا فيلم «أحمد وأحمد» - الشركة المنتجة ولا يتوقف السقا طوال الأحداث عن انتصاره في مشاهد الأكشن، حيث يطلق عليه خلال الفيلم لقب «الساموراي»، نظراً لقدرته على الهرب بسرعة بجانب القضاء على ملاحقيه أو الوقوع في قبضتهم. وعبر العديد من المطاردات والمواقف الكوميدية يواصل الثلاثي رحلتهم لفك غموض الماضي بشأن اللوحة. يكتشف أحمد فهمي الكثير عن خاله في كل محطة يتوقفون عندها مع تعرضهم لخطر القتل عدة مرات والملاحقات التي تجري من جانب أصحاب المصلحة الذين يتكشفون واحداً بعد الآخر. وتشهد الأحداث ظهور عدد من الفنانين ضيوف شرف؛ من بينهم طارق لطفي، غادة عبد الرازق، حاتم صلاح، علي صبحي، رشدي الشامي، والفيلم أشرف على كتابته أحمد عبد الوهاب وكريم سامي، فيما قام بتأليفه أحمد درويش مع محمد عبد الله سامي، ومن المقرر طرحه في دور العرض السعودية يوم 17 يوليو (تموز) الحالي. غادة عبد الرازق خلال العرض الخاص للفيلم (الشركة المنتجة) وأبدى الفنان أحمد فهمي سعادته بتحقيق حلمه في العمل مع أحمد السقا بفيلم سينمائي مؤكداً في تصريحات صحافية على هامش الاحتفال بالعرض الخاص للعمل أن السقا «أحد أكثر الفنانين المجتهدين والمخلصين في عملهم، حيث يحرص على الاهتمام بأدق التفاصيل». فيما تحدث السقا عن سعادته بالتجربة وخروجها للجمهور بعد المجهود الكبير الذي بذله خلال التحضير للفيلم على مدار أكثر من عام. ورغم ذلك، يرى الناقد طارق الشناوي أن «الفيلم يعاني من مشكلة في السيناريو على الرغم من وجود أكثر من كاتب للعمل بالإضافة إلى نمطية أداء السقا لمشاهد الأكشن بالطريقة المعتادة نفسها التي يقدمها منذ ما يزيد على 25 عاماً رغم اختلاف اللياقة البدنية وزيادة وزنه نسبياً وهو أمر كان يتطلب طريقة مغايرة لتقديم الأكشن». أبطال الفيلم خلال «العرض الخاص» - الشركة المنتجة وأضاف الشناوي لـ«الشرق الأوسط» أن «الفيلم على الرغم من كونه بطولة مشتركة بين السقا وفهمي، لكنه من الناحية العملية معتمد على السقا بشكل أساسي بعدّه المحرك الرئيسي في الأحداث، والذي تدور حوله جميع الأحداث من البداية للنهاية». ولفت إلى أن «بعض الفنانين ضيوف الشرف أو أصحاب الظهور الخاص لم ينجحوا في ترك بصمة بأدوارهم على غرار غادة عبد الرازق التي حاولت الظهور بشكل مختلف عبر منح دورها لمسة كوميدية»، على حد تعبيره. ويشير الشناوي إلى أنه «على الرغم من رهان الفيلم على الأكشن بشكل كبير بجانب مساحة الكوميديا التي أضافها وجود أحمد فهمي فإن هذه المشاهد لم تُقدم بالشكل المنشود خصوصاً في ظل كونها جزءاً رئيسياً من الأحداث لا يمكن إغفاله»، لكن الشناوي يرى في الوقت نفسه أن الفيلم أمامه فرصة جيدة بشباك التذاكر لتحقيق إيرادات جيدة. ومن أبرز أفلام السقا التي تنتمي إلى الأكشن «الجزيرة» الذي يُعد من أبرز أفلامه وأكثرها نجاحاً، بالإضافة إلى أفلام «شورت وفانلة وكاب»، و«تيمور وشفيقة»، و«عن العشق والهوى»، و«حرب إيطاليا». وانشغل السقا خلال السنوات الماضية بالدراما التلفزيونية على حساب السينما وقدم مسلسلات اجتماعية عدة من بينها «العتاولة» و«نسل الأغراب» و«وِلد الغلابة» وهي أعمال لم تخل من بعض مشاهد الأكشن. وشغل اسم السقا الرأي العام في مصر بالآونة الأخيرة بعد إعلانه الانفصال عن زوجته الإعلامية مها الصغير بعد زواج استمر 25 عاماً.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
قميص موراي في نهائي «ويمبلدون 2013» معروض للبيع
أصبح من الممكن أن يزين قميص آندي موراي، الذي ارتداه خلال فوزه التاريخي بلقب بطولة ويمبلدون للتنس عام 2013، جدار منزلِ أحد مشجّعيه المحظوظين، وذلك بعد طرح القميص في مزاد بجانب قِطع أخرى تذكارية من البطولة. وفاز موراي (38 عاماً) باثنين من ألقابه الثلاثة في البطولات الأربع الكبرى في ويمبلدون، وأنهى تعطُّش بريطانيا الذي استمر 77 عاماً لبطلٍ محلي في فردي الرجال، في البطولة التي أقيمت على ملاعب عشبية في عام 2013، عندما هزم نوفاك ديوكوفيتش بثلاث مجموعات دون رد في المباراة النهائية. وأصبح أحد قمصان أديداس الثلاثة، التي ارتداها اللاعب الأسكوتلندي في تلك المباراة، معروضاً للبيع في مزادٍ عبر الإنترنت تُنظمه دار غراهام بود للمزادات، بالشراكة مع مؤسسة العصر الذهبي للتنس، ومن المقرر أن يختتم المزاد في 13 يوليو (تموز) الحالي. ومن المتوقع بيع قميص موراي، الذي وقَّع عليه اللاعب، وتأكَّد كبير العاملين في ملعب ويمبلدون من كونه أصلياً، بما يصل إلى ثمانية آلاف جنيه استرليني (10928 دولاراً)، في حين قد تجتذب قبّعة البيسبول التي ارتداها في المباراة نفسها عروضاً تقترب من 3500 جنيه استرليني. وقال ديفيد كونفيري، رئيس قسم التذكارات الرياضية في دار جراهام بود للمزادات، في بيان: «لا يوجد وقتٌ أفضل من أسابيعِ ويمبلدون للاحتفال بتاريخ التنس». وأضاف: «يضم هذا المزاد قطعاً أيقونية حقاً... كل قطعة تمثل رابطاً قوياً بأعظم لحظات هذه الرياضة». ويستطيع المشجعون أيضاً اقتناء الشبكة التي استُخدمت في المباراة الملحمية من عام 2010 والتي جمعت بين جون إيسنر ونيكولاس ماهوت، وهي أطول مباراة تنس احترافية في التاريخ، والتي استمرت 11 ساعة وخمس دقائق على مدار ثلاثة أيام. ووقَّع إيسنر وماهوت على حبل الشبكة. وتتوفر أيضاً كرات تنس من ويمبلدون تحمل توقيع رافائيل نادال، وروجر فيدرر، وديوكوفيتش، وموراي، بسعرٍ يتراوح بين 300 و500 جنيه إسترليني.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
شاشة الناقد: إيحاء جزائري وصورة فلسطينية وثرثرة هندية
196 متراً ★★★★ * إخراج: شكيب طالب بن دياب * الجزائر | بوليسي عن خطف الأطفال * عروض 2025: مهرجان فويبورغ (سويسرا) هناك إحساس خفي بأن الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج بن دياب لا يتناول فقط قضية خطف أطفال على يد شخص مصاب بوباء أخلاقي وعقل إجرامي، بل يتجاوز ذلك ليعكس هموم العاصمة الجزائر وما يقلق سكانها. في أحد المشاهد، نسمع عبر الراديو عن أزمة مياه تدفع الأهالي إلى الشكوى واتهام الحكومة بالتقصير. وقبل نهاية الفيلم، تتحول هذه الشكاوى إلى مظاهرة كبيرة، حيث يركض شباب يميناً ويساراً وراء الشخصيتين الرئيسيتين اللتين تخوضان لحظات من اتخاذ قرارات مصيرية؛ تحري وطبيبة نفسية سَعيا طوال الفيلم إلى حل لغز عسير. إلى ذلك، هناك تذكير بالسنوات السوداء، كما سُمِّيت، التي مرت بها البلاد في التسعينات والتي أدّت إلى مآسٍ عنيفة ودامية على أيدي متطرفين بدا وكأنها ستؤول البلاد كلها لهم. «196 متراً» (أو «Algiers» كما عنوانه الغربي) يبدأ وينتهي مثل وترٍ مشدود. سيارة تدخل شارعاً ضيقاً وتلاحق فتاة صغيرة تلعب وحدها. تتوقف وتتقدم الفتاة إلى نافذة السيارة مستطلعة. تُسحب من النافذة إلى داخل السيارة وتنطلق بها مبتعدة. الشاهد الوحيد أخوها، الصبي الذي كان يلعب مع رفاقه في الحارة. ركض وراء السيارة الهاربة لكنه لم يستطِع التقاط رقمها ولا إفادة المحققين كثيراً. يقوم بالتحقيق ضابط أول اسمه سامي (نبيل عسلي) ومساعده خالد (هشام مصباح)، ويلتقيان مع طبيبة نفسية اسمها دنيا (مريم مدكران) هزّتها حادثة الخطف وعرضت مساعدتهما في البحث عن الجاني. لديها في البداية فكرة لم تتعدَّ حدود النظرية ولم تحظَ باهتمام المحققين، هذا قبل أن يدرك سامي احتمال أن تكون دنيا على حق. ستُكشف هوية المجرم في النهاية، لكن الطريق ليس ممهّداً، ولا القصة معالجة على نحو متوقع رغم محطات متفرقة توحي بأحداث لاحقة. هناك خلاف بين سامي ومساعده الذي يؤمن بالعنف وسيلة لاستخراج الحقائق. يمنعه سامي قائلاً له: «تذكر أنك رجل قانون أولاً». هذا قبل طرده من الخدمة معه في الوقت الذي بدأ فيه بالاستماع جدّياً لما توصلت إليه دنيا من معلومات. دنيا وسامي ومعهما مساعد جديد (علي الناموس) ينجزون المهمة في سيناريو ينجح في طرح توقعات واحتمالات بحدة، موفّراً التشويق من بداية الفيلم حتى نهايته. اللقطات مدروسة والمعالجة صائبة، والموسيقى (وضعها المخرج ومارييل دي روكا-سيرا) من أجمل ما سمعه الناقد كاتب هذه السطور. التمثيل، من كل المشتركين، جيد رغم أن السيناريو يوفر الشخصيات كعناوين وليس كتفاصيل. على سبيل المثال، كان يستطيع السيناريو أن يكون أكثر إيضاحاً للأسباب التي دفعت الطبيبة إلى بذل كل هذا الجهد، وأكثر ربطاً بين جانبي القصة والمحيط السياسي. غزّة صوت الحياة والموت ★★★ * إخراج: حسام حمدي أبو دان * قطر | تسجيلي عن الحياة في غزّة * عروض 2025: مهرجان شيفيلد (بريطانيا). يلاحق المخرج حسام حمدي أبو دان مهندس الصوت محمد وهو ينتقل في شوارع مدينة غزّة وأحيائها (تم التصوير قبيل بداية الحرب في القطاع وبعدها) ليسجل أصوات كل شيء: السيارات، والصفّارات، وطنين الطائرات المسيّرة، وفوقها جميعاً آلام الناس وأحلامهم المنهارة. «غزة صوت الحياة والموت» (الجزيرة دوكيومنتري) من البداية، هناك فيلمان في واحد. الأول مؤلف من الصورة كونها الشرط الأساسي لأي فيلم، والثاني مؤلّف من الصوت الذي هو موضوع الفيلم. كلاهما في صحبة جيدة، ولو أن الفيلم بكامله أبسط تكويناً من أن ينبري بوصفه عملاً يترك أثراً سينمائياً طويلاً. هذا لأن الواقع المؤثر الذي نراه يغلب القدرة على التخطيط لتصوير أي شيء آخر عدا ما يقع لمهندس الصوت وما يقع أمامه أيضاً، وهو كثير. المخرج معذور بلا شك. الحال الماثل لا يسمح بأكثر مما يُسجله الفيلم ويوثّقه. الشكاوى كثيرة، الدمار شاسع، الخطر ماثل. بعناد يحمل محمد معداته (بما فيها ما يُعرف بـ«Boom» الذي يستخدمه لتسجيل الأصوات)، وبالعناد نفسه يصوّر حالات الناس الذين يتألمون ويأملون. يختار منتجو الفيلم عنواناً مختلفاً للتسويق الغربي أفضل من عنوانه العربي، وهو «Gaza Sound Man». Raid 2 ★ * إخراج: راج كومار غوبتا * الهند | دراما اجتماعية. * عروض 2025: نتفليكس. مثل «غزو» الأول سنة 2018 (الذي أخرجه راج كومار غوبتا أيضاً) يقصد الجزء الثاني البحث في شؤون مهمة، لكنه يفقد البوصلة لتحقيق ذلك. مثله أيضاً شخصيات الفيلم الجديد مكتوبة بأحرف كبيرة لكن تفعيلها درامياً يهبط بها إلى فراغ. تبدو مثل ريشة في يد رسّام ينجز ما يعتقد وحده أنه جيد. «غزو 2» (بانوراما ستديوز) يبدأ الفيلم بمشهد ليلي لعشرات السيارات تقترب من بعيد على طريق ريفي طويل، ثم ينتقل المشهد إلى القصر المستهدف حيث يجلس ثري في حمام السباحة وسط مجموعة كبيرة من المحتفين. يركض أحد رجاله إليه ويقول إن سيارات مصلحة الضرائب آتية. مع نهاية التحذير (نحو 15 ثانية) تكون القافلة قد وصلت والشمس بزغت. ويبدأ الحوار بين المسؤول عن القافلة الطويلة وبين الثري. بعد قليل نفهم أن المسؤول (يظهر أحياناً بنظارة استخدمها في الجزء الأول وأحياناً من دونها) يرى أنه قد خدم مصلحته بأمانة لفترة طويلة، وأن الوقت قد حان ليقبض رشوة تناسب جهوده في خدمة الوطن، بقيمة لا تقل ولا تزيد عن 20 مليون روبية. من هنا ستنتقل الأحداث بضع سنوات إلى الأمام. الثري أصبح وزيراً والمرتشي مطروداً، وهو يدرك أن الثري ما زال لا يُصرِّح عن ثروته للضرائب. ما يحدث بعد ذلك محاكمات ومناوشات وتهديدات وجريمة قتل. الأحداث لا تتنوع، بل تستمر نتيجة رداءة إخراجه وضعف السيناريو الذي لا يريد أن يحذف شيئاً من أحداثه.