
ستيلانتس سترفع إنتاجها في المغرب إلى 535 ألف سيارة سنويا
تهدف هذه المشاريع الى زيادة الطاقة الإنتاجية للمصنع من 200 ألف حاليا إلى 535 ألفا سنويا، بما فيها السيارات الصغيرة الحجم التي تعمل بالطاقة الكهربائية وتلاقي إقبالا في أوروبا.
وتعتزم المجموعة زيادة إنتاجها من هذه السيارات "من 20 ألفا إلى 70 الف وحدة سنويا" بدءا من مطلع هذا العام.
وتشمل علامات ستروين أمي وأوبل روكي وفيات توبولينو، وكلها تعمل بالطاقة الكهربائية.
ويضاف الى ذلك إنتاج 65 ألف وحدة سنويا من المركبات الثلاثية العجلات التي تعمل أيضا بالطاقة الكهربائية، ابتداء من يوليو.
يتوقع أن تخلق هذه المشاريع 3 آلاف فرصة عمل في المصنع الواقع شمال الرباط، الذي افتتح العام 2019، ويوظف حاليا 3500 شخص.
كما يتوقع أن ترفع معدل الإدماج الصناعي المحلي إلى 75 بالمئة، بدل 69 بالمئة حاليا.
وستيلانتس مجموعة كبرى لصناعة السيارات تضم عدة علامات عالمية (ستروين، كرايسلر ، جيب... وغيرها).
تحتل صناعة السيارات صدارة الصادرات المغربية منذ عدة أعوام. وحققت عائدات تفوق 157 مليار درهم (نحو 17 مليار دولار) العام الماضي، وفق مكتب الصرف.
لكن حجم صادرات القطاع تراجع بنسبة 4 بالمئة في مايو مقارنة بالفترة نفسها العام الماضي.
تراهن المملكة أيضا على تطوير قطاع السيارات النظيفة، فقد أعلن في يونيو افتتاح أول مصنع لمكونات بطاريات الليثيوم-أيون للسيارات الكهربائية لشركة "كوبكو"، التي تجمع بين الشركة القابضة "المدى" التابعة للعائلة الملكية وشركة "جي إن جي آر أدفنسد تكنولوجيز" الصينية المتخصصة في مكونات البطاريات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم السيارات
منذ 2 أيام
- عالم السيارات
دراسة جديدة: إيلون ماسك يتسبب في تراجع شعبية السيارات الكهربائية بين الليبراليين والمحافظين!
في مفاجأة غير متوقعة، كشفت دراسة حديثة أن الجدل السياسي الذي يثيره الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أدى إلى تراجع اهتمام المستهلكين بالسيارات الكهربائية (EVs) عبر مختلف التوجهات السياسية في الولايات المتحدة، مما أضر بصورة تسلا وسوق السيارات الكهربائية بشكل عام. السياسات الجدلية لماسك تؤثر على مبيعات EVs لطالما كانت السيارات الكهربائية تحظى بدعم شريحة واسعة من الناخبين الليبراليين، باعتبارها جزءًا من الجهود البيئية لمكافحة التلوث. لكن الدراسة، التي نُشرت في مجلة Humanities & Social Sciences Communications ، أظهرت أن شعبية هذه السيارات بين الليبراليين تراجعت بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، بالتزامن مع المواقف السياسية المثيرة للجدل لماسك وتقربه من التيار اليميني وحركة 'MAGA'. ورغم أن بعض المحللين توقعوا أن هذا التقارب السياسي قد يدفع المحافظين لاحتضان السيارات الكهربائية بشكل أكبر، إلا أن النتائج أثبتت عكس ذلك، حيث ما زال كثيرون ينظرون إلى تسلا وEVs على أنها 'منتجات لليبراليين'. ماسك يصبح مرادفًا للسيارات الكهربائية أوضحت ألكسندرا فلوريس، المؤلفة الرئيسية للدراسة، أن ارتباط اسم ماسك الوثيق بالسيارات الكهربائية جعل صورته الشخصية تنعكس سلبًا على هذه الفئة بالكامل. وقالت: 'لقد أصبح ماسك رمزًا لصناعة السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة، ومع الجدل السياسي المثار حوله، فقدت هذه السيارات الكثير من جاذبيتها، خصوصًا لدى المستهلكين الليبراليين.' وأضافت أن المحافظين لم يبدوا اهتمامًا أكبر بشراء تسلا رغم تحول ماسك السياسي، فيما انخفضت رغبة الليبراليين في اقتناء هذه السيارات بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة، ليصبح كلا الطرفين أقل ميلًا نحو السيارات الكهربائية مقارنة بالماضي.


عالم السيارات
منذ 2 أيام
- عالم السيارات
استقالة الرئيس التنفيذي لشركة JLR بعد 35 عامًا ومسيرة حافلة بإعادة ابتكار علامة جاكوار
في خطوة مفاجئة تهز أروقة صناعة السيارات البريطانية، أعلنت شركة جاكوار لاند روفر (JLR) عن رحيل الرئيس التنفيذي أدريان مارديل بعد 35 عامًا قضاها داخل المجموعة، بينها ما يقارب ثلاث سنوات في منصب القيادة العليا، حيث لعب دورًا محوريًا في إعادة رسم هوية جاكوار وتحويل مسار الشركة ماليًا واستراتيجيًا. إعادة إحياء جاكوار وتحولها إلى منافس للبنتلي ورولز رويس تولى مارديل قيادة JLR عام 2023 بعد فترة صعبة واجهت فيها الشركة خسائر مالية واضطرابات في سلاسل التوريد. بفضل استراتيجياته الجريئة، شهدت الشركة أعلى أرباح لها منذ عقد ، مستفيدة من نجاح طرازات رائدة مثل لاند روفر ديفندر ورينج روفر . لكن أبرز بصماته تمثلت في مشروع إعادة ابتكار جاكوار بالكامل، حيث وجّه العلامة نحو التحول الكهربائي الفاخر، مستهدفًا منافسة أسماء مرموقة مثل بنتلي ورولز رويس. وقدمت الشركة لمحة عن مستقبل تصاميمها عبر نموذج Type 00 ، بينما يُتوقع أن ترى أولى سيارات جاكوار الجديدة النور خلال العام المقبل أو بعده بقليل. تحديات ضخمة بانتظار خليفته رغم الإنجازات الكبيرة، يترك مارديل مقعد القيادة وسط تحديات معقدة ، أبرزها الرسوم الجمركية الجديدة في السوق الأمريكية وتأخر طرح الطرازات الكهربائية من لاند روفر وديفندر وديسكفري. ومع ذلك، أبدى ثقته بمستقبل الشركة قائلاً: 'في ظل ظروف السوق الحالية، لا أرى ما قد يقلقني بشأن نجاح الجيل الجديد من جاكوار في هذا العالم الجديد.' وأكدت الشركة في بيان رسمي: 'أعرب أدريان مارديل عن رغبته بالتقاعد بعد 35 عامًا في JLR، وسيتم الإعلان عن خليفته قريبًا.' هل سيكون القائد الجديد قادرًا على الحفاظ على الزخم الذي أطلقه مارديل ومواصلة مسيرة التحول الكهربائي لجاكوار؟


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
«أيميا باور» و«كوكس» تنفذان مشروع توسعة محطة مياه في أغادير
أعلنت شركة أيميا باور الإماراتية أنها ستشارك في تنفيذ مشروع توسعة محطة تحلية المياه في مدينة أغادير في المملكة المغربية الذي تنفذه مجموعة المرافق الإسبانية (كوكس) المتخصصة في مرافق المياه والطاقة بحجم استثمار يصل إلى نحو 250 مليون يورو ما يعادل 288 مليون دولار، وذلك في إطار اتفاق استراتيجي وقعته الشركتان في مايو الماضي. وقالت أيميا باور في بيان صحفي إن مشروع التوسعة التي سيتم الانتهاء منه في العام 2027 سيضيف 125 ألف متر مكعب من المياه يومياً إلى الطاقة الإنتاجية الحالية للمشروع ما سيرفعها إلى 400 ألف متر مكعب من المياه يومياً ما يعني توفير مياه الشرب لمليوني شخص، وري 13.6 ألف هكتار من الأراضي الزراعية، في واحدة من أكثر المناطق تضرراً من شح المياه. وسيتم إمداد محطة تحلية المياه بالطاقة اللازمة لتشغيلها من محطة توليد الطاقة بالرياح في منطقة العيون تنفذه وستقوم بتشغيله أيميا باور بطاقة إنتاجية تبلغ 150 ميجاوات حيث من المتوقع بدء الإنتاج لهذه المحطة في عام 2027. وقال حسين جاسم النويس رئيس مجلس إدارة أيميا باور تواصل أيميا باور تحقيق النجاحات والمشاريع التي تدعم التنمية المستدامة في مختلف دول العالم وبالذات تلك الدول التي تسعى إلى زيادة اعتمادها على مصادر الطاقة المتجددة ورفع كفاءة قطاع المياه، مؤكداً أن المشاركة في تنفيذ مشروع توسعة محطة أغادير عبر منصة تحالف كفاءة المياه (Water Alliance Ventures) يعكس طموحنا في الإسهام في معالجة تحديات المياه والطاقة من خلال حلول متكاملة.