logo
بلوك تطلق شخصيات ذكية لاختبار التطبيقات

بلوك تطلق شخصيات ذكية لاختبار التطبيقات

السوسنةمنذ 3 أيام
السوسنة - كشفت شركة ناشئة تُدعى "بلوك" (Bloch)، عن تقنية مبتكرة تعتمد على شخصيات ذكاء اصطناعي قادرة على محاكاة تفاعل المستخدمين مع التطبيقات، ما يتيح للمطورين اختبار الميزات الجديدة واستباق سلوك المستخدمين قبل كتابة أي سطر برمجي، دون الحاجة لإطلاق نسخ تجريبية أو الاعتماد على الحدس.وتعتمد التقنية على تحميل بيانات سجل الأحداث من أدوات مثل Amplitude وSegment، ثم تقوم ببناء شخصيات افتراضية تغطي أنماط استخدام متنوعة، تتيح محاكاة التجربة وتحليل النتائج بدقة. ويحصل المطورون على توصيات فورية حول الجوانب الفعالة وتلك التي تحتاج إلى تحسين، إلى جانب روبوت محادثة للإجابة على الاستفسارات المتعلقة بالنتائج.تأسست "بلوك" عام 2024 على يد رائدي الأعمال توم تشارمان وأوليفيا هيغز، ونجحت في جمع 7.5 مليون دولار عبر جولتين تمويليتين، قادتها شركة MaC Venture Capital بمساهمة بلغت 5 ملايين دولار، إلى جانب مستثمرين من شركات كبرى مثل غوغل، ميتا، آبل، سناب شات وبينترست.وقال مارلون نيكولز، مدير MaC Venture Capital: "بلوك توفر طبقة تنبؤية لتجربة التطبيقات تتجاوز أدوات التحليل التقليدية، وتمنح المطورين قدرة حقيقية على اتخاذ قرارات مبنية على الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن الاكتفاء باختبارات A/B".تركز الشركة حاليًا على قطاعات مثل التمويل والرعاية الصحية، حيث يصعب إطلاق ميزات غير مكتملة. وتعتمد نموذج اشتراك شهري (SaaS) وتسعى لتوسيع قاعدة عملائها خلال الفترة المقبلة.وقالت أوليفيا هيغز: "نمنح الشركات أداة استباقية تتيح فهم تفاعل المستخدم قبل إطلاق المنتج، ما يوفر شهورًا من الوقت ويقلل من المخاطر".
اقرأ أيضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة إمدادات تلوح في الأفق.. الفضة تقفز لأعلى مستوى منذ 14 عاماً وتتفوق على الذهب
أزمة إمدادات تلوح في الأفق.. الفضة تقفز لأعلى مستوى منذ 14 عاماً وتتفوق على الذهب

رؤيا

timeمنذ 44 دقائق

  • رؤيا

أزمة إمدادات تلوح في الأفق.. الفضة تقفز لأعلى مستوى منذ 14 عاماً وتتفوق على الذهب

أسعار الفضة تقفز إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2011 قفزت أسعار الفضة إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2011، مسجلة ارتفاعاً بنسبة 4% خلال تداولات نهاية الأسبوع، في ظل مؤشرات متزايدة على شح الإمدادات في الأسواق العالمية الرئيسية، وتزايد الطلب من القطاعات الصناعية والاستثمارية، مما دفع مكاسب المعدن الأبيض السنوية إلى تجاوز مكاسب الذهب. ووصل سعر الفضة في المعاملات الفورية إلى 38.47 دولار للأونصة، وهو أعلى مستوى يسجله المعدن منذ سبتمبر 2011. وفي دلالة على قوة الطلب في السوق الأميركية، سجلت عقود الفضة المستقبلية لتسليم سبتمبر سعراً أعلى بلغ 39.12 دولار للأونصة. مؤشرات شح المعروض تثير قلق الأسواق يستند هذا الارتفاع الكبير إلى مجموعة من العوامل التي تشير إلى وجود ضغط حقيقي على الإمدادات المادية للفضة، ومن أبرزها: فجوة سعرية غير معتادة: وجود فارق كبير بين أسعار العقود الآجلة في بورصة "كومكس" بنيويورك والسعر الفوري في لندن، وهو اختلال سعري لا يحدث إلا في حالات الضغط الشديد على الإمدادات. ارتفاع تكلفة الاقتراض: ارتفعت تكلفة استعارة الفضة لمدة شهر واحد في لندن إلى نحو 4.5% على أساس سنوي، وهو ارتفاع حاد عن سعر الفائدة المعتاد القريب من الصفر، ويعد مؤشراً كلاسيكياً على ندرة المعروض المتاح للإقراض. انخفاض المخزونات المتاحة: حذر دانيال غالي، المحلل في "تي دي سيكوريتيز"، من أن مخزونات الفضة المتاحة للتداول في لندن عند أدنى مستوياتها على الإطلاق. وأوضح في مذكرة أن معظم الفضة الموجودة في خزائن بورصة لندن مملوكة لصناديق استثمار متداولة (ETFs)، مما يعني أنها غير متاحة للبيع أو الإقراض في السوق الفورية. طلب مزدوج.. استثماري وصناعي يأتي شح المعروض في وقت يتزايد فيه الطلب على الفضة من جبهتين: الطلب الاستثماري: شهدت الصناديق المتداولة المدعومة بالفضة تدفقات استثمارية كبيرة، حيث ارتفعت حيازاتها بمقدار 1.1 مليون أونصة يوم الخميس وحده، بحسب بيانات جمعتها "بلومبرغ". الطلب الصناعي: تتميز الفضة بكونها أصلاً مالياً ومادة أولية حيوية في صناعات التكنولوجيا النظيفة. ويشكل استخدامها كمكون رئيسي في صناعة ألواح الطاقة الشمسية مصدراً متزايد الأهمية للطلب العالمي. ونتيجة لهذا الطلب المزدوج، تتجه سوق الفضة لمواجهة عجز في المعروض للعام الخامس على التوالي، بحسب "معهد الفضة" (Silver Institute). أداء متفوق ومعادن أخرى بهذا الارتفاع، تكون أسعار الفضة قد حققت مكاسب بنسبة 33% هذا العام، متفوقة في أدائها على الذهب خلال الفترة الماضية. وفي سياق متصل، ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 1% ليصل إلى 3,357.79 دولار للأوقية، بينما قفز سعر البلاتين بأكثر من 2% والبلاديوم بأكثر من 6%، في يوم إيجابي لأسواق المعادن الثمينة.

دعم بريطاني جديد للاجئين في الأردن عبر برنامج الأغذية العالمي
دعم بريطاني جديد للاجئين في الأردن عبر برنامج الأغذية العالمي

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

دعم بريطاني جديد للاجئين في الأردن عبر برنامج الأغذية العالمي

صراحة نيوز- رحّب برنامج الأغذية العالمي في الأردن بمساهمة مالية جديدة بقيمة 7.43 مليون دولار من وزارة الخارجية البريطانية، لدعم برامج المساعدات الغذائية المقدمة للاجئين في المخيمات والمجتمعات المضيفة داخل المملكة. وتُعد هذه ثاني مساهمة تقدمها المملكة المتحدة للبرنامج خلال العام 2025، بعد أن خصصت في وقت سابق مبلغ 5.16 مليون دولار، وهو ما ساهم في تفادي تقليص الدعم المقدم لآلاف اللاجئين الأكثر احتياجاً. وقال ألبرتو كوريا مينديز، المدير القطري وممثل برنامج الأغذية العالمي في الأردن، إن هذه المساهمة تأتي في وقت حساس وتعكس التزام بريطانيا المتواصل بالعمل الإنساني في الأردن، مشيراً إلى أن الدعم سيمكن البرنامج من مواصلة تقديم المساعدات للأسر الأكثر هشاشة في ظل أزمة تمويل حادة. وأوضح مينديز أن البرنامج ما يزال بحاجة إلى 24 مليون دولار لضمان استمرار صرف المساعدات النقدية الشهرية المخفّضة حتى نهاية العام، وتجنّب المزيد من التخفيضات في الدعم المقدم للاجئين. ويقدّم البرنامج حالياً مساعدات نقدية لنحو 280 ألف لاجئ في الأردن، معظمهم من السوريين، بهدف تلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية، في حين اضطر البرنامج، نتيجة لنقص التمويل، إلى خفض قيمة المساعدات الشهرية من 23 ديناراً إلى 15 ديناراً للشخص الواحد منذ تموز 2023.

الأغذية العالمي يرحب بمساهمة جديدة من بريطانيا لدعم اللاجئين في الأردن
الأغذية العالمي يرحب بمساهمة جديدة من بريطانيا لدعم اللاجئين في الأردن

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

الأغذية العالمي يرحب بمساهمة جديدة من بريطانيا لدعم اللاجئين في الأردن

خبرني - رحّب برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة في الأردن بمساهمة جديدة تقدر بـ 7.43 مليون دولار مقدّمة من وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية البريطانية، لدعم برنامج المساعدات الغذائية للاجئين في المخيمات والمجتمعات المضيفة في جميع أنحاء المملكة. وتُعدّ هذه المساهمة الثانية من المملكة المتحدة لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن العام الحالي، بعد تخصيص مبلغ 5.16 مليون دولار في وقت سابق من العام 2025، مما ساعد البرنامج على تجنب خفض المساعدات لآلاف اللاجئين الأكثر ضعفاً. وقال المدير القطري والممثل المقيم لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن، ألبرتو كوريا مينديز إن هذا الدعم المتجدد من المملكة المتحدة يأتي في لحظة حرجة، ويعكس التزام المملكة المتحدة المستمر بالجهود الإنسانية في الأردن. وأشار إلى أن التمويل سيمكّن برنامج الأغذية العالمي من مواصلة دعم الأسر الأكثر ضعفاً، خاصة في هذه الفترة الصعبة التي يواجه فيها البرنامج وشركاؤه الآخرون في الاستجابة للاجئين نقصاً في التمويل يحدّ من القدرة الجماعية على تلبية احتياجات من هم بأمسّ الحاجة للمساعدة. ولا يزال برنامج الأغذية العالمي بحاجة ماسة إلى 24 مليون دولار لمواصلة تقديم المساعدات النقدية الشهرية المُخفضة حتى نهاية العام، وتجنب المزيد من التخفيضات في المساعدات المقدمة للاجئين المقيمين في المخيمات والمجتمعات المضيفة. ويقدّم برنامج الأغذية العالمي حالياً مساعدات نقدية لـ 280,000 لاجئ في الأردن لتلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية، ويُشكّل اللاجئون السوريون الغالبية العظمى منهم. وبسبب النقص المستمر في التمويل، اضطر البرنامج في تموز 2023 إلى خفض قيمة المساعدة النقدية الشهرية بنسبة الثلث، من 23 ديناراً إلى 15 ديناراً للشخص الواحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store