
إيران تشيع قادة وعلماء إيرانيين قتلوا في حرب الـ12 يوماً
الشارقة 24 – أ. ف. ب:
انطلقت، صباح السبت، في إيران مراسم تشييع رسمية لـ 60 من القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قتلوا في ضربات إسرائيلية خلال حرب الـ 12 يوماً بين البلدين.
ومع انطلاق التشييع في الساعة الثامنة (4,30 ت غ)، أعلن التلفزيون الرسمي "بدأت رسميا مراسم تكريم الشهداء"، عارضا مشاهد لحشود تجمعت في وسط طهران.
ونقل التلفزيون مواكب الجنازة، وظهرت في المشاهد نعوش ملفوفة بالعلم الإيراني وعليها صور القادة القتلى باللباس العسكري.
وانطلق الموكب من ساحة انقلاب "الثورة" بالفارسية وسط طهران متوجهاً إلى ساحة آزادي "الحرية" التي تبعد 11 كلم، ويتوسطها برج ضخم يعد من أبرز معالم العاصمة.
ويشارك الرئيس مسعود بزشكيان في المراسم بحسب التلفزيون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 42 دقائق
- البوابة
بالأسماء.. فوز 10 أعضاء جدد بعضوية المجلس الأعلى للطرق الصوفية
أعلنت المشيخة العامة للطرق الصوفية، برئاسة الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، نتائج انتخابات اختيار عشرة أعضاء جدد لعضوية المجلس الأعلى للطرق الصوفية، والتي أُجريت، اليوم السبت، بمقر المشيخة العامة، وذلك بحضور محافظ القاهرة ونائبه، ورئيس اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات بالمحافظة. 63 شيخ طريقة يدلون بأصواتهم وشهدت الانتخابات حضور 63 شيخ طريقة من أصل 70 عضوًا بالجمعية العمومية، وبلغ عدد الأصوات الصحيحة 60 صوتًا. نتائج انتخابات المجلس الأعلى للطرق الصوفية وأسفرت النتائج عن فوز عشرة من مشايخ الطرق الصوفية بعضوية المجلس الأعلى، وجاءت أسماؤهم على النحو التالي: 1. الشيخ الدكتور علي جمعة، حصل على 56 صوتًا 2. الشيخ علاء أبو العزائم، حصل على 56 صوتًا 3. الشيخ سالم الجازولي، حصل على 58 صوتًا 4. الشيخ أحمد الصاوي، حصل على 53 صوتًا 5. الشيخ جمال الدسوقي، حصل على 49 صوتًا 6. الشيخ سعيد الشناوي، حصل على 47 صوتًا 7. الشيخ الحسين سلامة، حصل على 43 صوتًا 8. الشيخ عبد الخالق الشبراوي، حصل على 41 صوتًا 9. الشيخ عبد الله المحجوب، حصل على 39 صوتًا 10. الشيخ محمود مالك علوان، حصل على37 صوتًا.


البوابة
منذ 42 دقائق
- البوابة
سلاح حزب الله على طاولة مناقشات سلام وبري
أفاد مراسل "القاهرة الإخبارية" في بيروت، أحمد سنجاب، أن الساحة السياسية اللبنانية تشهد حاليًا نقاشات مكثفة بشأن الآلية المقترحة لمعالجة ملف سلاح حزب الله، في إطار خطة "خطوة مقابل خطوة" التي تربط بين انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية. وأوضح سنجاب، أن هذه النقاشات تأتي بعد زيارة حديثة للمبعوث الأمريكي إلى بيروت، حيث ناقش بشكل موسع آلية وقف الأعمال العدائية الإسرائيلية في الجنوب، والانسحاب من البلدات التي احتلها جيش الاحتلال مؤخرًا. وأضاف أن المقترحات المطروحة تشمل مطالب أمريكية وإسرائيلية، أبرزها حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، وفرض سيادتها على كامل الأراضي، مع التأكيد على أن يكون الجيش اللبناني هو القوة الشرعية الوحيدة، كما تتضمن هذه المقترحات دعوة لإصلاحات سياسية واقتصادية شاملة. في المقابل، تتمسك الدولة اللبنانية بمطالب أساسية، على رأسها الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية، لا سيما النقاط الخمس التي تم احتلالها مؤخرًا في الجنوب، إضافة إلى وقف الانتهاكات المستمرة لاتفاق وقف إطلاق النار، والتي تجاوز عددها 3500 انتهاك بحسب الإحصاءات اللبنانية، فضلًا عن الإفراج عن المعتقلين اللبنانيين في السجون الإسرائيلية. وأشار "سنجاب"، إلى أن رئيس الحكومة نواف سلام، يعقد في هذه الأثناء اجتماعًا مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، لبحث سبل تحويل هذا الملف إلى قضية سياسية تتطلب قرارات سيادية من الدولة اللبنانية، خصوصًا في ظل المقترح الأمريكي المتعلق بحصرية السلاح. وأكد سنجاب، أن النقاش الأساسي يدور حاليًا حول تسلسل الخطوات، هل تبدأ إسرائيل أولًا بالانسحاب ووقف الاعتداءات، على أن يواكب ذلك قرار سياسي لبناني بشأن سلاح حزب الله؟ أم تبدأ الدولة اللبنانية بإجراءات داخلية أولًا، تمهيدًا لانسحاب إسرائيلي لاحق؟.


سكاي نيوز عربية
منذ 44 دقائق
- سكاي نيوز عربية
وسط جدل داخلي.. سلاح حزب الله يشعل الجبهة الجنوبية مجددا
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف أكثر من 15 موقعا قال إن حزب الله حاول إعادة ترميمها، محمّلا الحكومة اللبنانية مسؤولية "فشلها في ضبط سلاح الحزب"، ومشيرا إلى أن "لبنان الرسمي مسؤول عن أي تصعيد قادم". التصعيد الإسرائيلي جاء بعد تصريحات بارزة للأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، قال فيها إن الحزب "جاهز للمواجهة إذا قررت الدولة اللبنانية إخراج إسرائيل بالقوة"، معتبرا أن ما جرى في الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران هو "انتصار سياسي وعسكري لإيران"، وأن أهداف تل أبيب الثلاثة، تدمير البرنامج النووي، ضرب المنظومة الصاروخية، وإسقاط النظام الإيراني ، قد سقطت جميعها. "إسرائيل تنفّذ ما تعجز عنه الدولة" في مداخلة مع برنامج "التاسعة" على "سكاي نيوز عربية"، قال الكاتب والباحث السياسي يوسف دياب إن " إسرائيل تنفّذ ما تعجز الدولة اللبنانية عن القيام به، فهي لا ترى إمكانية جدية لنزع سلاح حزب الله، لذا تتحرك عسكريا لتغيير المعادلة". وأضاف دياب: "حزب الله يتهرب من تسليم السلاح عبر إدخاله في نقاش مفتوح حول الاستراتيجية الدفاعية... لكن من يضع هذه الاستراتيجية؟ الدولة أم الحزب؟ القرار العسكري يجب أن يكون حصريا بيد الدولة والجيش، لا فصيل فوق القانون". من جهته، اعتبر مدير المؤسسة الوطنية للدراسات والإحصاء، الدكتور زكريا حمودان، خلال مداخلته أن تصريحات نعيم قاسم تمثل "تقدما نوعيا في خطاب المقاومة"، مشيرًا إلى وجود تنسيق فعلي مع مؤسسات الدولة، لا سيما مع رئيس الجمهورية. وقال حمودان: "هناك قنوات حوار جديّة بين الحزب والدولة.. أكثر من 500 موقع جنوبي تم تسليمه للجيش اللبناني، والحديث عن الاستراتيجية الدفاعية لم يعد نظريا، بل يتحول إلى خارطة طريق عملية". جدل داخلي.. وسلاح الحزب يعود للواجهة كشف النقاش بين الضيفين حجم الانقسام الداخلي اللبناني بشأن سلاح حزب الله، حيث رأى دياب أن الحزب يستخدم "ذرائع وتهويلا بوجود إسرائيل في بيروت لتبرير استمرار احتكاره للسلاح"، فيما أصر حمودان على أن "المقاومة اليوم تعمل تحت سقف الدولة"، مشددًا على ضرورة التقدم التدريجي نحو صيغة دفاعية جامعة. في خضم التصعيد، أثارت تصريحات لوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، قال فيها "إيران ليست لبنان"، موجة انتقادات في الداخل اللبناني، حيث فُسرت على أنها تنصّل من دعم حزب الله في الميدان. وقال يوسف دياب: "إذا كانت إيران لا ترى في لبنان ساحة دفاع، فكيف يطلب من اللبنانيين التضحية؟ هذه ازدواجية سلوك إقليمي يجب أن نقرأها بوضوح". بعد انتهاء المواجهة بين إيران وإسرائيل، توقع كثيرون أن يستعيد لبنان استقراره تدريجيا، لكن الغارات الأخيرة أكدت أن الجنوب لا يزال خط تماس مفتوح، وأن سلاح حزب الله سيظل محور التوتر الداخلي والخارجي، في ظل غياب قرار حاسم من الدولة اللبنانية بشأن مصير الحرب والسلم.