logo
بوتين سيواصل الحرب في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب

بوتين سيواصل الحرب في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب

البيانمنذ 2 أيام
قالت ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يكترث بتهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترامب بتشديد العقوبات على البلاد ويعتزم مواصلة الحرب في أوكرانيا حتى يأخذ الغرب شروطه من أجل السلام على محمل الجد وقد تتوسع مطالباته بالسيادة على الأراضي التي يستولى عليها مع تقدم القوات الروسية.
وذكرت المصادر أن بوتين يعتقد أن اقتصاد روسيا وجيشها قويان بما يكفي لتجاوز أي إجراءات غربية إضافية.
وعبر ترامب "الاثنين" عن شعوره بالإحباط من بوتين بعدما رفض الاتفاق على وقف إطلاق النار. وأعلن ترامب عن موجة من إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تشمل أنظمة صواريخ سطح-جو من طراز باتريوت. وهدد أيضا بفرض عقوبات أخرى على روسيا ما لم تتوصل إلى اتفاق سلام في غضون 50 يوما.
وأضافت المصادر المطلعة على تفكير كبار المسؤولين في الكرملين أن بوتين لن يوقف الحرب تحت ضغط من الغرب ويعتقد أن روسيا، التي نجت من أشد العقوبات الغربية، يمكنها تحمل المزيد من المصاعب الاقتصادية ومنها تهديد الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية تستهدف مشتري النفط الروسي.
وقال أحد المصادر "يعتقد بوتين أن لا أحد يتحاور معه بجدية بشأن تفاصيل السلام في أوكرانيا، بما في ذلك الأمريكيون، وبالتالي سيستمر حتى يحصل على ما يريد".
وذكر المصدر أن بوتين يعتقد أنه لم تجر مناقشات مفصلة عن أسس خطة السلام رغم المكالمات الهاتفية العديدة التي جرت بينه وبين ترامب والزيارات التي قام بها المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى روسيا.
وأضاف "بوتين يثمن العلاقة مع ترامب، وأجرى مناقشات جيدة مع ويتكوف، لكن مصلحة روسيا فوق كل اعتبار". ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق.
وقالت المصادر إن شروط بوتين للسلام تتضمن تعهدا قانونيا ملزما بألا يتوسع حلف شمال الأطلسي شرقا وأن تبقى أوكرانيا على الحياد وأن تُفرض قيود على قواتها المسلحة وأن تتوفر الحماية للمتحدثين بالروسية الذين يعيشون هناك، فضلا عن القبول بسيادة روسيا على الأراضي الأوكرانية التي ضمتها.
وذكرت المصادر أن الرئيس الروسي على استعداد أيضا لمناقشة منح أوكرانيا ضمانا أمنيا بمشاركة قوى كبرى رغم أن كيفية حدوث ذلك لم تتضح بعد.
غير أن مصدرا ثانيا مطلعا على تفكير مسؤولي الكرملين قال إن بوتين يعتبر أن أهداف روسيا أهم بكثير من أي خسائر اقتصادية قد تنجم عن الضغوط الغربية، وأنه لا يشعر بالقلق من التهديدات الأمريكية بفرض رسوم جمركية على الصين والهند بسبب شرائهما النفط الروسي.
وقال اثنان من المصادر إن روسيا مسيطرة في ساحة المعركة وإن اقتصادها الموجه للحرب يتفوق على حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة في إنتاج ذخائر رئيسية، مثل قذائف المدفعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا يحدث في بحر قزوين؟
ماذا يحدث في بحر قزوين؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 34 دقائق

  • صحيفة الخليج

ماذا يحدث في بحر قزوين؟

تشهد منطقة بحر قزوين تحولات هيكلية غير ملاحظَة منذ بضع سنوات، تتضمن اصطفافات بين الدول الخمس المطلة على بحر قزوين (روسيا، إيران، أذربيجان، تركمانستان، وكازاخستان) فيما بين بعضها البعض، وبينها وبين دول إقليمية في القوقاز وآسيا الوسطى والشرق الأوسط. وتُوصف هذه الاصطفافات بأنها متغيرة أو متحركة، تمنح الدول الصغيرة في الإقليم، وخاصةً أذربيجان وأرمينيا، نفوذاً متنامياً على حساب القوى التقليدية المهيمنة، ولاسيما روسيا وإيران، وتزيد درجة الاختراق الخارجي للإقليم. والواقع أنّ مردَّ هذه الديناميكية التي لا يتحدث عنها الكثير، وهذه الاصطفافات المعلنة وغير المعلنة التي تشهدها منطقة بحر قزوين هو التنافس الإقليمي والدولي على النفط والغاز، وعلى خطوط النقل والتجارة بين آسيا الوسطى وشرقي آسيا من جهة وأوروبا من جهةٍ أخرى، فضلاً عن صراع النفوذ بين الدول الإقليمية (تركيا وإيران وإسرائيل) وتداعيات التنافس الجيوسياسي بين الدول الكبرى، وفي مقدمتها روسيا والولايات المتحدة والصين. يكفي أن نشير إلى عدة أمثلة تُدلل على هذه الديناميكية، وتؤشر إلى الاصطفافات التي تختبرها منطقة بحر قزوين. أول هذه الأمثلة هو اتهامات طهران للحكومة الآذرية بدعم الهجوم الإسرائيلي على إيران (13-24 يونيو 2025)، سواء كان دعماً استخبارياً أو لوجستياً. وبطبيعة الحال، فقد نفت باكو هذه الاتهامات جملةً وتفصيلاً. ولكن الاصطفاف الآذري-الإسرائيلي منذ التسعينات من القرن المنصرم لا يخفى على أحد. المثال الثاني يتعلق باستضافة أذربيجان اجتماعات أمنية بين مسؤولين من تركيا وإسرائيل حديثاً، بغية خفض التصعيد بين البلدين، والحؤول دون المواجهة المباشرة بينهما في سوريا. وغني عن الذكر الإشارة إلى التحالف بين تركيا وأذربيجان، فهما دولتان في أمةٍ «تركية» واحدة، والذي تجلى أكثر ما تجلى في الدعم العسكري والاستخباري التركي لأذربيجان في حربها الأخيرة ضد أرمينيا، حيث تمكنت القوات الآذرية من استعادة إقليم ناغورنو كاراباخ. وقد دفعت وساطة باكو بين أنقرة وتل أبيب إلى ادعاء بعض المراقبين بتبلور محور أذري-تركي-إسرائيلي، رغم أن نفس المراقبين أو غيرهم كانوا يتحدثون عن تبلور محور باكستاني-أذربيجاني-تركي مضاد لمحور إيران والهند وأرمينيا. المثال الثالث يتصل بالعلاقات المتغيرة بين روسيا من ناحية وكل من أذربيجان وأرمينيا من ناحيةٍ أخرى. فقد أقدمت الحكومة الأذرية على إلغاء زيارة مسؤول روسي رفيع المستوى بعد مقتل مواطنين أذربيجانيين في مداهمة للشرطة في مدينة يكاترينبورغ الروسية. وتنبع أهمية هذا الحادث من أنه أظهر ما يعتري العلاقات بين أذربيجان وروسيا من توترات بسبب دعم الأخيرة لأرمينيا، وأنه دلل على ضعف النفوذ الروسي في المنطقة، كما سنرى بعد قليل. ومن المفارقات أن أرمينيا، التي يبدو أنها غير مقتنعة بجدوى الدعم الروسي، تتجه حالياً نحو الغرب والولايات المتحدة والهند، ما يُضيف مزيداً من التعقيد في فهم الاصطفافات والتحالفات في المنطقة. المثال الرابع والأخطر يتعلق بالتفاعلات بشأن ممر زانغزور الذي تروج له أذربيجان، وتساندها تركيا وحلفاؤها الغربيون، والذي يبلغ طوله 40 كيلومتراً، ويربط أذربيجان بجيبها «ناخيتشفان» عبر الأراضي الأرمينية، ليوفر طريقاً للتجارة والنقل يربط بين دول آسيا الوسطى والصين من ناحية وتركيا ودول أوروبا الشرقية والغربية من ناحيةٍ أخرى، متجنباً أو متعمداً تجنب المرور بالأراضي الإيرانية أو الروسية. ومن المفارقات أن إيران تجد نفسها وحيدة في معارضة هذا الممر كونه يمثل تهديداً لمصالحها الاقتصادية والأمنية، بعد أن أبدت موسكو موافقتها على مشروع إنشاء الممر، بل وتحاول إقناع أرمينيا به. ومرد السلوك الروسي أنّ موسكو تبحث عن طرق بديلة للتجارة وتصدير النفط والغاز بسبب العقوبات الغربية عليها بعيد غزوها أوكرانيا عام 2022. والحديث عن ممر زانغزور يقودنا إلى التنافس بين دول المنطقة، ومن ورائها الدول الكبرى، على ممرات النقل الدولي من بطن آسيا وشرقها إلى أوروبا. فهناك «ممر الوسط»، الذي يربط آسيا الوسطى بأوروبا عبر بحر قزوين نحو أذربيجان، ثم يتجه إلى جورجيا وتركيا، وصولاً إلى الأسواق الأوروبية. وهذا الممر تدعمه الدول الغربية، بعكس ممر «الشمال- الجنوب»، الذي يهدف إلى ربط الهند بأوروبا وروسيا عبر أراضي أرمينيا وإيران. وهناك طريق الحرير الجديد، الذي تتبناه مبادرة الحزام والطريق الصينية، والذي يبدو أنه ليس لديه مشكلة في اتخاذ أي من الممرين سبيلاً إلى ربط آسيا بأوروبا. ومن الواضح أنّ أذربيجان هي الحلقة المحورية في هذه الممرات الدولية وغيرها، مثل خط الغاز الجنوبي الذي يحمل الغاز الآذري إلى الاتحاد الأوروبي، ما يعطي الدولة الصغيرة مزيداً من الأهمية من النفوذ حتى في مواجهة الهيمنة الروسية والإيرانية التقليدية على منطقة بحر قزوين وجنوب القوقاز. وما يزيد من هذه الأهمية وذلك النفوذ أنّ دول آسيا الوسطى (كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان) باتت تضخ استثمارات هائلة في ممرات النقل التي تعبر أذربيجان إلى أوروبا، وأصبحت أكثر اندماجاً في الممر الأوسط أو ممر باكو-تبليسي-قارص (في تركيا). والخلاصة أنّ التغيرات الهيكلية والمكثفة ولعبة الأمم التي تتكشف في منطقة بحر قزوين وجنوبي القوقاز، وإن لم يتحدث عنها الكثير، سوف يكون لها أثرها في تطور هذه المنطقة، والعلاقات بين دولها.

خبير: تصريحات الرئيس الكولومبي عن الناتو تكشف الوجه الحقيقي للتحالف
خبير: تصريحات الرئيس الكولومبي عن الناتو تكشف الوجه الحقيقي للتحالف

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

خبير: تصريحات الرئيس الكولومبي عن الناتو تكشف الوجه الحقيقي للتحالف

خبير: تصريحات الرئيس الكولومبي عن الناتو تكشف الوجه الحقيقي للتحالف خبير: تصريحات الرئيس الكولومبي عن الناتو تكشف الوجه الحقيقي للتحالف سبوتنيك عربي علّق المحلل الدولي الأرجنتيني كريستيان لاميسا، على تصريحات الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، الذي أعرب عن نيته إنهاء علاقات بلاده مع حلف شمال الأطلسي (الناتو)،... 17.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-17T12:29+0000 2025-07-17T12:29+0000 2025-07-17T12:29+0000 كولومبيا كولومبيا أخبار كولومبيا العالم أخبار العالم الآن الناتو الحلف الأطلسي حلف الأطلسي وقال لاميسا في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، إن "تصريحات الرئيس بيترو، حول مكانة كولومبيا كشريك عالمي لحلف الناتو، خلال الاجتماع الوزاري لمجموعة لاهاي بشأن فلسطين، منطقية ومبررة تمامًا وصادقة فيما يتعلق بالدور المشين الذي تلعبه الدول الأعضاء في هذا التحالف، في الإبادة الجماعية التي ارتكبتها دولة إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني".ويرى الخبير أن تصريحات الرئيس الكولومبي، تندرج في إطار إدانة العدوان على الشعب الفلسطيني من قبل المحور اليساري الليبرالي العالمي، الذي يؤجج في الوقت نفسه الصراع الأوكراني.وأضاف لاميسا: "إنهم (المحور العالمي) يدعمون النظام في كييف، منذ أكثر من 10 سنوات، وهو نظام اغتصب السلطة في دولة سلافية نتيجة انقلاب عسكري أقرته الدول الأعضاء في منظمة الأطلسي، وفي إطار هذه الأفعال، منذ ما يقرب من عشر سنوات، قتل مدنيون أبرياء، بينهم أطفال، في جمهوريات دونباس ولوغانسك ودونيتسك. ولم تدلِ هذه القطاعات اليسارية الليبرالية بكلمة تذكر عما يحدث للسكان المدنيين الناطقين بالروسية في هذا الجزء من العالم".وأعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، نيته إنهاء العلاقات مع "الناتو"، قائلا: "علينا الانسحاب من الناتو، لا سبيل آخر. ولم يعد بالإمكان بناء علاقات مع أوروبا، مع تلك الحكومات الأوروبية التي تخون شعوبها وتشارك في القصف".وجاء بيان الرئيس الكولومبي، على خلفية المؤتمر الاستثنائي حول غزة، على المستوى الوزاري الذي اختتم في بوغوتا، والذي أدان خلاله المشاركون في مجموعة لاهاي (بوليفيا، هندوراس، كولومبيا، كوبا، ماليزيا، ناميبيا، السنغال، وجنوب أفريقيا) أفعال إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.توتر دبلوماسي بين واشنطن وبوغوتا: استدعاء متبادل للدبلوماسيين بعد تصريحات "لا أساس لها"سيناتور كولومبي يتعرض لإطلاق نار خلال خطاب له وسط أنصاره.. فيديو كولومبيا حلف الأطلسي سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي كولومبيا, كولومبيا, أخبار كولومبيا, العالم, أخبار العالم الآن, الناتو, الحلف الأطلسي, حلف الأطلسي

«هدر تام للمال».. ترامب يوقف تمويل مشروع القطار السريع في كاليفورنيا
«هدر تام للمال».. ترامب يوقف تمويل مشروع القطار السريع في كاليفورنيا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

«هدر تام للمال».. ترامب يوقف تمويل مشروع القطار السريع في كاليفورنيا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء تمويلات فيدرالية بمليارات الدولارات، كانت مخصصة لمشروع خط قطار سريع بين لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا، وهو مشروع انطلق قبل أكثر من 15 عامًا وتأخر مرّات عدة. وكتب الرئيس عبر منصته "تروث سوشال": "لن يُنفق بعد اليوم سنت فيدرالي واحد على هذه الخدعة"، مضيفًا: "كان مشروعًا سيّء التخطيط لا حاجة له، ويشكّل هدرًا تامًا لأموال دافعي الضرائب، لكنه انتهى الآن." ورغم انطلاق المشروع في العام 2008، لم تبدأ أعمال مدّ السكك إلا في مطلع العام 2025، بعد سلسلة من التأخيرات والمشاكل المالية. وخلال ولايته الأولى، ألغى ترامب التمويلات الفيدرالية المخصصة للمشروع. وقد طعنت ولاية كاليفورنيا في هذا القرار قضائيًا، إلا أن الرئيس السابق جو بايدن أعاد تلك التمويلات بعد انتخابه. وفي أوائل يونيو/ حزيران، هدّدت إدارة ترامب الجديدة بإلغاء تمويلات مخصصة للمشروع بقيمة 4مليارات دولار، وذلك بعد صدور تقرير من الهيئة الفيدرالية للسكك الحديد خلص إلى عدم وجود "مسار قابل للتنفيذ" لإتمام الجزء الأول من الخط قبل المهلة النهائية المحددة في العام 2033. وأكد وزير النقل شون دافي، الأربعاء عبر منصة "إكس": "نُوقِف اعتبارًا من اليوم التمويل الفيدرالي لهذا القطار الذي لا يفضي إلى أي نتيجة." وأضاف: "ارتفعت تكلفة المشروع من 33 مليار دولار إلى 135 مليار دولار من دون موعد واضح لإتمامه في الأفق." وردّ حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم في بيان قائلاً: "كاليفورنيا تدرس جميع الخيارات القانونية الممكنة لمواجهة هذا الإجراء غير القانوني." ويُعدّ إلغاء هذه التمويلات ضربة قاسية للمشروع، إذ من المتوقع أن يتسبب في مزيد من التأخيرات وزيادة إضافية في التكاليف نتيجة التضخم. وعلى عكس أوروبا وآسيا، يظل قطاع السكك الحديد محدودًا في الولايات المتحدة مع غياب للبُنى التحتية في غالب الأحيان. وتُعدّ الخطوط القليلة القائمة حاليًا بطيئة ولا تُقدِّم رحلات كثيرة. ورغم ذلك، يُرتقب تدشين أولى خطوط القطارات السريعة في البلاد بحلول العام 2028، على مسار يربط بين لوس أنجلوس ولاس فيغاس، تحضيرًا لاستضافة الولايات المتحدة لدورة الألعاب الأولمبية. aXA6IDkyLjExMi4yMDEuMTE5IA== جزيرة ام اند امز SG

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store