logo
تيك توك يطوّر نسخة جديدة لأمريكا قبيل البيع المحتمل

تيك توك يطوّر نسخة جديدة لأمريكا قبيل البيع المحتمل

صراحة نيوزمنذ يوم واحد
صراحة نيوز- ذكرت صحيفة 'ذي إنفورميشن'، الأحد، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن تطبيق 'تيك توك' يعمل على تطوير نسخة جديدة مخصصة للمستخدمين في الولايات المتحدة، استعدادًا لبيعه إلى مجموعة من المستثمرين.
ويأتي ذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الجمعة، أنه سيبدأ محادثات مع الصين خلال يومي الإثنين أو الثلاثاء بشأن صفقة محتملة تتعلق ببيع 'تيك توك'، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة باتت قريبة من إتمام الصفقة.
وبحسب الصحيفة، تخطط 'تيك توك' لإطلاق النسخة الجديدة من التطبيق على متاجر التطبيقات الأمريكية في الخامس من سبتمبر/أيلول المقبل.
وكان ترمب قد مدّد في وقت سابق المهلة الممنوحة لشركة 'بايت دانس' الصينية المالكة لـ'تيك توك'، حتى 17 سبتمبر/أيلول، لإتمام بيع أصول التطبيق داخل الولايات المتحدة.
وأشار التقرير إلى أن المستخدمين سيضطرون لاحقًا إلى تحميل النسخة الجديدة من التطبيق للاستمرار في استخدامه، فيما سيبقى التطبيق الحالي يعمل حتى مارس/آذار المقبل، مع احتمال تعديل الموعد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسوم ترمب تربك الأسواق العالمية ومخاوف من تصاعد التضخم وتقلبات جديدة
رسوم ترمب تربك الأسواق العالمية ومخاوف من تصاعد التضخم وتقلبات جديدة

Amman Xchange

timeمنذ 3 ساعات

  • Amman Xchange

رسوم ترمب تربك الأسواق العالمية ومخاوف من تصاعد التضخم وتقلبات جديدة

الشرق الاوسط-الرياض: مساعد الزياني تتسارع التطورات في المشهد التجاري العالمي، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن خطة لإعادة فرض الرسوم الجمركية الأساسية بنسبة 10 في المائة على الواردات من مختلف الدول، في خطوة أثارت قلق الأسواق العالمية وفتحت الباب أمام موجة جديدة من التوترات التجارية. وكان ترمب قد فرض الرسوم في أبريل (نيسان) الماضي، قبل أن يعلّق تنفيذها مؤقتاً لإفساح المجال أمام المفاوضات. ومع اقتراب الموعد النهائي في الأول من أغسطس (آب) المقبل، بدأت الإدارة الأميركية في إرسال خطابات تحذيرية إلى نحو 100 دولة، وسط تهديدات بفرض رسوم إضافية على دول مجموعة «بريكس»، التي تضم الصين والهند والبرازيل وروسيا وجنوب أفريقيا، ودولا أخرى تمثل جزءاً كبيراً من التجارة العالمية. تحول جذري ووفقاً لتعليق فيجاي فاليشيا، الرئيس التنفيذي للاستثمار في «سنشري فاينانشال»، فإن هذه السياسة تمثل تحوّلاً جذرياً عن عقود من الانفتاح التجاري الأميركي، وتهدف إلى إعادة التوازن التجاري وتعزيز التصنيع المحلي، لكنها قد تؤدي إلى تغيرات دائمة في سلاسل الإمداد وتكاليف الإنتاج. وقال فاليشيا في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «شملت الإجراءات الجمركية الجديدة عدة دول بشكل متفاوت؛ إذ تم رفع الرسوم على الصين إلى مستوى 145 في المائة سابقاً، قبل أن تستقر عند 30 في المائة، فيما فُرضت رسوم على كندا والمكسيك مع استثناءات جزئية مرتبطة باتفاقية USMCA، وتم تعليق رسوم على السلع الهندية بنسبة 26 في المائة لمدة 90 يوماً بانتظار التفاوض». وزاد: «في الوقت ذاته، طالت الرسوم الأميركية قطاعات رئيسية مثل الصلب والألمنيوم والسيارات وأشباه الموصلات والأدوية. وحذرت شركات كبرى مثل (وولمارت) من أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار بالنسبة للمستهلكين الأميركيين، في ظل سعي الشركات لتعويض تكاليف الواردات». وتابع الرئيس التنفيذي للاستثمار في «سنشري فاينانشال»: «تأتي هذه التطورات في وقت تحافظ فيه البنوك المركزية، وعلى رأسها (الاحتياطي الفيدرالي)، على نهج حذر في السياسة النقدية، حيث أبقى جيروم باول على سعر الفائدة دون تغيير ضمن نطاق 4.25 – 4.50 في المائة رغم تباطؤ النمو، محمّلاً الرسوم الجمركية مسؤولية الضغوط التضخمية المتصاعدة». ويبدو أن حالة عدم اليقين المحيطة بالمفاوضات قد زادت من تقلبات الأسواق، مع توسّع هوامش الائتمان وارتفاع عوائد السندات، في وقت يطالب فيه المستثمرون بعلاوات مخاطرة أعلى بسبب التوترات التجارية. التطبيع الاقتصادي وفي هذا السياق، قال حمزة دويك، رئيس قسم التداول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «ساكسو بنك»، إن رفع الرسوم المقرّر في التاسع من يوليو (تموز) الجاري قد يمهّد لمرحلة جديدة من «التطبيع الاقتصادي»، تعود فيها التجارة العالمية إلى مسار أقل توتراً، لكن مع استمرار التحديات الهيكلية. وأشار دويك إلى أن القطاعات المستفيدة من التراجع عن الرسوم تشمل التصنيع، والسيارات، والإلكترونيات، والزراعة، إذ ستتمكن الشركات من خفض تكاليف الإنتاج وتحسين كفاءتها. كما قد تسجّل أسواق الأسهم والسندات تحركات إيجابية، في حين يُتوقع أن تستفيد عملات الأسواق الناشئة من تجدد الثقة. وأوضح أن الصين ستكون الأكثر تأثراً بأي تحولات مقبلة نظراً لموقعها المحوري في سلاسل التوريد، بينما قد تستفيد أوروبا، خصوصاً ألمانيا وفرنسا، من تحسّن النفاذ إلى السوق الأميركية. أما الدول التي استفادت من تغيّر تدفّقات التجارة مثل الهند والمكسيك وفيتنام، فقد تواجه تحديات إعادة التوازن. تنويع المحافظ وفي ظل هذا المشهد المتقلب، يرى محللون أن تنويع المحافظ الاستثمارية جغرافياً والرهان على القطاعات التصديرية قد يكونان خطوة استراتيجية، في وقت تُعيد فيه الأسواق ترتيب أوراقها تحسباً لمرحلة ما بعد الرسوم.

وزير الخزانة الأميركي: سنحقق نمواً بلا تضخم... وسألتقي نظيري الصيني خلال الأسبوعين المقبلين
وزير الخزانة الأميركي: سنحقق نمواً بلا تضخم... وسألتقي نظيري الصيني خلال الأسبوعين المقبلين

Amman Xchange

timeمنذ 3 ساعات

  • Amman Xchange

وزير الخزانة الأميركي: سنحقق نمواً بلا تضخم... وسألتقي نظيري الصيني خلال الأسبوعين المقبلين

قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة تعتزم تحقيق نمو اقتصادي دون التسبب في ارتفاع معدلات التضخم، في وقت تستعد فيه واشنطن للإعلان عن سلسلة من الاتفاقات التجارية الجديدة خلال الساعات الـ48 المقبلة. وأضاف بيسنت، في مقابلة مع شبكة «سي إن بي سي»، أن تحركات الدولار الأميركي صعوداً وهبوطاً «أمر طبيعي وغير خارج عن المألوف»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن العملة الصينية شهدت تراجعاً خلال الفترة الأخيرة. وهبط الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى منذ 2021 مقابل اليورو، وأضعف مستوى منذ 2015 مقابل الفرنك السويسري خلال تعاملات يوم الاثنين، مع ترقب المتعاملين أي تطورات كبيرة تتعلق بالتجارة مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترمب لتطبيق الرسوم الجمركية. وأكد الوزير الأميركي عزمه لقاء نظيره الصيني خلال الأسبوعين المقبلين، في خطوة تهدف إلى تعزيز الحوار بشأن التجارة والقضايا الثنائية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقال: «سألتقي نظيري الصيني خلال الأسبوعين المقبلين. عقدنا اجتماعات جيدة في جنيف ولندن، وتعاملنا مع الملف باحترام كبير». وحول المسار التجاري، أوضح بيسنت أن عدة أطراف غيّرت مواقفها في الآونة الأخيرة، مضيفاً: «كان بريدي الإلكتروني الليلة الماضية ممتلئاً بالعروض والمقترحات الجديدة، لذلك فإن اليومين القادمين سيكونان حافلين بالنشاط». يأتي ذلك بالتزامن مع المهلة النهائية التي حددتها إدارة الرئيس دونالد ترمب يوم الأربعاء، لإبرام اتفاقيات تجارية جديدة، قبل فرض رسوم جمركية إضافية اعتباراً من مطلع أغسطس (آب) المقبل.

ترقب "حرب الرسوم".. الدولار يقترب من أدنى مستوياته والأسواق تترقب قرارات ترمب
ترقب "حرب الرسوم".. الدولار يقترب من أدنى مستوياته والأسواق تترقب قرارات ترمب

رؤيا

timeمنذ 15 ساعات

  • رؤيا

ترقب "حرب الرسوم".. الدولار يقترب من أدنى مستوياته والأسواق تترقب قرارات ترمب

تراجع اليورو بشكل طفيف بنسبة 0.2% إلى 1.1767 دولار اقترب الدولار الأمريكي، الاثنين، من تسجيل أدنى مستوياته منذ سنوات مقابل عملات رئيسية مثل اليورو والفرنك السويسري، في ظل حالة من الترقب الحذر التي تسيطر على الأسواق المالية مع اقتراب المهلة النهائية التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لفرض رسوم جمركية أكثر صرامة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. ومن المقرر أن تنتهي الأربعاء المقبل مهلة التسعين يوماً التي حددها ترامب، حيث قال الرئيس يوم الأحد إن الرسوم الجديدة ستدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من الأول من أغسطس/آب. وزاد من حالة الترقب إشارته إلى أنه من المتوقع الإعلان في وقت لاحق اليوم عن أسماء نحو 12 دولة ستتلقى إشعارات بالرسوم الجديدة المرتفعة. وحتى الآن، لم تتمكن سوى بريطانيا والصين وفيتنام من توقيع اتفاقيات تجارية جديدة مع واشنطن لتجنب هذه الرسوم. تحليل السوق يرى محللون أن تأثير الإعلان قد يكون أقل حدة هذه المرة. وفي مذكرة للعملاء، كتب جيمس كنيفتون، كبير متعاملي العملات في شركة "كونفيرا": "يبدو أن تقلبات السوق أمر لا مفر منه، لكن على عكس الإعلانات السابقة التي تجاوزت فيها الرسوم التوقعات، فإن المقترحات الحالية متوقعة إلى حد كبير. علاوة على ذلك، يبدو أن الأسواق تتوقع تمديد المهلة النهائية مرة أخرى". وقد أثرت حالة الغموض على العملات الحساسة للمخاطر، حيث تراجع الدولاران الأسترالي والنيوزيلاندي بشكل ملحوظ قبيل قرارات السياسة النقدية المنتظرة في كلا البلدين خلال اليومين المقبلين. ارتفع المؤشر، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، بنسبة 0.2% إلى 97.145، لكنه ظل قريبًا من أدنى مستوى له في نحو ثلاث سنوات ونصف. اليورو: تراجع اليورو بشكل طفيف بنسبة 0.2% إلى 1.1767 دولار، غير بعيد عن أعلى مستوياته منذ سبتمبر/أيلول 2021. الفرنك السويسري: انخفض الدولار مقابل الفرنك السويسري إلى 0.7949 فرنك، مقتربًا من أدنى مستوى له منذ يناير/كانون الثاني 2015. الجنيه الإسترليني: انخفض بنسبة 0.3% إلى 1.3615 دولار. ارتفع الدولار بنسبة 0.3% مقابل الين إلى 145.04 ين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store