
الفيصلي يستهل مشواره في الدوري بفوز ثمين على الجزيرة
استهل الفيصلي حملة الدفاع عن لقبه في دوري المحترفين لكرة القدم بتحقيق فوز صعب ومثير على نظيره الجزيرة بنتيجة 2-1، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء السبت على ستاد عمان الدولي، ضمن ختام الجولة الأولى من البطولة.
وسجل هدفي الفيصلي لاعبه مجدي العطار، فيما سجل موزيس هدف الجزيرة الوحيد في المباراة التي شهدت طرد اللاعب أنس البدوي من فريق الفيصلي.
وأدار اللقاء طاقم التحكيم بقيادة الدولي أدهم مخادمة، بمساعدة محمد بكار، أحمد الرويلي، وأحمد فيصل حكمًا رابعًا.
بهذا الفوز صعد الفيصلي ليشارك الحسين والرمثا والبقعة صدارة الترتيب بـ 3 نقاط لكل منهم، فيما بقي الجزيرة بدون نقاط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 19 دقائق
- صراحة نيوز
قائد منتخب فلسطين ولاعب الحسين إربد السابق يكشف تفاصيل معاناته وسط مجاعة غزة
صراحة نيوز- مع بزوغ كل صباح، تبدأ رحلة المعاناة اليومية لقائد منتخب 'الفدائي' التاريخي، صائب جندية، أحد أبرز نجوم الكرة الفلسطينية كلاعب ومدرب، الذي فقد منزله وذكرياته في حي الشجاعية خلال الحرب الوحشية على غزة. اضطر جندية إلى النزوح من حي الشجاعية شرق غزة إلى دير البلح وسط القطاع مع اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر 2023. روى جندية معاناته اليومية في محاولة تأمين الحد الأدنى من لقمة العيش لأطفاله، وسط تصاعد حرب التجويع المستمرة، وإغلاق المعابر التي تمنع دخول المساعدات والسلع الأساسية، وفق ما نقلته الجزيرة. يقول جندية إن يومه يمضي كله في البحث عن الحطب لإشعال النار، والوقوف في طوابير المياه، ومحاولة العثور على الطحين وبعض الضروريات النادرة والمكلفة للغاية. ووصف مراكز توزيع المساعدات في غزة بأنها 'بؤر موت لا إنسانية'، مضيفًا أن أغلب سكان القطاع لا يستطيعون الوصول إليها بسبب سيطرة جيش الاحتلال على تلك المناطق وإطلاقه النار بلا رحمة على القريبين منها. ويكشف جندية أنه فقد منزله الذي أنهى تجهيزه قبل ستة أشهر فقط من اندلاع الحرب، وعندما تسنى له العودة خلال الهدنة المؤقتة في يناير 2025، وجد منزله وأكوام حي الشجاعية كلها مجرد ركام. ولم يكن فقدان المنزل مجرد خسارة مأوى، بل دفنًا لذكريات ثمينة؛ إذ دُفنت تحت الأنقاض العديد من ميدالياته الثمينة التي حصدها على مدار أكثر من عشرين عامًا في مسيرته الكروية. ومع ذلك، يوضح جندية أن خسارة المنزل والذكريات تظل أقل قسوة مقارنة بفقدانه الكثير من الأهل والأصدقاء والجيران الذين قضوا تحت آلة القتل الإسرائيلية منذ بداية العدوان، معبراً عن أمله في انتهاء هذه الحرب القاسية في أسرع وقت. يُذكر أن صائب جندية كان من أوائل اللاعبين الذين مثّلوا منتخب فلسطين بعد إعادة تشكيله عام 1994، واستمر في صفوفه حتى اعتزاله عام 2008، محملاً شارة القيادة أغلب تلك السنوات. وبعد اعتزاله لعب مع منتخبي الكرة الخماسية والشاطئية حتى عام 2013. وخلال مسيرته، حقق مع منتخب فلسطين الأول الميدالية البرونزية في البطولة العربية التاسعة بالأردن عام 1999، وبرونزية كأس آسيا للكرة الشاطئية في الصين عام 2013. كما عمل مساعدًا للمدرب جمال محمود، وساهما معًا في تتويج منتخب فلسطين ببطولة كأس التحدي عام 2014، التي أهلت 'الفدائي' للمشاركة في كأس آسيا بأستراليا.


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
لاعب الحسين اربد السابق وقائد منتخب فلسطين التاريخي يروي معاناته وسط مجاعة غزة
مع إشراقة كل صباح، تبدأ رحلة المعاناة اليومية لقائد منتخب 'الفدائي' التاريخي صائب جندية، أحد أبرز نجوم الكرة الفلسطينية لاعبا ومدربا، والذي فقد منزله وذكرياته في حي الشجاعية خلال حرب الإبادة على غزة. اضافة اعلان غزة- اضطر جندية إلى النزوح بداية الحرب التي يشنها جيش الاحتلال على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، من حي الشجاعية شرق مدينة غزة إلى دير البلح (وسط القطاع). وروى قائد "الفدائي" معاناته اليومية في محاولة توفير الحد الأدنى من قوت أطفاله، في ظل اشتداد وتيرة حرب التجويع، مع مواصلة جيش الاحتلال إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات والسلع الأساسيةـ بحسب الجزيرة. وقال إن يومه في رحلة النزوح يضيع بالكامل بين البحث عن الحطب لإشعال النار، والوقوف في طوابير المياه، ومحاولة العثور على الطحين وبعض الاحتياجات الأساسية التي أصبحت شحيحة للغاية وباهظة الثمن. ووصف جندية مراكز توزيع المساعدات في غزة بأنها "بؤر موت لاإنسانية" مشيرا إلى أن غالبية سكان القطاع لا يمكنهم الوصول إليها بسبب وجودها في مناطق يسيطر عليها جيش الاحتلال الذي يطلق النار بلا رحمة على من يقترب منها. وأضاف أنه فقد منزله الذي كان قد انتهى من تجهيزه قبل 6 أشهر فقط من بدء حرب الإبادة، وقد تسنّى له العودة إليه خلال الهدنة المؤقتة في يناير/كانون الثاني 2025، فوجده كومة من الركام، كما هو حال الحي بأكمله. وبالنسبة إلى جندية، فإن فقدان المنزل لم يكن مجرد خسارة مأوى، بل دفنٌ للكثير من الذكريات تحت الركام، مؤكدا أن العديد من الميداليات الثمينة بالنسبة له، والتي حصدها على مدى أكثر من 20 عاما، دُفنت أسفل المنزل. ويشير إلى أن خسارة المنزل والذكريات، رغم قسوتها، تبدو صغيرة أمام فقدان الكثير من الأهل والأقارب والأصدقاء والجيران الذين قتلتهم آلة الإرهاب الإسرائيلية منذ بداية العدوان، معربا عن أمله بانتهاء حرب الإبادة والتجويع في أسرع وقت ممكن. يُذكر أن جندية كان من أوائل اللاعبين الذين مثّلوا منتخب فلسطين بعد إعادة تشكيله عام 1994، واستمر في صفوفه حتى اعتزاله عام 2008، وحمل خلال معظم تلك السنوات شارة القيادة. وبعدها لعب مع منتخبي الكرة الخماسية والشاطئية حتى عام 2013. وخلال مسيرته فاز مع منتخب فلسطين الأول بالميدالية البرونزية في البطولة العربية التاسعة بالأردن عام 1999، وبرونزية كأس آسيا للكرة الشاطئية في الصين عام 2013. كما عمل جندية مساعدا للمدرب جمال محمود، وساهما معا في تتويج منتخب فلسطين ببطولة كأس التحدي عام 2014 التي أهلت "الفدائي" للمشاركة في كأس آسيا بأستراليا. وعلى صعيد الأندية، لم يلعب صائب جندية محليا سوى لناديه الأم اتحاد الشجاعية، وخاض تجربة خارجية مع الحسين إربد الأردني لموسم واحد (2002-2003).


رؤيا
منذ 5 ساعات
- رؤيا
مصادر لـ"رؤيا سبورت" تكشف تفاصيل وصول مدرب نادي الوحدات الجديد إلى عمان
سبق له قيادة الوحدات قبل موسمين ونجح آنذاك في التتويج بلقب كأس السوبر الأردني 2023 جانب التعاقد المرتقب مع المدرب داركو، تأتي في إطار سعي إدارة النادي لإعادة ترتيب البيت الفني وتعزيز الطموحات في المنافسة على الألقاب هذا الموسم علمت رؤيا من مصادرها الخاصة أن المدرب الصربي داركو ياناسكوفيتش يصل العاصمة الأردنية عمان في الساعة الثالثة فجر الثلاثاء، تمهيدًا لتوقيع عقده الرسمي لقيادة الجهاز الفني لنادي الوحدات خلال الموسم الجديد. ويُتوقع أن تُستكمل الإجراءات الرسمية خلال الساعات المقبلة، حيث يعوّل نادي الوحدات على خبرة داركو، الذي يمتلك سجلًا تدريبيًا متنوعًا في الأندية والمنتخبات على المستوى الآسيوي. وفي سياق متصل، بات لاعب خط الوسط محمد كحلان قريبًا من العودة إلى صفوف الوحدات، ويُنتظر أن يتم الإعلان عن الصفقة رسميًا قريبًا، ما يُعدّ إضافة قوية للفريق في مشواره المحلي والقاري. عودة كحلان، إلى جانب التعاقد المرتقب مع المدرب داركو، تأتي في إطار سعي إدارة النادي لإعادة ترتيب البيت الفني وتعزيز الطموحات في المنافسة على الألقاب هذا الموسم. وأعلن نادي الوحدات الأردني التعاقد مع المدرب البوسني داركو نيستروفيتش لتولي مهمة المدير الفني للفريق الأول، خلفًا للتونسي قيس اليعقوبي الذي أقيل بعد خسارتين متتاليتين في كأس السوبر الأردني والدوري المحلي أمام الفيصلي والرمثا على التوالي. داركو ليس غريبًا على النادي، إذ سبق له قيادة الوحدات قبل موسمين ونجح آنذاك في التتويج بلقب كأس السوبر الأردني 2023، قبل أن يقدّم استقالته المفاجئة لأسباب لم تُكشف حتى اليوم. عودة داركو بعد عامين تقريبًا تأتي في وقت حساس، وسط ضغوط جماهيرية متزايدة لتصحيح المسار واستعادة نغمة الانتصارات. نيستروفيتش، البالغ من العمر 60 عامًا، يملك خبرة متواضعة على مستوى التدريب، حيث بدأ مسيرته بعد اعتزال اللعب عام 2000، وقاد فرقًا من الدرجتين الثانية والثالثة في البوسنة. وفي عام 2021 خاض أولى تجاربه العربية مع كاظمة الكويتي دون أن يحقق أي لقب، قبل أن يتولى لاحقًا تدريب منتخب البوسنة تحت 21 عامًا ويفشل في قيادة الفريق لتحقيق نتائج إيجابية، مكتفيًا بنقطة واحدة في التصفيات. داركو كلاعب تنقل بين أندية في البوسنة واليونان والنرويج وصربيا وكرواتيا، ما منحه تجربة كروية متنوعة، لكنه لم يحقق الكثير في عالم التدريب حتى الآن باستثناء لقبه الوحيد مع الوحدات. قرار التعاقد معه مجددًا يعكس رغبة الإدارة في إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الموسم، والاستفادة من معرفته السابقة بالنادي وبعض عناصر الفريق. ويبقى التحدي أمام داركو في إثبات قدرته على قيادة الوحدات بثبات وتحقيق تطلعات الجماهير التي تنتظر الكثير بعد بداية مخيبة للآمال.