logo
العقبة الخاصة ومديرية الأمن العام تطلقان فعاليات اليوم البيئي

العقبة الخاصة ومديرية الأمن العام تطلقان فعاليات اليوم البيئي

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
أطلقت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، ومديرية الأمن العام، بالتعاون مع مجلس محافظة العقبة، اليوم الثلاثاء فعاليات 'اليوم البيئي' والذي تضمن حملة بيئية شاملة على شاطئ الكازار في المنطقة الجنوبية من مدينة العقبة.
وأطلقت الحملة برعاية رئيس مجلس مفوضي السلطة شادي المجالي، بحضور محافظ العقبة أيمن العوايشة ومفوض شؤون البيئة والسلامة العامة في السلطة الدكتور نضال العوران ومدير شرطة العقبة العميد أيمن الصرايرة، إلى جانب مشاركة عدد من الجهات الرسمية والقيادات الأمنية ومؤسسات المجتمع المحلي في العقبة.
وأكد المجالي حرص السلطة على دعم المبادرات البيئية التي تسهم في حماية الموارد الطبيعية وتعزيز الوعي البيئي المستدام لدى مواطني وزوار العقبة، مشددًا على أن حماية البيئة ليست مسؤولية جهة واحدة، بل هي مسؤولية جماعية.
وثمن المجالي جهود المشاركين من مرتبات الأمن العام وكافة الجهات المعنية في الحملة، مؤكدا أهمية العمل التشاركي والتنسيق مع المؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المحلي لترسيخ ثقافة الحفاظ على البيئة وتشجيع المشاركة المجتمعية بما يضمن استدامة البيئة البحرية باعتبارها موروثًا لأجيال المستقبل وتعزز من مكانة العقبة كوجهة ساحلية نموذجية على مستوى المنطقة.
من جانبه، قال مدير محمية العقبة البحرية ناصر الزوايدة، أن هذه الحملة جاءت استكمالاً الى سلسلة من الحملات البيئية التي تنفذها السلطة والإدارة الملكية لحماية البيئة بهدف تعزيز الوعي البيئي وحماية النظم البيئية البحرية في العقبة من خلال تنفيذ حملة تنظيف جوف البحر بمشاركة غطاسين من الإدارة الملكية والدفاع المدني إضافة إلى غطاسي المحمية البحرية.
وأضاف أن الجانب الثاني للحملة تمثل في تنظيف الشاطئ بالتعاون مع شركة 'أورباسير' للنظافة ومديرية خدمات المدينة ومديرية البيئة في السلطة ومبادرة اترك اثر التطوعية، إلى جانب حملة توزيع 'بروشورات' توعوية وأكياس القماش وطواقي وحقائب تحمل شعار 'معا لحماية البيئة البحرية' على زوار ومرتادي الشاطئ وذلك بهدف التقليل من الأكياس البلاستيكية وتشجيع استخدام الأكياس الصديقة للبيئة والسلوكيات الإيجابية وتعزيز الوعي البيئي المستدام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

افتتاح مدرسة حقلية حول 'الزراعة بتقنية الشرنقة' في لواء عي
افتتاح مدرسة حقلية حول 'الزراعة بتقنية الشرنقة' في لواء عي

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

افتتاح مدرسة حقلية حول 'الزراعة بتقنية الشرنقة' في لواء عي

افتتح مدير زراعة لواء عي المهندس زياد العلاوي، أمس الخميس، مدرسة حقلية بعنوان 'زراعة محصولي الجوافة والليمون بتقنية الشرنقة' وذلك ضمن أنشطة مشروع بناء القدرة على التكيف مع التغير المناخي في الأردن من خلال تحسين كفاءة استخدام المياه المنفذ من قبل وزارة الزراعة بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، والممول من صندوق المناخ الأخضر (GCF). وقال العلاوي بحضور قسم إرشاد زراعة محافظة الكرك وعدد من المهتمين بالشأن الزراعي في لواء عي، إن هذه المدارس الحقلية تأتي تنفيذاً للخطّة الزراعية المدرجة في وزارة الزراعة بإشراف من مديرية البرامج الإرشادية في قطاع الإرشاد الزراعي التي تهدف إلى تطوير مهارات المزارعين وتمكينهم من مواجهة تغير المناخ. وأكد، أهمية هذه المدارس الحقلية والتدريب العملية في نقل المعرفة في الحقل الزراعي وصولا إلى تعزيز كفاءة المزارعين وتحسين جودة الإنتاج الزراعي. وأوضح المحاضر المهندس رمزي الضمور، مفهوم المدارس الحقلية وأهدافها وكيفية توثيق بيانات الحيازات الزراعية، تمهيدًا لتنفيذ البرنامج التدريبي الميداني خلال أيام الموسم الزراعي.

الكرك.. المكافحة المبكرة للآفات الزراعية تبشر بزيادة إنتاجية الزيتون
الكرك.. المكافحة المبكرة للآفات الزراعية تبشر بزيادة إنتاجية الزيتون

الغد

timeمنذ 14 ساعات

  • الغد

الكرك.. المكافحة المبكرة للآفات الزراعية تبشر بزيادة إنتاجية الزيتون

هشال العضايلة اضافة اعلان الكرك- تسهم حملات المكافحة الشاملة للآفات الزراعية التي تصيب محصول الزيتون، خصوصا ذبابة الزيتون، في زيادة الإنتاجية في مختلف مواقع زراعة الزيتون في محافظة الكرك.ومع بدء تشكل ثمار الزيتون، تبدأ فرق المكافحة في مديريات الزراعة بالمحافظة بتنفيذ حملات رش شاملة لجميع بساتين الزيتون بالمحافظة، والمنتشرة في مختلف المواقع وعلى مساحات كبيرة.ويؤكد مزارعون وجهات رسمية في مديريات الزراعة، أن آفة ذبابة الزيتون تسهم، في حال انتشارها، بتراجع الإنتاجية للموسم الزراعي، وبالتالي خسائر مالية كبيرة للمزارعين نتيجة ضعف الإنتاجية للأشجار بسبب الإصابة بثمار الزيتون التي يتم تفريغها من لب الزيتون الذي ينتج الزيت.وفي مواسم زراعية سابقة، كانت الإصابات بآفة الزيتون تؤدي إلى خسائر مالية كبيرة وتراجع كميات الإنتاج من الزيتون وزيت الزيتون لدى المزارعين في المحافظة.وتعد آفة ثمار الزيتون أكثر الآفات الزراعية التي تصيب محصول الزيتون، وهي ذبابة تقوم بثقب ثمرة الزيتون وتضع بيوضا فيها، وتقتات الحشرة في طور الدودة على لب الزيتون الذي يشكل مصدر الزيت في ثمرة الزيتون.ووفقا لمصادر مديرية زراعة الكرك، فإن ما يقارب 890 مزارعا من مزارعي الزيتون في المحافظة قد استفادوا حتى الآن من عمليات الرش والمكافحة للآفات الزراعية، خصوصا ذبابة الزيتون.وكان موسم الإنتاج للزيتون الموسم العام الماضي جيدا قياسا إلى مواسم سابقة، بحيث قدرت كميات الزيتون المنتجة للعام الماضي ما يقارب 10 آلاف و500 طن من الزيتون، حول منها للكبيس ما يعادل 2500 طن، والباقي 8 آلاف طن تم توريدها لمعاصر الزيتون لإنتاج ما يصل تقديره إلى ما يقارب 1500 طن من الزيت.تحسن الموسم وتراجع الإصاباتويؤكد مزارعون أن عمليات المكافحة التي يتم تنفيذها تؤدي بالضرورة إلى تحسن الموسم وتراجع حجم الإصابات بآفة ذبابة الزيتون، مشيرين إلى أن أجهزة المكافحة لدى مديريات الزراعة تعمل منذ أكثر من شهر على تنفيذ عمليات رش مستمرة وبشكل شبه مجاني للمزارعين، بحيث توفر الزراعة آليات الرش والمياه والمبيدات الحشرية التي يتم رشها.وكان وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، أكد في تصريحات صحفية سابقة، حرص الوزارة على دعم هذا القطاع الحيوي الذي يعد أحد ركائز الاقتصاد الزراعي ومصدر دخل للعديد من الأسر الأردنية، بالإضافة إلى دوره المهم في تعزيز الأمن الغذائي الوطني والمحافظة على التوازن البيئي.وأشار إلى أن كوادر وأجهزة الوزارة المنتشرة في مختلف مناطق المملكة تقوم بتقديم كافة الخدمات الضرورية للمزارعين، من الاستشارة الفنية إلى عمليات المكافحة لمختلف الآفات الزراعية الخاصة بأشجار الزيتون، لأجل تحسين الموسم للمزارعين وتجنيبهم الإصابات.ووفق مزارعين في محافظة الكرك، فإن توالي سنوات الجفاف أدى إلى تراجع إنتاجية أشجار الزيتون، إضافة إلى زيادة فرصة إصابة الأشجار بالآفات، خصوصا ما تعرف بـ"ذبابة الزيتون"، وتدرن الأشجار الذي تزداد آثاره في ظل نقص الري، حتى إن موسم العام قبل الماضي شهد إغلاق أغلب معاصر الزيتون في الكرك أبوابها مبكرا لعدم وجود إنتاج لدى المزارعين.وتوقعوا أن يكون الموسم العام الحالي أفضل من سابقاته من المواسم الزراعية، وخصوصا مع بدء عمليات المكافحة مبكرا والسيطرة على أية إصابات يمكن أن تحدث.وتضم محافظة الكرك نحو 60 ألف دونم من الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون في مختلف المناطق، وتتوزع بين مروية في مناطق وادي الكرك، والعينا، ولواء عي، وعراق الكرك، ووادي بن حماد، وبعلية في باقي مناطق المحافظة، خصوصا في لواءي قصبة الكرك والمزار الجنوبي.أحمال جيدة من الزيتونووفق المزارع علي المعايطة من وادي الكرك، فإن بساتين الزيتون في أغلب مناطق المحافظة، خصوصا المناطق البعلية منها، ورغم شح الأمطار، إلا أن لديها أحمالا جيدة من الزيتون هذا الموسم، خصوصا مع عدم وجود انتشار لافت لآفة ذبابة الزيتون في مناطق زراعية واسعة بالمحافظة، كما هو الحال في السنوات الأخيرة، بسبب جهود المكافحة التي تنظمها مديريات الزراعة.وأشار المعايطة إلى أن المزارعين يأملون بأن يشكل الموسم الحالي بداية جيدة لهم، وإنهاء لثلاثة مواسم سيئة مضت، مشيرا إلى أن كميات الأحمال على الأشجار جيدة للموسم الحالي، وتشير إلى إنتاج كميات جيدة من الزيت، وبالتالي أرباح للمزارعين، لافتا في الوقت ذاته، إلى أن عددا كبيرا من الأسر في محافظة الكرك، خصوصا في مناطق العينا، ووادي الكرك، والعراق، ووادي بن حماد، يعتمدون بشكل كامل على الزراعة، وبشكل خاص على زراعة الزيتون كمصدر وحيد للدخل لتوفير احتياجات الأسر طوال العام.وقال المزارع محمد النعيمات، وهو من مزارعي الزيتون في منطقة العينا بلواء المزار الجنوبي، إنه من المتوقع أن يكون الموسم الحالي أفضل من سابقه، حيث إن مساحات كبيرة من بساتين الزيتون تحمل أحمالا جيدة من الثمار، لا سيما مع عمليات المكافحة المستمرة من بداية الموسم، وهو ما يبشر بموسم جيد للمزارعين بعد توالي مواسم الجفاف والخسائر الكبيرة.كما قال المزارع نصر الحباشنة إن عمليات المكافحة ورش المبيدات الحشرية لمختلف الآفات، ومن بينها آفة ذبابة الزيتون، تسهم في زيادة الإنتاجية لأشجار الزيتون، وبالتالي تحسين الموسم للمزارعين ووقف الخسائر.15 فرقة مكافحة تغطيمختلف المناطقوبحسب مدير زراعة الكرك، المهندس مأمون العضايلة، فإن المديرية بدأت تنفيذ حملات رش ومكافحة للآفات الزراعية، خصوصا ذبابة الزيتون، بشكل شامل ومستمر، لافتا إلى أن نحو 890 مزارعا استفادوا حتى الآن من هذه الحملات، وبواقع 1200 تنك رش من المبيدات الحشرية من الوزارة، من خلال 15 فرقة مكافحة تغطي مختلف مناطق المحافظة، وقد شملت كبار وصغار المزارعين للزيتون وغيره من المحاصيل الزراعية الشجرية.وأضاف العضايلة أن مساحة زراعة الزيتون في الكرك تبلغ 51 ألفا و300 دونم، منها 12 ألفا و200 دونم زراعات مروية، في حين تبلغ الزراعات البعلية 39 ألفا و100 دونم.وأشار إلى أن المحافظة تضم 6 معاصر عاملة منتشرة في جميع المناطق، إضافة إلى معصرة جديدة قيد التشغيل، وهذه المعاصر تخضع للرقابة الدائمة من قبل الكوادر الفنية في مديرية الزراعة، حرصا على سلامة المنتج وحقوق المزارعين والمواطنين في الحصول على زيت جيد وسليم.ودعا العضايلة المزارعين إلى عدم قطف الزيتون قبل أوانه، للحصول على ثمار ناضجة وجيدة للكبس والعصر، كما دعا إلى تعبئة ثمار الزيتون في صناديق مناسبة لتهويتها وعصرها مباشرة بعد القطف، لضمان جودة الزيت المستخرج.من جهته، قال رئيس قسم الوقاية والصحة النباتية في مديرية زراعة الكرك المهندس رامي زريقات، إن الحملة الشاملة تهدف إلى الوقاية من آفة ذبابة الزيتون التي تؤثر بشكل كبير على أحمال الزيتون وكميات الإنتاج من الزيت، مشيرا إلى أن عمليات المكافحة الشاملة تشمل مختلف مناطق محافظة الكرك.

طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش
طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش

رؤيا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • رؤيا نيوز

طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش

قال مراسل إن فرق الدفاع المدني تواصل عملها على إخماد الحرائق في جرش. وأضاف المراسل أن تضاريس المنطقة تعرقل عمل طواقم الدفاع المدني على إخماد الحرائق. ولفت إلى أن آليات الدفاع المدني واجهت صعوبة بالوصول إلى منطقة الحريق. وأوضح أن طائرات مسيرة متطورة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق. وكان محافظ جرش مالك خريسات، قال الخميس، إن إجراءات مشددة ستتخذ بحق كل من تورط بافتعال الحرائق في منطقة ساكب وديان الشام بمحافظة جرش. وقدّر خريسات، أن 70% من الحرائق تمت السيطرة عليها. وكان مدير مديرية الحراج في وزارة الزراعة خالد المناصير قد قال، إن الكوادر المختصة قريبة من السيطرة على بؤر الحرائق في منطقة ساكب وديان الشام بمحافظة جرش. وأضاف المناصير، أن الحريق مفتعل، بسبب اندلاعه في أكثر من بؤرة في الوقت ذاته. وبين مدير الحراج أن الحريق وقع على مساحات تقدر بين 200 و 250 دونما، مشيرا إلى أن الأشجار المتضررة حرجية ومعمرة. وتشارك طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي من نوع بلاك هوك، في إخماد نيران الحرائق المشتعلة. وتسهم الطائرتان بالتعاون مع مجموعات الدفاع المدني في محافظة جرش وباقي الكوادر في المؤسسات والأجهزة المعنية بإخماد الحريق للحيلولة دون انتشاره إلى باقي المناطق، نظراً لصعوبة تضاريس المنطقة والتي حالت دون وصول آليات الدفاع المدني المجنزرة والمدولبة إلى موقع الحريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store