
بالصورة.. اختفاء لبنانيّ في سوريا وعائلته تناشد الدولة
وذكرت المعلومات أن الحوراني غادر منذ 3 أيام إلى سوريا لزيارة والدته من الجنسية السورية، وهي مُقيمة في منطقة سيدي مقداد بالعاصمة السورية دمشق.
وبعد ذلك، خرج الحوراني للتبضع، لكنه اختفى بعد انقطاع الإتصال معه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
250629101927815~.jpeg&w=3840&q=100)

تيار اورغ
منذ 32 دقائق
- تيار اورغ
إشكال وتضارب عنيف بالسكاكين في الضنية والسبب..!
وقع خلاف فرديّ ليل السبت الأحد في محلة حرف بيت حسنة في قضاء الضنية، تطوّر إلى تضارب عنيف استخدمت فيه السكاكين، ما أدّى إلى إصابة زهاء 5 أشخاص بجروح.وعلى الأثر، حضرت القوى الأمنية إلى المكان، وعملت على تطويق الإشكال وفتح تحقيق بالحادث، ونُقل الجرحى إلى مستشفيات المنطقة لتلقّي العلاج.يُذكر أن خلفية الإشكال كانت حول تعبئة صهاريج مياه وبيعها للمزارعين، والتحقيقات جارية بإشراف القضاء المختص.


MTV
منذ 36 دقائق
- MTV
29 Jun 2025 10:10 AM غارة على منزل في عيتا الشعب
شنّت مسيّرة إسرائيلية فجراً غارة جوية بصاروخ موجّه باتجاه منزل في بلدة عيتا الشعب في قضاء بنت جبيل ، وتسبّبت بأضرار كبيرة فيه.


النهار
منذ 37 دقائق
- النهار
"أكثر من مخطط"... تقرير يكشف تفاصيل تجنيد إسرائيلي لاغتيال كاتس بـ"أوامر إيرانية"
كشفت "القناة 12" الإسرائيلية، مساء السبت، أن شابا إسرائيليا يبلغ من العمر 24 عاما، تم اعتقاله في نيسان/أبريل الماضي، بتهمة التجسس لصالح إيران، ووضع متفجرات قرب منزل وزير الدفاع يسرائيل كاتس. وبحسب ما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل" عن تقرير "القناة 12"، فإن روي مزراحي كان يعمل على "مخطط إيراني لاغتيال الوزير كاتس". ووجهت لمزراحي تهمة "مساعدة العدو في وقت الحرب"، وهي من أخطر التهم الأمنية في القانون الإسرائيلي. وأشار تقرير القناة الإسرائيلية إلى أن المتفجرات التي وضعها مزراحي قرب منزل كاتس، كانت معدّة للانفجار عند مرور الوزير بالموقع، وأن الإيرانيين "كانوا قريبين جدا من تنفيذ العملية بنجاح"، على حدّ وصفها. وفق التقرير فقد تم تجنيد مزراحي عبر تطبيق "تلغرام"، حيث بدأ التواصل مع عميل إيراني يُدعى "أليكس"، وقام لاحقا بتجنيد صديقه ألموغ أتياس. وفي المرحلة الأولى، قام مزراحي وأتياس بتصوير مواقع حساسة داخل إسرائيل، من بينها مقر جهاز الشاباك وأبراج في تل أبيب، وأرسلا المواد إلى "أليكس". ولاحقا، طُلب منهما زرع كاميرتي تجسس في بلدة كفار أحيم، مسقط رأس وزير الدفاع كاتس، جنوب وسط إسرائيل. واستلم مزراحي وأتياس الكاميرتين من منزل في مدينة حولون، وتوجّها إلى الموقع، لكنهما ارتبكا عند مرور مركبة أمنية، فقررا التخلص من الكاميرتين. وعرض "أليكس" بحسب التقرير على مزراحي مليون دولار مقابل اغتيال عالم في معهد "وايزمان"، إلا أن مزراحي رفض التنفيذ بعد أن رفض "أليكس" دفع نصف المبلغ مقدما. وبعد ذلك، تواصل مع مزراحي عميل إيراني ثانٍ يُدعى "غيتس"، وطلب منه مجددا زرع متفجرات قرب منزل وزير الدفاع كاتس. وبالفعل، قام مزراحي بجمع حقيبة زرقاء تحتوي على المتفجرات من موقع معين، ونقلها إلى موقع قريب من منزل الوزير. كما ذكر التقرير أن مزراحي تلقى أموالا مقابل ذلك عبر العملات الرقمية. وقال محامي مزراحي لـ"القناة 12" إن موكله "شاب ساذج ولم يُلحق ضررا فعليا بأمن الدولة". واختتم تقرير القناة الإسرائيلية بالإشارة إلى أن مخطط اغتيال كاتس لم يكن الوحيد، بل هو واحد من عدة مخططات إيرانية تستهدف شخصيات إسرائيلية بارزة، دون تقديم مزيد من التفاصيل.