logo
قائد العسكرية الثانية يتفقد مقر محور الغيضة بالمهرة

قائد العسكرية الثانية يتفقد مقر محور الغيضة بالمهرة

اليمن الآنمنذ 2 أيام
تفقد اللواء الركن طالب بارجاش، قائد المنطقة العسكرية الثانية، برفقة اللواء محسن علي مرصع، قائد محور الغيضة العسكري، اليوم الأربعاء، معسكر قيادة محور الغيضة العسكري، إضافة لفرع الشرطة العسكرية والمدرسة القتالية التابعين للمحور.
وأشاد بالدور البطولي لمحور الغيضة العسكري، واستبسال منتسبيه في الدفاع عن أمن واستقرار محافظة المهرة، باعتبارها بوابة الوطن الشرقية، وخط الدفاع الأمامي، مؤكدا الدعم الكامل للمحور في مواجهة قوى التخريب والظلام، التي تحاول النيل من أمن واستقرار الوطن.
ونبه إلى محاولات لجر البلاد إلى مربع الاقتتال والفراغ الأمني، لتحقيق مصالح جماعات إرهابية كانت ولا تزال تعمل على تدمير الوطن، موضحاً أن القوات الأمنية والعسكرية في محافظة حضرموت مستعدة للوقوف جنباً إلى جنب مع محور الغيضة، وقوات التحالف العربي، ممثلة بالمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال إن بطولات محور الغيضة لن تنسى أو تطوى من صفحات التاريخ، وستظل خالدة في الذاكرة، لتروي البطولات المشرفة لأبطال بذلوا أرواحهم في سبيل الله والوطن، ومنهم العميد عبدالله زايد، قائد كتيبة الدبابات في اللواء 137 مشاة، الذي استشهد في الأحداث الأخيرة.
واجتمع بارجاش، خلال جولته في معسكر قيادة محور الغيضة العسكري؛ مع قادة المحور وضباطه، للاطلاع على أبرز التحديات والمصاعب التي يواجهونها خلال تأديتهم للمهام والواجبات العسكرية، متعهدا بتذليلها وتجاوزها.
كما زار فرع الشرطة العسكرية، والمدرسة القتالية بالمحور، مطلعاً على سير العمل والمهام والواجبات العسكرية بهما، وملتقياً بقيادتهما التي أكدت على أنهما ضمن المسار الصحيح والسليم وفق الخطط والبرامج الموضوعة من قبل القيادة، لضمان تكامل البناء المؤسسي العسكري بكافة تفرعاته وأقسامه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حين تصبح المناصرة قيدًا..تكون المعركة تحت عباءة التنظيم لا راية الوطن
حين تصبح المناصرة قيدًا..تكون المعركة تحت عباءة التنظيم لا راية الوطن

يمنات الأخباري

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمنات الأخباري

حين تصبح المناصرة قيدًا..تكون المعركة تحت عباءة التنظيم لا راية الوطن

عبد الوهاب قطران أكاد أراك وأنت تكتب منشورك الأخير على وقع أنغام 'رثاء النفس' وتغريد بلابل المنفى، وكأنك مانديلا خرج من زنزانة النقد إلى منصة العظمة. تتحدث عن 'المفارقة'؟ ثم عدت الآن لتقول: 'لقد دافعت عنه رغم ماضيه!' يا للكرم الطارئ، تذكّرني بمن يعطي رغيفًا لسجين جائع، ثم يقف في ميدان عام يصيح: 'أطعمتُه!' تقول إنني 'وقفت مع المجرم'؟ أتحداك أن تأتي ببيان واحد دافعت فيه عن سلطة الحوثي. بل لأنك كنت تستبدل كهنوتًا بكهنوت، وتخوض معاركك تحت عباءة التنظيم لا راية الوطن. ثم تسرد حكاية 'الأطقم التي زارت منزلك'، أنا لم أهاجر، بل تجرعت السجون والصمت والجوع هنا، هنا تحت القصف والخوف، وليس تحت دفء التدفئة المركزية. فأنا لست ممن يبتلع ألسنتهم مقابل ابتسامة دبلوماسية. تقول إنني 'نزعت الوطنية عن غيري' وهل تركتم لنا شيئًا؟ أنتم استوليتم على صكوك الوطنية، توزعونها على رفاقكم بالمراسلة، ومن يعارضكم يصبح حوثيًا، حتى لو كان قد قضى في سجون الحوثي ما يكفي لدفن وطن بأكمله. ثم تختم منشورك بـ'رعاك الله يا أسامة المحويتي!' وأسامة هذا من يكون. بلدياتك او صديقك أو مرشدك أو ملهمك، لكنني لا أستمد بوصلتي من الأشخاص، بل من الجراح التي حفرت في لحمي كي أظل واقفًا، أقول الحقيقة… حتى لو لم توثقها ميتا بعلامة زرقاء. لا في صعدة، ولا في إسطنبول.

ما وراء الانزعاج الدولي والأممي من تدابير صنعاء بشأن معالجة الأوراق النقدية التالفة؟
ما وراء الانزعاج الدولي والأممي من تدابير صنعاء بشأن معالجة الأوراق النقدية التالفة؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

ما وراء الانزعاج الدولي والأممي من تدابير صنعاء بشأن معالجة الأوراق النقدية التالفة؟

يمن إيكو|تقرير: عبر سفراء أمريكا وبريطانيا وفرنسا لدى اليمن والمبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، عن انزعاجهم الشديد من إجراءات البنك المركزي اليمني في صنعاء المتمثلة في إصدار العملة المعدنية فئة 50 ريالاً، وكذلك إطلاقه الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة 200 ريال، في تطور لافت يفسر تصاعد المخاوف من تآكل شرعية الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في مناطق سلطاتها، على خلفية تفاقم الأزمات الاقتصادية والمعيشية، بعد أن اقتربت قيمة الريال اليمني من حاجز الـ3000 ريال للدولار الواحد. وقالت كل من سفارة بريطانيا وأمريكا وفرنسا لدى اليمن- في تدوينة موحدة الصيغة، على حساباتها الرسمية بمنصة 'إكس'، رصدها 'يمن إيكو': 'ندين بشدة إصدار الحوثيين غير القانوني للأوراق النقدية والعملات المعدنية، الجديدة'، مؤكدة أن 'السلطة النقدية اليمنية المعترف بها، هي البنك المركزي الذي يتخذ من عدن مقراً له، وأن قراراته وحدها تعتبر شرعية من قبل المجتمع الدولي'، داعية صنعاء إلى الامتثال لتوجيهاته بدون تأخير، حسب تعبير البيان المشترك لواشنطن ولندن وباريس. من جهته أعرب المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن هانس غروندبرغ، عن قلقه العميق إزاء قيام أنصار الله بسكّ عملة معدنية فئة 50 ريالاً يمنياً وطباعة أوراق نقدية من فئة 200 ريال يمني، مؤكداً- في بيان نشره على موقع مكتبه الإلكتروني، ورصده 'يمن إيكو'- أن مثل هذه الإجراءات الأحادية الجانب ليست السبيل الأمثل لمعالجة التحديات المتعلقة بالسيولة. بل تُهدد بتقويض الاقتصاد اليمني الهش أصلاً، وتعميق تفكك أطره النقدية والمؤسسية. حسب تعبيره. واعتبر إجراءات حكومة صنعاء (الحوثيين) خطوة تُعد خرقاً للتفاهمات التي تم التوصل إليها بين الأطراف في 23 يوليو 2024 بشأن التهدئة في المجال الاقتصادي، مجدداً دعوته إلى الامتناع عن الإجراءات الأحادية الجانب، والعمل بدلاً من ذلك على اتباع نهج منسق يعزز الحوار ويدعم جهود الاستقرار الأوسع. ويلاحظ في بيان المبعوث الأممي، تأكيده، أن اتفاق 23 يوليو تم بين الأطراف، ولم يقل الطرفين، في إشارة إلى (أنصار الله، الحكومة اليمنية، الرياض) وهو الاتفاق الذي أعلنه المبعوث الأممي حينها بصورة مفاجئة، في وقت لم تكن هناك أي مفاوضات في عمان بين 'أنصار الله' والحكومة اليمنية بشأن إجراءات الأخيرة ومن خلفها الرياض ضد بالبنوك التجارية في صنعاء، بل كانت المفاوضات- حينها- بين الطرفين في السلطنة مقصورة على ملف الأسرى، الأمر الذي عزز رواية صنعاء، بأن اتفاق التهدئة تم مع الرياض. ونص اتفاق 23 يوليو 2024م على إلغاء القرارات والإجراءات الأخيرة ضد البنوك من الجانبين والتوقف مستقبلاً عن أي قرارات أو إجراءات مماثلة، ولم يتطرق إلى التدابير الموصولة بمعالجة العملة التالفة، ومع ذلك فقد تجاهل المبعوث الأممي هذا المعطى القانوني الهام، وتغافل في الوقت نفسه عن خرق الحكومة اليمنية لنص الاتفاق فاستمرت في تحريض واشنطن على البنوك التجارية في صنعاء ومضايقتها وإجبارها على نقل مقارها الرئيسة إلى عدن، وفقاً لما يراه المراقبون. وذكر الخبير الاقتصادي رشيد الحداد، في تصريحات إعلامية، أن بنك عدن المركزي نسف اتفاق يوليو 2024 بوقوفه إلى جانب وزارة الخزانة الأمريكية فيما يخص العقوبات، وإيقافه كافة التفاهمات الاقتصادية، وتعمّد التحريض ضد البنوك التجارية والقطاع المصرفي اليمني، وعاود الحرب الاقتصادية محولاً قرار التصنيف الأمريكي إلى وسيلة تهديد وترهيب ضد البنوك التجارية والقطاع المصرفي، في مناطق حكومة صنعاء (الحوثيين). ومن وجهة نظر تحليلية، فإن تصريحات المبعوث الأممي الأخيرة بشأن إجراءات صنعاء لمعالجة الكتلة النقدية التالفة، تتناقض مع إحاطته الأممية أمام مجلس الأمن في منتصف إبريل 2024م، حيث علق على إصدار صنعاء عملة معدنية فئة 100 ريال بديلة عن التالفة- قائلاً إن 'تلف العملة المتداولة في مناطق سيطرة أنصار الله يشكل معضلة اقتصادية جوهرية للشعب اليمني'، في إشارة إلى ما يمثله الإصدار من حلول محورية للأوراق النقدية التالفة، من فئات (50 و100 و200 ريال). وأعلن البنك المركزي اليمني بصنعاء، مساء السبت الماضي، عن إدخال عملة معدنية جديدة من فئة (50) ريالاً إلى حيز التداول الرسمي، ابتداءً من 13 يوليو 2025م، وبعد يومين أطلق الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة 200 ريال، وسرى تداولها اعتباراً من أمس الأربعاء، في خطوة قال إنها تهدف إلى مواجهة مشكلة الأوراق النقدية التالفة وتعزيز جودة النقد المتداول، مؤكداً أن هذه التدابير والإجراءات جزء من سياسة مدروسة ومسؤولة لتحديث البنية النقدية بدون أي زيادة في الكتلة النقدية أو تأثير على أسعار الصرف. ويرى المواطنون والتجار والصيارفة في مناطق سلطات حكومة صنعاء (الحوثيين) أن سك البنك المركزي اليمني للعملة المعدنية من فئة 50 ريالاً، إلى جانب العملة المعدنية السابقة من فئة 100 ريال، وكذلك إطلاقه الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة (200 ريال) إجراء إغاثي يساهم في حل مشاكل السيولة باستبدال مدخراتهم من الأوراق النقدية التالفة التي تسببت في تداعيات سلبية اقتصادية واجتماعية على مدى السنوات الماضية. وخلال اليومين الماضيين، كثفت البنك المركزي في عدن تحركاته التفاوضية مع المجتمع الدولي، حيث التقى محافظ البنك أحمد غالب بعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، ناقلاً إلى السفراء انزعاجه الكبير، ورفضه الشديد لإجراءات البنك المركزي في صنعاء، ووصفت البعثة الأوروبية- في تدوينة على حسابها الرسمي بمنصة إكس- اجتماعها مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب المعبقي، بأنه 'جاء في الوقت المناسب'، موكدة أن السفراء الأوروبيين أثنوا على العمل المحوري للبنك المركزي في عدن لاستقرار اقتصاد اليمن ودعم العملة'. ومنذ مطلع العام الجاري، تكبد الريال اليمني في مناطق الحكومة اليمنية خسائر قياسية من قيمته النقدية، أمام الدولار حيث فقد 830 ريالاً، منحدراً لأدنى قاع له في تاريخه، فسجل الدولار خلال تعاملات اليوم الخميس 17 يوليو 2025م صعوداً جديداً، أوصل سعر بيعه إلى 2,899 ريالاً مقارنة مع 2,069 ريالاً للدولار الواحد، مطلع العام الجاري، وفي المقابل ظلت أسعار الصرف ثابتة بدون تغيير في مناطق حكومة صنعاء، حيث يستقر سعر صرف الدولار بيعاً عند 536 ريالاً يمني. ومن الناحية القانونية والإجرائية، فإن البنك المركزي في صنعاء يستطيع إصدار عملة جديدة، بدون أن يكون لذلك تأثير سلبي على سعر صرف العملات الأجنبية، وليس باستطاعة البنك المركزي في عدن، أو المجتمع الدولي، أو كلاهما معاً، منعه من ذلك، وفقاً لما أكده مسؤول اقتصادي رفيع تابع للحكومة اليمنية في إبريل 2024م في سياق تعليقه على إصدار البنك المركزي اليمني بصنعاء عملة معدنية فئة 100 ريال. وأكد رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي اليمني في عدن الدكتور محمد حسين حلبوب، حينها في منشور- تحت عنوان إجابات على أسئلة متداولة- على حسابه بفيسبوك، رصده موقع 'يمن إيكو': أن الحوثي (البنك المركزي في صنعاء) باستطاعته إصدار عملة بديلة للعملة التالفة، بدون أن يكون لذلك أي تأثير سلبي على سعر صرف العملات الأجنبية في صنعاء. مضيفاً: 'كما أن باستطاعة الحوثي- أيضاً- إصدار عملة لتغطية العجز في ميزانية حكومته'.

صحفي عدني بارز يبعث مناشدة الى القائد المحرمي بشان اعتقال موظف برئاسة الوزراء بعدن
صحفي عدني بارز يبعث مناشدة الى القائد المحرمي بشان اعتقال موظف برئاسة الوزراء بعدن

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

صحفي عدني بارز يبعث مناشدة الى القائد المحرمي بشان اعتقال موظف برئاسة الوزراء بعدن

كريتر سكاي/خاص: بعث الصحفي العدني عبدالرحمن انيس برسالة الى القائد المحرمي جاء فيها: رسالة مفتوحة الى القائد ابوزرعة المحرمي الأخ القائد عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي أضع بين أيديكم إحدى المخالفات الصريحة لتعميمكم الأخير الموجَّه إلى الأجهزة الأمنية، والذي ينص على منع احتجاز أي موقوف لأكثر من 24 ساعة دون عرضه على النيابة المختصة، وهو ما يشدد عليه أيضا قانون الإجراءات الجزائية النافذ. هذا الموقوف هو الشاب عماد محمد سعيد الجرادي الجحافي، موظف بإدارة الحسابات في رئاسة الوزراء، لا يزال محتجزا لدى الحزام الأمني منذ ستة أيام، دون أن يعرض على النيابة المختصة حتى الآن، ويعلم الله كم ستطول مدة احتجازه غير القانونية. جرى توقيف الجحافي من أمام أحد المطاعم في مديرية خور مكسر، أثناء محاولته شراء وجبة طعام. زارت أسرته النيابة العامة التي أكدت بدورها أنها لم تُصدر أي أمر توقيف بحقه، ولم تتسلم ملفه أو تحال القضية إليها منذ لحظة احتجازه. لا يزال الناس يثقون بكم، ويعلقون آمالاً كبيرة على دوركم، ويؤمنون أن توجيهاتكم تنفذ على أرض الواقع، لا أن تبقى حبرا على ورق. نأمل منكم التوجيه العاجل بمتابعة القضية، والتأكد من احترام الإجراءات القانونية، وضمان الإفراج الفوري عنه أو إحالته إلى النيابة المختصة وفقا للقانون. الصحفي/ عبدالرحمن أنيس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store