
آل ناشب يزفّون عبدالمحسن للقفص الذهبي
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
2.5 مليون ريال تكلفة إنشاء ساحة ألعاب الواقع الافتراضي والإيرادات 300 ألف
يكلف إنشاء ساحة الرياضات الإلكترونية الافتراضية " EVA" بمساحة ألف متر مربع لأغراض استثمارية مبلغا يراوح من 2 إلى 2.5 مليون ريال، وفقا لمستثمر خليجي تحدث لـ "الاقتصادية" على هامش كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض. البحريني حذيفة السالمي المدير التنفيذي لشركة سوبرنوفا للرياضة والترفيه "EVA"، أكد أن العمل يجري حاليا لإدراج هذه اللعبة ضمن منافسات كأس العالم للرياضات العام المقبل. وقال : المشروع الذي أنفذه للعام الثاني على التوالي يقع ضمن الفعاليات المصاحبة لكأس العالم، داخل منطقة البوليفارد، حيث ارتفعت عوائدنا هذا العام بأكثر من 40%، وسنفتح فرعا رئيسيا في الرياض، إضافة إلى فروعنا الحالية في جدة والخبر والبحرين. تعد ساحة "EVA" التي تبلغ مساحتها 500 متر مربع أحد أهم الفعاليات المصاحبة للبطولة والأكثر إقبالا من الجماهير وتبلغ رسوم اللعب فيها بين 80 و 110 ريالات، وتجمع هذه اللعبة بين الواقع والعالم الافتراضي وتدمج بين القصة والذكاء الاصطناعي، ويشكل اللاعب مجريات القصة من خلال قرارات فورية، متفاعلا مع نظام ذكي يستجيب ديناميكيا ليستكشف العلاقة المتطورة بين الإنسان والتقنية عبر سرد غامر. السالمي أضاف : متوسط الإيرادات الشهرية للفرع الواحد من "إيفا" يبلغ 300 ألف ريال، لكن في فرع الفعاليات المصاحبة لكأس العالم، الوضع مختلف جدا، فهو أعلى بكثير. واعترف بأن استضافة كأس العالم في السعودية قدمت دعما كبيرا للمستثمرين في الرياضات الإلكترونية، وحققت لهم ما يمكن وصفه بالحلم، معتبرا الرياض أهم مدينة في العالم في الرياضات الإلكترونية، وهي تقدم الآن فرصا ذهبية للمستثمرين. وختم قائلا : في الرياض نستقبل يوميا أكثر من 4 آلاف زائر، وهذا رقم ضخم جدا بالكاد نستقبله خلال شهر كامل في فرعنا الرئيسي".


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
في نسخته الرابعةهيئة الأدب والنشر والترجمة تستعد لتنظيم معرض "المدينة المنورة للكتاب"
تستعد هيئة الأدب والنشر والترجمة لإطلاق النسخة الرابعة من معرض المدينة المنورة للكتاب 2025، خلال الفترة من 29 يوليو الجاري وحتى 4 أغسطس المقبل، وذلك في محيط مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات والمعارض، بمشاركة أكثر من 300 دار نشر ووكالة عربية ودولية، موزعة على أكثر من 200 جناح. وأكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز الواصل أنَّ معرض المدينة المنورة للكتاب 2025 في نسخته الرابعة، يجسد الدعم المستمر وغير المحدود الذي يحظى به قطاع الثقافة من القيادة الرشيدة، بما يعزز أهمية المدينة المنورة الثقافية ومكانتها في المشهد الثقافي السعودي. وأوضح أن المعرض يواكب أحدث مستجدات صناعة النشر، وهو امتداد لنجاح النسخ الـ3 الماضية، ضمن مبادرة "معارض الكتاب في السعودية" إحدى المبادرات الإستراتيجية للهيئة، التي تسعى إلى تمكين صناعة النشر، وتحفيز الوعي الثقافي والمعرفي، والإسهام في التنمية الاقتصادية وجودة الحياة، تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030. وبين أن المعرض يعزز التبادل الثقافي ويشجع على الاهتمام بالقراءة، ويسلط الضوء على مواهب الكتّاب والأدباء السعوديين، ويعمل على توفير بيئة استثمارية بمعايير عالمية، مشيرًا إلى أن المعرض أصبح اليوم فعالية سنوية مُنتظرة تستقطب آلاف الزوار للاطلاع على أحدث عناوين الكتب وإصداراتها. ويقدم المعرض هذا العام تجربة ثقافية غنية ومتنوعة تعكس الحراك الثقافي في المملكة، وتُلبي اهتمامات الزوار على اختلاف شرائحهم وميولهم، من خلال مجموعة واسعة من الإصدارات الحديثة في المجالات الأدبية والمعرفية، والعلمية، بمشاركة عدد من الكيانات الحكومية والمؤسسات الثقافية والمجتمعية، لاستعراض أبرز برامجها ومبادراتها، بالإضافة إلى فرصة لقاء المؤلفين في ركن توقيع الكتب، إلى جانب برنامج ثقافي ثري، يضم عددًا واسعًا من الفعاليات النوعية، تشمل ندوات وجلسات وورش عمل، بمشاركة مجموعة من المثقفين والخبراء، في خطوة تعزز من الحراك الثقافي والأدبي، وتسهم في استقطاب شرائح جديدة نحو معارض الكتاب. ويتزامن معرض المدينة المنورة للكتاب 2025 مع الإجازة الصيفية للمدارس، مما يمنح الطلاب والطالبات فرصة لاكتشاف عالم الكتب واقتناء المطبوعات المتنوعة التي تسهم في تطوير معارفهم وصقل مهاراتهم. ويخصص المعرض منطقة تفاعلية موسعة للأطفال، تتضمن أنشطة تعليمية ومهارية وورش عمل تعزز من قدراتهم الإبداعية، إلى جانب برامج ثقافية تُقدَّم في إطار يجمع بين الترفيه والأدب، لتشجيع القراءة والتعلم، وترسيخ القيم المعرفية والتعليمية لدى جيل المستقبل.


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
ربوع الباحة.. متعة وسياحة
«لؤلؤة الجنوب»؛ وصف يليق بعروس الغيم (الباحة) ذات الدر المنثور من الطبيعة الساحرة، والمناظر الآسرة؛ فالسياحة بها تزهر النفوس، وتريح العقول، وتسعد القلوب، لتكون عنواناً للبهاء، ورونقاً للجمال، وملاذاً ساحراً للمتعة، والغوص في جمال الطبيعة. بين الجبال المنيفة وارتفاعها، والأودية الجارية وازدهارها، والغيوم المظلة ورذاذها، والغابات الفسيحة واخضرارها؛ يقف تاريخ يرويه تراثها، وملامح تبتسم لزوارها، لتطلق العنان لصفاء الذهن، ونقاء الأفكار حيث المتعة والسياحة في ربوع الباحة. لكل زائر لها؛ فالباحة لن تكون مجرد وجهة سياحية بل ستبقى تجربة فريدة في وجدان من زارها، مستحضراً غابات تهمس بالسكينة، وأجواء تلامس المشاعر، وقرى من زمن جميل خاضت قصصاً تروى، وتراثاً يحكى. رعاية مستمرة، وتوجيهاتٌ سديدة، ومتابعة دائمة لسعادة ساكنيها، وراحة زائريها من قبل أميرها الدكتور حسام بن سعود لتذليل الصعاب، والرفع من جودة الخدمات من قبل جميع القطاعات ليكون موسم الصيف في أبهى حله ببرامج متنوعة، وأنشطة ترفيهية ممتعة تم تنظيمها بعناية، لتطلق إمارة المنطقة «الدليل السياحي لمنطقة الباحة» إعانة للسائح على معرفة الفعاليات والمناشط السياحة مدعماً بمواقعها، وقد تزيّنت برسالة نصية حملت ترحيب سمو أمير المنطقة وتمنياته للجميع بصيف ممتع؛ لترسَخ في الأذهان مقولةٌ تليق بضيوفها «مرحباً هيل عد السيل». أخبار ذات صلة