
الصين تسجّل زيادة طفيفة في احتياطيات النقد الأجنبي بنهاية مايو 2025
ووفقًا لوكالة الأنباء الصينية (شينخوا)، أرجعت الهيئة هذه الزيادة إلى التأثيرات المشتركة لتقلبات أسعار صرف العملات وتغيرات أسعار الأصول خلال مايو.
وأكدت أن استمرار تعافي الاقتصاد الصيني وتحسن جودة التنمية الاقتصادية يعززان استقرار احتياطيات النقد الأجنبي للبلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
"خبير للعربية: الفيدرالي لن يُقدم على خفض الفائدة وسط تضخم مرتفع
قال باسم قمر، المدير التنفيذي لشركة Global Economics and Finance Consulting، إن بيانات التضخم الأخيرة في الولايات المتحدة أظهرت أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي بلغ 2.2%، وهو أقل من المتوقع لكنه لا يزال أعلى من مستهدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%. وأوضح قمر في مقابلة مع "العربية Business" أن ذلك يدل على أن التضخم لم يتراجع بالسرعة المرجوة، مشيرًا إلى أن بعض أسبابه ترجع إلى آثار التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي ما زالت تلقي بظلالها على الاقتصاد. وأضاف قمر أن الاحتياطي الفيدرالي يراقب عن كثب توقعات التضخم أكثر من البيانات الحالية، خاصة في ظل احتمال فرض تعريفات جديدة على دول رئيسية في سلاسل التوريد الأميركية، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار مجددًا. وتابع: "أتوقع أن يواصل الفيدرالي تثبيت أسعار الفائدة حتى تتضح صورة التضخم في شهري يوليو وأغسطس". وعن سوق العملات، أشار قمر إلى أن الاتجاه العام للدولار لا يزال هبوطيًا، متوقعًا أن يصل اليورو إلى 1.3 دولار خلال 12 شهرًا، في ظل مساعي واشنطن لدعم الصادرات وتقليص العجزين المالي والتجاري.


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
ترمب يهدد نفط روسيا.. وهؤلاء أبرز المتضررين
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات على من يشترون صادرات النفط الروسية ما لم توافق موسكو على اتفاق سلام لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مما قد يُعقّد صادرات روسيا النفطية إلى الصين والهند وتركيا. وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، انخفضت عائدات روسيا من مبيعات النفط الخام والمنتجات النفطية في يونيو 14% تقريباً، مقارنة مع الشهر نفسه في العام السابق، إلى 13.57 مليار دولار. مع ذلك، ذكرت وكالة الطاقة الدولية أن إنتاج روسيا من النفط الخام ظل مستقراً إلى حد كبير عند 9.2 مليون برميل يومياً الشهر الماضي، واستقرت عمليات تحميل النفط الخام عند 4.68 مليون برميل يومياً. وانخفضت صادرات روسيا من المنتجات النفطية 110 ألف برميل يومياً إلى 2.55 مليون برميل يومياً. وتُصدّر روسيا درجات نفط الأورال وسيبيريا الخفيف ومزيج (سي.بي.سي) من موانئها الغربية. بينما تقوم بتحميل كميات أقل من نفط القطب الشمالي ونفط أركو ونوفي بورت من ميناء مورمانسك الشمالي. وهناك خطوط أنابيب أيضاً تربط حقول النفط الروسية مع الصين ودول أوروبية. وفي الوقت الراهن، فإن المجر وسلوفاكيا فقط هما الدولتان الوحيدتان في أوروبا اللتان تشتريان النفط من روسيا، في إطار استثناء من عقوبات الاتحاد الأوروبي. وتوفر روسيا شبكة خطوط أنابيب خاصة بها لعبور النفط من كازاخستان إلى موانئها، وعبر خط أنابيب دروجبا النفطي إلى ألمانيا. وتصدّر روسيا نفطها إلى جارتها بيلاروس، التي تمتلك مصفاتين كبيرتين للتكرير. المشترون الرئيسيون ولا تزال الصين أكبر مشتر للنفط الروسي، ويرجع ذلك في الغالب إلى الربط المباشر بالحقول الروسية عن طريق خطوط الأنابيب، إذ يدخل النفط الروسي إلى الصين عبر خطي أنابيب سكوفورودينو-موهى، وخط أنابيب النفط أتاسو-ألاشانكو الذي يمر عبر كازاخستان، وتحصل المصافي الصينية على كمية أخرى عن طريق البحر. ووفقاً لبيانات جمركية صينية، تشتري بكين حوالي مليوني برميل يومياً من النفط من روسيا، معظمها من درجات إسبو وسوكول وسخالين بالإضافة إلى كميات من نفط الأورال ونفط القطب الشمالي. وتبعاً لحسابات "رويترز"، تبلغ قيمة تلك المشتريات حوالي 130 مليون دولار يومياً. والمشترون الرئيسيون هم مؤسسة البترول الوطنية الصينية (سي.إن.بي.سي)، وشركة الصين للبتروكيماويات (سينوبك)، والمؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري، بالإضافة إلى المصافي المستقلة. وتعد الهند ثاني أكبر مشتر للنفط الروسي والمشتري الرئيسي لنفط الأورال. وتشتري الهند أيضاً مزيج إسبو وسوكول والقطب الشمالي. وتبلغ وارداتها الإجمالية من النفط الروسي حوالي 1.8 مليون برميل يومياً، وفقاً لبيانات تتبع السفن من شركة كبلر. يتدفق النفط الروسي إلى معظم شركات التكرير في الهند، بما في ذلك شركة ريلاينس إندستريز صاحبة أكبر مصفاة في العالم. ويتدفق أيضاً إلى شركة التكرير الخاصة نايارا إنرجي، التي تمتلك شركة روزنفت الروسية حصة فيها، بالإضافة إلى شركتي إنديان أويل وشركة أو.إن.جي.سي. ووفقاً لمجموعة بورصات لندن فإن تركيا، ثالث أكبر مستورد للنفط الروسي، زادت مشترياتها إلى رقم قياسي سنوي في يونيو بلغ 400 ألف برميل يومياً. وتعزى الزيادة في مشتريات تركيا من النفط الروسي إلى انخفاض أسعاره. فمنذ الأول من أبريل، يجري تداول خام الأورال دون السقف السعري البالغ 60 دولاراً للبرميل. وتعد مصفاة ستار التركية، التي تسيطر عليها شركة سوكار الأذربيجانية، المشتري الرئيسي للنفط الروسي في تركيا، في حين تشتري خام الأورال شركة تكرير رئيسية أخرى هي توبراس. المنتجات النفطية تصدر روسيا حوالي 2.5 مليون برميل يومياً من منتجات الوقود، بما في ذلك الديزل منخفض الكبريت والبنزين والنافتا وزيت الوقود وغيرها. ومنذ 2023، حولت روسيا أيضاً مبيعاتها من المنتجات النفطية من أوروبا إلى آسيا وأميركا اللاتينية. وتعد موسكو مورّداً رئيسياً للديزل إلى البرازيل وتركيا، بينما تصدر أيضاً كميات كبيرة من الوقود إلى دول إفريقية من بينها غانا ومصر والمغرب وتوجو وتونس. ويتدفق النفط والمنتجات النفطية الروسية أيضاً إلى دول تصفها موسكو بأنها "صديقة" لأنها تواصل التعامل معها. ومن بين المشترين سوريا، التي بدأت في الآونة الأخيرة شراء الوقود الروسي ونفط القطب الشمالي، بالإضافة إلى دول مثل باكستان وكوبا وسريلانكا.


أرقام
منذ 4 ساعات
- أرقام
لاري إليسون يتفوق على مارك زوكربيرج ويصبح ثاني أغنى شخص في العالم
أصبح "لاري إليسون"، المؤسس المشارك ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة "أوراكل"، ثاني أغنى شخص في العالم، متجاوزاً "مارك زوكربيرج"، وفقاً لمؤشر "بلومبرج" للمليارديرات. وبحسب المؤشر، قفز صافي ثروة "إليسون" إلى 251.2 مليار دولار بدعم من ارتفاع سهم شركته المتخصصة في حلول الحوسبة بأكثر من 90% منذ أواخر أبريل الماضي. واستفاد السهم من قرار أمريكي يسمح لشركات مثل "إنفيديا" و"إيه إم دي" بتصدير رقائق معينة إلى الصين، ما عزز من ثروة "إليسون"، التي ترتبط أكثر من 80% منها بأسهم "أوراكل" ومشتقاتها. في السياق نفسه، صعد "جينسن هوانج"، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، إلى المركز التاسع بعد تجاوزه "وارن بافت"، مدعوماً بالارتفاع القياسي في سهم شركته. وحافظ "إيلون ماسك"، الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، على لقب أغنى شخص في العالم، بثروة صافية تبلغ 357.8 مليار دولار، فيما تراجع "مارك زوكربيرج" الرئيس التنفيذي لـ "ميتا" إلى المركز الثالث بثروة تُقدر بـ 251 مليار دولار.