logo
حريق يلتهم محلين بـ "منفوحة الرياض" ويتلف مركبات.. و"المدني" يسيطر

حريق يلتهم محلين بـ "منفوحة الرياض" ويتلف مركبات.. و"المدني" يسيطر

صحيفة سبقمنذ 9 ساعات

باشرت فرق الدفاع المدني بمدينة الرياض، صباح اليوم، حادث حريق اندلع في محلين تجاريين بحي منفوحة.
وتمكنت الفرق من السيطرة على الحريق في وقت قياسي، حيث نتج عنه أضرار مادية طالت عددًا من المركبات المتوقفة، دون تسجيل أي إصابات بشرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجاحات «الموساد» داخل إيران مهّدت لإسرائيل السيطرة على سمائها
نجاحات «الموساد» داخل إيران مهّدت لإسرائيل السيطرة على سمائها

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نجاحات «الموساد» داخل إيران مهّدت لإسرائيل السيطرة على سمائها

بدأ اهتمام الموساد بالعمل في إيران، عام 2003، عندما قرر رئيس الوزراء (يومذاك) أرئيل شارون، وضع الخطط اللازمة لتدمير المشروع النووي الإيراني. في ذلك العام، كان دافيد برنياع ضابطاً متميزاً وحصل على أول «وسام تفوّق» إثر عملية سريّة ناجحة نفّذها مع قائده يوسي كوهن. ثم نتيجة للنشاطات التي نفذها الموساد خلال السنوات السبع التالية، توصّل إلى قناعة بأن إيران تتمتّع بقدرات عسكرية وأمنية كبيرة، إلا أنها بعيدة عن الوصول إلى التسلح النووي، وأن اختراقها أمنياً يحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد. وعندما طلب نتنياهو ووزير دفاعه (أنذاك) إيهود باراك، عام 2011 الإعداد لحرب على إيران، قال لهما مئير دجان، إن حرباً كهذه «تُشن فقط عندما نشعر بأن السكين على الرقبة... وفي الوقت الحاضر السكين ليست على الرقبة». وفي حينه، وافقه على ذلك كل من قيادة الجيش والمخابرات. وهكذا تفجّرت «حرب» بين الطرفين، وبدأ اليمين الإسرائيلي التحريض على هذه القيادات ويستخف بالجنرالات. في تلك الأثناء أخذ الموساد ينظم حرباً أخرى على إيران، البعض يسميها «حرب الظلال». ووفق يوسي ميلمان، فإن إيران نظمت عمليات اغتيال لشخصيات دبلوماسية في الخارج وتنظيم اعتداءات على السفارات والإسرائيلية والمؤسسات اليهودية وحتى السياح الإسرائيليين (في مدينة بورغاس البلغارية مثلاً). وخلال الفترة التي قاد فيها كوهن وبرنياع الجهاز بدأ «التفتيش» عن الأشخاص الذين ينظمون هذه العمليات في «الحرس الثوري» الإيراني. وتحت هذا العنوان بدأ العمل داخل الأراضي الإيرانية. هنا نشأت الحاجة إلى خبراء في تجنيد العملاء. ولكن وفق مراسل لصحيفة «مكور ريشون»، لم تكن تلك مهمة صعبة «لأن النظام الإيراني أدار سياسة قمع وبطش وعنف تسبّبت في خلق مجموعات كبيرة من الأعداء له، الذين كانوا يريدون الانتقام لكرامتهم ولكرامة أفراد عائلاتهم من ظلم السلطة وظلامها». مع هذا، تجنيد عدد كبير من العملاء، ما كان السبيل الوحيد. فأجهزة الأمن الإسرائيلية لا تثق بعملائها، وهي أيضاً خلقت لنفسها أعداء كثيرين في كل مكان في العالم، وبالأخص، في العالمين العربي والإسلامي. لذا؛ راح «فرع الموساد في طهران» يسعى لاستخدام الوسائل التكنولوجية والذكاء الاصطناعي. ونشر نشاطه على أماكن عدة في أرجاء إيران كي لا يقتصر عمله على طهران. وهكذا، مع التعمّق أكثر في الدوائر الإيرانية أخذت تتطور فكرة اغتيال علماء النووي وتصفية قادة الدوائر الذين يخططون العمليات ضد إسرائيل. وأسس ما سمّي «جيش الدراجات النارية»، الذي ضم عملاء في الموساد ينفذون عمليات تفجير عن طريق إلصاق قنابل على السيارات المستهدفة، و«قافلة الشاحنات» التي كانت تطلق صواريخ وطائرات مسيّرة لاغتيال شخصيات إيرانية من داخل إيران وغيرها. وحقاً، في أواخر يناير (كانون الثاني) من عام 2018، عندما كان برنياع نائباً لرئيس الجهاز، اقتحم عشرات العناصر التابعين للموساد منشأة تخزين في منطقة صناعية على بعد 30 كلم من العاصمة طهران، حملوا الأرشيف النووي خلال أقل من سبع ساعات، ونقلوه إلى إسرائيل. يومها كانت زنة الغنيمة نصف طن من المحفوظات النووية السريّة، وغادروا المكان من دون أن يخلفوا وراءهم أي أثر. كانت تلك واحدة من أكثر عمليات السرقة جرأة في تاريخ إيران، لكن المسؤولين الإيرانيين التزموا الصمت وتكتّموا عليها بشكل كامل، إلى أن كشف الأمر نتنياهو، بعد ثلاثة شهور، في إطار معركته الانتخابية. بعدها، في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، تعرّض موكب يقلّ محسن فخري زاده، شيخ علماء الذرّة، لإطلاق نار. فقُتل بسلاح رشاش يعمل بالتحكّم عن بعد بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. وكان لافتاً أن زوجته التي رافقته إلى رحلة استجمام، لم تصب وكذلك السائق والمرافقون. باراك (آ ف ب) وخلال الفترة التي تولى فيها برنياع منصب الرئيس، شهد الاهتمام بإيران قفزة في عمل الموساد كان عنوانها «اختراق العمق الإيراني والعمل هناك من داخل الداخل». وكان من أبرز عمليات الموساد، غير المألوفة، دخول ضابطه إلى إيران واعتقال عنصر في «فيلق القدس» اسمه منصور رسولي، والتحقيق معه داخل منزل تابع للموساد حول عمليات اغتيال أحد الموظفين في القنصلية الإسرائيلية في إسطنبول وجنرال في الجيش الأميركي في ألمانيا وصحافي فرنسي. ولقد وثَّق الموساد التحقيق، وفيه روى رسولي أنه قبض مبلغ 150 ألف دولار لتنفيذ مهمته، وأدلى بأسماء أعضاء الخلايا الذين وافقوا على تنفيذ المهمات الثلاث... وقد اعتُقلوا كلهم. وكانت هذه الحادثة حافزاً لبناء علاقات تعاون مع المخابرات التركية، أدى إلى كشف خلايا إيرانية أخرى تخطّط لتنفيذ عمليات إرهاب ضد السيّاح الإسرائيليين وغيرهم في تركيا. كان الغرض أيضاً من هذا الكشف، التأثير على المفاوضات التي بدأتها إدارة الرئيس الأميركي (في حينه) جو بايدن مع إيران لأجل إبرام اتفاق نووي جديد بدلاً من الاتفاق الذي كان الرئيس باراك أوباما وقادة الدول الكبرى قد أبرموه مع إيران في 2025، لكن الرئيس دونالد ترمب انسحب منه عام 2018. الهدف الإسرائيلي في حينه كان التأثير على الأميركيين لمنعهم من التوصل لاتفاق، وإن رفضوا فالتأثير كي يضعوا شروطاً قاسية في الاتفاق تتعلق ليس فقط بالنووي، بل أيضاً بالصواريخ وبدعم الميليشيات في المنطقة، وكذلك التأكيد على أن إيران تدعم الإرهاب. وجنباً إلى جنب مع هذا النشاط، وقعت سلسلة اغتيالات جديدة لعلماء إيرانيين وبعض قادة «الحرس الثوري»، وجرت تجربة إطلاق طائرات مسيّرة على مواقع تابعة لـ«الحرس الثوري». وفي غضون شهور، اتسع نطاق عمليات أفراد الموساد على الأراضي الإيرانية، حتى باتوا على امتدادها يشكلون فرعاً كبيراً وقوياً، لديه مقار سرية وسيارات وشاحنات ومصانع لتركيب المسيرات وأنواع عدة من الأسلحة. ووفق مصدر عسكري إسرائيلي، فإنه لولاها لما تمكنت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي من تنفيذ غاراتها وإصابة أهدافها. وتابع المصدر أن «الطيران في سماء إيران كان، بفضل الموساد، أكثر أمناً من الطيران في سماء سوريا والعراق».

نكهة سورية مسيحية للمبدئية
نكهة سورية مسيحية للمبدئية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نكهة سورية مسيحية للمبدئية

هذا الجاني الذي اقتحم كنيسة مار إلياس في دمشق مساء الأحد الماضي، أثناء تأدية المصلين الصلاة، مُطْلقاً النار عشوائيّاً، ومفجِّراً نفسه بواسطة سترة ناسفة، ما أسفر عن مقتل 22 مصلِّياً، وإصابة العشرات بجراح بينهم أطفال وإشاعة الذعر في الكنيسة... هذا الجاني لو كان بدل الشحن التكفيري له قد وجد مَن يرشده إلى سواء السبيل، ويشجعه على أن يعرف ما التعايش الطوائفي، لما ارتكب هذا الإثم الذي مآله النار في الآخرة. هذه الواقعة المؤلمة التي ذهب ضحيتها رجال ونساء مسنون، تجعلنا نستحضر من الذاكرة، ومن أوراق ووثائق ومحاضر جلسات ومؤلفات، كيف أن حقبة مضيئة من تاريخ سوريا الأربعينات والخمسينات كانت الطائفة المسيحية شريكة كل الطوائف، وتستوقفنا بالذات حالة، بل ظاهرة فارس الخوري المسيحي، الذي وُلد في بلدة الكفير اللبنانية، المتكئة على سفح جبل حرمون، المنتقل مع العائلة، بسبب ظروف الفتن والاحتراب، إلى سوريا، التي تشاء الأقدار -وكان قد بات جامعياً وحقوقياً وسياسياً- أن ينخرط في العمل السياسي زمن ازدهار التعدد الحزبي في سوريا، وبالذات «الكتلة الوطنية» و«الحزب الشيوعي»، وسجّل من المواقف التي تتسم بالتوازن، ما جعل المعادلات السياسية في رئاسات متنوعة المشارب تختاره لكي يترأس الحكومة. بل لعله أكثر السياسيين الذين ترأسوا حكومات في عهد الرئيس شكري القوتلي وعهد الرئيس هاشم الأتاسي، وهذا الترؤس للحكومة سبقه اختياره وزيراً للمعارف ثم للمالية. وأما المحطة اللافتة فتمثلت في أن أعضاء البرلمان السوري انتخبوه في ثلاثة مجالس نيابية رئيساً لهم. لكن تبقى محطته الأممية ذات أهمية نوعية، فهو في مناسبة لمناقشة صيغة تقسيم فلسطين مع بعض التعديلات خلال انعقاد جلسة للهيئة العامة للأمم المتحدة (23-9-1947) قال ردّاً على المندوب الأميركي المؤيد للتقسيم: «اليهود لا علاقة لهم بفلسطين منذ عشرين قرناً، أما صلتهم العاطفية بها فيشاركهم فيها المسلمون والنصارى أيضاً، عدا ذلك فاليهود لم يُشكِّلوا دولتهم قديماً إلَّا في جزء من فلسطين، والحضارة التي ادّعوا أنها حضارتهم أخذوها عن جيرانهم الكنعانيين والفلسطينيين والمصريين والبابليين...». وكان فارس الخوري، الذي ترأَّس حكومات سورية، وشغل مناصب وزارية عروبياً ووطنياً ولا طائفياً بامتياز -لعل البعض في لبنان يتأملون في العبر التي ما أكثرها وأقل الاعتبار تجاهها- تناول في كلمات ألقاها في إحدى مداولات أممية بين باريس ونيويورك موضوع حائط المبكى، وتستوقفنا في هذا الصدد العبارة التالية له «بينما كانت اعتداءات اليهود وخرْقهم للهدنة ومهاجمتهم منطقة النقب تمهيداً للاستيلاء عليها وتشريد نصف مليون فلسطيني تستوجب النظر في هذه الأمور، فإن ممثل اليهود أخذ يتكلّم عن حائط المبكى! هل احتل اليهود هذا الحائط وهل يحتله العرب الآن؟ إن هنالك أحجاراً قائمة وهي لا تزال هناك منذ العصور القديمة ولا يمسها أحد... فماذا يريدون؟ إنها في مدينة القدس القديمة، ولا تزال في مكانها هناك...». وتناول فارس الخوري في الموضوع نفسه دعوى اليهود ضد الجيوش المصرية التي تجتاز حدود فلسطين، واصفة ذلك بأنه اعتداء، فقال «إن الجيوش المصرية تدخل فلسطين من أراضي مصر المتاخمة لأسباب تبرر دخولها، أما الجيوش اليهودية فمن أين أتت؟ لقد عبرت جيوش اليهود البحار والمحيطات والجبال، وتهافتت من كل بلاد العالم لتهاجم فلسطين ولتوطد أقدامها فيها، فهل يمكن اعتبار أولئك المعتدين الذين أتوا لغزو شعب مسالم في عقر داره أنهم يعملون بحق... بينما يُعتبر القادمون إلى إخوانهم ليوطدوا الأمن ويعيدوا اللاجئين إلى أوطانهم جماعة معتدين!». وما هو أكثر لفْتاً للانتباه، أنه بعد انتهاء عضوية سوريا في مجلس الأمن الدولي (نهاية 1948) عاد فارس الخوري إلى دمشق، ومن دون أن يخطر في باله أنه سيلقى هذا الاستقبال الرسمي، الشعبي؛ حيث إن الجماهير زحفت صباح يوم الاثنين (10-1-1949) للمشاركة في استقباله، والذي بلغ مستوى غير مسبوق، إذ إن رئيس الجمهورية شكري القوتلي ورئيس الحكومة خالد العظم ونائبي رئيس مجلس النواب والوزراء والرؤساء السابقين ورموز أهل الفكر والثقافة والأدب، شاركوا في الاستقبال. ويروي الإعلامي محمد الفرحاني الذي استندْنا إلى كتاب ألَّفه عن فارس الخوري (إضافة إلى أوراق ذكريات جمعتْها الحفيدة الأديبة المتألقة كوليت خوري) أنه بعدما انتهى «الابن البار» من تحية مستقبليه، سأل ولده عن طربوشه، وكان قد أوصاه بأن يحضره معه إلى المطار في كتاب بعث به إليه، ولكن الابن نسي، فما كان من العلَّامة المسلم الشيخ بهجت البيطار إلَّا أن رفع عمامته بكلتا يديه، ووضعها على رأس فارس الخوري السوري المسيحي، ووسط التهليل والتصفيق ركب إلى يسار الرئيس القوتلي في الطريق إلى القصر الجمهوري، وبعد ذلك إلى منزله. في أواخر الخمسينات أصيب هذا السياسي المسيحي الظاهرة في الحياة السياسية السورية - العربية - الأممية بتوّعك، انتهى بمضاعفات على أنواعها في الجسم، وتوفي عام 1962 عن 85 عاماً، وأقيمت له جنازة رئاسية، وتقدَّم المشيعين رئيسُ الجمهورية ناظم القدسي، والرئيس السلف شكري القوتلي. لعل وعسى يُعيد رموز جماعات التطرف النظر في مفاهيم وشحن مذهبي، والتأمل بعقل منفتح في الظاهرة النموذج للمبدئية الوطنية والعروبية الثابتة وللتعايش الإسلامي - المسيحي في الوطن، الذي كانت عليه سوريا قبْل ثلاثة أرباع القرن، ترأَّس الحكومة فيها مرات عدة المسيحي فارس الخوري، فضلاً عن وقفات تتصل بالقضية الفلسطينية.

الجيش الإسرائيلي: حزب الله يعيد تأهيل نفسه ويعرّض سكان جنوب لبنان للخطر
الجيش الإسرائيلي: حزب الله يعيد تأهيل نفسه ويعرّض سكان جنوب لبنان للخطر

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

الجيش الإسرائيلي: حزب الله يعيد تأهيل نفسه ويعرّض سكان جنوب لبنان للخطر

قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إن حزب الله اللبناني يواصل رفض تسليم أسلحته للدولة اللبنانية، ما يعرض سكان الجنوب للخطر. وأكّد الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن حزب الله يعيد تأهيل بنيته التحتية، ووجود أسلحة بحوزته يمثل انتهاكاً صارخاً للاتفاق بين إسرائيل ولبنان، وأن إسرائيل تتوقع من الجيش اللبناني التحرك لمصادرة صواريخ وأسلحة الجماعة. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في وقت سابق اليوم، أن امرأة قُتلت وأصيب نحو 20 شخصاً آخرين عقب سلسلة غارات إسرائيلية على جنوب لبنان، بينما قالت الدولة العبرية إن هؤلاء أصيبوا جراء انفجار ذخائر في مواقع لـ«حزب الله» استهدفها جيشها. وأفادت وزارة الصحة عن «استشهاد مواطنة»، وإصابة 14 آخرين بجروح، جراء ضربة طالت مبنى سكنياً في مدينة النبطية بجنوب لبنان. وفي حين قالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية أن الشقة استهدفت بضربة من مسيّرة، نفى الجيش الإسرائيلي هذا الأمر. وأوضح المتحدث باسمه، أفيخاي أدرعي، أن الجيش «لم يستهدف أي مبنى»، مضيفاً: «بناء على المعلومات الموجودة بحوزتنا، فإن الحديث عن تعرض المبنى لإصابة قذيفة صاروخية، كانت داخل الموقع، انطلقت وانفجرت نتيجة الغارة». وكان الجيش أفاد بأن طائرته قصفت في منطقة الشقيف المجاورة للنبطية «موقعاً كان يُستخدم لإدارة أنظمة النيران والحماية لـ(حزب الله)»، ويعدّ «جزءاً من مشروع تحت الأرض، تم إخراجه عن الخدمة» نتيجة غارات سابقة. وأشار إلى أنه رصد «محاولات لإعادة إعماره، ولذلك تمت مهاجمة البنى التحتية الإرهابية في المنطقة»، محذراً من أن «وجود هذا الموقع ومحاولات إعماره تشكلان خرقاً فاضحاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان». وأفادت وزارة الصحة بأن هذه الغارات أسفرت عن إصابة 7 أشخاص بجروح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store