logo
"جمجمة غامضة" على خرائط غوغل تشعل مواقع الإنترنت

"جمجمة غامضة" على خرائط غوغل تشعل مواقع الإنترنت

روسيا اليوممنذ 5 أيام
لكن أحدث هذه الاكتشافات أثار دهشة واسعة، بعد رصد شكل يبدو كجمجمة ضخمة مخفية تحت مياه جزيرة كندية.
ويرى محققو الإنترنت أن هذا التكوين الغريب يقع على الساحل الشمالي لجزيرة كورمورانت، قبالة الساحل الشمالي الشرقي لكندا. وعند مشاهدة المنطقة من جهة الشمال، يظهر شريط رملي تحت الماء يشكل صورة مميزة تشبه جمجمة بشرية ضخمة.
Google Maps users are baffled after spotting a mysterious SKULL off the coast of a Canadian island - as one claims it was created by 'alien visitors' https://t.co/6GVQJtyLZF
وكان سكوت وارينغ، مؤسس موقع "UFO Sightings Daily"، من أوائل الذين رصدوا هذا الشكل، واعتبره دليلا على وجود زوار فضائيين قدماء صنعوا الجمجمة ليتركوا علامة على وجودهم، قائلا: "فعلوا ذلك ليتركوا علامة تقول: "كنا هنا أولا"".
ومع ذلك، يقدم العلماء تفسيرا أكثر بساطة لهذا المشهد الغريب. فالتكوين هو على الأرجح ظاهرة طبيعية يمكن رؤيتها عند تدوير الخريطة 180 درجة أثناء البحث عن قرية أليرت باي، المستوطنة الوحيدة في الجزيرة.
Run😱 Run😱 it's Google Maps again😱😱😱Giant skull in the middle of the Amazon forest 🧐0°23'48.0"N 63°21'16.4"W💀💀💀 pic.twitter.com/ZtYVYt0ST9
وعلى منصات التواصل الاجتماعي، أثار هذا الاكتشاف ردود فعل متباينة، حيث عبر البعض عن دهشتهم، بينما عبر آخرون عن رغبتهم في تصديقه.
ورغم إيمان وارينغ بنشأة التكوين من أصل فضائي، يشير الباحث فيليب مانتل إلى أن هذا قد يكون تكوينا صخريا طبيعيا يشبه الجمجمة، تماما كما نرى وجوها في السحب، موضحا أنه لا توجد دلائل على زيارة حياة فضائية للأرض في العصور القديمة.
ويشرح العلماء أن ظاهرة رؤية الوجوه أو الأشكال المعروفة في تكوينات طبيعية أو أشياء جامدة تعرف باسم "باريدوليا". وهذه الظاهرة ناتجة عن قدرة الدماغ على تحويل الأنماط العشوائية المعقدة إلى أشكال مفهومة، خصوصا الوجوه، التي طور الإنسان حساسية خاصة تجاهها لمساعدته في التمييز بين الأصدقاء والأعداء.
ويضيف البروفيسور كيفن بروكس، عالم النفس التطوري: "نميل إلى تصنيف أي شيء يشبه الوجه على أنه وجه حتى يثبت العكس، وهذا يساعدنا على البقاء".
وتؤكد الدكتورة سوزان واردل، الباحثة في المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية، أن ظاهرة "باريدوليا" لا ترتبط عادة بمشاكل نفسية، لكنها قد تكون أكثر شيوعا بين الأشخاص الذين يؤمنون بالظواهر الخارقة، حسب دراسة فنلندية عام 2012.
وتخلص واردل إلى أن معظم من يرون وجوها في الأشياء يدركون أنها ليست حقيقية، لكن المشكلات قد تنشأ عندما يُفسر البعض هذه الأنماط بشكل خاطئ أو يجدون صعوبة في التمييز بين الواقع والوهم.
المصدر: ديلي ميل
أعاد تطبيق خرائط غوغل تسمية "الخليج الفارسي" بـ"الخليج العربي" لبعض المستخدمين، حسب وسائل إعلام.
من المقرر أن تطلق في العاصمة الروسية موسكو خريطة تفاعلية إلكترونية شاملة لتلبية احتياجات السياح العرب الذين تزداد أعدادهم على الدوام، وذلك بهدف جعل زيارتهم للعاصمة أكثر يسرا وراحة.
أعلنت غوغل أنها تعمل على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في خدمات Google Maps.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مذنب غامض أقدم من الشمس يزور نظامنا الشمسي
مذنب غامض أقدم من الشمس يزور نظامنا الشمسي

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

مذنب غامض أقدم من الشمس يزور نظامنا الشمسي

وهذا الزائر الغامض الذي اكتشفه مرصد ATLAS في الأول من يوليو 2025، لا يمثل مجرد ثالث جسم بينجمي يتم رصده بعد "أومواموا" (2017) و"بوريسوف" (2019)، بل يحمل في طياته أسرارا تعود إلى فجر مجرتنا. 3I/ATLAS isn't just fascinating because it is the third interstellar visitor found in the solar system; new research suggests it's also the oldest comet ever seen, at over 7 billion years old. وطور العالم ماثيو هوبكنز من جامعة أكسفورد، قائد فريق البحث، نموذجا إحصائيا يطلق عليه اسم Ōtautahi–Oxford لحساب أصل الجسم بناء على مساره الحاد. A rare interstellar visitor is passing through. ☄️Comet 3I/ATLAS was spotted on July 1, but it's not from around here. It came from outside our solar system and is only the 3rd known interstellar comet. Astronomers are studying it before it disappears. وتشير التحليلات الدقيقة لمسار 3I/ATLAS إلى أنه قد يكون تشكل في المنطقة الأقدم من مجرة درب التبانة، المعروفة باسم "القرص السميك"، حيث تحتشد النجوم العتيقة التي يعود تاريخها إلى مليارات السنين قبل ولادة شمسنا. NEW: Come on, you didn't think I'd write nothing on that new interstellar comet, even while on holiday, did you? everything we know so far about the solar system's new gatecrasher, from its size, shape, origins and voyage. ☄️Me @NatGeo a new interstellar comet in the neighborhood! Known as 3I/ATLAS, this comet poses no threat to Earth – but it does provide a rare opportunity to study an object that originated outside of our solar system: وهذا الأصل الفلكي الفريد يمنح المذنب مكانة استثنائية، إذ يقدر العلماء عمره بنحو 7 مليارات سنة، أي أنه أقدم من نظامنا الشمسي بزهاء 2.5 مليار سنة. وما يزيد من أهمية هذا الاكتشاف هو التركيب الكيميائي المختلف الذي يتوقعه العلماء لهذا الجسم البينجمي. ونظرا لأصله العتيق، يعتقد العلماء أن 3I/ATLAS قد يكون غنيا بشكل غير مسبوق بالجليد المائي، ما يجعله كبسولة زمنية تحتفظ بأسرار التركيب الكيميائي للكون في عصوره الأولى. ومع اقتراب المذنب من الشمس، سيبدأ الجليد المائي في التسامي، مكونا ذيلا لامعا سيمكن العلماء من تحليل مكوناته بدقة غير مسبوقة. ويعلق البروفيسور كريس لينتوت، عالم الفيزياء الفلكية بجامعة أكسفورد، بأن "هذا الجسم يمثل نافذة نادرة على جزء من المجرة لم نتمكن من دراسته عن قرب من قبل". ويضيف أن هناك احتمالا يقدر بنحو الثلثين بأن هذا المذنب أقدم فعلا من نظامنا الشمسي، وأنه كان يسبح في الفضاء البينجمي منذ مليارات السنين قبل أن يزورنا اليوم. ويترقب المجتمع الفلكي العالمي بلهفة المزيد من البيانات عن هذا الزائر الفريد، خاصة مع بدء عمل مرصد "فيرا روبين" في تشيلي، الذي من المتوقع أن يكشف عن العشرات من الأجسام البينجمية خلال السنوات القادمة. وهذا الاكتشاف لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهمنا لتاريخ المجرة وتطورها، بل يؤكد أيضا أن الكون ما يزال قادرا على مفاجأتنا بأعاجيبه التي لا تنتهي. المصدر: سبيس تمكن مسبار "باركر" الشمسي، أسرع جسم صنعه الإنسان على الإطلاق، من إرسال صور مذهلة للشمس التقطها من مسافة قياسية لم تصلها أي مركبة فضائية من قبل. في حدث قد يكون الأول من نوعه، دعا علماء الفلك المجتمع العلمي والمهتمين لمساعدتهم في التحقق من رصد محتمل لاصطدام جسم فضائي بكوكب زحل يوم يوم 5 يوليو 2025.

"تسونامي يوم القيامة" يهدد الساحل الغربي للولايات المتحدة
"تسونامي يوم القيامة" يهدد الساحل الغربي للولايات المتحدة

روسيا اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • روسيا اليوم

"تسونامي يوم القيامة" يهدد الساحل الغربي للولايات المتحدة

وتشير دراسة علمية حديثة إلى أن زلزالا قويا على طول منطقة كاسكاديا الاندساسية، وهي صدع زلزالي يمتد من كندا حتى شمال كاليفورنيا، يكاد يكون مؤكدا حدوثه بحلول عام 2100، مع احتمال بنسبة 37% لوقوعه خلال الخمسين عاما المقبلة. وتعد منطقة كاسكاديا واحدة من أخطر المناطق الزلزالية في العالم، حيث تنزلق صفيحة خوان دي فوكا التكتونية تحت صفيحة أمريكا الشمالية على طول ساحل المحيط الهادئ. وقد يتسبب الزلزال المتوقع، الذي قد تتراوح قوته بين 8.0 و9.0 درجات على مقياس ريختر، في هبوط ​​مستوى الساحل فورا بمقدار يصل إلى 8 أقدام (2.4 متر)، ما يؤدي إلى انطلاق تسونامي بارتفاع قد يصل إلى 100 قدم (نحو 30 مترا)، يضرب الساحل خلال دقائق. وأظهرت تقديرات الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) أن مثل هذا الزلزال والتسونامي قد يؤديان إلى مقتل نحو 13800 شخص، بينهم 5800 ضحية للزلزال و8000 بسبب التسونامي، فضلا عن تدمير أو تضرر أكثر من 618000 مبنى، من بينها آلاف المدارس والمنشآت الحيوية، وتكبد خسائر مالية تفوق 134 مليار دولار. وأكدت الدراسة أن تأثير هذا الحدث الكارثي قد يستمر لعقود أو حتى قرون، إذ سيتسبب في تغييرات دائمة في شكل الساحل الغربي للولايات المتحدة. وتوقعت أن يؤدي الزلزال والتسونامي إلى توسع السهول الفيضية – وهي المناطق المعرضة لفيضانات كل 100 عام – بمقدار يصل إلى 115 ميلا مربعا، ما سيضع آلاف المنازل والبنى التحتية ضمن مناطق فيضانية خطرة. وفي أسوأ السيناريوهات، إذا كان هبوط اليابسة في ذروته، فقد تتضاعف مساحة السهول الفيضية، وتتعرض مناطق واسعة في ولايات واشنطن وأوريغون وكاليفورنيا لخطر فيضانات دائم. وقالت البروفيسورة تينا دورا، قائدة فريق البحث من جامعة فرجينيا للتكنولوجيا: "سيكون هذا حدثا كارثيا للغاية. لن يتوقف الضرر عند الزلزال أو التسونامي، بل سيتغير شكل السواحل لعقود مقبلة، وسنتعامل مع آثار قرون من ارتفاع منسوب البحر في غضون دقائق". وتظهر السجلات الجيولوجية أن آخر زلزال كبير ضرب منطقة كاسكاديا كان في 26 يناير 1700، وبلغت قوته 9.0 درجات، وتسبب في تسونامي هائل دمر قرية خليج باشينا في كولومبيا البريطانية، دون أن ينجو أحد. ويؤكد العلماء أن منطقة الصدع عادة ما تشهد زلزالا كبيرا كل 400 إلى 600 عام، ومع مرور أكثر من 325 عاما منذ الزلزال الأخير، فإن الخطر يزداد، والوقت بات ينفد. نشرت الدراسة في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم. المصدر: ديلي ميل لا تزال حرائق الغابات التي اندلعت هذا الأسبوع في مقاطعة لوس أنجلوس مستعرة، ومن المتوقع أن تكون من بين أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة. استنتج باحثون من جامعة فرجينيا للتكنولوجيا بعد تحليل صور الأقمار الصناعية، أن المياه تغمر المدن الكبرى على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.

"50 عاما على المصافحة الأسطورية في الفضاء.. عرض وثائقي خاص عن مهمة "سويوز-أبولو" في موسكو
"50 عاما على المصافحة الأسطورية في الفضاء.. عرض وثائقي خاص عن مهمة "سويوز-أبولو" في موسكو

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

"50 عاما على المصافحة الأسطورية في الفضاء.. عرض وثائقي خاص عن مهمة "سويوز-أبولو" في موسكو

يُذكر أن الفيلم الوثائقي "سويوز-أبولو.. قوة الجاذبية" سيُعرض في دار السينما "خودوجستفيني" في العاصمة الروسية موسكو يوم 16 يوليو. وتُصادف هذه الأمسية الذكرى الخمسين لعملية الالتحام التاريخية بين مركبتي الفضاء السوفيتية "سويوز-19" والأمريكية "أبولو" في مدار الأرض. وبحسب ما أفادت به وكالة "تاس"، فإن الفيلم، الذي أنتجته شركة "أمالجاما ستوديو"، مكرَّس لـ"المصافحة الأسطورية في الفضاء" — وهي عملية الالتحام المداري التي جرت فوق نهر إلبه في 17 يوليو 1975 بين المركبتين الفضائيتين.وأصبح هذا المشروع الدولي الفريد خطوة مهمة نحو التقارب بين القوتين النوويتين. كما أن المصافحة الودية بين قائدي الطاقمين، أليكسي ليونوف وتوماس ستافورد، في الفضاء، ألهمت الأمل بتحسن المناخ السياسي على الأرض. وبحسب منظّمي الفعالية، فإن الفيلم استخدم مواد أرشيفية سينمائية ومقابلات مع المشاركين المباشرين في تلك الأحداث، ومن بينهم رائد الفضاء السوفيتي والروسي، وبطل الاتحاد السوفيتي، اللواء الجوي أليكسي ليونوف، واللواء الجوي الأمريكي وطيار الاختبار في وكالة "ناسا"، توماس ستافورد. وجاء في بيان صادر عن المكتب الصحفي لشركة "أمالجاما ستوديو": "حتى بعد مرور نصف قرن، يظل مشروع "سويوز-أبولو" إنجازا بارزا في تاريخ الملاحة الفضائية. كما أن مسار حياة المشاركين فيه يمثل نموذجا للصداقة الحقيقية، والواجب المهني، والوفاء للطريق الذي اختاروه في الحياة، ولحبهم الهائل للفضاء." وسيُقام العرض الخاص في القاعة الكبرى لدار السينما التاريخية "خودوجستفيني". ويتضمن برنامج الأمسية جزءا احتفاليا لتكريم رواد الفضاء المخضرمين، كما تم التخطيط لإقامة جسر تلفزيوني بين روسيا والولايات المتحدة. المصدر: تاس تمر يوم 18 مارس 60 عاما على خروج رائد الفضاء السوفيتي اليكسي ليونوف إلى الفضاء المكشوف، ليخلده التاريخ باعتباره الشخص الذي نجح في اكتشاف الفضاء المفتوح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store