تدشين مشروع دعم مرضى الكلى السودانيين.. يجسد روح التضامن والأخوة
فيما أكد المندوب الدائم للمملكة لدى الجامعة العربية عبدالعزيز المطر أن مركز الملك سلمان للإغاثة، أصبح من أبرز الجهات المانحة للأعمال الإنسانية على المستوى الإقليمي والدولي، وشريكًا رئيسيًا في الجهود الدولية للإغاثة.
بدوره، أشار مدير إدارة المساعدات الصحية والبيئية بالمركز الدكتورعبدالله بن صالح المعلم إلى أن هذا التدشين، يمثل امتدادًا للنهج السعودي في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية على المستوى العالمي، ويعبر عن التكاتف والتعاضد بين المملكة الداعمة للمشروع، ومصر في احتضانها له، والسودان الدولة المُستفيدة من المشروع، مبينًا أن المركز قدم للشعب السوداني أكثر من 165 مليون دولار أمريكي منذ بدء الأزمة الإنسانية في السودان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 19 دقائق
- رواتب السعودية
لأول مرة منذ قرن.. فرنسا تفتح نهر السين للسباحة العامة
نشر في: 5 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي سمحت السلطات الفرنسية، للمرة الأولى منذ مائة عام، بالسباحة العامة في نهر «السين». يأتي ذلك بعد تنفيذ مشروع ضخم لتنظيف نهر «السين» بتكلفة تصل إلى 1.5 مليار دولار، ليكون صالحاً لاستضافة منافسات الألعاب الأولمبية التي أقيمت الصيف الماضي، وفق موقع «يورونيوز». ومن المقرر فتح، ثلاثة مواقع للسباحة تكون بجودة مياه تتوافق مع المعايير الأوروبية، رغم تحفظات حول دقة الاختبارات البكتيرية لمياه النهر. وسمحت السلطات خلال دورة الألعاب الأولمبية بباريس العام الماضي، بالسباحة في النهر استثنائيا، لكن القرار قوبل وقتها بتحديات مثل ارتفاع مستويات البكتيريا نتيجة الأمطار، وتأجلت بعض المنافسات. ويعود منع السباحة في نهر «السين» إلى عام 1923م، بسبب ارتفاع نسب بكتيريا الإشريكية القولونية وأنواع أخرى من البكتيريا المسببة للأمراض المختلفة داخل مياه النهر. المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
منذ 32 دقائق
- صحيفة عاجل
لأول مرة منذ قرن.. فرنسا تفتح نهر السين للسباحة العامة
فريق التحرير سمحت السلطات الفرنسية، للمرة الأولى منذ مائة عام، بالسباحة العامة في نهر «السين». يأتي ذلك بعد تنفيذ مشروع ضخم لتنظيف نهر «السين» بتكلفة تصل إلى 1.5 مليار دولار، ليكون صالحاً لاستضافة منافسات الألعاب الأولمبية التي أقيمت الصيف الماضي، وفق موقع «يورونيوز». ومن المقرر فتح، ثلاثة مواقع للسباحة تكون بجودة مياه تتوافق مع المعايير الأوروبية، رغم تحفظات حول دقة الاختبارات البكتيرية لمياه النهر. وسمحت السلطات خلال دورة الألعاب الأولمبية بباريس العام الماضي، بالسباحة في النهر استثنائيا، لكن القرار قوبل وقتها بتحديات مثل ارتفاع مستويات البكتيريا نتيجة الأمطار، وتأجلت بعض المنافسات. ويعود منع السباحة في نهر «السين» إلى عام 1923م، بسبب ارتفاع نسب بكتيريا الإشريكية القولونية وأنواع أخرى من البكتيريا المسببة للأمراض المختلفة داخل مياه النهر.


الوئام
منذ يوم واحد
- الوئام
'الصحة العالمية' تدعو لزيادة أسعار بعض المنتجات لـ50%
تحث منظمة الصحة العالمية الدول على رفع أسعار المشروبات المحلاة والكحوليات ومنتجات التبغ 50 بالمئة على مدى السنوات العشر المقبلة من خلال فرض الضرائب، وهو أقوى دعم لها حتى الآن لفرض الضرائب للمساعدة في معالجة مشكلات الصحة العامة المزمنة. وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن هذه الخطوة ستساعد في تقليل استهلاك هذه المنتجات التي تسهم في الإصابة بأمراض مثل السكري وبعض أنواع السرطان، بالإضافة إلى جمع الأموال في وقت تتقلص فيه المساعدات الإنمائية ويرتفع فيه الدين العام. وقال جيريمي فارار مساعد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لتعزيز الصحة والوقاية من الأمراض ومكافحتها 'الضرائب الصحية هي واحدة من أكثر الأدوات فاعلية لدينا… حان وقت العمل'. ودشنت منظمة الصحة العالمية هذه المبادرة في مؤتمر الأمم المتحدة للتمويل من أجل التنمية في إشبيلية. وقالت المنظمة إن مبادرتها الضريبية قد تجمع تريليون دولار بحلول 2035 استنادا إلى أدلة من الضرائب الصحية في بلدان مثل كولومبيا وجنوب أفريقيا. ودعمت منظمة الصحة العالمية فرض ضرائب على التبغ ورفع أسعاره لعقود، ودعت إلى فرض ضرائب على الكحوليات والمشروبات المحلاة في السنوات القليلة الماضية، لكن هذه هي المرة الأولى التي تقترح فيها المنظمة زيادة مستهدفة لأسعار المنتجات الثلاثة. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس في المؤتمر إن الضرائب قد تساعد الحكومات على 'التكيف مع الواقع الجديد' وتعزيز منظوماتها الصحية بالأموال المجموعة. ويتأقلم عدد كبير من الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط مع التخفيضات في الإنفاق على المساعدات بقيادة الولايات المتحدة التي لم تحضر مؤتمر إشبيلية. والولايات المتحدة أيضا بصدد الانسحاب من منظمة الصحة العالمية.