مشاجرة في عبدون تثير حفيظة الأردنيين (فيديو)
وظهر في المقطع مجموعة من الشبان يتشاجرون على إثر خلاف بينهم، قبل أن يتوجه أحدهم إلى مركبة كانت متوقفة في الموقع، ليقودها بشكل هستيري، ثم يقدم على دهس شبان كانوا في الموقع.
وتسببت المركبة باصابات في موقع المشاجرة، إضافة إلى اضرار مادية في مركبات اخرى متوقفة، وفق ما أظهر مقطع الفيديو.
#الاردن #عمون pic.twitter.com/AhKZon3aNr
— وكالة عمون الاخبارية (@ammonnews) July 5, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
شجرة تنقذ امرأة بعد أن سحبها فيضان تكساس المدمر عبر 4 سدود
عمون - وثق مقطع فيديو مذهل لحظة إنقاذ امرأة جرفتها مياه الفيضانات لمسافة 20 ميلاً في نهر غوادالوبي، قبل أن تستقر فوق شجرة خلال الفيضانات المميتة التي ضربت المنطقة في الرابع من يوليو. المرأة، البالغة من العمر 22 عاما، تم العثور عليها وهي تتشبث بيأس بفروع شجرة سرو، على ارتفاع عدة أقدام عن الأرض، بينما كانت مياه الفيضانات العاتية تجري من تحتها، بحسب ما أفادته محطة KEN5S. وقد سمع أحد السكان في منطقة سنتر بوينت صراخها وهرع لمساعدتها، في الوقت المناسب تماما، فقد تمزق أحد الفروع التي كانت تتشبث بها، وكان فرع آخر على وشك الانكسار عندما لمحها الرجل. وقال لها الرجل، بحسب المحطة المحلية: "أنا أسمعك، وأراك". واتصل الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته، بخدمة الطوارئ 911، لكنه لم يتلقَ أي رد من الخط المخصص للطوارئ بسبب كثافة بالمكالمات. عوضا عن ذلك، هرع إلى الشارع ولوّح للمسعفين الذين كانوا يجرون أصلا عمليات البحث والإنقاذ، حيث أرسل الفريق قوارب للعثور على المرأة، التي كانت عالقة في الشجرة لعدة ساعات. وبحلول الوقت الذي وصل فيه رجال الإنقاذ إليها، كانت المياه قد انخفضت بمقدار 10 أقدام تقريبا، ما اضطرها إلى القفز من الشجرة إلى القارب. ونجت المرأة، التي لم يُكشف عن هويتها، بأعجوبة مع بعض الخدوش والكدمات فقط، وهي نتيجة مذهلة بالنظر إلى أنها جُرفت عبر أربعة سدود وتفادت الثلاجات والسيارات التي جرفتها المياه أيضًا. وكانت المرأة تخيّم مع والديها وعائلتها في مخيم بمنطقة إنغرام عندما سحبها النهر الهائج من خيمتها، وفقًا لـ KEN5S. وقد حاولت عائلتها الهروب بواسطة مركبة، لكن المياه جرفتها أيضا. ولم يتضح بعد ما إذا كانت عائلتها قد نجت. وحتى الآن، أكدت وسائل إعلام أمريكية مقتل 27 شخصا على الأقل بسبب الفيضانات المأساوية، في حين لا يزال العشرات في عداد المفقودين. ومن بين الضحايا المؤكدين، هناك طفلتان على الأقل من نزيلات "كامب ميستيك"، وهو مخيم مسيحي صيفي للبنات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 7 و17 عاما. نيويورك بوست

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
راكب سوداني عالق منذ 41 يوما في مطار إسطنبول
عمون - أفادت منصة Havasosyalmedya التركية المتخصصة في شؤون الطيران المدني بأن راكبا سودانيا لا يزال عالقا في مطار إسطنبول منذ أكثر من 41 يوما. ووفقا للمنصة يأتي ذلك بعد تعذر دخوله الأراضي التركية أو العودة إلى بلاده، بسبب عدم استيفائه شروط الدخول، إضافة إلى عدم امتلاكه الإمكانيات المالية لشراء تذكرة سفر جديدة. وأوضحت أن الراكب كان في طريقه من الخرطوم إلى دمشق عبر إسطنبول، إلا أن إلغاء الرحلات المتجهة إلى سوريا حال دون استكماله رحلته، ما اضطره للبقاء في منطقة الترانزيت بالمطار، وسط ظروف غير واضحة المعالم بشأن مصيره. وأشارت إلى أن إدارة الهجرة التركية لم تصنف المسافر ضمن فئة "INAD"، المعنية بترحيل الركاب غير المؤهلين لدخول البلاد، فيما رفضت شركة الطيران الأجنبية التي سافر عبرها استقباله مجددا، ما أدى إلى بقائه في المطار دون حل. وذكرت المنصة أن الراكب لا يملك ثمن تذكرة جديدة، ويعيش في المطار منذ أواخر شهر مايو الماضي، مضيفة أن هناك حالات مماثلة لركاب آخرين في ظروف مشابهة. وفي تحديث لاحق، أكدت المنصة أن السلطات التركية للهجرة بدأت التواصل مع الراكب عقب تداول قضيته. وقالت: "سنتابع مستجدات الوضع، لكن من المؤسف أن التدخل الرسمي جاء بعد مرور 41 يوما من المعاناة والإهمال". نوفوستي

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
دواء من "جلد الحمير" .. مفاجأة غير متوقعة!
عمون - كشفت مؤسّسة "ملاذ الحمار" العام الماضي عن أن نحو 6 ملايين حمار تُذبح سنوياً من أجل الحصول على جلودها التي تستخدم في إنتاج دواء صيني تقليدي يعرف باسم "إيجياو". وتعتمد عديد من المجتمعات الريفية في أفريقيا على الحمير في حياتها اليومية في نقل المياه والمحاصيل، وتنقل النساء والأطفال، والمساهمة في الأنشطة الزراعية. ووفقا للمؤسّسة ذاتها، فإن الحمير باتت تعاني من هذه الهجمة الوحشية، بدءا من الإمساك بها ونقلها، وصولا إلى الذبح العنيف لأهداف التجارة والاستخدامات الأخرى. ومع تناقص أعداد الحمير في الصين، تحوّلت هذه الصناعة المتعلّقة بجلود الحمير إلى بلدان أخرى في الجنوب العالمي، خاصة في القارة الأفريقية. ورغم تزايد حجم هذه التجارة والإقبال عليها، فلا تزال هذه الممارسات القاسية غير منظمة إلى حد كبير، وغالباً ما تتضرر منها فئات عديدة في المجتمعات النامية والفقيرة. وفي دولة كينيا، عندما يسرق حمار في بعض القرى ينخفض دخل الأسرة بنسبة تصل إلى 73%، كما أنه يكون سببا في إخراج الأطفال من المدارس للقيام بأعمال السقاية ونقل الأمتعة، في حين تشير التقارير إلى أن نحو 90% من النساء يتعرضن لسرقة الحمير التي يدرن بها شؤون المنازل. ووفقا لتقرير صادر عن المنظمة بعنوان "حمير مسروقة.. مستقبل مسروق"، فإن تجارة جلود الحمير والإسراف في ذبحها، يقوّض التقدّم نحو أهداف الأمم المتّحدة للتنمية المستدامة، لا سيما في ما يتعلق بالمساواة بين الجنسين والحد من الفقر.