logo
ترامب يهاجم رئيس الفيدرالي ويهدد بفرض رسوم جديدة على دول بريكس

ترامب يهاجم رئيس الفيدرالي ويهدد بفرض رسوم جديدة على دول بريكس

دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي إلى تقديم استقالته فورًا، في تصعيد جديد للهجوم الذي يشنه منذ فترة ضد سياسات البنك المركزي الأميركي.
وقال ترامب في تصريحات نقلتها وسائل إعلام أميركية: 'ينبغي لرئيس الفدرالي الأميركي الاستقالة فورًا' .
وكان الرئيس الأمريكي اتهم مجلس الاحتياطي الفيدرالي بالفشل في أداء واجبه، منتقدًا موقف الاحتياطي الفيدرالي في إبقاء أسعار الفائدة ثابتة .
كما أشار إلى أن أموال الرسوم الجمركية ستبدأ بالدخول في الأول من أغسطس، في إشارة إلى حزمة جديدة من الإجراءات الاقتصادية المرتقبة.
وفي سياق متصل، أعلن ترامب عن نية إدارته فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على دول مجموعة 'بريكس' قريبًا جدًا'.
واختتم الرئيس الأميركي تصريحاته قائلاً: 'نتعامل مع الأوروبيين بشكل لطيف بشأن الرسوم الجمركية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول إسرائيلي: الضربات الإيرانية أصابت بعض المواقع العسكرية
مسؤول إسرائيلي: الضربات الإيرانية أصابت بعض المواقع العسكرية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

مسؤول إسرائيلي: الضربات الإيرانية أصابت بعض المواقع العسكرية

قال مسؤول عسكري إسرائيلي الثلاثاء إن الضربات الجوية الإيرانية الشهر الماضي أصابت بعض المواقع العسكرية الإسرائيلية، وهو أول اعتراف علني من نوعه بقصف هذه المواقع. وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم نشر اسمه وفقاً لقواعد الإحاطة العسكرية، إن "عدداً قليلاً جداً" من المواقع تعرضت للقصف لكنها لا تزال تعمل. وأحجم المسؤول عن تقديم مزيد من التفاصيل، بما في ذلك تحديد المواقع العسكرية المتضررة أو مدى الضرر الذي لحق بالبنية التحتية العسكرية. ونفذت إيران موجات من الضربات الجوية على إسرائيل الشهر الماضي بعد أن شنت إسرائيل هجوماً مباغتاً في 13 يونيو (حزيران)، استهدف منشآت نووية إيرانية وترسانة الصواريخ. واستهدفت الضربات الإيرانية بشكل متكرر تل أبيب وحيفا وهما مدينتان بهما كثافة سكانية عالية، وجنوب البلاد في محيط بئر السبع، حيث يوجد عدد من المنشآت العسكرية. وقُصفت عدة مبان سكنية في الهجمات، لكن الجيش الإسرائيلي يقول إن معظم الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقتها إيران جرى اعتراضها خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً. وقُتل 28 شخصاً في إسرائيل. وقالت إيران إن 1060 شخصاً قُتلوا في الهجمات الإسرائيلية، التي استهدفت أيضاً العاصمة طهران المكتظة بالسكان، وفق ما أورد التلفزيون الرسمي الإيراني أمس الثلاثاء. وقُتل قادة عسكريون ومدنيون في إيران، بينما في إسرائيل، كان من بين القتلى الـ28 جندي في إجازة. ووافقت إسرائيل وإيران على وقف إطلاق النار بدعم من الولايات المتحدة في 24 يونيو (حزيران) بعد أن قصفت الولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية. التعامل مع إيران بعد الضربات عندما التقيا يوم الإثنين، شعر الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنشوة انتصارهما على إيران. ورغم ما بدا من وحدة، تباينت وجهات النظر حول أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط ككل. وأشاد الزعيمان بنجاح الغارات التي استهدفت البنية التحتية النووية لإيران الشهر الماضي، وأكدا أنهما أعاقا برنامجاً يقولان إنه كان يهدف إلى صنع قنبلة نووية. ويقول دبلوماسيان إنه مع تقييمات الاستخبارات التي تشير إلى أن إيران تحتفظ بمخزون مخبأ من اليورانيوم المخصب والقدرة التقنية على إعادة البناء، يدرك كل من ترمب ونتنياهو أن انتصارهما قصير المدى وليس انتصاراً استراتيجياً. وأضاف الدبلوماسيان أن الخلاف بين الزعيمين يكمن في كيفية زيادة الضغط على إيران. يقول ترمب إن أولويته هي الاعتماد على الدبلوماسية مع متابعة هدف محدود يتمثل في ضمان عدم صنع إيران لسلاح نووي. ونفت طهران دوماً سعيها للحصول على سلاح نووي. ووفقاً لمصدر مطلع على تفكير رئيس الوزراء الإسرائيلي، يريد نتنياهو في المقابل استخدام المزيد من القوة، وذلك لإجبار طهران على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم الذي تعتبره إسرائيل تهديداً وجودياً، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة. وأضاف أن نتنياهو أبدى استياءه من إحياء واشنطن للمحادثات النووية مع طهران والمتوقعة في النرويج هذا الأسبوع، وهي أول مبادرة دبلوماسية منذ الهجمات. ويعارض نتنياهو أي خطوة من شأنها أن تمنح السلطات الإيرانية شريان حياة اقتصادياً وسياسياً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) نموذج ليبيا قال المصدر إن نتنياهو يريد تطبيق نموذج ليبيا على إيران. وهذا يعني تفكيك طهران الكامل لمنشآتها النووية والصاروخية تحت رقابة صارمة والتخلي عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها حتى للأغراض المدنية. وذكر مسؤولون من دول غربية والشرق الأوسط أن إسرائيل لا تسعى إلى الدبلوماسية بل إلى تغيير النظام. وأضافوا أن نتنياهو يعلم أنه يحتاج على الأقل إلى ضوء أخضر من البيت الأبيض، إن لم يكن دعماً مباشراً، لتنفيذ المزيد من العمليات إذا رفضت طهران التخلي عن طموحاتها النووية. لكن الدبلوماسيين قالا إن لترمب أهدافاً مختلفة. فبعد ضربات يونيو، يرى ترمب فرصة للضغط على إيران لإبرام اتفاق وتحقيق إنجاز دبلوماسي هائل باستعادة العلاقات مع دولة راوغته لفترة طويلة. وقال ترمب الإثنين إنه يرغب في رفع العقوبات المفروضة على إيران في وقت ما. وفي منشور لافت على منصة إكس، كتب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أمس أن المرشد الأعلى علي خامنئي يعتقد أن المستثمرين الأميركيين يمكنهم القدوم إلى إيران "من دون عوائق أمام أنشطتهم"، في إشارة إلى أن طهران ترى أن العلاقات الاقتصادية عنصر محتمل في أي اتفاق. مع ذلك، يواجه حكام إيران خيارين شديدي الصعوبة إما تجدد القصف إذا لم يتخلوا عن طموحاتهم النووية، أو مواجهة الذل في الداخل إذا فعلوا ذلك. وبحسب المسؤولين الغربيين والإقليميين، فهذا يعني أنهم قد يحاولون إطالة أمد المحادثات، غير راغبين في التخلي تماماً عن مشروعهم النووي، ليتحول الأمر إلى معضلة لرئيس أميركي متلهف للتوصل إلى اتفاق وفوائد اقتصادية مترتبة عليه تعود بالنفع على الولايات المتحدة. وقال المصدر المطلع على تفكير نتنياهو إن الخطة البديلة بالنسبة لإسرائيل واضحة وهي سياسة متواصلة لإبقاء الأمور تحت السيطرة من خلال ضربات دورية لمنع أي عودة للأنشطة النووية. لا قوات على الأرض يرى ألكس فاتانكا مدير برنامج إيران في معهد الشرق الأوسط للأبحاث بواشنطن إن تعليقات ترمب المتكررة بأن البرنامج الإيراني "تم القضاء عليه" ليست إعلاناً للانتصار بقدر ما هي رسالة تحذير يود أن يقول من خلالها إنه لا ينبغي مطالبته بفعل شيء آخر، في إشارة إلى أنه بذل ما يكفي ولن ينجر إلى المزيد من التدخل. كما يقول آلان آير، وهو دبلوماسي أميركي سابق وخبير في الشأن الإيراني يتحدث الفارسية، إنه على الرغم من كل كلامهم الرنان لا يقدم نتنياهو ولا حلفاؤه المؤيدين للموقف المتشدد أي مخطط أو خارطة طريق قابلة للتطبيق لتغيير النظام الإيراني. وعلى عكس الوضع في العراق، لا توجد قوات على الأرض ولا توجد معارضة جديرة بالثقة يمكن أن تطيح بالحكام الذين يحظون بحماية الحرس الثوري. ومن المحتمل أن الولايات المتحدة تدعم التحركات العسكرية الإسرائيلية، بل وتقدم إمدادات من الأسلحة المتطورة، لكنها تراهن بشكل أساسي على الضغط الاقتصادي والنفوذ الدبلوماسي لإجبار طهران على التراجع. وقال الدبلوماسيان إن النتيجة هي مواجهة هشة، مع عدم وجود نهاية واضحة. وقال المصدر المقرب من نتنياهو إن رئيس الوزراء يرى فرصة استراتيجية عابرة تتطلب الإسراع وليس التردد. وأضاف المصدر أن نتنياهو يعتقد في حساباته أن الوقت المناسب لتوجيه ضربة أقوى هو الآن، قبل أن تستعيد إيران توازنها. وأوضح أن دفاعات إيران الجوية صارت محطمة، وضعفت بنيتها التحتية النووية، وصارت الجماعات المتحالفة بلا قيادات واهتزت قوتها الرادعة، لكن فرصة طهران لإعادة تنظيم صفوفها وإعادة البناء ستزداد مع مرور الوقت. وأضاف المصدر والمسؤولان من الشرق الأوسط أنه بناء على ذلك يرى نتنياهو أن هناك مهمة لم تنته استراتيجياً ووجودياً، ولا تزال بعيدة كل البعد عن النهاية.

ترمب يتوعد دول "بريكس" بتعريفة جمركية 10% "قريباً جداً"
ترمب يتوعد دول "بريكس" بتعريفة جمركية 10% "قريباً جداً"

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ترمب يتوعد دول "بريكس" بتعريفة جمركية 10% "قريباً جداً"

توعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 10% على واردات دول مجموعة "بريكس" في المستقبل القريب، ما أثار انتقادات من الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي استضاف خلال اليومين الماضيين، القمة السنوية للمجموعة. وقال ترمب، خلال اجتماع لمجلس الوزراء بالبيت الأبيض، الثلاثاء، إن الرسوم في طريقها، مضيفاً: "أي دولة في بريكس ستواجه رسوماً بنسبة 10% قريباً جداً.. سيتعين عليهم دفع تعريفة بنسبة 10%". وتضم مجموعة "بريكس" كلاً من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، وكانت قد توسعت العام الماضي لتشمل مصر والإمارات وإيران وإندونيسيا وإثيوبيا. وقد انتقد عدد من القادة المشاركين في القمة التي عقدت في ريو دي جانيرو تهديدات ترمب الأخيرة. وعند سؤاله عن تهديد ترمب بالتعريفات، قال لولا للصحافيين في قمة "بريكس"، الاثنين، إن العالم لا يريد إمبراطوراً. وبعد استقباله رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي خلال زيارة رسمية في برازيليا، الثلاثاء، قال لولا للصحافيين: "لن نقبل أي شكاوى بشأن قمة بريكس، نحن لا نتفق مع الرئيس الأميركي الذي يلمح إلى أنه سيفرض تعريفات على دول بريكس". "بريكس تستهدف الدولار الأميركي" وادعى ترمب، الثلاثاء، أن مجموعة "بريكس" أُسست بهدف الإضرار بالولايات المتحدة وتقويض مكانة الدولار كعملة احتياطية عالمية، مؤكداً أنه "لن يسمح بحدوث ذلك". وقال: "تأسست بريكس من أجل تقويض الدولار وانتزاع مكانته كمعيار عالمي.. وإذا كانوا يريدون خوض هذه اللعبة، فأنا أيضاً أستطيع اللعب معهم". ورأى ترمب أن فقدان الدولار لمكانته كعملة احتياطية عالمية سيشكل خسارة هائلة، معتبراً أن ذلك سيكون بمثابة هزيمة في حرب عالمية كبرى، مضيفاً: "حينها لن نكون نفس البلد". وقال الرئيس البرازيلي لولا، عقب اختتام أشغال قمة "بريكس، الاثنين، إن "تهديد رئيس الولايات المتحدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي غير مسؤول"، مضيفاً أن للدول الأخرى الحق في المعاملة بالمثل. وفي رده على أسئلة الصحافيين، قلّل لولا من شأن تهديد ترمب، معتبراً أن "مجموعة بريكس لا تريد الإساءة لأحد". بدوره ردّ رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا على ترمب، بعد تهديداته، قائلاً إن "القوة لا تمنح الحق". وأضاف رامافوزا في تصريحات للصحافيين أثناء مغادرته قمة "بريكس" التي استمرت يومين في ريو دي جانيرو: "من المخيب للآمال حقاً أنه عندما يبرز صوت جماعي إيجابي مثل بريكس، يظهر من يراه بشكل سلبي ويسعى لمعاقبة أعضائه، هذا أمر غير مقبول ولا ينبغي أن يحدث".

نتنياهو وترامب يبحثان ملف غزة باجتماع مغلق هو الثاني خلال 24 ساعة
نتنياهو وترامب يبحثان ملف غزة باجتماع مغلق هو الثاني خلال 24 ساعة

الموقع بوست

timeمنذ ساعة واحدة

  • الموقع بوست

نتنياهو وترامب يبحثان ملف غزة باجتماع مغلق هو الثاني خلال 24 ساعة

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية (الخاصة) : "وصل رئيس الوزراء نتنياهو إلى الجناح الغربي من البيت الأبيض لعقد اجتماع آخر مع الرئيس ترامب". وأضافت الصحيفة: "هذه المرة أيضا، يتركز الاهتمام في الاجتماع على غزة". ويتزامن اللقاء مع مفاوضات غير مباشرة تدور في العاصمة القطرية الدوحة عبر وسطاء دوليين في محاولة للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى. يأتي ذلك فيما تواصل إسرائيل حربها، حيث قتلت وأصابت عشرات الفلسطينيين منذ ساعات الصباح. وقال ترامب قبيل الاجتماع حول اللقاء مع نتنياهو: "سنتحدث تقريبا فقط عن غزة، علينا أن نحل هذه المشكلة". وأضاف: "غزة مأساة. هو (نتنياهو) يريد حلها، وأنا أريد حلها، وأعتقد أن الطرف الآخر (حماس) يريد حلها أيضا"، وفق المصدر ذاته. وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو وصل إلى البيت الأبيض دون تغطية إعلامية لوصوله، فيما أبلغت وزارة الخارجية الأمريكية المراسلين الإسرائيليين حوالي الساعة 20:30 ت غ، بأن الاجتماع قد بدأ بالفعل وسيستمر لنحو ساعتين. ولفتت إلى أن الاجتماع يُعقد خلف أبواب مغلقة، مع احتمال أن يدلي نتنياهو وترامب بتصريحات علنية لاحقًا. ويزور نتنياهو واشنطن من الأحد إلى الخميس، وتعد زيارته الراهنة هي الثالثة خلال 6 أشهر. وتكتسب الزيارة أهمية لأنها تأتي بعد إعلان ترامب عن "اتفاق وشيك" بشأن غزة. ومساء الجمعة، قالت حماس إنها سلمت الوسطاء ردها على مقترح وقف إطلاق النار بعدما أكملت بخصوصه مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية. ووصفت ردها على المقترح بأنه "اتسم بالإيجابية"، وأكدت "جاهزيتها بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ" المقترح. ولم تتحدث المصادر الرسمية المعنية عن تفاصيل المقترح، لكن وسائل إعلام عبرية، بينها "هآرتس"، قالت إن أبرز بنوده تتضمن إطلاق حماس سراح نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء (10 أسرى)، إضافة إلى جثامين 18 أسيرا على 5 مراحل خلال وقف لإطلاق النار يمتد 60 يوما. وبحسب الصحيفة العبرية، يشمل المقترح الإفراج عن 8 أسرى إسرائيليين أحياء في اليوم الأول لسريان الاتفاق، واثنين في اليوم الخمسين. كما يشمل تسليم 5 جثث أسرى إسرائيليين في اليوم السابع، و5 جثث في اليوم الثلاثين، و8 جثث في اليوم الستين. في المقابل، تفرج إسرائيل عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين الذين تحتجزهم، وتسحب قواتها تدريجيا من مناطق متفق عليها داخل غزة، وهو بند قد يشكل نقطة خلاف لتل أبيب التي تطالب بنزع سلاح حماس، ونفي قادتها للخارج. وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. وبحسب المقترح، سيكون الرئيس الأمريكي ترامب ضامنا للمفاوضات لإنهاء الحرب، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية (الخاصة). وقالت الصحيفة إن هناك خلافا واحد في المفاوضات لم يتم جسره بعد، يتعلق بالانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، في وقت تصر فيه تل أبيب على البقاء في محور موراج بين خان يونس ورفح جنوبي قطاع غزة، فيما تطالب حماس بانسحاب كامل. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store