logo
مزايا توفير خدمات 'ستارلينك ' على القطرية.. تعرف عليها

مزايا توفير خدمات 'ستارلينك ' على القطرية.. تعرف عليها

الرايةمنذ يوم واحد
مزايا توفير خدمات "ستارلينك " على القطرية.. تعرف عليها
الدوحة– موقع الراية:
أكملت الخطوط الجوية القطرية، التي توجت مؤخراً بلقب أفضل شركة طيران في العالم لعام 2025 من قبل سكاي تراكس العالمية، برنامج تزويد 54 طائرة من طراز بوينغ 777 بخدمة Starlink ، في خطوة تعكس التزامها بتقديم أسرع خدمة اتصال لاسلكي بالإنترنت على متن الطائرة بسرعة قياسية.
وبتحقيقها لهذا الإنجاز، تصبح الخطوط الجوية القطرية المُشغّل لأكبر عدد من الطائرات عريضة البدن المجهزة بخدمة Starlink، وشركة الطيران الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تقدم هذه الخدمة. كما أنها تعزز مكانة الناقلة القطرية كشركة رائدة عالمياً في مجال الربط الجوي للرحلات طويلة المدى والمجهزة بأسرع خدمة إنترنت على متن الطائرة.
ومن جهته، قال م. بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: "يعكس هذا الإنجاز الجديد استثمارنا الاستراتيجي في إعادة تعريف تجربة السفر وفي تجاوز توقعات مسافرينا. لقد وعدنا بتوفير أفضل وأسرع خدمة اتصال لاسلكي بالإنترنت على متن الطائرة في القطاع كله، ومع Starlink تمكنا من الوفاء بوعدنا بسرعة وعلى نطاق غير مسبوق. ومع استكمال هذا البرنامج الرائد لتزويد طائرات بوينغ 777 بخدمة Starlink، نركّز الآن على المرحلة التالية والمتمثلة في تزويد أسطول طائراتنا من طراز إيرباص A350 لنواصل توفير هذه التجربة الاستثنائية عبر المزيد من مسارات شبكة وجهاتنا المتنامية التي تزيد عن 170 وجهة عالمية."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى مدينة حلب في سوريا
الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى مدينة حلب في سوريا

الراية

timeمنذ 31 دقائق

  • الراية

الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى مدينة حلب في سوريا

ثلاث رحلات أسبوعياً.. الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى مدينة حلب في سوريا ابتداءً من 1 سبتمبر 2025، سيتم زيادة عدد الرحلات إلى حلب إلى أربع رحلات أسبوعياً الدوحة - الراية : أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم عن استئناف رحلاتها الجوية إلى حلب في سوريا اعتباراً من 10 أغسطس 2025. وعليه، ستشغّل الناقلة القطرية ثلاث رحلات أسبوعياً على أن يتم زيادة عدد الرحلات الجوية إلى أربع رحلات أسبوعياً اعتباراً من 1 سبتمبر 2025. و كانت الناقلة القطرية كانت قد أطلقت رحلاتها الجوية إلى حلب في 2011. وفي أوائل عام 2025، استأنفت رحلاتها الجوية إلى مدينة دمشق، مما يجعل حلب الوجهة السورية الثانية ضمن شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية العالمية. رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى حلب (ALP) اعتباراً من 10 أغسطس 2025، ستشغل الخطوط الجوية القطرية ثلاث رحلات جوية أسبوعياً إلى مدينة حلب. كل نهار الإثنين والأربعاء والأحد (بالتوقيت المحلّي): · الدوحة (DOH) إلى حلب (ALP) رقم الرحلة QR414 المغادرة: 08:30 الوصول 11:40 · حلب (ALP) إلى الدوحة (DOH) رقم الرحلة QR415 المغادرة: 13:55الوصول 17:00 ابتداءً من 1 سبتمبر 2025، سيتم زيادة عدد الرحلات إلى حلب إلى أربع رحلات أسبوعياً كل نهار الإثنين والأربعاء والخميس والأحد (بالتوقيت المحلّي): · الدوحة (DOH) إلى حلب (ALP) رقم الرحلة QR414 المغادرة: 08:30 الوصول 11:40 · حلب (ALP) إلى الدوحة (DOH) رقم الرحلة QR415 المغادرة: 13:55الوصول 17:00 وفي هذا السياق، ستنضم مدينة حلب إلى شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية المتنامية التي تضم أكثر من 170 وجهة عالمية. ويمثل هذا الاستئناف التزام الناقلة القطرية بتعزيز الربط الجوي في المنطقة والعالم من خلال مطار حمد الدولي، مقر أعمال الخطوط الجوية القطرية في الدوحة، والحائز على العديد من الجوائز العالمية. ويمكن لأعضاء نادي الامتياز التابع للخطوط الجوية القطرية الارتقاء برحلاتهم من خلال كسب المكافآت وجمع نقاط أفيوس (Avios) على رحلاتهم بالإضافة إلى التسوق وتناول الطعام في السوق الحرة القطرية في مطار حمد الدولي. كما ويمكن للأعضاء استبدال نقاط أفيوس على مكافآت السفر ونمط الحياة التي يختارونها، بما في ذلك المزايدة على تجارب لا يمكن شراؤها بالمال معPrivilege Club Collection.

د.هاشم السيد : قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية
د.هاشم السيد : قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية

الراية

timeمنذ 9 ساعات

  • الراية

د.هاشم السيد : قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية

رئيس مجلس إدارة جمعية المحاسبين القانونيين لـ الراية : د.هاشم السيد : قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية الدوحة - عاطف الجبالي: قَالَ الدكتور هاشـم السيد، رئيس جمعية المُحاسبين القانونيين القطرية: إن البنوك الإسلامية القطرية تُعد ضمن أكبر المصارف الإسلامية في العالم، حيث تعتبر دولة قطر خامس أكبر سوق للتمويل الإسلامي، وتُصنف ضمن أبرز الدول في قطاع الصيرفة الإسلاميّة على مستوى العالم. وأضاف في تصريحات خاصة لـ الراية الاقتصادية : إن الصيرفة الإسلامية تحقق معدلات نمو مرتفعة مدعومة بالعديد من العوامل، أهمها قوة الاقتصاد القطري الذي يثبت يومًا بعد يوم مدى مرونته وقدرته على مواجهة التحديات والتقلبات الاقتصادية والمالية التي يتعرض لها العالم، هذا فضلًا عن البيئة التشريعية والتنظيمية التي يتميّز بها قطاع البنوك بصفة عامة، وقطاع التمويل الإسلامي بصفة خاصة. وأشادَ د. هاشـم السيد بالتوجه نحو تطوير هذا القطاع الهام وتعزيز دوره ليسهم في النهوض بالاقتصاد المحلي ويواكب التطورات التكنولوجية المالية الحديثة ويعتلي صدارة المنافسة في الأسواق العالميّة. وأكد أن دولة قطر سباقة في الاهتمام بالمصارف الإسلامية وتشجيعها على طرح منتجات وخدمات مالية إسلامية تتواءم مع التحول الرقْمي الذي تشهده الدولة، وتستفيد من الفرص الواعدة التي توفرها مشاريع البنى التحتية الكبرى التي يتم تنفيذها في إطار رؤية قطر الوطنية 2030، لتكون بذلك شريكًا فاعلا في التنمية الشاملة والمُستدامة. وأوضحَ رئيس جمعية المحاسبين القانونيين القطرية أن قطاع الصيرفة الإسلامية شهد ميلاد كِيانين كبيرين، هما بنك دخان من خلال اندماج بنك بروة وبنك قطر الدولي، وكذلك بنك الريان من خلال اندماج مصرف الريان وبنك الخليج التجاري «الخليجي»، مبينًا أنه قد نتج عن هذين الاندماجين وجود مؤسستين مصرفيتين متوافقتين مع أحكام الشريعة الإسلامية، لديهما من السيولة والملاءة المالية ما يمكّنهما من تمويل المشروعات التنموية والمساهمة بقوة في الاقتصاد الوطني. وأضاف: إن هاتين المؤسستين ساهمتا في زيادة مستوى المنافسة بين البنوك القطرية، الأمر الذي انعكس على القطاع المصرفي والعملاء وتقديم أفضل الخِدمات المصرفية وطرح أحدث المنتجات المالية بأسعار تنافسية. وأشارَ د. هاشم السيد إلى أن القطاع المصرفي في دولة قطر يضم أربعة مصارف إسلامية تعمل من خلال شبكة فروع داخلية وخارجية بلغت أكثر من 60 فرعًا، وتستحوذ هذه المصارف الإسلامية على أكثر من ربع الحصة السوقية للقطاع المصرفي في دولة قطر، كما أن ثلاثة من هذه المصارف تصنف ضمن أكبر عشرة مصارف إسلامية في العالم من حيث الأصول، فأصبح مصرف قطر الإسلامي في العام 2024 سادس أكبر مصرف إسلامي، واحتل بنك الريان المرتبة السابعة، وبنك دخان المرتبة العاشرة عالميًا. وقال: مع نهاية عام 2024 استطاع قطاع الصيرفة الإسلامية في قطر أن يتبوأ مكانة متقدمة على المستوى العربي، حيث حصد المركز الرابع على مستوى البنوك الإسلامية العربية. وارتفعت أصول التمويل الإسلامي في دولة قطر بمعدل 4.1% على أساس سنوي لتصل إلى مستوى 683 مليار ريال (187.6 مليار دولار تقريبًا)، وقد استحوذت البنوك الإسلامية على حصة تبلغ 87.4% من هذه الأصول. وحققت أصول البنوك الإسلامية في 2024 نموًا بنسبة 3.9% فبلغت 585.5 مليار ريال، وقد حققت الإيرادات نموًا بمعدّل 12.6% وبلغت 29.5 مليار ريال، وبلغت أرباحها 8.7 مليار ريال بنسبة نمو 6%. وأضافَ د. هاشم السيد: خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 حقق الاقتصاد القطري نموًا حقيقيًا «بالأسعار الثابتة» بلغت نسبته 3.7 بالمئة على أساس سنوي قياسًا مع الفترة ذاتها من العام الماضي. وهذا يؤكد صحة المسار التنموي الذي تسلكه الدولة نحو تحقيق النمو المُستدام الذي يتوجه بوتيرة ثابتة نحو التنويع الاقتصادي وزيادة مُساهمة القطاع الخاص في عملية التنمية وَفق استراتيجية التنمية الوطنيّة الثالثة. طلب قوي على منتجات المصارف الإسلامية قَالَ الدكتور هاشم السيد: إن قطاع البنوك والخِدمات المالية حقق أداءً قويًا خلال الربع الأوّل من العام الجاري، حيث بلغت أرباحه الإجمالية 7.63 مليار ريال، مُقارنة مع 7.55 مليار ريال خلال نفس الفترة من العام 2024، بنمو 1.1%، كما استحوذ القطاع على نسبة 57.7% من إجمالي قيمة أرباح شركات البورصة، مؤكدًا أن قطاع الصيرفة الإسلامية كان عند مستوى الحدث، مستفيدًا من الزخْم الاقتصادي الذي تشهده دولة قطر، وانعكس ذلك على أداء البنوك الإسلامية ونتائجها. وأشارَ إلى أن مصرف قطر الإسلامي «المصرف» حقق أرباحًا صافية عائدة إلى المساهمين في المصرف بقيمة 985 مليون ريال قطري، بنسبة نمو 3.1% مقارنة بالربع الأول من عام 2024، وحقق الدولي الإسلامي صافي ربح بلغ 356,4 مليون ريال، مقابل 335,2 مليون ريال في نهاية الربع الأول من عام 2024، أي بنسبة نمو بلغت 6.3%. كما سجل بنك دخان صافي أرباح بلغ 437 مليون ريال قطري، بنسبة نمو 3٪ مقارنة بنفس الفترة من العام 2024. وبلغت الأرباح الصافية لصالح المساهمين لبنك الريان 408 ملايين ريال قطري.

قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية
قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية

الراية

timeمنذ 13 ساعات

  • الراية

قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية

د. هاشـم السيد رئيس مجلس إدارة جمعية المحاسبين القانونيين لـ الراية : CHAPEAU: قطر تتبوأ مكانة مرموقة في الصيرفة الإسلامية الدوحة - عاطف الجبالي: قَالَ الدكتور هاشـم السيد، رئيس جمعية المُحاسبين القانونيين القطرية: إن البنوك الإسلامية القطرية تُعد ضمن أكبر المصارف الإسلامية في العالم، حيث تعتبر دولة قطر خامس أكبر سوق للتمويل الإسلامي، وتُصنف ضمن أبرز الدول في قطاع الصيرفة الإسلاميّة على مستوى العالم. وأضاف في تصريحات خاصة لـ الراية الاقتصادية : إن الصيرفة الإسلامية تحقق معدلات نمو مرتفعة مدعومة بالعديد من العوامل، أهمها قوة الاقتصاد القطري الذي يثبت يومًا بعد يوم مدى مرونته وقدرته على مواجهة التحديات والتقلبات الاقتصادية والمالية التي يتعرض لها العالم، هذا فضلًا عن البيئة التشريعية والتنظيمية التي يتميّز بها قطاع البنوك بصفة عامة، وقطاع التمويل الإسلامي بصفة خاصة. وأشادَ د. هاشـم السيد بالتوجه نحو تطوير هذا القطاع الهام وتعزيز دوره ليسهم في النهوض بالاقتصاد المحلي ويواكب التطورات التكنولوجية المالية الحديثة ويعتلي صدارة المنافسة في الأسواق العالميّة. وأكد أن دولة قطر سباقة في الاهتمام بالمصارف الإسلامية وتشجيعها على طرح منتجات وخدمات مالية إسلامية تتواءم مع التحول الرقْمي الذي تشهده الدولة، وتستفيد من الفرص الواعدة التي توفرها مشاريع البنى التحتية الكبرى التي يتم تنفيذها في إطار رؤية قطر الوطنية 2030، لتكون بذلك شريكًا فاعلا في التنمية الشاملة والمُستدامة. وأوضحَ رئيس جمعية المحاسبين القانونيين القطرية أن قطاع الصيرفة الإسلامية شهد ميلاد كِيانين كبيرين، هما بنك دخان من خلال اندماج بنك بروة وبنك قطر الدولي، وكذلك بنك الريان من خلال اندماج مصرف الريان وبنك الخليج التجاري «الخليجي»، مبينًا أنه قد نتج عن هذين الاندماجين وجود مؤسستين مصرفيتين متوافقتين مع أحكام الشريعة الإسلامية، لديهما من السيولة والملاءة المالية ما يمكّنهما من تمويل المشروعات التنموية والمساهمة بقوة في الاقتصاد الوطني. وأضاف: إن هاتين المؤسستين ساهمتا في زيادة مستوى المنافسة بين البنوك القطرية، الأمر الذي انعكس على القطاع المصرفي والعملاء وتقديم أفضل الخِدمات المصرفية وطرح أحدث المنتجات المالية بأسعار تنافسية. وأشارَ د. هاشم السيد إلى أن القطاع المصرفي في دولة قطر يضم أربعة مصارف إسلامية تعمل من خلال شبكة فروع داخلية وخارجية بلغت أكثر من 60 فرعًا، وتستحوذ هذه المصارف الإسلامية على أكثر من ربع الحصة السوقية للقطاع المصرفي في دولة قطر، كما أن ثلاثة من هذه المصارف تصنف ضمن أكبر عشرة مصارف إسلامية في العالم من حيث الأصول، فأصبح مصرف قطر الإسلامي في العام 2024 سادس أكبر مصرف إسلامي، واحتل بنك الريان المرتبة السابعة، وبنك دخان المرتبة العاشرة عالميًا. وقال: مع نهاية عام 2024 استطاع قطاع الصيرفة الإسلامية في قطر أن يتبوأ مكانة متقدمة على المستوى العربي، حيث حصد المركز الرابع على مستوى البنوك الإسلامية العربية. وارتفعت أصول التمويل الإسلامي في دولة قطر بمعدل 4.1% على أساس سنوي لتصل إلى مستوى 683 مليار ريال (187.6 مليار دولار تقريبًا)، وقد استحوذت البنوك الإسلامية على حصة تبلغ 87.4% من هذه الأصول. وحققت أصول البنوك الإسلامية في 2024 نموًا بنسبة 3.9% فبلغت 585.5 مليار ريال، وقد حققت الإيرادات نموًا بمعدّل 12.6% وبلغت 29.5 مليار ريال، وبلغت أرباحها 8.7 مليار ريال بنسبة نمو 6%. وأضافَ د. هاشم السيد: خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 حقق الاقتصاد القطري نموًا حقيقيًا «بالأسعار الثابتة» بلغت نسبته 3.7 بالمئة على أساس سنوي قياسًا مع الفترة ذاتها من العام الماضي. وهذا يؤكد صحة المسار التنموي الذي تسلكه الدولة نحو تحقيق النمو المُستدام الذي يتوجه بوتيرة ثابتة نحو التنويع الاقتصادي وزيادة مُساهمة القطاع الخاص في عملية التنمية وَفق استراتيجية التنمية الوطنيّة الثالثة. طلب قوي على منتجات المصارف الإسلامية قَالَ الدكتور هاشم السيد: إن قطاع البنوك والخِدمات المالية حقق أداءً قويًا خلال الربع الأوّل من العام الجاري، حيث بلغت أرباحه الإجمالية 7.63 مليار ريال، مُقارنة مع 7.55 مليار ريال خلال نفس الفترة من العام 2024، بنمو 1.1%، كما استحوذ القطاع على نسبة 57.7% من إجمالي قيمة أرباح شركات البورصة، مؤكدًا أن قطاع الصيرفة الإسلامية كان عند مستوى الحدث، مستفيدًا من الزخْم الاقتصادي الذي تشهده دولة قطر، وانعكس ذلك على أداء البنوك الإسلامية ونتائجها. وأشارَ إلى أن مصرف قطر الإسلامي «المصرف» حقق أرباحًا صافية عائدة إلى المساهمين في المصرف بقيمة 985 مليون ريال قطري، بنسبة نمو 3.1% مقارنة بالربع الأول من عام 2024، وحقق الدولي الإسلامي صافي ربح بلغ 356,4 مليون ريال، مقابل 335,2 مليون ريال في نهاية الربع الأول من عام 2024، أي بنسبة نمو بلغت 6.3%. كما سجل بنك دخان صافي أرباح بلغ 437 مليون ريال قطري، بنسبة نمو 3٪ مقارنة بنفس الفترة من العام 2024. وبلغت الأرباح الصافية لصالح المساهمين لبنك الريان 408 ملايين ريال قطري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store