logo
بيب غوارديولا يتحسر على نفسه: أصبح عمري 75 عامًا!

بيب غوارديولا يتحسر على نفسه: أصبح عمري 75 عامًا!

WinWinمنذ 4 أيام
أقر الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي بمعاناته من آلام شديدة، وحالة من الإجهاد العام خلال الوقت الراهن، معتقدًا أن عمره البيولوجي ربما يبلغ 75 عامًا كاملًا.
وعانى غوارديولا من موسم كارثي على كافة الأصعدة والمستويات مع مانشستر سيتي في 2024-25، وفشل في التتويج بأي من الألقاب الكبرى محليًّا وقاريًّا ثم دوليًّا، بعد خروج صادم ومبكر من دور الـ16 في كأس العالم للأندية 2025.
وفقد مانشستر سيتي لقب الدوري الإنجليزي بعد 4 سنوات من الهيمنة والاحتكار، وتراجع للمركز الثالث في جدول الترتيب خلف ليفربول وأرسنال تواليًا، بينما ودّع دوري أبطال أوروبا من مرحلة الملحق على يد البطل التاريخي ريال مدريد الإسباني.
وفي مونديال الأندية حقق مان سيتي انطلاقة هائلة وفاز بالـ3 مباريات خلال مرحلة المجموعات، أمام الوداد المغربي والعين الإماراتي ثم يوفنتوس الإيطالي، قبل خسارة تاريخية بنتيجة 3-4 أمام الهلال السعودي في ثمن النهائي.
بيب غوارديولا يتحدث عن حالته البدنية وسر اعتزاله اللعب مبكرًا
حل بيب غوارديولا ضيفًا على مجلة (gq) الإسبانية، وتلقى سؤالًا بشأن عمره البيولوجي بعد الإشارة إلى أن الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر السعودي تصدر عناوين الصحف مؤخرًا، بعد أن ادعى أن عمره 28 عامًا فقط.
باير ليفركوزن يخطف جوهرة مانشستر سيتي بـ5 ملايين يورو فقط
ورد مدرب برشلونة الإسباني وبايرن ميونخ الألماني السابق ضاحكًا بقوله: "أنا الآن في الـ75 عامًا من عمري. في الحقيقة أنا منهك للغاية وكل شيء يؤلمني الآن".
وأضاف: "آمل أن أصبح أفضل مما أنا عليه الآن خلال أقرب وقت ممكن، ولهذا السبب أحتاج بعض الأماكن من أجل التحسن".
وعانى المدرب الإسباني الأسطوري، وعمره الحقيقي 54 عامًا، من إصابات عدة خلال مسيرته الكروية، دفعته للاعتزال وهو في الـ35، وحرمته من البقاء في دائرة الأضواء لفترة أطول.
وبسؤاله: هل تعتقد أنه لو كان الطب متطورًا في زمنك كلاعب كما هو عليه الحال الآن، كنت ستمدد مسيرتك لفترة أطول؟ رد: "توقفت مسيرتي عندما طالبني عقلي بذلك".
واستطرد بيب: "كان بإمكاني الاستمرار لفترة أطول، لكن عقلي قال: أنت متعب ولا تستطيع الاستمرار، وأعتقد أنني اخترت اللحظة المناسبة للاعتزال، وحدث الشيء نفسه (كمدرب) مع برشلونة".
وفسر: "جاء وقت وقلت فيه كفى، هذا يكفي، عليّ أن أبحث عن تحد آخر"، عندما اختار الرحيل عن برشلونة في 2012 وقرر بدء تجربة جديدة بعد عام واحد فقط كمدير فني لفريق بايرن ميونخ.
وأتم بيب غوارديولا بقوله: "عندما تحاول بذل مجهودات أكبر، لا تسير الأمور على ما يرام، لكن المشكلة كانت دائمًا في عقلي وليست في عضلاتي أو ركبتي أو قدمي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبيل ترشيحات الكرة الذهبية: من يُنعش تهمة نائمة… وهل يُراد إبعاد حكيمي؟
قبيل ترشيحات الكرة الذهبية: من يُنعش تهمة نائمة… وهل يُراد إبعاد حكيمي؟

بالواضح

timeمنذ 4 ساعات

  • بالواضح

قبيل ترشيحات الكرة الذهبية: من يُنعش تهمة نائمة… وهل يُراد إبعاد حكيمي؟

قبل أيام فقط من إعلان مجلة فرانس فوتبول عن اللائحة الرسمية للمرشحين لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، عاد اسم النجم المغربي أشرف حكيمي إلى واجهة الجدل، ليس بسبب أداء رياضي جديد، بل بسبب ما وُصف بـ'تطور قانوني' يتمثل في طلب النيابة العامة الفرنسية إحالة قضيته إلى قاضي التحقيق، في ملف يعود إلى فبراير 2023، ويتعلق باتهام في قضية اغتصاب لم تُحسم بعد قضائيًا. وبغضّ النظر عن الموقف القانوني النهائي، فإن توقيت إعادة تحريك القضية يدفع إلى طرح أكثر من علامة استفهام، في ظل زخم غير مسبوق حول اسم حكيمي، وتصاعد الحديث عن أحقيته بأن يكون أول مدافع إفريقي ينافس بجدية على الكرة الذهبية، بعد موسم خرافي تُوّج فيه بدوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان. من يُنعش 'التهمة النائمة'؟ ولماذا الآن؟ القضية ليست جديدة، والتحقيقات فيها انطلقت منذ أكثر من سنة، وأدلى اللاعب بتصريحاته، كما تم الاستماع إلى المدعية. ورغم عدم وجود حكم إدانة أو إغلاق نهائي، فإن التطور الأبرز هذه الأيام يتمثل في طلب رسمي من النيابة بفتح تحقيق قضائي موسّع. لكن الملف ظلّ راكدًا طيلة الفترة الماضية، بل خرج من دائرة الاهتمام العام، إلى أن جاء هذا التحريك المفاجئ، في أكثر لحظات اللاعب حساسية على المستوى الإعلامي والرياضي. فمن حق المتابع أن يتساءل: هل الأمر صدفة قانونية بحتة؟ أم أن ثمة من يُعيد بعث 'تهمة نائمة' في توقيت مشحون، بقصد التأثير على سمعة اللاعب قبل استحقاق فردي دولي؟ حكيمي… استثناء يُربك القواعد القديمة منذ انطلاق النقاش حول الكرة الذهبية، كانت الجائزة تُحسم غالبًا بين مهاجمين وصنّاع لعب، ينتمون إلى الأندية الكبرى الأوروبية التقليدية، وإلى جغرافيات كروية مهيمنة. لكن في موسم 2024–2025، أطلّ حكيمي كأحد أبرز نجوم دوري أبطال أوروبا، مساهمًا بأهداف وتمريرات حاسمة، وموقّعًا على أداء دفاعي وهجومي استثنائي، ليقود باريس سان جيرمان إلى تتويجه الأوروبي الأول. وفي لحظة بدا فيها أن الكرة الذهبية قد تُعيد الاعتبار للمدافعين، وللاعب إفريقي عربي مسلم يُثبت تفوقه بالأداء لا بالشعارات، بدا أيضًا أن جهات ما لا ترغب في هذا التتويج 'غير المرغوب فيه'، أو على الأقل تسعى إلى تطويقه إعلاميًا وأخلاقيًا. التأثير الناعم: كيف تُصنع الانطباعات؟ ليست هذه المرة الأولى التي يُزاح فيها لاعب عن منصة التتويج بسبب قضايا خارج المستطيل الأخضر، فبنزيمة ونيمار ورونالدو مرّوا بمواقف مشابهة، لكن دون أن يكونوا مرشحين 'من خارج النظام'، كما هو حال حكيمي اليوم. فمجرد بقاء التهمة في التداول الإعلامي، حتى وإن لم تُحسم قضائيًا، قد يُستعمل ذريعة أخلاقية ضمنية لإقصاء اللاعب من دائرة التصويت الجاد، أو لتجنب 'الإحراج' كما تُحب أن تصفه بعض الصحف الأوروبية المحافظة. في بلد الجائزة (فرنسا)، وفي ظل حساسية ملف الاغتصاب في السياق الاجتماعي الفرنسي، فإن اسم حكيمي بات في مهب التجاذب بين إنجاز رياضي صلب، وظلال تهمة أُنعشت فجأة، دون أن يصدر بشأنها لا حكم بالإدانة ولا بالبراءة. فهل المسألة رياضية فقط؟ إذا كانت الجائزة تكافئ الأداء، فمن الصعب إنكار أن حكيمي كان أحد أبرز لاعبي الموسم. وإذا كانت تراعي 'الاستحقاق الأخلاقي'، فإن المتّهم بريء حتى تثبت إدانته. أما إذا تحوّلت الترشيحات إلى مرآة لحسابات إعلامية وجيوسياسية ناعمة، فإن طرح السؤال: 'من يُنعش التهمة النائمة؟'، يصبح ضرورة أخلاقية، قبل أن يكون مجرد عنوان صحفي. تبقى الكرة الآن في ملعب مجلة 'فرانس فوتبول'، وفي أيدي لجنة التصويت الدولية. فهل تُنصف الأداء؟ أم يُقصى حكيمي باسم الحذر؟ وهل ستُمنح الجائزة لمن يستحقها على العشب… أم لمن يمرّ 'بسلاسة' من تحت الطاولة؟

بشرط وحيد.. لابورتا يضع لامين يامال على درب ليونيل ميسي
بشرط وحيد.. لابورتا يضع لامين يامال على درب ليونيل ميسي

WinWin

timeمنذ 5 ساعات

  • WinWin

بشرط وحيد.. لابورتا يضع لامين يامال على درب ليونيل ميسي

حدد خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة الإسباني، شرطا وحيدا ليسير لاعب فريقه الشاب لامين يامال على درب الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي كتب اسمه بأحرف من نور في تاريخ "البلوغرانا" حتى رحيله في صيف 2021. وبزغ نجم ميسي مع برشلونة وأعاد كبرياء الفريق على كافة الأصعدة المحلية والأوروبية على مدار أكثر من 15 عاما، ويصنف كأفضل لاعب في تاريخ النادي الكتالوني على الإطلاق. ولم تتوقف المقارنات أبدا بين ميسي ويامال منذ ظهور الفتى الشاب لأول مرة، ويعتقد كثيرون أنه سيعيد برشلونة إلى المسار الصحيح بعد سنوات من الترنح خاصة عقب رحيل "البرغوث". خوان لابورتا يعلق على المقارنة بين لامين يامال وميسي في تصريحات نشرتها مجلة "SI" قال خوان لابورتا بسؤاله عن المقارنة بينهما إن "ليو هو ليو، ولامين هو لامين. ميسي أفضل لاعب في التاريخ، لكن لامين حاليا هو أفضل لاعب في العالم، دعونا نرى إلى أي مدى سيصل". وأضاف بقوله: "يامال يتمتع بشخصية مثيرة للإعجاب، تماما مثل ميسي في بداياته، كما يتمتع بنضج مبكر مفاجئ، مثل ميسي أيضا، ونحن هنا نتحدث عن عبقري كروي حقيقي، نادرا ما نجده، يُميز عصرا بأكمله". ورغم تسليط الضوء بشكل واضح على يامال، أصر خوان لابورتا على أن مثل هذه التوقعات الضخمة لا تساعد لاعبا صغيرا في السن على المضي قدما في درب التألق والنجومية في عالم كرة القدم. وحذر لابورتا بقوله: "علينا أن نحيطه بالاستقرار، لا أن نثقل كاهله بالتوقعات، لديه موهبة فريدة ومن واجبنا حمايته" حتى يسير على خطى النجوم والأساطير. وحصل يامال، الذي احتفل قبل أيام قليلة مضت، بعيد ميلاده الـ18، وحصل مؤخرا على القميص التاريخي في نادي برشلونة بالرقم 10، والذي حمله عدد كبير من أساطير النادي وعلى رأسهم الثنائي الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا وليونيل ميسي. وسجل يامال أول أهدافه بالقميص رقم 10 مع برشلونة، خلال الفوز على سيؤول الكوري الجنوبي بنتيجة 7-3، في مباراة ودية جمعت بينهما ضمن جولة البارسا الآسيوية استعدادا لانطلاقة الموسم الجديد. وقال لامين يامال بعد المباراة: "التسجيل بهذا القميص وهذا الرقم أمر مميز للغاية، إنه حلم راودني منذ صغري، أنا سعيد جدا بفوز الفريق". وأتم: "نحن ممتنون جدا للدعم الذي نتلقاه في كل مكان، ونأمل أن يكون هذا الموسم ناجحا للغاية وأن نفوز بالعديد من الألقاب".

معركة الهوية.. الدوري الإنجليزي يصمد ضد طوفان بطولات الفيفا
معركة الهوية.. الدوري الإنجليزي يصمد ضد طوفان بطولات الفيفا

WinWin

timeمنذ 5 ساعات

  • WinWin

معركة الهوية.. الدوري الإنجليزي يصمد ضد طوفان بطولات الفيفا

كشف ريتشارد ماسترز الرئيس التنفيذي لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، حقيقة الأنباء المتداولة بشأن تقليص عدد الفرق المشاركة في المسابقة خلال السنوات المقبلة من 20 إلى 18 فريقا فقط، وسط الجدل الدائر حول ضغط المباريات منذ إقامة كأس العالم للأندية 2025 مؤخرا في الولايات المتحدة. واشتكى عدد كبير من اللاعبين بسبب ضغط المباريات وتداخل البطولات وعدم الحصول على وقت كاف لالتقاط الأنفاس بين الموسمين الماضي والحالي، خاصة الفرق التي بلغت الأدوار النهائية من بطولة كأس العالم للأندية وعلى رأسها البطل تشيلسي الإنجليزي ووصيفه باريس سان جيرمان الفرنسي. من المقرر أن تنطلق النسخة الجديدة من الدوري الإنجليزي يوم 15 أغسطس/ آب الحالي لموسم 2025-2026، الذي يستمر على مدار 11 شهرا كاملا، وينتهي قبل قليل من انطلاقة نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. لا مجال للتقليص في الدوري الإنجليزي الممتاز في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، أشار ريتشارد ماسترز بقوله "أؤيد تماما نمو كرة القدم والمسابقات التي يُمكن أن تُشارك فيها أنديتنا، ولكن ليس على حساب كرة القدم المحلية". وتعود منافسات الدوري الإنجليزي في 15 أغسطس، بعد مرور شهر على فوز تشيلسي على باريس سان جيرمان في نهائي كأس العالم للأندية يوم 13 يوليو/ تموز الماضي. وتأتي هذه العودة في سياقٍ من الاستياء عبّر عنه لاعبون كثر، مثل الإسباني رودري لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، الذي صرّح سابقا بأن اللاعبين كانوا على وشك الإضراب بسبب كثرة المباريات. ويدعم ماسترز مطالب اتحاد اللاعبين المحترفين (فيفبرو)، معتبرا أن "الاتحاد الدولي FIFA لم يتشاور بشكل كاف مع عالم كرة القدم بشأن توسيع المشاركين في كأس العالم للأندية إلى 32 فريقا، أو كأس العالم للمنتخبات الوطنية إلى 48 منتخبا". علاوة على ذلك، يرى ماسترز أن التقويم يدخل مرحلة معقدة مع زيادة مسابقات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم UEFA للأندية إلى 3 بعد استحداث دوري المؤتمر الأوروبي، مشيرا إلى أنه "لهذا السبب تم إلغاء مباريات الإعادة في كأس الاتحاد الإنجليزي والجولة الثالثة من كأس كاراباو". وفي هذا السياق، قال: "ليس من وظيفتي تقييم نجاح أو فشل كأس العالم للأندية، ولكن دوري هو تقييم ما إذا كانت هذه المسابقات الجديدة ستؤثر على جدول المسابقات المحلية، بما في ذلك الدوري الإنجليزي نفسه". وأضاف: "منذ عام 1994، شهد الدوري الإنجليزي الممتاز 380 مباراة بمشاركة 20 ناديا. لم نغير شيئا، والآن بدأنا بإعادة تصميم جدولنا المحلي بما يتناسب مع التوسع الأوروبي والعالمي". وزاد: "نطلب من اللاعبين خوض المزيد من المباريات، في مكاتب كرة القدم، يجب أن يكون هناك حوار جاد بين الاتحاد الدولي وجميع الجهات المعنية لإحراز تقدم في هذه القضايا، وللأسف، لم يكن هذا الحوار موجودا". يشار إلى أن طلب كل من تشيلسي ومانشستر سيتي تأجيل انطلاق الدوري الممتاز لم يقابل بالإيجاب، كما حدث مع ريال مدريد في إسبانيا، لذا سيواجه "البلوز" نظيره كريستال بالاس على ملعب ستامفورد بريدج، بعد 5 أسابيع فقط من فوزه على باريس سان جيرمان في نيوجيرسي. وفي هذا الصدد، قال ماسترز: "عندما تُختتم بطولة في منتصف يوليو وتضطر لمنح اللاعبين إجازة لمدة 3 أسابيع، يتبقى أسبوع واحد فقط على بداية الموسم، هذا غير منطقي، ويُدخلنا في صراع غير ضروري مع أنديتنا". وعلى الرغم من كل شيء، يُشدد الرئيس التنفيذي لـ "بريميرليغ" على أهمية بطولته، حيث يسود عدم اليقين جدول الترتيب، مضيفا: "لا أحد يعلم من سيفوز، هناك منافسة في القاع وصراع على المراكز الأوروبية، وعلى اللقب". واختتم بنبرة ثقة قائلا: "طالما استمر هذا الوضع، فأنا متفائل للغاية بشأن مستقبل الدوري الإنجليزي الممتاز".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store