
أول آيفون قابل للطى من آبل سيصل إليك فى هذا الموعد
شركة آبل
ستدخل أخيرًا قطاع الهواتف القابلة للطي العام المقبل بهاتف آيفون فولد الذي طال انتظاره، وبينما لا تزال آبل متكتمة بشأن تطوير هاتف آيفون قابل للطي، فقد زعم يُزعم الخبير التقني جي بي مورجان بأنه قد تم اقترلح الجدول الزمني للإطلاق والسعر والمواصفات المحتملة للجهاز.
ومن المتوقع أن يتميز هاتف آيفون القابل للطي بتصميم يشبه شكل الكتاب ويُقال إنه سيحتوي على شاشة داخلية مرنة مقاس 7.8 بوصة وشاشة خارجية مقاس 5.5 بوصة، وقد أشارت أحدث مذكرة للمستثمرين من محلل جي بي مورجان والتي اطلعت عليها سي إن بي سي، إلى تفاصيل حول هاتف آيفون القابل للطي ووفقًا للتقرير، مع توقع تحديثات متواضعة فقط في سلسلة
آيفون 17
هذا الخريف، فإن اهتمام المستثمرين يتحول بالفعل نحو تشكيلة هواتف آبل لعام 2026
كما أفاد المحلل أن أول هاتف آيفون قابل للطي من آبل سيُطلق في سبتمبر 2026 ضمن تشكيلة هواتف آيفون 18 وكانت تقارير متعددة، بما في ذلك مصادر من سلسلة توريد الصناعة، قد أشارت سابقًا إلى موعد إطلاق آيفون القابل للطي في سبتمبر 2026
و يُقال إن تصميم آيفون القابل للطي من آبل سيكون على شكل كتاب، وسيحتوي على شاشة داخلية بقياس 7.8 بوصة وشاشة خارجية بقياس 5.5 بوصة، ومن المتوقع أن تكون اللوحة الداخلية خالية من التجاعيد.
سعر هاتف آيفون القابل للطي من آبل
كما يتوقع الخبير التقني بأن يبلغ سعر أول هاتف ذكي قابل للطي من آبل 1999 دولارًا أمريكيًا ويُقال إن هذا سيُتيح للشركة فرصة تحقيق إيرادات بقيمة 65 مليار دولار أمريكي.
وصرح أيضًا أن مبيعات آيفون القابل للطي ستبلغ حوالي 10 ملايين وحدة في السنة المالية 2027، مع توقعات بنمو المبيعات إلى حوالي 40 مليون وحدة بحلول السنة المالية 2029.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 28 دقائق
- بوابة الأهرام
مستقبل التكنولوجيا في الحرب الباردة الثانية
لا يخفى علينا أن العالم يعيش حالة من التوتر غير المسبوق، ربما تفوق في بعض أوجهها ما شهدناه خلال الحرب الباردة الأولى التي نشبت بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في أعقاب الحروب العالمية. اليوم، تقف الولايات المتحدة وأوروبا الغربية واليابان وحلفاؤهم في مواجهة محور تقوده الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية، وعلى الرغم من امتلاك بعض هذه الدول لأسلحة نووية قادرة على تدمير العالم، فإن الغالب أن تظل هذه الأسلحة أداة ردع متبادلة تمنع الطرفين من اتخاذ قرارات متهورة. لكن من سيفوز في سباق التفوق التكنولوجي، سيكون هو الطرف الذي سيمسك بزمام القيادة في إدارة العالم، والتحكم في المال والتجارة والاقتصاد. دعونا نستعرض أبرز ملامح هذا الصراع، وكيف تديره الولايات المتحدة والصين بأدوات القرن الحادي والعشرين. معركة الرقائق: من يسيطر على عقل الآلة؟ ما تزال الولايات المتحدة تحتفظ بالريادة في مجال معالجات الحواسيب وأشباه الموصلات، وهي أساس معظم التقنيات الحديثة. إلا أن هذه الريادة تبدو هشة، خصوصًا في ظل التهديدات التي تلاحق جزيرة تايوان — موطن شركة TSMC التي تُنتج أكثر من 90% من أشباه الموصلات المتقدمة عالميًا — والتي تواجه خطر الغزو من الصين. إدراكًا منها لحساسية الموقف، خصّصت الولايات المتحدة ما يزيد على 52 مليار دولار لبناء مصانع جديدة في ولايات مثل أريزونا وتكساس وأوهايو، بهدف تأمين سلاسل التوريد وتقليل الاعتماد على الخارج. هذه المعركة التقنية لن تحدد فقط مصير الحواسيب، بل مستقبل الذكاء الاصطناعي، وأنظمة الأسلحة، والحوسبة المتقدمة. الروبوتات والأنظمة الذاتية: معركة الذكاء المتحرّك توشك الروبوتات، والذكاء الاصطناعي، والأنظمة الذاتية على إعادة تشكيل مستقبل الحروب، والتصنيع، والخدمات اللوجستية. وفي ظل النقص المتزايد في العمالة، وتفاقم المخاوف الأمنية، تسرّع الولايات المتحدة من استثماراتها في الطائرات المسيّرة، وأنظمة الدفاع الذاتي، وخطوط الإنتاج الروبوتية، لتعزيز تفوقها على الصين. وفي المقابل، فرضت واشنطن قيودًا صارمة على استخدام الرافعات المينائية والروبوتات الصناعية الصينية، بعد تقارير استخباراتية تُحذر من احتوائها على معدات قادرة على تنفيذ عمليات تجسس أو هجمات سيبرانية. واللافت أن 80% من الرافعات المينائية في الموانئ الأمريكية تأتي من شركة صينية واحدة، ما يبرر هذا القلق الأمني المتزايد. من هنا، أصبح توطين صناعة الروبوتات والأنظمة الذاتية ركيزة محورية في الإستراتيجية الصناعية الأمريكية — وجبهة جديدة في الحرب الباردة الثانية. الحوسبة الكمومية: من يملك مفاتيح الكون؟ إذا كانت الحوسبة التقليدية مبنية على البتات الثنائية (0و1)، فإن الحوسبة الكمومية تستند إلى ظواهر غريبة من ميكانيكا الكم، مثل 'التراكب' و'التشابك الكمومي'. التراكب ظاهره محيره مفادها ان الجسيمات تحت الذرية يمكنها الوجود في أكثر من مكان وبأكثر من صورة في نفس الوقت. والتشابك الكمومي ظاهرة لا تقل غرابة ومفادها أن الجسيمات تحت الذرية المتشابكة تربطها حركة دوران عكسية مهما ابتعدت المسافات حتى لو وصلت لسنوات ضوئيه. برغم أن العلماء لم يفهموا حتى اليوم أسباب تلك الظواهر المحيرة، فإن كثيرًا من المخترعات الحديثة تستفيد من تلك الظواهر، أهمها الحوسبة الكمومية والتي تتيح للكيوبتات أن تتواجد في حالات متعددة في آن واحد. النتيجة؟ أجهزة كمبيوتر ذات قدرة خارقة على: • تطوير الذكاء الاصطناعي بسرعة غير مسبوقة • كسر أعقد أنظمة التشفير الحالية في دقائق • تصميم أدوية جديدة تحاكي التفاعلات البيولوجية بدقة ذرية • ومحاكاة الظواهر الطبيعية لفهم بنية الكون وأسراره الولايات المتحدة تستثمر بكثافة في هذا المجال، بينما خصصت الصين أكثر من 10 مليارات دولار لمركز الحوسبة الكمومية الوطني، وتسعى للحصول على تفوق كمي بحلول نهاية هذا العقد. سلاح التوريد: حين تتحول المعادن والتقنيات إلى أدوات حصار فرضت الولايات المتحدة قيودًا مشددة على تصدير المعالجات المتقدمة وأشباه الموصلات إلى الصين، في محاولة لكبح طموحات بكين في الذكاء الاصطناعي والتسليح الذكي. وردّت الصين بفرض قيود على تصدير 'الغاليوم' و'الجرمانيوم'، وهما من المعادن النادرة الضرورية لتصنيع الرقائق. رغم امتلاك الصين عددًا كبيرًا من براءات الاختراع — بل تتفوق على الولايات المتحدة في بعضها — إلا أن واشنطن لا تزال تحتفظ بقيادة نوعية في البحوث العلمية والجامعات التقنية ومراكز الابتكار. ما بين الصراع والتعاون في قلب هذا السباق المحموم نحو الهيمنة التكنولوجية، تبدو الحرب الباردة الثانية وكأنها معركة مصير بين قوى كبرى تسعى للسيطرة لا على الأرض فقط، بل على المستقبل ذاته. التكنولوجيا — بما تحمله من وعود هائلة وإمكانات خارقة — أصبحت اليوم سلاحًا إستراتيجيًا لا يقل خطورة عن الصواريخ النووية، وربما يفوقها أثرًا في إعادة تشكيل ميزان القوى العالمي. لكن وسط هذا التصعيد، لا بد من التذكير بأن هدف التقدم التكنولوجي لا ينبغي أن يكون الهيمنة، بل تحسين جودة حياة الإنسان، والارتقاء بمستوى الوعي والمعرفة، وحل المعضلات التي تعيق ازدهار البشرية. الحوسبة الكمومية، والروبوتات، والذكاء الاصطناعي — كل هذه أدوات يمكن أن توجّه إما نحو صراعات لا نهائية، أو نحو بناء عالم أكثر عدلاً واستدامة. وهنا تبرز المفارقة الفلسفية: هل ستستخدم البشرية أكثر أدواتها تطورًا لتدمير ذاتها؟ أم ستنجح في تسخير هذا التقدم لفتح أبواب جديدة من التعاون، وتجاوز الحدود الجغرافية والأيديولوجية نحو مستقبل مشترك أكثر إشراقًا؟ لقد أثبتت الأزمات العالمية — من الأوبئة إلى تغيّر المناخ — أن لا دولة يمكنها النجاة بمفردها، وأن التكاتف أفضل كثيرًا من التناحر. وربما يكون التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية اليوم ليس في بناء أقوى كمبيوتر أو أسرع طائرة بدون طيار، بل في بناء الثقة المتبادله، وابتكار منظومات تكنولوجية تضع رفاهية الإنسان فوق إغراء القوة. فالحرب الباردة قد تكون قدرًا جيوسياسيًا، لكن السلام التكنولوجي لا يزال خيارًا ممكنًا — إن أراد صُنّاع القرار ذلك.


خبر صح
منذ 28 دقائق
- خبر صح
خطة طوارئ لاستيراد 20 شحنة غاز مسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء
في إطار جهودها العاجلة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء المتزايدة، بدأت الحكومة بتنفيذ خطة طوارئ تهدف إلى استيراد حوالي 20 شحنة من الغاز الطبيعي المسال خلال شهر أغسطس الحالي، وذلك لتلبية احتياجات محطات التوليد من الوقود وتقليل فترات تخفيف الأحمال الكهربائية التي تؤثر سلبًا على حياة المواطنين. خطة طوارئ لاستيراد 20 شحنة غاز مسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء من نفس التصنيف: المصرية للاتصالات تكشف عن موعد نتائج النصف الأول وزيادة 39% في صافي أرباح الربع الأول وكشفت مصادر مطلعة لـ«نيوز رووم» أن هذه الشحنات ستصل تباعًا إلى الموانئ المصرية، حيث سيتم تفريغها في وحدات التغويز العائمة في موانئ العين السخنة والعقبة، والتي تقوم بتحويل الغاز المسال إلى حالته الغازية في غضون 6 أيام، ليتم ضخها مباشرة في الشبكة القومية للغاز وتوجيهها إلى محطات الكهرباء. كما أوضحت المصادر أن استخدام وحدات التغويز العائمة يتيح إدخال كميات الغاز بسرعة كبيرة دون الحاجة إلى تجهيزات معقدة، مما يمنح مرونة تشغيلية ويساهم في تقليل تأثير الأزمة على الكهرباء، خصوصًا خلال أوقات الذروة. تأمين الطاقة وفي تصريح خاص، ذكر مسؤول رفيع في قطاع البترول أن القرار باستيراد هذه الكميات الكبيرة جاء بناءً على توجيهات مباشرة من القيادة السياسية لضمان استقرار الإمدادات وتأمين الطاقة اللازمة لتلبية الطلب المتزايد، مشيرًا إلى أن فترة تغويز كل شحنة تستغرق حوالي 6 أيام، مما يضمن استمرارية التوريد. وبالتوازي مع ذلك، يقوم المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات، حيث يعقد لقاءات مع مسؤولي كبرى شركات الطاقة الخليجية لبحث تعزيز الشراكات في مجالات الغاز الطبيعي وإعادة التصدير ومشاريع الطاقة المتجددة، في إطار جهود الدولة للتحول نحو مصادر طاقة نظيفة وأكثر استدامة. وفي سياق متصل، أعلنت شركة 'قرة إنرجي' عن فوزها بعقد لإنشاء محطة طاقة شمسية لمصنع عش الملاحة، ضمن خطة التحول الصناعي للطاقة النظيفة التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي والمساهمة في حماية البيئة. أرقام الغاز تكشف الفجوة بين الاستهلاك والإنتاج تشير البيانات الرسمية إلى أن متوسط استهلاك الغاز الطبيعي في مصر خلال عام 2024 بلغ نحو 6.038 مليار قدم مكعبة يوميًا، وهو من أعلى معدلات الاستهلاك تاريخيًا، بينما تراجع الإنتاج المحلي إلى 3.5 مليار قدم مكعبة يوميًا في أبريل 2025، مما أدى إلى وجود فجوة يومية تتراوح بين 1.4 و1.6 مليار قدم مكعب، وهو ما يمثل تحديًا مباشرًا أمام قطاع الكهرباء. وقد تعاقدت الحكومة على استيراد 60 شحنة من الغاز المسال خلال العام الجاري بتكلفة تقارب 3 مليارات دولار، مع خطط لاستيراد ما يصل إلى 160 شحنة بحلول نهاية 2025، بتكلفة إجمالية قد تتجاوز 8 مليارات دولار، في محاولة لمواجهة الفجوة المتزايدة بين الطلب المحلي والإنتاج. تستقبل وحدات التغويز العائمة في موانئ العين السخنة والعقبة ما بين 7 إلى 8 شحنات شهريًا، وتتم عملية تحويل الغاز المسال إلى غاز طبيعي خلال فترة تتراوح بين 5 إلى 6 أيام فقط، مما يسهم في سرعة الاستجابة لحاجات السوق. رؤية مستقبلية يُعتبر استيراد الغاز الطبيعي المسال خلال شهري أغسطس وسبتمبر خطوة حاسمة في احتواء أزمة الكهرباء وضمان استمرارية إمدادات الطاقة خلال موسم الذروة، إذ ترتبط الأزمة الحالية بعجز متزايد بين إنتاج الغاز واستهلاكه نتيجة نمو الطلب المحلي وتراجع الإنتاج من الحقول القديمة. مقال مقترح: وزير الإسكان يتابع مشروعات الطرق والمرافق في التوسعات الجنوبية للقاهرة الجديدة بينما يشكل استيراد الغاز المسال حلاً عاجلاً، تراهن الدولة على مسارين متوازيين: تأمين الإمدادات من السوق العالمي عبر الاستيراد، والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق استدامة طويلة الأمد والحد من الضغط على الموارد التقليدية


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
خبير اقتصادي: عوامل ساعدت مصر في جذب استثمارات أجنبية بـ9 مليارات دولار خلال 6 أشهر
قال محمود عطا، الخبير الاقتصادي وأسواق المال، إن تزايد زخم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مصر ليس مجرد رقم يُحتفى به، بل هو مؤشر يحمل في طياته دلالات اقتصادية عميقة تستوجب التحليل. وأشار في تصريح خاص لـ القاهرة 24 إلى أن جذب مصر نحو 9 مليارات دولار كاستثمارات أجنبية مباشرة خلال النصف الأول من عام 2025 يُعد انعكاسًا لمجموعة من العوامل، أبرزها النجاح النسبي في استقرار سعر الصرف وامتصاص الصدمات المالية الأخيرة. وقال الخبير الاقتصادي، إن هذا الرقم يؤكد أن ثقة بعض المستثمرين في جدوى الاقتصاد المصري بدأت تستعيد عافيتها، ليس فقط بسبب حجم الأموال، بل بسبب نوعيتها وقدرتها على التوجه نحو القطاعات الإنتاجية والتصنيعية التي تعزز القاعدة الاقتصادية الحقيقية وتساهم في توليد فرص العمل. صرف مستحقات المصدرين البنك المركزي المصري يوجه البنوك نحو دعم العملاء المصدرين والتوافق بيئيًا مع المعايير الدولية أمين عام شعبة المصدرين: الكابلات غير المطابقة للمواصفات تسبب خسائر كبيرة للاقتصاد وأضاف أن قرار وزارة المالية بصرف 5 مليارات جنيه من مستحقات المصدرين يأتي كخطوة استراتيجية حاسمة تهدف إلى حل إحدى أبرز المعوقات التي تواجه قطاع التصدير، فهذه الخطوة لا تقتصر على ضخ سيولة مالية فحسب، بل تُعتبر بمنزلة دعم مباشر للسيولة التشغيلية للشركات، مما يمكنها من استيراد المواد الخام اللازمة وزيادة طاقتها الإنتاجية، وبالتالي تعزيز قدرتها التنافسية في الأسواق الخارجية. ولفت عطا إلى أن هذه الإجراءات مجتمعة من جذب رؤوس الأموال الخارجية إلى دعم القطاعات المحلية، هي بمثابة إشارات قوية على أن الحكومة قد بدأت في تطبيق سياسة اقتصادية أكثر واقعية، فبدلًا من التركيز على الحلول قصيرة الأجل، تعمل هذه الإجراءات على بناء أسس مستدامة عبر تشجيع الاستثمار المنتج وحل أزمات السيولة في القطاعات الحيوية، وهو ما يُعد أساسًا ضروريًا لمواجهة تحديات جوهرية مثل ندرة العملة الصعبة وارتفاع معدلات التضخم. وفي وقت سابق قال حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار، إن صافي الاستثمارات الأجنبية المباشرة بلغ 9 مليارات دولار خلال النصف الأول من العام الحالي، مشيرًا إلى أن معظم الاستثمارات الأجنبية كانت وافدة من دول الخليج.