
: 8 خيارات غذائية لصحة أفضل..منها التوت الأزرق..
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
صعوبة التنفس والجفاف.. ماهي خطورة ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو وكيف نحمي أجسامنا منها؟
تزداد المعاناة من ارتفاع درجات الحرارة، عندما يكون ذلك مصاحبًا لارتفاع نسبة رطوبة الهواء، والذي يشعر فيه الشخص بتشبع الهواء ببخار الماء، مما يسبب للبعض ضيق التنفس، بالإضافة إلى الشعور المضاعف بالحرارة الشديدة. ونتساءل في هذا التقرير، ماذا تعني زيادة نسبة الرطوبة في الجو؟ ولماذا تسبب ارتفاع درجة حرارة الجو بالتبعية؟، وما هي خطورة زيادة نسبة الرطوبة؟، وما السبيل لحماية أجسامنا منها؟، ويجيب التقرير التالي على هذه الأسئلة، وفقًا لموقع "health partners" الأمريكي.رطوبة الهواء: تعني كمية بخار الماء الموجودة في الغلاف الجوي والتي تؤثر على أنماط الطقس والشعور بالراحة.-أشهر المقاييس المستخدمة لقياس الرطوبةالرطوبة النسبية: وهي نسبة الرطوبة في الهواء مقارنةً بأقصى كمية يمكنه الاحتفاظ بها عند درجة حرارة معينة.وتشير الرطوبة النسبية العالية، إلى أن الهواء يقترب من سعته الرطوبية، بينما تعني الرطوبة النسبية المنخفضة أن الهواء يمكنه الاحتفاظ برطوبة أكبر.-لماذا نشعر بأن الحرارة أشد في الرطوبة العالية؟عندما تكون درجات الحرارة مرتفعة، مع نسبة رطوبة منخفضة، تفرز أجسامنا العرق، والذي يجف في الهواء الساخن، ما يؤدي إلى برودة الجسم، ولكن عندما تصبح نسبة الرطوبة عالية، فإنه عند التعرق يصبح من الصعب تبخر العرق من أجسامنا نظرًا لتشبع الهواء ببخار الماء من الرطوبة، مما يشعرأجسادنا بحرارة أعلى، ويفقدنا الشعور بالراحة.-المشاكل الصحية التي تسببها ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو-صعوبة التنفسيعني ارتفاع نسبة الرطوبة في الهواء أن الجو مشبع بالهيدروجين والأوكسجين والنيتروجين، مما يعني أن رئتينا بحاجة إلى بذل مزيد من الجهد للحصول على الأكسجين اللازم لعملهما، وهو ما يفسر صعوبة التنفس عند ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو، بالإضافة إلى الشعور بالخمول وعدم القدرة على أداء النشاط البدني.-الرطوبة تزيد من تلوث الهواءتعيق الرطوبة جزيئات الهواء الملوث من الحركة بحرية والابتعاد عن الغلاف الجوي القريب من الأرض، فتصبح الجزيئات الملوثة عالقة وقريبة من الأرض، مما يفسر زيادة التلوث مع نسبة الرطوبة العالية.-الجفافيشعر الجسم بالحاجة إلى شرب الماء بسبب التعرق الزائد نظرًا لارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة العالية، والشعور بالعطش هو أولى علامات حدوث الجفاف، ثم يتبعها الصداع وتشنجات عضلية وتقلصات في المعدة.-الإغماءيحدث بسبب انخفاض ضغط الدم في الدماغ نتيجة اندفاع الدم إلى مناطق أخرى في الجسم لتبريدها.-الطفح الحرارييؤدي التعرق المفرط إلى تراكم العرق تحت الجلد مع ظهور نتوءات بارزة في منطقة الطفح، ما يؤدي إلى حكة في الجلد.-الإجهاد الحرارييؤدي فقدان السوائل الناتج عن التعرق المفرط بسبب الحرارة والرطوبة إلى الضعف والغثيان والدوار، وقد يتطور إلى ضربة شمس إذا لم يتم السيطرة على أعراضه.-ضربة الشمسفي هذه الحالة يتوقف الجسم عند التعرق ويعاني من ضعف الاتزان والارتباك والتشوش وفقدان الوعي، ويتطلب تدخل الطبيب فورًا.-تفاقم الأمراض المزمنةيتسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة في حدوث مضاعفات لأصحاب الأمراض المزمنة مثل المصابين بالربو وأمراض القلب والسكري، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم ومرضى الكلى، والحساسية.-كيف نحمي أجسامنا من الرطوبة العالية؟-تحقق من مستوى الرطوبة قبل الخروج.تحقق من حالة الطقس قبل الخروج، وعند وجود احتمال كبير لوجود ارتفاع في نسبة الرطوبة، يمكنك التخفيف من الأنشطة البدنية خارج المنزل في هذا اليوم، أو اصطحاب كميات كافية من المياه والسوائل معك في الخارج، مع الأخذ في الحسبان الاحتياج إلى فترات راحة في الظل من وقت لآخر.-حافظ على رطوبة جسمكحافظ على ترطيب جسمك باستمرار من خلال شرب المياه والسوائل، بانتظام وليس فقط عند الشعور بالعطش، للوقاية من الجفاف والإجهاد الحراري.يمكن تناول المشروب مع وجبة خفيفة مملحة، أو تناول أحد مشروبات الطاقة الغنية بالصوديوم، والذي يساعد الجسم على الاحتفاظ بالماء والسوائل.-تأجيل الأنشطة الرياضية الشاقة ليوم أفضليمكن تأجيل الأنشطة الرياضية الشاقة في اليوم الرطب، مثل الركض أو ركوب الدراجة الهوائية، ماعدا السباحة والتي تعتبر من الأنشطة البدنية المفضلة عند درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة.-اختيار الملابس الفضفاضةالفساتين الضيقة ليست اختيارًا مناسبًا في أيام الرطوبة العالية والحرارة الشديدة، بل الأفضل ارتداء الملابس الواسعة التي تسمح بتدوير الهواء داخل بشرة الجسم وتبخير العرق بدلًا من حبسه.يفضل أيضًا اختيار ملاءات من القطن والكتان لنوم أكثر راحة وبرودة.-استرح قليلاً مع مكيف الهواءبعد التعرق الشديد في الحر، يمكن قضاء ساعات قليلة تحت هواء التكييف البارد من أجل التعافي.إذا لم يكن هناك مكيف هواء في المنزل، يمكن الاسترخاء في مقهى مكيف، أو دار سينما، أو مكتبة عامة، أو متحف، أو مركز تسوق.


يمني برس
منذ 2 ساعات
- يمني برس
تعرف عليها.. طريقة مبتكرة لعلاج مشاكل الجيوب الأنفية بدون أدوية
يمني برس || منوعات: نشرت مجلة Science Advances مقالا نوهت فيه إلى طريقة فريدة لعلاج التهابات الجيوب الأنفية دون الحاجة لاستخدام الأدوية. وأشارت المجلة إلى أن الطريقة الجديدة في العلاج تعتمد على روبوتات مجهرية قادرة على الوصول إلى المناطق العميقة والصعبة داخل الجيوب الأنفية وتدمير الأغشية الحيوية الرقيقة للبكتيريا التي تسبب العدوى المزمنة. ووفقا للبحث الذي نشر في المجلة فإن النظام الجديد الذي يدعى (CBMRs) يعتمد على دمج ثلاث تقنيات: التحكم المغناطيسي، والإضاءة بالألياف البصرية، والنشاط الضوئي المحفز (photocatalytic activity)، ويتيح هذا المزيج علاجا دقيقا يستهدف البؤر الملتهبة حتى في وجود إفرازات قيحية لزجة في الجيوب الأنفية. تتكون الروبوتات الدقيقة المسماة CBMRs من مادة BiOI مُشبَعة بذرات النحاس، تُنشّط بواسطة الضوء المرئي المُزوَد بمسبار من الألياف الضوئية، وعند دخولها إلى بؤر الالتهاب في الجيوب الانفية تبدأ في إطلاق جزيئات الأكسجين التفاعلية – وهي جزيئات تُدمر جدران البكتيريا، في الوقت نفسه، يزيد التأثير الضوئي الحراري من درجة حرارة المنطقة المُصابة، ما يقلل من لزوجة القيح، ويُتيح للروبوت اختراقا أعمق بثلاث مرات من المعتاد. ويمكن توجيه الروبوتات بدقة باستخدام مجال مغناطيسي خارجي،ومراقبة موقعها وحركتها باستخدام الأشعة السينية. أظهرت الاختبارات التي أجريت على نماذج من التهاب الجيوب الأنفية لدى أرانب الاختبار نتائج واعدة، حيث نجحت الروبوتات في الوصول إلى مراكز الالتهاب وتقليل النشاط البكتيري بشكل كبير عبر تدمير الأغشية الحيوية الرقيقة، والتي تعد السبب الرئيسي لتحول الالتهاب إلى حالة مزمنة ومقاومة للعلاج. ويعتقد مطورو هذه الروبوتات أن هذا النهج العلاجي لا يقتصر على التهاب الجيوب الأنفية فحسب، بل يمكن تكييفه وتطبيقه لعلاج أنواع أخرى من الالتهابات العميقة في الجسم، والتي تظهر فيها الأغشية الحيوية البكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية التقليدية.

مصرس
منذ 11 ساعات
- مصرس
السمسم.. غذاء متكامل بفوائد متعددة لصحة الجسم
يعد السمسم من البذور الغنية بالعناصر الغذائية الهامة، إذ يدخل في تحضير العديد من الأطباق العربية والشرقية، فضلًا عن استخدام زيته في العلاجات الشعبية والتجميلية ويتميز السمسم بخصائصه الغذائية التي تجعله غذاءً مثاليًا للحفاظ على الصحة العامة وتقوية الجسم، وفقاً ل وزارة الصحة المصرية. أوضحت وزارة الصحة المصرية عبر منشور توعوي أن السمسم يحتوي على مجموعة واسعة من المعادن والفيتامينات التي تمنح الجسم فوائد عديدة، مؤكدة أهمية تناوله ضمن نظام غذائي متوازن وأشارت الوزارة إلى ضرورة الاعتدال في استهلاك السمسم لتفادي أية آثار جانبية مثل زيادة الوزن أو ظهور أعراض الحساسية لدى بعض الأشخاص.اقرأ أيضًا | فوائد وأضرار تناول السمسم.. والكمية المثالية لتناوله يوميًا1- يعزز صحة الجهاز الهضمييحتوي السمسم على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي تساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل مشكلات الإمساك والإسهال، ما يجعله خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات هضمية مزمنة.2- يحمي القلب ويقوي العظاميساهم السمسم في خفض مستويات الكوليسترول الضار بفضل غناه بالدهون الصحية والأحماض الدهنية غير المشبعة، مما يدعم صحة القلب والأوعية الدموية كما يمد الجسم ب الكالسيوم والمغنيسيوم والزنك الضرورية لتقوية العظام والوقاية من الهشاشة، خاصة لدى كبار السن.3- ينظم مستويات السكر ويحمي من الالتهاباتأثبتت بعض الدراسات أن تناول السمسم بانتظام قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، ما يجعله غذاءً داعمًا لمرضى السكري من النوع الثاني إضافة إلى ذلك، يحتوي السمسم على مركبات مضادة للالتهابات، ما يجعله فعالًا في تقليل التهابات المفاصل والعضلات.4- فوائد خاصة للنساء والرجاليمتلك السمسم فوائد مميزة للنساء، إذ يساعد على تنظيم الهرمونات وتقليل أعراض انقطاع الطمث، بالإضافة إلى تعزيز الخصوبة. أما بالنسبة للرجال، فيساهم السمسم في تحسين صحة الأعضاء التناسلية وزيادة الخصوبة، بفضل ما يحتويه من معادن أساسية.5- غني بالطاقة ومضادات الأكسدةيوفر السمسم طاقة عالية للجسم لاحتوائه على البروتينات والدهون الصحية، كما أنه مصدر قوي لمضادات الأكسدة التي تحمي من الجذور الحرة وتقلل من تلف الخلايا، ما يعزز المناعة العامة ويحافظ على صحة الفم والأسنان لاحتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا.6- الكمية الموصى بها وآثار الإفراطينصح الأطباء بتناول السمسم بكميات معتدلة ضمن النظام الغذائي اليومي، حيث إن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى زيادة الوزن بسبب سعراته الحرارية المرتفعة. كما يفضل استشارة الطبيب في حال وجود حساسية تجاهه أو أية مشكلات صحية مزمنة لضمان الاستفادة الآمنة من فوائده.اقرأ أيضًا| فوائد مذهلة لنقع السمسم بالحليب يوميًا