logo
عقوبات كبيرة لبرشلونة وتشيلسي بسبب مخالفة القوانين المالية

عقوبات كبيرة لبرشلونة وتشيلسي بسبب مخالفة القوانين المالية

النهارمنذ 13 ساعات
كان برشلونة الاسباني وتشلسي وأستون فيلا الإنكليزيان من بين العديد من الاندية التي غرمها الاتحاد الاوروبي لكرة القدم "ويفا" الجمعة لانتهاكها قواعده للاستدامة المالية.
وقالت الهيئة الكروية الاعلى في أوروبا إن الاندية لم تلتزم بقواعده المتعلقة بأرباح كرة القدم. كما عوقب تشلسي وفيلا لخرقهما قواعد الحد الأقصى من الرواتب ومصاريف التشكيلة.
وغُرِّم تشلسي 31 مليون يورو (36.5 مليون دولار أميركي) نتيجة هذين الانتهاكين تحت طائلة مضاعفة الغرامة الى 60 مليوناً في حال عدم الالتزام بفترة الأربع سنوات الممنوحة ضمن اتفاق تسوية.
أنفق الـ"بلوز" أموالاً فاقت أي نادٍ آخر في أوروبا منذ أن اشترى رجل الأعمال الأميركي تود بوهلي حصص الأغلبية في النادي الانكليزي في عام 2022.
من جهته، غُرم برشلونة 15 مليون يورو، بالإضافة إلى 45 مليوناً أخرى مشروطة باتفاقية تسوية لمدة عامين.
ويتعين على فيلا دفع 11 مليوناً مع خطر التعرض لعقوبة اخرى تبلغ 15 مليوناً في حال انتهاكه للقواعد خلال فترة ثلاث سنوات.
ووافق ليون الفرنسي على الاستبعاد من المسابقات الأوروبية في حال تأكد هبوطه إلى دوري الدرجة الثانية في فرنسا لأسباب مالية. كما غُرِّم بمبلغ 12.5 مليون يورو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا
تلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا

صدى البلد

timeمنذ 15 دقائق

  • صدى البلد

تلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا

تشهد دولة الإمارات العربية المتحدة صعودًا متواصلًا كأبرز وجهة عالمية لأصحاب الملايين الباحثين عن بيئة معيشية راقية وسياسات ضريبية محفزة. فمن المتوقع، وفقًا لتقرير صادر عن شركة "هينلي وشركاه" المتخصصة في استشارات الجنسية والإقامة، أن تستقطب الإمارات نحو 9,800 مليونير خلال عام 2025، متصدرة بذلك قائمة الوجهات المفضلة للميسورين عالميًا. ويرتبط التقدم بعوامل متعددة تشمل الاستقرار السياسي، والبنية التحتية المتطورة، وجودة الحياة العالية، بالإضافة إلى غياب ضريبة الدخل الشخصي، مما يجعلها بيئة جذابة للاستثمار والإقامة الدائمة. وفي المرتبة الثانية عالميًا، تأتي الولايات المتحدة الأمريكية بواقع 7,500 مليونير، بينما احتلت إيطاليا المرتبة الثالثة، مستقطبة نحو 3,600 مليونير، متجاوزة وجهات تقليدية مثل لندن وموناكو وسويسرا. ويُعزى هذا التقدم الإيطالي اللافت إلى نظام ضريبي جذاب يُعرف باسم "قاعدة CR7"، في إشارة إلى لاعب كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو. وأُطلق هذا النظام في عام 2017، ويتيح للمقيمين الأجانب دفع ضريبة سنوية ثابتة قدرها 200 ألف يورو على الدخل المحقق خارج إيطاليا، بغض النظر عن حجمه، لمدة تصل إلى 15 عامًا. كما تشمل التسهيلات الضريبية أفراد الأسرة، الذين يُفرض عليهم مبلغ 25 ألف يورو سنويًا. وأسهم هذا النظام، إلى جانب الصعود المتسارع لمدينة ميلانو كمركز مالي عالمي، في جذب الأثرياء من مختلف أنحاء العالم. لا سيما بعد إلغاء المملكة المتحدة لنظام "غير المقيمين"، ما دفع العديد من رجال الأعمال والمديرين التنفيذيين لاختيار إيطاليا وجهة بديلة، ومنهم أسماء بارزة مثل ناصف ساويرس، وبارت بيشت، وريتشارد نود. وتوفر مدينة ميلانو مزيجًا فريدًا من البيئة المالية المتقدمة، ومستوى المعيشة الفاخر، مع نمو واضح في الخدمات الفاخرة والمرافق الدولية، ما جعلها تنافس بقوة على استقطاب النخب المالية. إيطاليا، التي تضم حاليًا حوالي 517 ألف مليونير، و2,600 من أصحاب الثروات الفاحشة (تتجاوز ثرواتهم 100 مليون دولار)، تحتل المرتبة الثامنة عالميًا من حيث الثروة القابلة للاستثمار، بإجمالي أصول يبلغ 6.9 تريليون دولار. ومن المتوقع أن تنمو هذه الأصول إلى نحو 9.5 تريليون دولار بحلول عام 2029. ويُنظر إلى النظام الضريبي الخاص في إيطاليا كأداة لدعم الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الاستهلاك والاستثمارات، رغم التحذيرات من التحديات المرتبطة بارتفاع أسعار العقارات والتنافس الضريبي بين الدول. إجمالًا، تجمع كل من الإمارات وإيطاليا بين الامتيازات المالية والمناخ المعيشي الجذاب، مما يرسّخ مكانتهما كوجهتين رئيسيتين للأثرياء الباحثين عن الأمان والفرص وجودة الحياة.

هل يُخفق "كارت ترامب الذهبي" في استقطاب مليونيرات العالم لواشنطن؟.. تحليل يكشف الحقائق
هل يُخفق "كارت ترامب الذهبي" في استقطاب مليونيرات العالم لواشنطن؟.. تحليل يكشف الحقائق

صدى البلد

timeمنذ 30 دقائق

  • صدى البلد

هل يُخفق "كارت ترامب الذهبي" في استقطاب مليونيرات العالم لواشنطن؟.. تحليل يكشف الحقائق

منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فكرة "تأشيرة البطاقة الذهبية" بقيمة 5 ملايين دولار في فبراير الماضي، والحديث لم يتوقف عن هذا المشروع المثير للجدل. التأشيرة التي وُعد بأنها ستمنح المستثمرين الأثرياء طريقًا سريعًا للإقامة والجنسية الأمريكية، قوبلت بحماسة إعلامية، لكنها حتى الآن تظل "مجرد فكرة" على الورق، بحسب ما أكده خبراء لمجلة فوربس الأمريكية. تحديات قانونية كبيرة تعرقل الانطلاق وبحسب نوري كاتز، مؤسس شركة "أبيكس كابيتال بارتنرز" المتخصصة في استشارات الهجرة الاستثمارية، فإن التحديات القانونية والتشريعية التي تعترض طريق هذا المشروع كبيرة ومعقدة. كاتز، الذي يتمتع بخبرة تتجاوز ثلاثة عقود في المجال، أوضح بلهجة حاسمة: "لا يوجد حتى الآن برنامج حقيقي، لا تفاصيل، لا قوانين.. فقط الكثير من التسويق وتحفيز السوق، لذلك لا يمكنك تقديم أي استشارة جدية لأي عميل بشأنه". وأشار إلى أن تفعيل البرنامج يتطلب تشريعات جديدة في الكونغرس، تشمل قوانين للهجرة والنظام الضريبي، وهو أمر ليس بالهين. تصريحات ضبابية وغموض رسمي إيلون ماسك، رجل الأعمال الشهير، أثار المزيد من التساؤلات عندما صرّح بأن الحكومة تقوم بـ"تجربة هادئة" للبرنامج قبل إطلاقه. لكنه لم يقدم أي تفاصيل إضافية، ولم ترد وزارة التجارة الأمريكية على استفسارات فوربس حول موعد الإطلاق أو تفاصيله. وعود اقتصادية خيالية وروج ترامب والمستثمر الأمريكي لوتنيك للفكرة على أنها وسيلة لحل أزمة الدين الوطني الأمريكي، الذي تجاوز 36 تريليون دولار. وذهب ترامب إلى أبعد من ذلك، عندما قال إن بيع مليون بطاقة ذهبية يمكن أن يجلب 5 تريليونات دولار، وبيع عشرة ملايين منها قد يصل بالعائدات إلى 50 تريليون دولار، لكن هذا الطرح، بحسب المراقبين، غير واقعي. حتى لوتنيك نفسه بدا وكأنه يتراجع عن هذه الأرقام خلال فعالية مؤخراً، ليشير إلى إمكانية جمع تريليون دولار فقط إذا شارك 200 ألف مستثمر. الحسابات لا تُقنع الأثرياء نوري كاتز انتقد هذه الأرقام بقوله: "هذه الحسابات غير منطقية. في خبرتي الممتدة لـ34 عاماً، نادراً ما رأيت شخصاً ينفق أكثر من 10% من صافي ثروته على برنامج هجرة. عادةً لا تتعدى النسبة 5%. وهذا يعني أن المستثمر بحاجة لأن يمتلك 100 مليون دولار ليدفع 5 ملايين لتأشيرة". بين الحلم والحقيقة.. طريق طويل ورغم الأضواء التي أُلقيت على تأشيرة ترامب الذهبية، إلا أن الواقع يشير إلى أن المشروع لا يزال بعيدًا عن التنفيذ. فمع غياب التشريعات الرسمية والتفاصيل الواضحة، تبقى الفكرة مجرد حملة تسويقية تستهدف إثارة الاهتمام، أكثر من كونها مبادرة جادة قابلة للتطبيق في المدى القريب. وبين وعود المليارات والواقع القانوني والاقتصادي، يبدو أن "الحلم الذهبي" ما زال في مراحله الأولى.

OpenAI توقع اتفاقا تاريخيا مع أوراكل بقيمة 30 مليار دولار
OpenAI توقع اتفاقا تاريخيا مع أوراكل بقيمة 30 مليار دولار

صدى البلد

timeمنذ 31 دقائق

  • صدى البلد

OpenAI توقع اتفاقا تاريخيا مع أوراكل بقيمة 30 مليار دولار

أبرمت شركة OpenAI اتفاقا مع أوراكل Oracle لاستئجار قدرة حوسبية هائلة تبلغ 4.5 جيجاواط، في صفقة تقدر قيمتها بحوالي 30 مليار دولار سنويا، مما يجعلها واحدة من أكبر اتفاقيات الحوسبة السحابية في تاريخ الذكاء الاصطناعي. وتمثل هذه الصفقة توسعا كبيرا في مشروع مركز البيانات العملاق Stargate، الذي أطلقته OpenAI بالتعاون مع SoftBank في شهر يناير الماضي بهدف الحصول على موارد ضخمة من الطاقة الحوسبية لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي القوية وتلبية الطلب العالمي على خدمات مثل ChatGPT. OpenAI تبرم صفقة ضخمة مع أوراكل لاستئجار قدرة حوسبية بقيمة 30 مليار دولار سنويا وبحسب مصادر مطلعة، ستقوم أوراكل بإنشاء مراكز بيانات متعددة في الولايات المتحدة لتلبية احتياجات مشروع Stargate، علما بأن القدرة المطلوبة 4.5 جيجاواط تعادل نحو ربع القدرة التشغيلية الحالية لجميع مراكز البيانات في أمريكا. وقد تعهدت Stargate باستثمار ما يصل إلى 500 مليار دولار لبناء مراكز بيانات داخل الولايات المتحدة وخارجها. ويذكر أن المشروع جمع حتى الآن تمويلا يقدر بـ 50 مليار دولار من الشركاء المؤسسين، ومنهم أوراكل، SoftBank، وصندوق الثروة السيادي في أبوظبي MGX، دون الكشف عن نسبة الأموال التي تم صرفها فعليا. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلنت أوراكل أنها وقعت عقد حوسبة سحابية بقيمة 30 مليار دولار سنويا يبدأ تنفيذه في 2028، دون أن تسمي العميل، إلا أن مصادر أكدت لـ 'فايننشال تايمز' أن العميل هو OpenAI ضمن توسعة مشروع Stargate. تشمل المواقع المحتملة لمراكز البيانات الجديدة ولايات مثل: تكساس، ميشيجان، ويسكونسن، وايومنغ، نيومكسيكو، جورجيا، أوهايو، وبنسلفانيا. كما سيتم توسيع منشأة Stargate في مدينة أبيلين بولاية تكساس، بقدرة 1.2 جيجاواط، والتي تطورها شركة ناشئة تدعى Crusoe. وقد شهدت أسهم أوراكل قفزة كبيرة بعد الإعلان، حيث وصلت إلى أعلى مستوياتها التاريخية، ويقدر أن هذه الصفقة تقارب ثلاثة أضعاف ما تجنيه الشركة حاليا من أعمال البنية التحتية السحابية المقدرة بـ10.3 مليار دولار سنويا في 2025. ورغم دخول أوراكل المتأخر إلى سوق الحوسبة السحابية، فإنها باتت تستفيد من الطلب المتزايد على البنية التحتية لتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي، خاصة وسط قيود الطاقة لدى منافسين مثل مايكروسوفت. وقد وصف مؤسس أوراكل 'لاري إليسون' هذا التوسع بأنه خطوة جريئة لمنافسة عمالقة السحابة مثل أمازون ومايكروسوفت. وفي سياق الصفقة، تعتزم أوراكل شراء حوالي 400 ألف شريحة GB200 المتطورة من إنفيديا، بقيمة تصل إلى 40 مليار دولار، لتشغيل مركز بيانات أبيلين. وتجدر الإشارة إلى أن OpenAI أعادت التفاوض على شروط تعاونها مع مايكروسوفت في وقت سابق هذا العام، لتنهي حصرية الاعتماد على خدماتها السحابية، ومنذ ذلك، وقعت OpenAI اتفاقيات مع كل من جوجل وCoreWeave.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store