
النفط يواصل مكاسبه
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتًا، بما يعادل 0.34 % إلى 70.28 دولارًا للبرميل، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 66.93 دولارًا للبرميل، بزيادة 22 سنتًا أو 0.33 %.
وكان كلا العقدين أُغلقا على ارتفاع بأكثر من اثنين % في الجلسة السابقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 40 دقائق
- مباشر
النفط يتراجع بفعل مخاوف العرض وضعف الاقتصاد الأمريكي رغم مكاسب أسبوعية
مباشر: تراجعت أسعار النفط عند تسوية تعاملات الجمعة، متأثرة بمخاوف وفرة المعروض وضعف مؤشرات الاقتصاد الأمريكي، لكنها أنهت الأسبوع على مكاسب بدعم من هدوء التوترات التجارية العالمية. انخفض خام برنت تسليم أكتوبر بنسبة 2.83% إلى 69.67 دولارًا للبرميل، فيما تراجع خام نايمكس تسليم سبتمبر بنسبة 2.79% إلى 67.33 دولارًا. رغم ذلك، سجل برنت مكاسب أسبوعية بنسبة 3%، ونايمكس بنسبة 3.33%. الضغوط على السوق جاءت بعد تقارير عن احتمال موافقة "أوبك+" على رفع سقف الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا في سبتمبر، وهو ما أثار مخاوف من وفرة في الإمدادات. كما أثرت بيانات الوظائف الأمريكية على المعنويات، إذ أظهر تقرير شهري تباطؤًا في التوظيف وارتفاع معدل البطالة إلى 4.2%، ما زاد القلق بشأن تباطؤ الطلب على الطاقة. وفي المقابل، أظهرت بيانات "بيكر هيوز" استمرار تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة للأسبوع الرابع عشر على التوالي، ما قد يشير إلى تراجع وشيك في الإنتاج الأمريكي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ترمب يقيل مفوّضة مكتب إحصاءات العمل... ويريد رحيل جيروم باول «المتأخر للغاية»
أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، بإقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل الأميركي، إريكا إل. ماكينتارفر، بعد أن أظهرت بيانات أن نمو الوظائف جاء أضعف من المتوقع خلال الشهر الماضي. وكان الرئيس السابق جو بايدن قد رشح ماكينتارفر لتولي هذا المنصب في عام 2023 وصدق عليه مجلس الشيوخ الأميركي في العام التالي، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وكتب ترمب في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «نحتاج إلى أرقام دقيقة عن الوظائف. وجهت فريقي بإقالة هذه المسؤولة السياسية (التي رشحها) بايدن فوراً. سيحل محلها من هو أكثر كفاءة وتأهيلاً». وقال ترمب أيضاً إن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول يجب أن «يُحال على التقاعد». وأضاف: «يشهد الاقتصاد ازدهاراً في عهدي رغم ألاعيب مجلس الاحتياطي الاتحادي الذي خفض أسعار الفائدة مرتين، وبشكل كبير، قبل الانتخابات الرئاسية. أعتقد أنهم فعلوا ذلك على أمل فوز كامالا هاريس (المرشحة الديمقراطية)... فكيف سار الأمر؟ ينبغي أيضاً إحالة جيروم باول، المتأخر للغاية، على التقاعد». وقال مجلس الاحتياطي الاتحادي، في بيان، إن أدريانا كوغلر عضو المجلس أعلنت، الجمعة، استقالتها منه ابتداء من الثامن من أغسطس (آب) علماً أن فترتها تنتهي في يناير (كانون الثاني). وجاء في البيان أن كوغلر ستعود إلى جامعة جورج تاون للعمل أستاذة ابتداء من خريف العام الحالي. ومن شأن قرارها تسريع وتيرة الجدول الزمني للرئيس ترمب لاختيار عضو جديد في المجلس عدة أشهر.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
محافِظة «الفيدرالي» كوغلر تستقيل مبكراً وتمنح ترمب فرصة لملء المنصب
أعلن الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة، أن محافظته، أدريانا كوغلر، ستقدم استقالتها من منصبها قبل نهاية فترة ولايتها المحددة. ومن المقرر أن تصبح الاستقالة سارية المفعول في 8 أغسطس (آب). ويأتي هذا القرار ليضيف مزيداً من التعقيد إلى عملية خلافة قيادة «الفيدرالي»، التي كانت متوترة بسبب العلاقات الصعبة مع الرئيس دونالد ترمب. وجاء في بيان لـ«الاحتياطي الفيدرالي»، أن كوغلر، التي تولت منصبها كمحافظة في سبتمبر (أيلول) 2023، ستغادر البنك المركزي قبل انتهاء ولايتها، التي كان من المقرر أن تستمر إلى 31 يناير (كانون الثاني) 2026. وأوضح البيان أن كوغلر ستعود إلى منصبها كأستاذة في جامعة جورج تاون في الخريف المقبل. وتعدّ هذه الاستقالة مفاجئة، خاصة أن كوغلر لم تحضر اجتماع لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة هذا الأسبوع، وهو أمر غير معتاد. وقد شهدت فترة عملها في البنك المركزي تحديات كبيرة، إذ رفع صانعو السياسة النقدية أسعار الفائدة بشكل كبير لمكافحة ضغوط التضخم المرتفعة. وقد وضعت هذه السياسات «الاحتياطي الفيدرالي» تحت الانتقاد المباشر من جانب ترمب، الذي يرى أن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل بكثير مما هي عليه الآن. قد تؤثر استقالة كوغلر المبكرة على الجدول الزمني لعملية خلافة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» الحالي، جيروم باول، الذي تنتهي ولايته في مايو (أيار) المقبل. وبموجب القانون، سيتمكن ترمب الآن من اختيار محافظ جديد ليحلّ محلّ كوغلر ويكمل ما تبقى من فترة ولايتها. وقد أثيرت تكهنات بأن ترمب قد يستغل هذا التعيين لاختيار شخصية قد تكون مرشحاً مستقبلياً لرئاسة البنك المركزي. وفي رسالة موجهة إلى ترمب، أعلنت فيها استقالتها، كتبت كوغلر: «أنا فخورة بأنني قمت بهذا الدور بنزاهة والتزام قوي بخدمة الجمهور، مع اتباع نهج يعتمد على البيانات بقوة، استناداً إلى خبرتي في أسواق العمل والتضخم».