
تغييرات جديدة بمركز البحوث الزراعية لرفع الكفاءة ودفع عجلة الإنتاج
الأحد، 06 يوليو 2025 12:05 ص
اطلع علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على حركة التغيرات التي تم تنفيذها بمركز البحوث الزراعية لتجديد الدماء ولتحقيق مزيد من التطوير في أداء قطاعات الوزارة والمراكز البحثية التابعة لها.
أكد وزير الزراعة على أن الوزارة قامت ولا تزال بجهود كبيرة من أجل تطوير الجهاز الإداري بالوزارة، وشدد فاروق على ضرورة الدفع بالشباب في المواقع القيادة لرفع معدلات الأداء والإنجاز.
من جانبه أصدر الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية مجموعة قرارات جديدة لتنفيذ توجيهات علاء فاروق بالدفع بقيادات فاعلة لتنفيذ أهداف المركز والوزارة وقد شملت القرارات تكليف كل من:
١-الدكتور زكريا بسطاوي محمد حسن مديرا لمحطة بحوث كوم امبو
٢- الدكتور ايمن عبد اللطيف مديرا تنفيذيا لمشروع النظم الزراعية
بالاسماعلية
٣-الدكتور حسن محمد فؤاد جلال مشرفا علي مشروع تطوير النظم الزراعية بالاسماعيلية
٤-الدكتور ياسر مبروك مندور مديرا لمحطة بحوث الإنتاج الحيواني بسخا
٥-الدكتور ماهر محمد عبد الحافظ مديرا لمحطة البحوث الزراعية بالخارجة والمحطة الإقليمية بالوادي الجديد
٦-الدكتور احمد مصطفي ابو شوشة مديرا لمحطة بحوث سدس
٧-الدكتور محمد يوسف حسين مديرا لمحطة بحوث بطامية والمحطة الإقليمية بالفيوم
٨- الدكتور اسعد رضا حسن مديرا لمحطة البحوث بالنوبارية
٩-الدكتور محمد عطوة جمال الدين مديرا للمحطة الإقليمية بشرق الدلتا وسيناء والبساتين بالقصاصين
ونقل رئيس مركز البحوث الزراعية شكر وزير الزراعة واستصلاح الأراضي للقيادات السابقة متمنيا لهم التوفيق في مهامهم الجديدة المؤكده اليهم ، وثقته في القيادات الجديدة بانه سيقوموا بمواصلة العمل الدؤوب لرفع الكفاءة في المحطات البحثية لمزيدا من التقدم في كافة المجالات المرتبطة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ يوم واحد
- مصر اليوم
تغييرات جديدة بمركز البحوث الزراعية لرفع الكفاءة ودفع عجلة الإنتاج
كتبت أسماء نصار الأحد، 06 يوليو 2025 12:05 ص اطلع علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على حركة التغيرات التي تم تنفيذها بمركز البحوث الزراعية لتجديد الدماء ولتحقيق مزيد من التطوير في أداء قطاعات الوزارة والمراكز البحثية التابعة لها. أكد وزير الزراعة على أن الوزارة قامت ولا تزال بجهود كبيرة من أجل تطوير الجهاز الإداري بالوزارة، وشدد فاروق على ضرورة الدفع بالشباب في المواقع القيادة لرفع معدلات الأداء والإنجاز. من جانبه أصدر الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية مجموعة قرارات جديدة لتنفيذ توجيهات علاء فاروق بالدفع بقيادات فاعلة لتنفيذ أهداف المركز والوزارة وقد شملت القرارات تكليف كل من: ١-الدكتور زكريا بسطاوي محمد حسن مديرا لمحطة بحوث كوم امبو ٢- الدكتور ايمن عبد اللطيف مديرا تنفيذيا لمشروع النظم الزراعية بالاسماعلية ٣-الدكتور حسن محمد فؤاد جلال مشرفا علي مشروع تطوير النظم الزراعية بالاسماعيلية ٤-الدكتور ياسر مبروك مندور مديرا لمحطة بحوث الإنتاج الحيواني بسخا ٥-الدكتور ماهر محمد عبد الحافظ مديرا لمحطة البحوث الزراعية بالخارجة والمحطة الإقليمية بالوادي الجديد ٦-الدكتور احمد مصطفي ابو شوشة مديرا لمحطة بحوث سدس ٧-الدكتور محمد يوسف حسين مديرا لمحطة بحوث بطامية والمحطة الإقليمية بالفيوم ٨- الدكتور اسعد رضا حسن مديرا لمحطة البحوث بالنوبارية ٩-الدكتور محمد عطوة جمال الدين مديرا للمحطة الإقليمية بشرق الدلتا وسيناء والبساتين بالقصاصين ونقل رئيس مركز البحوث الزراعية شكر وزير الزراعة واستصلاح الأراضي للقيادات السابقة متمنيا لهم التوفيق في مهامهم الجديدة المؤكده اليهم ، وثقته في القيادات الجديدة بانه سيقوموا بمواصلة العمل الدؤوب لرفع الكفاءة في المحطات البحثية لمزيدا من التقدم في كافة المجالات المرتبطة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
وزير الثقافة الأسبق يكشف محاولات الجماعة الإرهابية "أخونة" الثقافة المصرية
أكد الدكتور عبدالواحد النبوي، وزير الثقافة الأسبق، أن الأجهزة الأمنية السيادية تعاملت مع دار الوثائق باعتبارها مرفقًا حساسًا يمس الأمن القومي، مشيرًا إلى أن الدار كانت محاطة بمنظومة تأمين متقدمة تضم 11 جهاز إنذار، وكاميرات مراقبة عالية الدقة، بعضها قادر على الرصد لمسافات تصل إلى 6 كيلومترات. وأوضح خلال استضافته ببرنامج "العاشرة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن تأمين الدار كان خاضعًا لإشراف مباشر من أجهزة سيادية عليا، نظرًا لما تحتويه من وثائق تُمثل "شهادة مكتوبة على التاريخ السياسي للدولة المصرية"، تشمل مراحل حساسة مثل تأسيس جماعة الإخوان المسلمين وعلاقتها بالملك فاروق، وملف اغتيال الشيخ الدهبي، وغيرها من الأحداث المفصلية. وأضاف أن دخول قيادي محسوب على الإخوان لتولي مسؤولية الدار في 2012 مثل نقطة تحول في طريقة التعامل الأمني، حيث التزمت الأجهزة الرسمية بالترتيب المؤسسي دون تدخل مباشر، التزامًا منها بمبدأ احترام الشرعية القائمة آنذاك، رغم القلق المشروع من وجود نوايا مبيتة للعبث بالوثائق أو تسريبها. ونوه إلى أن بعض عناصر الجماعة حاولوا بالفعل الدخول إلى غرف الحفظ والاطلاع على محتوياتها، موضحًا أن الأجهزة الرقابية كانت على دراية تامة بذلك، ووثّقت تحركات مشبوهة شملت دخول أشخاص من خارج الدار إلى مناطق غير مصرح بها. ولفت النظر إلى أن الدار تحتفظ بوثائق تمتد من العصر الفاطمي وحتى ما بعد ثورة يوليو، ما يجعلها كنزًا قوميًا وجزءًا من السيادة المعرفية للدولة، مضيفًا أن الإخوان كانوا يسعون لتزييف الذاكرة الوطنية وإعادة إنتاجها بما يخدم خطابهم السياسي والدعوي.


فيتو
منذ 2 أيام
- فيتو
بعد سنوات من الاختفاء، لغز الظهور المفاجئ لحركة حسم الإرهابية
عادت حركة حسم الإرهابية للظهور مجددًا، بعد سنوات من الاختفاء التام، من خلال فيديو بثته تضمن مشاهد تدريبية لعناصرها، في خطوة أعادت للأذهان مرحلة التصعيد المسلح التي أعقبت عزل الإخوان عن الحكم في 2013. وأثار ظهور حسم تساؤلات واسعة حول دلالات التوقيت، والجهة التي تقف وراء هذا الظهور، ووفقًا لتحليلات باحثين في الحركات الإسلامية، فإن هذا الإعلان لا يمكن قراءته بعيدًا عن السياق الأكبر، المرتبط بمحاولة إحياء المشروع المسلح للإخوان، والذي لم ينقطع يومًا، بل تطور في هدوء عبر مراحل متعددة من التجنيد الفكري، إلى التدريب العسكري، وصولًا إلى التفعيل الميداني. حقيقة علاقة حركة حسم بالإخوان الباحث عمرو فاروق، المتخصص في شئون الجماعات الإسلامية، يؤكد أن حسم لم تكن مجرد فصيل طارئ، بل هي امتداد مباشر للتنظيم الخاص الذي أسسه حسن البنا في أربعينيات القرن الماضي، وتمثل تجسيدًا عمليًا لأدبيات البنا وسيد قطب، مشيرًا إلى أن الحركة تأسست على بقايا الحركات المسلحة التي خرجت من رحم الجماعة بعد ثورة 30 يونيو، مثل "العقاب الثوري" و"كتائب حلوان". وحسب فاروق، اعتمدت الحركة على مجموعة من الدراسات الفقهية والتنظيمية التي أعدها قيادات إخوانية، على رأسها "فقه المقاومة الشعبية" و"فقه الاختبار والمحنة"، إلى جانب أدبيات أكثر تطرفًا مثل "إدارة التوحش"، و"رد الاعتداء على الحركة الإسلامية" التي كتبها سيد قطب داخل السجن ودعا فيها لهدم الدولة المدنية وإقامة ما يصفها بالدولة الإسلامية. يكمل فاروق: في أحد لقاءاته على قناة مكملين، أكد القيادي الإخواني مجدي شلش أن الجماعة لم تعد تعتبر "السلمية" من ثوابتها، وقال صراحة: "سلميتنا أقوى بالرصاص". كما أشار إلى أن اللجنة الشرعية في الجماعة، برئاسة محمد كمال، المسؤول عن الجناح المسلح، قامت بإعداد تلك الدراسات وتوزيعها على قواعد التنظيم، وأن أكثر من 85% من عناصر الجماعة يؤيدون العمل المسلح ضد الدولة. يضيف: هذا التحول في الفكر والمنهج لم يكن مجرد تنظير، بل تم ترجمته عمليًا من خلال تأسيس ما عرف بـ"معسكرات الطلائع"، وهي معسكرات تدريب عسكرية تمركزت في مناطق صحراوية ونائية، ووفرت تأهيلًا متقدمًا لعناصر التنظيم على استخدام السلاح وصناعة المتفجرات وعمليات الرصد والتخفي، وصولًا إلى التعامل مع الاستجوابات الأمنية. واستكمل: شكّلت هذه المعسكرات النواة الحقيقية لبناء هيكل تنظيمي عسكري متكامل، ضم لجانًا متخصصة في الدعم اللوجستي، والتدريب، والتزوير، والتصنيع، والتخزين، والرصد، وتنفيذ العمليات. ويوضح فاروق، أن الأجهزة الأمنية المصرية تمكنت من تفكيك هذه المعسكرات مبكرًا، ونجحت في ضبط مزارع الموت، مثل مزرعة الإسكندرية والبحيرة، والتي كانت بمثابة مخازن للسلاح ومراكز تدريب وتمويل، ما أدى إلى إجهاض مخطط الجناح المسلح في مراحله الأولى. ىرغم ذلك ظل المشروع قائمًا تحت السطح، مدعومًا بفكر منظم وصلات خفية بتنظيم القاعدة، خاصة في ظل وجود تاريخ طويل من التعاون بين الجماعة والتنظيم، ظهر مؤخرًا في حملات مشتركة ضد التجنيد الإجباري في الجيش المصري، واستغلال فتاوى قيادات من القاعدة والسلفية الجهادية. وقد تجلى هذا التقارب بوضوح في الفيلم الوثائقي الذي بثته منصات محسوبة على الإخوان بعنوان "الواحات.. الكمين القاتل"، والذي احتفى بهشام عشماوي ورفيقه عماد عبد الحميد، واصفًا إياهما بقادة المقاومة، وممجدًا لعمر رفاعي سرور مفتي القاعدة في ليبيا. لغز مشروع ميدان يرى الباحث عماد عبد الحافظ أن الإعلان عن مشروع "ميدان" قبل شهرين، لم يكن مبادرة دعوية فحسب، بل بدا وكأنه المرحلة الأولى من مشروع أوسع يتضمن تجهيزًا فكريًا وبدنيًا وإيمانيًا لشباب منتقين بعناية، ضمن خطة بعيدة المدى تستهدف إعادة بناء كيان حركي قادر على المواجهة، وهو ما يفسر تزامن هذا المشروع مع عودة "حسم" إلى المشهد. وأضاف عبد الحافظ: "قلت وقتها إننا أمام كيان جديد بتواصل منظم وهيكل داخلي، واليوم يظهر جناحه المسلح على السطح من جديد. وحسب خبراء، عودة حسم ليست مجرد استعراض عضلات أو دعاية إعلامية، بل تشير إلى محاولة لبعث مشروع قديم بثوب جديد، معتمد على شبكات فكرية وتنظيمية وتمويلية لا تزال قائمة، وإن كانت في وضع خفي. وفي ظل تكرار الرسائل التحريضية من الخارج، يصبح من الضروري قراءة هذا الظهور باعتباره جزءًا من مشهد أمني وسياسي معقد، يحتاج إلى يقظة كاملة، وقراءة متأنية لتقاطعات الداخل والخارج، وفهم أعمق لحجم التهديد الذي لا يزال يراهن على إرث الجماعة المسلحة، ولو بوجوه وأسماء جديدة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.