
بثنائية.. فرنسا تهزم ألمانيا في مباراة تحديد المركز الثالث
وحقق منتخب فرنسا فوزا ثمينا ومستحقا 2-صفر على مضيفه منتخب ألمانيا، اليوم الخميس، بمدينة شتوتغارت، في لقاء تحديد صاحب الميدالية البرونزية في البطولة.
وعجز منتخب ألمانيا عن ترجمة الفرص السهلة التي أتيحت له في الشوط الأول إلى أهداف، ليأتي العقاب من جانب كيليان مبابي، الذي افتتح التسجيل للمنتخب الفرنسي في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع لهذا الشوط.
وفي الشوط الثاني، ضاعف منتخب فرنسا تقدمه بهدف آخر في الدقيقة 84 بواسطة البديل مايكل أوليس، في ترجمة حقيقية للفرص العديدة التي سنحت لفريق المدرب ديدييه ديشان خلال هذا الشوط واستغلال المساحات الخالية في دفاع منتخب ألمانيا، الذي اندفع لاعبوه نحو الهجوم من أجل تعديل النتيجة.
وكان منتخب ألمانيا خسر 1-2 أمام نظيره البرتغالي في الدور قبل النهائي للمسابقة، يوم الأربعاء الماضي بمدينة ميونخ، فيما خسر منتخب فرنسا 4-5 أمام إسبانيا، في لقاء المربع الذهبي الآخر، الذي جرى في اليوم التالي بمدينة شتوتغارت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
الإيطالي مويس كين يحسم قراره بشأن الانضمام للهلال
حسم الإيطالي مويس كين موقفه من الرحيل عن فيورنتينا، بعد تقارير رجّحت انضمامه إلى الهلال السعودي. بعد عودته مع زملائه إلى التدريبات تحضيراً للموسم الجديد، أكد كين أنه لا يفكّر بتاتاً في المغادرة، منهياً ارتباطه مع "الزعيم"، الذي بدأ قبل أيام مفاوضات أولية لمحاولة ضمّه. موقع TUTTO mercato WEB نقل عن اللاعب قوله: "أنا متحمّس للمضيّ قدماً، ساعدني فيورنتينا دوماً وسأبذل جهدي من أجل فيورنتينا". وأفادت تقارير بأن كين رفض عرضاً من الهلال بقيادة مدربه الإيطالي سيموني إنزاغي، إضافة إلى القادسية، كما أغلق الباب أمام محاولات مانشستر يونايتد لضمّه. المهاجم الدولي الإيطالي سجّل الموسم الماضي 25 هدفاً في 44 مباراة بكلّ المسابقات مع فيورنتينا.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
مودريتش: ريال مديد سيبقى في قلبي إلى الأبد
أكد النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أن فريقه السابق ريال مدريد الإسباني سيبقى في قلبه دائماً، وذلك بعد انتقاله رسمياً إلى ميلان الإيطالي الاثنين. ودع لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد بعد مسيرة أسطورية شهدت تتويجه بـ28 لقباً خلال 13 موسماً، ليصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش لتلفزيون «ريال مدريد»: «تجتاحني مشاعر متضاربة، لقد انتهت حقبة لا تنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى، في ريال مدريد، نضجت بصفتي لاعباً وشخصاً، لقد منحني ريال مدريد كل شيء باعتباري لاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مدريدياً». وتابع: «لقد كانت رحلة طويلة، لكنها لا تنسى. لقد نضجت كثيراً بصفتي لاعباً وشخصاً، لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني». وأشار: «أنا سعيد جداً ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وأضاف: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل ناد في تاريخ كرة القدم أمر مثير للإعجاب، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك المودة التي منحوني إياها مذهلة، لمجرد أنني ألعب في ريال مدريد». وأوضح النجم الكرواتي: «رئيس النادي فلورنتينو بيريز، كان مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول، لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أر الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي». وأكد: «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، التي كانت رائعة، حيث فزنا في غضون عشر سنوات بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تجسد تماماً جوهر ريال مدريد... عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً». وختم بالقول: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، باعتباري شخصاً جيداً. وبصفتي لاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع، منافسيه وزملاءه وجماهيره، بصفتي لاعباً بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». مع دخوله عامه الـ39 سيحاول النجم الكرواتي لوكا مودريتش مساعدة ميلان الإيطالي، بطل أوروبا سبع مرات، على العودة لأمجاده بعد موسم هو الأسوأ في تاريخ النادي. ووقع مودريتش، الفائز بالكرة الذهبية 2018، على عقد لمدة عام مع ميلان، ويتضمن عقده مع ميلان خيار التمديد لموسم إضافي. ونشأ مودريتش مشجعاً لميلان الذي كان يضم في فترة التسعينات، نجمه المفضل ومواطنه زفونيمير بوبان. وكان مودريتش قد أعلن في مايو (أيار) الماضي أنه سيغادر ريال مدريد بعدما حقق 28 لقباً مع الفريق، حيث فاز بدوري أبطال أوروبا ست مرات وكأس العالم للأندية ست مرات وكأس السوبر الأوروبي خمس مرات والدوري الإسباني أربع مرات وكأس ملك إسبانيا مرتين وكأس السوبر الإسباني خمس مرات. وكان ميلان أنهى الموسم الماضي في المركز الثامن بالدوري الإيطالي، وفشل في الحصول على مقعد مؤهل للبطولات الأوروبية. واستعاد ميلان مدربه السابق ماسيمليانو أليجري، وذلك بعد نهاية الموسم الماضي، ليحل بدلاً للمدرب البرتغالي المقال سيرجيو كونسيساو. وفاز أليجري بلقب الدوري الإيطالي مع ميلان في عام 2011 للمرة الأولى في مسيرته مدرباً، قبل أن يحقق خمسة ألقاب متتالية مع يوفنتوس بين عامي 2015 و2019.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
كولويل: مونديال الأندية سيتخطى دوري أبطال أوروبا!
قال ليفي كولويل، مدافع تشيلسي، إن بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم ستتخطى دوري أبطال أوروبا بعدما تغلب فريقه 3-صفر على باريس سان جيرمان بطل أوروبا في النهائي الذي أقيم في نيوجيرسي، الأحد. وأصبحت البطولة تقام بمشاركة 32 فريقاً وكل أربع سنوات، وستكون النسخة الثانية منها عام 2029. وقال كولويل: «هذه أكبر بطولة فزت بها على الإطلاق. أعتقد أن كأس العالم للأندية ستكون أكبر من دوري أبطال أوروبا، وكنا أول فريق يفوز بها». وأضاف: «استمتعت كثيراً بخوض مباريات كل أربعة أو خمسة أيام. واللعب في ملاعب ممتلئة (بالجماهير) واللعب ضد فرق مختلفة لم تكن لتتاح لي فرصة مواجهتها عادة». وقال مدافع إنجلترا (22 عاماً) إن تشيلسي سيسعى لاستغلال الزخم بعد الفوز على الفريق الفرنسي الذي استقبل هدفاً واحداً فقط في طريقه لبلوغ نهائي البطولة. وتابع: «قلت في بداية هذه البطولة إن خطتنا هي الفوز بها، فنظر إليّ الناس كما لو كنت مجنوناً؛ لذا سأكرر الشيء نفسه الآن قبل انطلاق الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا». وفاز تشيلسي بدوري أبطال أوروبا مرتين عامي 2012 و2021.