
تفاصيل نظام البكالوريا المصرية الجديد × 15 معلومة
- يبدأ بداية من الصف الأول الثانوي بشكل مطابق للثانوية العامة.
- المواد الدراسية فى الصف الأول الثانوى العام تشمل 7 مواد أساسية : التربية الدينية - اللغة العربية - التاريخ المصرى - الرياضيات - العلوم المتكاملة - الفلسفة والمنطق - اللغة الأجنبية الأولى، بالإضافة إلى مادتين خارج المجموع وهما اللغة الأجنبية الثانية والبرمجة وعلوم الحاسب.
- يبدأ التخصص فى الصف الثانى عبر 4 مسارات رئيسية، هى "طب وعلوم الحياة، "الهندسة والحاسبات، "الأعمال والتجارة"، الآداب والفنون.
- المواد الدراسية فى الصف الأول الثانوى العام تشمل 7 مواد أساسية : التربية الدينية - اللغة العربية - التاريخ المصرى - الرياضيات - العلوم المتكاملة - الفلسفة والمنطق - اللغة الأجنبية الأولى، بالإضافة إلى مادتين خارج المجموع وهما اللغة الأجنبية الثانية والبرمجة وعلوم الحاسب.
- المواد الدراسية بالصف الثانى الثانوى فى نظام البكالوريا المصرية تتضمن 4 مواد منهم 3 مواد أساسية وهى اللغة العربية والتاريخ المصرى واللغة الأجنبية الأولى، بالإضافة لمادة تخصص، يختار الطالب مادة واحدة كالتالى:
- مسار الطب وعلوم الحياة يختار الطالب ما بين مادتى الرياضيات أو الفيزياء.
- مسار الهندسة وعلوم الحاسب يختار الطالب ما بين الكيمياء والبرمجة.
- مسار الأعمال يختار الطالب ما بين المحاسبة أو إدارة الأعمال.
- مسار الآداب والفنون يختار ما بين علم النفس أو اللغة الأجنبية الثانية.
- يحق للطالب التحويل بين المسارات إذا شعر بعدم التوافق مع مساره الأول.
- النظام يشتمل على 4 مواد أساسية لجميع الطلاب: اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، التاريخ المصرى، والتربية الدينية، إلى جانب 3 مواد تخصصية حسب المسار.
ـ يمنح نظام البكالوريا المصرية فرصة الطالب مستقبله باختياره، وليس نتيجة امتحان واحد.
- سيكون هناك نموذج مرن فى البكالوريا مثل الشهادات الدولية، يُراعى ظروف الطلاب ويُعيد ضبط العلاقة بين التعليم والقدرة الحقيقية.
- الطالب يتحكم فى مستقبله وليس مكتب التنسيق ولا امتحان الفرصة الواحدة.
- يمنح نظام التحسين الطالب فرصة تحسين الدرجات والمجموع، على أن تكون الفرصة الأولى للامتحان مجانية مقابل رسوم فى الفرصة الثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
مصريون يحصدون المركز الثاني عالميًا في مسابقة للذكاء الاصطناعي ويتفوقون على ألمانيا والهند
حقق فريق طلابي مصري إنجازًا عالميًا لافتًا بحصوله على المركز الثاني في مسابقة شل العالمية، وهي مسابقة دولية متخصصة في تطوير أنظمة القيادة الذاتية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، متفوقين على فرق من كبرى دول العالم في مجال التكنولوجيا والهندسة مثل ألمانيا والهند والبرازيل. وأوضح المهندس الشاب عبد الله، أحد أعضاء الفريق الفائز، خلال لقائه ببرنامج " مصر تستطيع"، عبر قناة "DMC"، مع الإعلامي أحمد فايق، أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على إنتاج كود برمجي متكامل، إلا أن "المبرمج البشري لا يزال ضرورة، إذ نقوم بمراجعة الكود وتعديله ليناسب الأهداف المرجوة بدقة". وشرح الفريق كيف أن البرمجة تبدأ من إدخال معلومات وخصائص تفصيلية لأي جسم أو سيناريو – مثل أبعاد طاولة أو شكل عائق – ليقوم النظام بتحليلها واتخاذ القرار المناسب، مشيرين إلى استخدامهم مجسات في النموذج الذي طوروه لرصد محيط السيارة والتعامل مع العوائق، بحيث تقوم السيارة تلقائيًا بالفرملة أو تقليل السرعة حال الاقتراب من جسم ما. ورغم المنافسة القوية من طلاب الهند وألمانيا والبرازيل – المعروفة عالميًا بتفوقها في مجالات البرمجة والهندسة – استطاع الفريق المصري انتزاع المركز الثاني عن جدارة. وقال عبد الله: "الهنود معروفين في البرمجة، والألمان أهل الماكينات، لكن إحنا اللي بنينا الهرم.. إحنا أصول الهندسة". وعن سبب اختيارهم لكلية الهندسة، قالت الطالبة نور إن فضولها تجاه التكنولوجيا الحديثة دفعها لخوض هذا المجال رغم عدم اهتمامها به سابقًا، فيما أكد عبد الله أن انضمامه لقسم الكهرباء منحه مساحة واسعة للإبداع وتقديم حلول تخدم الناس، مثل مشروع السيارة الذكية. جدير بالذكر أن من بين أعضاء الفريق من اختار الهندسة الميكانيكية شغفًا بمجال "الفك والتركيب"، مستشهدين بالنماذج المصرية الملهمة مثل الدكتورة هدى المراغي، أول عميدة لكلية هندسة في كندا والمتخصصة في الميكانيكا.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
نار تحت الرماد.. أسباب تجدد الحريق في سنترال رمسيس (إنفوجراف)
فوجئ المواطنون مساء أمس الخميس 10 يوليو بتجدد اندلاع النيران فى مبنى رمسيس ، رغم السيطرة الكاملة على الحريق الذي اندلع مساء يوم الإثنين الماضى في المبنى، ما أعاد طرح الأسئلة حول أسباب تجدد الحريق، ومدى تأمين الموقع بعد الكارثة الأولى. لماذا تجددت النيران مرة أخرى في سنترال رمسيس؟ في محاولة لفهم ما حدث من منظور تقني، تحدثت «اليوم السابع» إلى المهندس محمد مغربي، استشاري التأمين والذكاء الاصطناعي، والذي قدّم تحليلاً تفصيليًا لأسباب الاشتعال الثاني، مؤكدًا أن الحريق الأخير لم يكن مفاجئًا، بل نتيجة طبيعية لعدة عوامل فنية معقدة ترتبط بتأثيرات الحريق الأول وطبيعة المبنى نفسه. "النار تحت الرماد".. عندما لا تكفي المياه حيث قال مغربي: "في الحرائق الكبيرة، خصوصًا في منشآت مملوءة بالأجهزة الإلكترونية والكابلات مثل سنترال رمسيس، من الطبيعي أن تظل بقايا للحرارة تحت الأسطح أو داخل الجدران، وهو ما نُطلق عليه اصطلاحًا "النار تحت الرماد"، وأوضح أن عملية التبريد بعد إخماد الحريق غالبًا لا تكون بنسبة 100%، خاصة في مبنى ضخم بهذا الحجم، مما يسمح للنيران بالاشتعال مجددًا إذا لم يتم التعامل مع كل نقطة ساخنة بدقة شديدة. تسريبات كهربائية بسبب المياه كما أكد مغربي أن استخدام المياه في الإطفاء يُعد ضروريًا، لكنه يحمل معه مخاطر إضافية إذا ما وصل إلى مكونات حساسة، "في سنترال مثل هذا، قد تصل المياه إلى لوحات التوزيع، أو إلى أجهزة الفايبر، أو إلى وحدات التغذية الكهربائية المخفية تحت الأرضيات المعلقة، وهو ما قد يؤدي إلى حدوث ما يمكن وصفه بـ "قفلة كهرباء" أو تسريب كهربائي بمجرد إعادة توصيل التيار"، على حد قوله، وأشار إلى أن هذه القفلات قد لا تُكتشف فورًا، لكنها تظهر أثناء التجارب الأولية لتشغيل الأجهزة، وتؤدي إلى شرر كهربائي كافٍ لإشعال النيران من جديد. وتابع مغربي، أن الحريق الأول قد يكون أضعف عوازل الكابلات الداخلية، أو تسببت في شروخ دقيقة داخل مكونات معدنية أو إلكترونية يصعب رؤيتها بالعين المجردة، هذه الأجزاء تصبح هشة، ومع أول توصيل كهربائي، قد تؤدي إلى ارتفاع الحرارة مرة أخرى، وربما إلى اشتعال جديد"، وأكد أن هذه الظواهر شائعة في مثل هذه الحوادث، وتحتاج إلى فحص دقيق جدًا، وهو أمر صعب إنجازه خلال وقت قصير. الحريق الثاني أقل حجمًا.. لكنه كاشف اختتم مغربي تحليله بالتأكيد على أن الحريق الثاني جاء محدودًا مقارنة بالأول، لكنه كشف أن السنترال لا يزال بحاجة إلى مزيد من الفحص والتأمين والتدقيق قبل عودته للعمل الكامل.


الدولة الاخبارية
منذ 16 ساعات
- الدولة الاخبارية
رحلة «أبولو 11» تنطلق من «مكتبة المستقبل».. اعرف الموعد
الجمعة، 11 يوليو 2025 02:35 مـ بتوقيت القاهرة تنظم مكتبة المستقبل، إحدى المنصات الثقافية بجمعية مصر الجديدة، ندوة لعرض ومناقشة الفيلم الأمريكي "أبولو 11". يستعرض الفيلم لقطات وثائقية، وليست خيالية، لما حدث أثناء سفر وهبوط المركبة الفضائية على سطح القمر. يُعرض الفيلم في الساعة الخامسة من مساء غد السبت. "أبولو 11" هو فيلم وثائقي أمريكي صدر عام 2019، قام بتحريره وإنتاجه وإخراجه تود دوغلاس ميلر. يركز الفيلم على مهمة أبولو 11 عام 1969، وهي أول رحلة فضائية تهبط بالبشر على سطح القمر. يتكوّن الفيلم من لقطات أرشيفية فقط، ولا يتضمن سردًا أو مقابلات أو إعادة تمثيل حديثة. يظهر في الفيلم صاروخ "ساتورن 5" وطاقم أبولو 11 (المكوَّن من باز ألدرين، ونيل أرمسترونغ، ومايكل كولينز)