
الزمالك يعرض على فيريرا إقامة معسكر مغلق في العاصمة الإدارية
وقال عبر برنامجه بلس 90 على قناة النهار الفضائية: فيريرا على معرفة ببعض اللاعبين في الزمالك مثل محمود الونش، ومحمود بن تايك، كما شاهد العديد من الفيديوهات مؤخرا لمباريات الزمالك.
وأكمل: الزمالك عرض على فيريرا إقامة معسكر مغلق للإعداد في العاصمة الإدارية الجديد وخوض التدريبات على ملعب مصر الجديد خاصة وأن الإقامة مميزة فيها وتبعد عن الجميع من أجل فرض السرية والتركيز لدى اللاعبين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الجول
منذ 30 دقائق
- في الجول
"تحفظت في البداية حتى لا يقال يجامل الزمالك".. رسالة الرمادي بعد الحصول على مستحقاته
كشف أيمن الرمادي المدير الفني السابق لفريق الزمالك عن حصوله على كافة مستحقاته المالية من النادي. وأعلن الزمالك منذ أيام رحيل الرمادي بشكل رسمي عن تدريب الفريق بعد التتويج بلقب كأس مصر نهاية تعاقده. ووجه الرمادي رسالة إلى جماهير ونجوم الزمالك جاءت كالآتي: "بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله نبدأ، وبالله نستعين، وعلى الله نتوكل. اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. تذكرت قبل أن أكتب هذا الموضوع شخصًا التقيته من قبل في الإمارات، وأصبحنا بعدها أصدقاء، وهو المرحوم طه بصري -رحمة الله عليه-. تذكرت هذا النموذج من الخلق الرفيع، هذا النموذج الذي أفتخر بمعرفته وصداقته. في وجهه تشعر بعظمة تاريخ الزمالك، وفي روحه وبشاشة وجهه تشعر بقيمة الزمالك، وفي تربيته ودماثة خلقه تشعر بعراقة تربية عظيمة بين جدران عتيقة عمرها فوق المائة سنة. هذا النموذج المشرف، أتمنى أن نسير على خطاه في أخلاقه، فإن لم نستطع، فعلى الأقل أن نأخذ منه صفة من صفاته الحميدة. وبعد أن عطّرنا الموضوع بذكرى رجل أفتخر بصداقته، آن الأوان أن أدلي بدلوي. الآن، نعم الآن، لقد حان الوقت، وبعد أن كنت متحفظًا بسبب خوفي من أن يُقال عني إنني أجامل نادي الزمالك العريق حتى أحصل على مستحقاتي، ويُقال عني ما ليس فيَّ، وحتى لا تكون هناك شبهة، لأن ديننا الحنيف أوصانا بأن نتجنب مواطن الشبهات. والآن، وقد حصلت على مستحقاتي كاملة، وأصبح ليس لي عند نادي الزمالك إلا الحب والود والاحترام، فقد تحررت من قيد في رقبتي، حتى لا يظن أحد أني أجامل نادي الزمالك لأحصل على مستحقاتي. هذا القيد الذي كان يُغلّ رقبتي ويُلجم لساني، وهو أن أتجنب موضع شبهة، بأن يظن البعض أن كلماتي مجاملة للبعض لكي أحصل على مستحقاتي. وآن الأوان، وبعد أن زال سبب صمتي، أن أعلن للجميع: أولًا: لكل طفل، لكل شاب، لكل رجل مسن زملكاوي، لا بد أن تثق أن ناديك عظيم، وتاريخه يمتد لأكثر من مائة سنة. لم ولن يُمحى هذا التاريخ بجرة قلم، فعليك أن تفتخر بناديك ورموزك. ثانيًا: لكل شخص يعمل عملًا إداريًا أو فنيًا منتسبًا لنادي الزمالك، تذكر دائمًا أنك كسبت من ناديك مئات الأضعاف مما أعطيت، وعليك الآن ردّ الدين الذي في رقبتك تجاه ناديك. وأسمى درجات الوفاء أن تكون وفيًا دون مصلحة أو منصب، فإن جاء المنصب، فلا بد أن تكون معطاء حتى تكون كبيرًا في عيون الجميع، وإن لم يكن لك منصب، فتذكر دائمًا فضل النادي عليك، فساند من يعمل في المنصب بقلبك، وليس بشعارات. وتذكر دائمًا قيمة طه بصري، وأبورجيلة، وكثير من الأمثلة ليس هذا مجال ذكرها، فهم بفضل الله كُثُر. ثالثًا: مجلس إدارة النادي الحالي، وكل المجالس السابقة، لا يشك أحد أبدًا في حبكم للنادي، لكن الحب وحده لا يكفي. فأي شخص موجود على الكرسي الآن عليه أن يتفانى في العمل، ولا ييأس من أي شيء، سواء كان نقصًا في الموارد أو أي شيء آخر. فطريق الألف ميل يبدأ بخطوة، وعليكم بالعمل، وعدم اليأس، فالعمل ثم العمل ثم الاجتهاد. وعلى قدر اجتهادكم، تأكدوا أن الله لا يُضيع أجر من أحسن عملًا، ودائمًا تذكروا عظمة تراثنا الإسلامي في مقولة: "اعقلها وتوكل". رابعًا: أبنائي وإخواني اللاعبين، أنتم تمثلون الزمالك وكفى. تذكروا هذا جيدًا، أنتم تمثلون الزمالك بعراقته، وكفى. خامسًا وختامها مسك: جمهور الزمالك العظيم الوفي، كل من عمل أو لعب للزمالك، ومنهم أنا شخصيًا، أخذ مقابل ما أعطى أضعافًا مضاعفة، سواء بتقدير مادي أو بتقدير اجتماعي، يؤدي في النهاية إلى تقدير مادي. الجميع، بلا استثناء، أخذ من النادي العريق مئات الأضعاف مما أعطى. إلا أنتم، أنتم بحر من العطاء والوفاء، تُفاخِرون به أمام الأجيال القادمة. فكم شخص وفّر من قوت يومه حتى يدبر ثمن تذكرة مباراة! وكم شخص بكى من الفرح أو الحزن على ناديه الذي يعشقه! وكم شخص منكم تحمّل جماهير الفرق المنافسة، ودافع عن ناديه باستبسال! صدقوني، الانتماء شيء جميل وطبع أصيل، لكن وفاءكم تخطى حدود الانتماء بكثير. فأنتم على رؤوسنا تاج. ثقوا في ناديكم، ثقوا في لاعبيكم، ومن حقكم الكامل، دون نقصان، أن تنتقدوا أي عمل، لأنكم أنتم فقط أصحاب النادي، وأنتم فقط من يُعطي دون مقابل. أما أنا، وأنا الآن خارج أي منصب، فأعد الجميع أنني بقدر ما أستطيع، سأساعد أي شخص يعمل لمصلحة النادي، سواء بالنصح أو المشورة. وأعد الجميع أنني سأحاول جاهدًا أن أتحلّى ببعض من صفات حبيبي -رحمة الله عليه- طه بصري. وأتمنى لكم التوفيق والنجاح. ملاحظة هامة: الفترة القادمة بإذن الله ستكون فترة قد أكون فيها في مكان آخر، لأن هذا هو عملي، وسأُخلِص لمكاني الجديد بكل شرف وجدية. ولكن ليس معنى ذلك أنني أنسى هذا النادي العظيم بجمهوره الوفي العظيم، فأنتم دومًا ستكونون في القلب". ووجه الزمالك الشكر للمدرب على الفترة التي قضاها في تدريب الفريق. كما أعلن النادي رحيل الجهاز الفني بالكامل للفريق ووائل القباني مدير الكرة بالنادي. ورحل أيضا الجهاز الطبي للفريق برئاسة محمد أسامة الذي عمل لمدة 8 سنوات مع الفريق. وكان الجهاز الفني للزمالك قد تولى تدريبه خلفا لجوزيه بيسيرو المدرب الأسبق للفريق. وقاد الرمادي، الزمالك للتتويج بكأس مصر بعد الفوز على بيراميدز بركلات الترجيح. الرمادي قاد الفريق في 5 مباريات فاز خلالها في مباراتين وتعادل في أخرتين وخسر واحدة.


في الجول
منذ 44 دقائق
- في الجول
"تحفظت في البداية حتى لا يقال يجامل الزمالك".. رسالة الرمادي بعد الحصول على مستقحاته
كشف أيمن الرمادي المدير الفني السابق لفريق الزمالك عن حصوله على كافة مستحقاته المالية من النادي. وأعلن الزمالك منذ أيام رحيل الرمادي بشكل رسمي عن تدريب الفريق بعد التتويج بلقب كأس مصر نهاية تعاقده. ووجه الرمادي رسالة إلى جماهير ونجوم الزمالك جاءت كالآتي: "بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله نبدأ، وبالله نستعين، وعلى الله نتوكل. اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. تذكرت قبل أن أكتب هذا الموضوع شخصًا التقيته من قبل في الإمارات، وأصبحنا بعدها أصدقاء، وهو المرحوم طه بصري -رحمة الله عليه-. تذكرت هذا النموذج من الخلق الرفيع، هذا النموذج الذي أفتخر بمعرفته وصداقته. في وجهه تشعر بعظمة تاريخ الزمالك، وفي روحه وبشاشة وجهه تشعر بقيمة الزمالك، وفي تربيته ودماثة خلقه تشعر بعراقة تربية عظيمة بين جدران عتيقة عمرها فوق المائة سنة. هذا النموذج المشرف، أتمنى أن نسير على خطاه في أخلاقه، فإن لم نستطع، فعلى الأقل أن نأخذ منه صفة من صفاته الحميدة. وبعد أن عطّرنا الموضوع بذكرى رجل أفتخر بصداقته، آن الأوان أن أدلي بدلوي. الآن، نعم الآن، لقد حان الوقت، وبعد أن كنت متحفظًا بسبب خوفي من أن يُقال عني إنني أجامل نادي الزمالك العريق حتى أحصل على مستحقاتي، ويُقال عني ما ليس فيَّ، وحتى لا تكون هناك شبهة، لأن ديننا الحنيف أوصانا بأن نتجنب مواطن الشبهات. والآن، وقد حصلت على مستحقاتي كاملة، وأصبح ليس لي عند نادي الزمالك إلا الحب والود والاحترام، فقد تحررت من قيد في رقبتي، حتى لا يظن أحد أني أجامل نادي الزمالك لأحصل على مستحقاتي. هذا القيد الذي كان يُغلّ رقبتي ويُلجم لساني، وهو أن أتجنب موضع شبهة، بأن يظن البعض أن كلماتي مجاملة للبعض لكي أحصل على مستحقاتي. وآن الأوان، وبعد أن زال سبب صمتي، أن أعلن للجميع: أولًا: لكل طفل، لكل شاب، لكل رجل مسن زملكاوي، لا بد أن تثق أن ناديك عظيم، وتاريخه يمتد لأكثر من مائة سنة. لم ولن يُمحى هذا التاريخ بجرة قلم، فعليك أن تفتخر بناديك ورموزك. ثانيًا: لكل شخص يعمل عملًا إداريًا أو فنيًا منتسبًا لنادي الزمالك، تذكر دائمًا أنك كسبت من ناديك مئات الأضعاف مما أعطيت، وعليك الآن ردّ الدين الذي في رقبتك تجاه ناديك. وأسمى درجات الوفاء أن تكون وفيًا دون مصلحة أو منصب، فإن جاء المنصب، فلا بد أن تكون معطاء حتى تكون كبيرًا في عيون الجميع، وإن لم يكن لك منصب، فتذكر دائمًا فضل النادي عليك، فساند من يعمل في المنصب بقلبك، وليس بشعارات. وتذكر دائمًا قيمة طه بصري، وأبورجيلة، وكثير من الأمثلة ليس هذا مجال ذكرها، فهم بفضل الله كُثُر. ثالثًا: مجلس إدارة النادي الحالي، وكل المجالس السابقة، لا يشك أحد أبدًا في حبكم للنادي، لكن الحب وحده لا يكفي. فأي شخص موجود على الكرسي الآن عليه أن يتفانى في العمل، ولا ييأس من أي شيء، سواء كان نقصًا في الموارد أو أي شيء آخر. فطريق الألف ميل يبدأ بخطوة، وعليكم بالعمل، وعدم اليأس، فالعمل ثم العمل ثم الاجتهاد. وعلى قدر اجتهادكم، تأكدوا أن الله لا يُضيع أجر من أحسن عملًا، ودائمًا تذكروا عظمة تراثنا الإسلامي في مقولة: "اعقلها وتوكل". رابعًا: أبنائي وإخواني اللاعبين، أنتم تمثلون الزمالك وكفى. تذكروا هذا جيدًا، أنتم تمثلون الزمالك بعراقته، وكفى. خامسًا وختامها مسك: جمهور الزمالك العظيم الوفي، كل من عمل أو لعب للزمالك، ومنهم أنا شخصيًا، أخذ مقابل ما أعطى أضعافًا مضاعفة، سواء بتقدير مادي أو بتقدير اجتماعي، يؤدي في النهاية إلى تقدير مادي. الجميع، بلا استثناء، أخذ من النادي العريق مئات الأضعاف مما أعطى. إلا أنتم، أنتم بحر من العطاء والوفاء، تُفاخِرون به أمام الأجيال القادمة. فكم شخص وفّر من قوت يومه حتى يدبر ثمن تذكرة مباراة! وكم شخص بكى من الفرح أو الحزن على ناديه الذي يعشقه! وكم شخص منكم تحمّل جماهير الفرق المنافسة، ودافع عن ناديه باستبسال! صدقوني، الانتماء شيء جميل وطبع أصيل، لكن وفاءكم تخطى حدود الانتماء بكثير. فأنتم على رؤوسنا تاج. ثقوا في ناديكم، ثقوا في لاعبيكم، ومن حقكم الكامل، دون نقصان، أن تنتقدوا أي عمل، لأنكم أنتم فقط أصحاب النادي، وأنتم فقط من يُعطي دون مقابل. أما أنا، وأنا الآن خارج أي منصب، فأعد الجميع أنني بقدر ما أستطيع، سأساعد أي شخص يعمل لمصلحة النادي، سواء بالنصح أو المشورة. وأعد الجميع أنني سأحاول جاهدًا أن أتحلّى ببعض من صفات حبيبي -رحمة الله عليه- طه بصري. وأتمنى لكم التوفيق والنجاح. ملاحظة هامة: الفترة القادمة بإذن الله ستكون فترة قد أكون فيها في مكان آخر، لأن هذا هو عملي، وسأُخلِص لمكاني الجديد بكل شرف وجدية. ولكن ليس معنى ذلك أنني أنسى هذا النادي العظيم بجمهوره الوفي العظيم، فأنتم دومًا ستكونون في القلب". ووجه الزمالك الشكر للمدرب على الفترة التي قضاها في تدريب الفريق. كما أعلن النادي رحيل الجهاز الفني بالكامل للفريق ووائل القباني مدير الكرة بالنادي. ورحل أيضا الجهاز الطبي للفريق برئاسة محمد أسامة الذي عمل لمدة 8 سنوات مع الفريق. وكان الجهاز الفني للزمالك قد تولى تدريبه خلفا لجوزيه بيسيرو المدرب الأسبق للفريق. وقاد الرمادي، الزمالك للتتويج بكأس مصر بعد الفوز على بيراميدز بركلات الترجيح. الرمادي قاد الفريق في 5 مباريات فاز خلالها في مباراتين وتعادل في أخرتين وخسر واحدة.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
'اشتغلت ببلاش".. نجم الزمالك السابق يثير الجدل بشأن انتقال مصطفى محمد للأهلي
أكد طارق يحيى نجم الزمالك السابق، أنه حقق نجاحات خلال عمله داخل القلعة البيضاء كلاعب ومدرب ورئيس لقطاع الناشئين، كما ساهم في حصد الألقاب، وكان له دورًا كبيرًا في تصعيد العديد من اللاعبين للفريق الأول. وقال عبر برنامجه بلس 90 على قناة النهار الفضائية: "الزمالك تعرض للتجريف من أبرز لاعبيه خلال السنوات الماضية، وستكون المهمة صعبة بالنسبة لجون ادوارد، فماذا لو رحل في أي وقت عن النادي؟!.. سبق وعملت داخل نادي الزمالك في ظروف صعبة للغاية". وأضاف: "كنت أعمل في الزمالك بأرقام مالية ضعيفة وتقريبا "ببلاش" ومن جاء بعدي حصل على 20 و 25 (ضعف) ما كنت أحصل عليه في النادي، أنا راجل زملكاوي ولا أبحث عن "سبوبة" وكل ما يقال هو محاولات للتشكيك في أبناء نادي الزمالك وحبهم للنادي. ولكنها البعض انتهج سياسة التفرقة". وأكمل: "عملت لمدة سنة ونصف في الزمالك وساهمنا في تصعيد 12 لاعب للفريق الأول، وكان معنا مدربين مميزين في الناشئين والبراعم، وقمت بزيارة معظم محافظات الجمهورية للبحث والتنقيب، وقمنا بالتعاقد مع 12 لاعب سيكونوا الأفضل في مصر". وأتم: "انتقال مصطفى محمد للأهلي غير مستبعد، الأمر أصبح يعتمد على العقلية والاغراءات والمقابل المالي، وقدرة النادي على إقناع اللاعب بالعودة لمصر والانضمام لصفوف الفريق".