logo
الجيش: لا منازل مفخخة في وادي العصافير

الجيش: لا منازل مفخخة في وادي العصافير

المردةمنذ 8 ساعات

فوج الهندسة في الجيش أنهى جولته التفقدية في وادي العصافير – الخيام. وتبين بعد الكشف الميداني، أن المنازل غير مفخخة، خلافا لما زعمه العدو في وقت سابق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حزب الجبهة الوطنية: 100 ألف جنيه للمتوفى و50 ألفًا للمصاب بحادث المنوفية
حزب الجبهة الوطنية: 100 ألف جنيه للمتوفى و50 ألفًا للمصاب بحادث المنوفية

صدى البلد

timeمنذ 36 دقائق

  • صدى البلد

حزب الجبهة الوطنية: 100 ألف جنيه للمتوفى و50 ألفًا للمصاب بحادث المنوفية

أعرب حزب الجبهة الوطنية عن خالص تعازيه لأسر ضحايا حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين. وفي إطار المسؤولية المجتمعية التي يضطلع بها الحزب، ودعمًا لأسر الضحايا والمصابين، قرر الحزب ـ من خلال أمانة الحماية الاجتماعية وأمانة محافظة المنوفية ـ صرف مبلغ 100 ألف جنيه لكل أسرة من أسر المتوفين، و50 ألف جنيه لكل مصاب، وذلك في إطار حرص الحزب على مساندة أهالي الضحايا والمصابين في هذه اللحظات العصيبة. وأكد الحزب مطالبته لجهات الدولة بسرعة إجراء التحقيقات العاجلة للوقوف على أسباب الحادث، والتوجيه باتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث، حفاظًا على أرواح المواطنين وسلامتهم. وكان قد وجه محمد جبران وزير العمل،الإدارة العامة لرعاية العمالة غير المنتظمة ،ومديرية عمل محافظة المنوفية بمتابعة تداعيات هذا الحادث الأليم ،لاتخاذ الإجراءات اللازمة لصرف التعويضات العاجلة لأسر المتوفين ، وكذلك للمصابين والتي قد تصل إلى 200 ألف جنيه لأسرة كل متوفي ، و20 ألف جنيه لكل مصاب ، وذلك من الحساب المركزي لرعاية العمالة غير المنتظمة التابع للوزارة. وشهد الطريق الإقليمي في نطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية، اليوم، حادث تصادم مروع بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل ، ما أسفر حتى الآن عن مصرع 19 شخصًا وإصابة 3 آخرين، جميعهم من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف، وذلك أثناء توجههم إلى أماكن العمل بنظام اليومية..وتم نقلهم إلى مستشفيات قويسنا الباجور ،و أشمون ، ومنوف..

جسر قتل مئات الجنود.. قصة مأسوية من حرب الكوريتين
جسر قتل مئات الجنود.. قصة مأسوية من حرب الكوريتين

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

جسر قتل مئات الجنود.. قصة مأسوية من حرب الكوريتين

نشر موقع 'العربية نت' تقريراً جديداً تحت عنوان 'قصة دامية من حرب الكوريتين.. سيول فجرت جسراً قتل المئات من جنودها'، وجاء فيه: وخلال السنوات الأولى التي تلت الاستقلال، حصلت كوريا الشمالية على دعم عسكري سوفييتي هائل تفوقت بفضله، عسكريا، على جارتها الجنوبية. ومع تزايد حدة التوتر بين الكوريتين، لم تتردد كوريا الشمالية في مهاجمة كوريا الجنوبية معلنة بذلك اندلاع الحرب الكورية التي استمرت لأكثر من 3 سنوات وأسفرت عن مقتل ما بين 1.5 و3 ملايين مدني، إضافة لأكثر من مليوني جندي من كلا الطرفين. يوم 25 حزيران 1950، باشرت قوات كوريا الشمالية، التي تمتعت بتفوق تكنولوجي وعددي كبير، تدخلها بكوريا الجنوبية مثيرة بذلك ذهول القوى الغربية التي استاءت من الأمر واتجهت لحشد قواتها بهدف مهاجمة كوريا الشمالية ودفعها للانسحاب. ومع بداية الغزو، تقدمت قوات كوريا الشمالية، المدربة بشكل جيد على يد المختصين العسكريين السوفييت، بشكل سريع. وفي غضون 3 أيام فقط، بلغت قوات كوريا الشمالية مشارف العاصمة الجنوبية سيول، مثيرة بذلك حالة من الفوضى والذعر داخلها. إلى ذلك، ساهمت قرارات الرئيس الكوري سينغمان ري في زيادة حدة الفوضى بالعاصمة. ويوم 26 يونيو 1950، تحدث الأخير عن رفضه مغادرة العاصمة. وباليوم التالي، فر الرئيس الكوري الجنوبي من سيول على عجل رفقة أفراد حكومته على متن قطار خاص. وفي خضم هذه الفوضى، أصدرت القيادة العسكرية الكورية الجنوبية في حدود الساعة 11 صباح يوم 26 يونيو 1950 أوامر بنسف جسر هانغانغ بهدف تعطيل تقدم القوات الكورية الشمالية ومنح مزيد من الوقت لجيوش كوريا الجنوبية لتنظيم عملية الدفاع عن العاصمة. وبداية من الساعة 3:30 مساء، باشرت قوات كوريا الجنوبية بتفخيخ الجسر. وفي غضون ساعات، تم وضع ما قدره 3600 كيلوغرام من المتفجرات بمناطق مختلفة من جسر هانغانغ. وبحلول الساعة 11 ليلاً، صدر قرار تفجير الجسر دون إصدار أي تحذير لسكان سيول. وعند الساعة الثانية والنصف صباحا يوم 28 يونيو 1950، فُجر جسر هانغانغ أثناء انسحاب العديد من رجال الأمن والجنود والمدنيين عبره. وحسب التقديرات، تسببت هذه الكارثة حينها في مقتل المئات. فضلا عن ذلك، وجد عدد كبير من الجنود الكوريين الجنوبيين أنفسهم محاصرين داخل سيول ليقعوا بذلك تحت رحمة قوات كوريا الجنوبية. وعقب هذه الكارثة، اعتقلت السلطات الكورية الجنوبية الضابط بقوات الهندسة شوي شانغ سي الذي فجر الجسر. وعقب محاكمة وجيزة، أعدم الأخير رمياً بالرصاص. وبعد مضي سنوات عن الحادثة، أعيد فتح ملف إعدام شوي شانغ سي. وعلى إثر ذلك، تمت تبرئة الأخير عقب ظهور أدلة أكدت أنه أقدم فقط على تنفيذ أوامر حصل عليها من القيادة العسكرية. (العربية نت)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store