
إيران تعلق رسميا التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
02/07/2025
ترامب يدشن معتقل "ألكاتراز" المشيد في قلب المستنقعات والمخصص للمهاجرين غير النظاميين
02/07/2025
ما هي أهم الأسلحة التي علقت واشنطن تسليمها لأوكرانيا؟
02/07/2025
رئيس إيران يصادق على قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
02/07/2025
موجة حر شديد في فرنسا.. وفاة شخصين ونقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة
02/07/2025
واشنطن تعلن تعليق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا.. ما السبب؟
02/07/2025
إسرائيل توسع عملياتها العسكرية وتكثف قصفها على غزة وتقتل المزيد من الفلسطينيين
02/07/2025
ترامب يهدد ماسك بقطع دعم بمليارات الدولارات عن شركاته وينظر باحتمال ترحيله
02/07/2025
مظاهرات في تركيا تطالب بالإفراج عن إمام أوغلو بعد 100 يوم على اعتقاله
02/07/2025
أكثر من 170 منظمة تدعو لتفكيك منظومة توزيع المساعدات "القاتلة" في غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 4 ساعات
- يورو نيوز
طهران تلوّح برفع التخصيب إلى 90%.. والأمم المتحدة تعبر عن قلقها من تعليق التعاون مع الوكالة الدولية
في السياق عينه، وفي مقابلة بثها التلفزيون الإيراني، قال علاء الدين بروجردي، العضو البارز في لجنة الأمن القومي في البرلمان، إن إيران "ستقوم في المستقبل بتخصيب اليورانيوم وفقًا لاحتياجاتها، بأي مستويات كانت، دون التقيد بأي شروط". وأضاف أن طهران تملك القدرة التقنية على التخصيب بنسبة 90%، مبررًا ذلك بالحاجة إلى وقود لتشغيل سفينة بحرية، ومؤكدًا أن الخط الأحمر الوحيد هو إنتاج القنبلة الذرية. وقد نقل موقع "إيران إنترناشيونال" البريطاني عن بروجردي وصفه مطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف التخصيب كليًا بـ"الوهم". تحولات في في المشهد الدبلوماسي هذه التصريحات تأتي بعد الضربات الجوية التي نفذتها إسرائيل والولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية، ما دفع طهران إلى تبني موقف أكثر تشددًا. حتى اللحظة، لا إيران ولا الولايات المتحدة أبدتا اهتمامًا بإجراء محادثات دبلوماسية فورية، ما يفتح الباب أمام تسارع محتمل في وتيرة تطوير البرنامج النووي الإيراني، رغم أن مدى الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية تحت الأرض لا يزال غير واضح حتى الآن. قدّرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران باتت قريبة من مستوى التخصيب البالغ 90%، إذ إنها تخصب حاليًا بنسبة 60%. وأعربت الوكالة كذلك عن مخاوف متزايدة إزاء أنشطة ومواد نووية غير معلنة، واتهمت طهران بعدم التعاون في تنفيذ اتفاق الضمانات المرتبط بمعاهدة عدم الانتشار النووي. في المقابل، اتهم البرلمان الإيراني الوكالة بالتحيز السياسي، ودعا إلى تعليق التعاون مع مفتشيها، فيما تواصل طهران التأكيد على أن برنامجها النووي مخصص بالكامل لأغراض مدنية. وكان المرشد الأعلى علي خامنئي قد صرّح سابقًا أن تطوير الأسلحة النووية محظور شرعًا. وكرّر المتحدث باسم وزارة الخارجية، إسماعيل بقائي، هذا الموقف يوم الاثنين، قائلًا: "لم يكن هناك أي تخصيب في إيران بمستوى يستخدم لصناعة الأسلحة النووية. يمكنكم الرجوع إلى تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإن وجدتم دليلاً واحدًا على انحراف البرنامج عن الأغراض السلمية، فليُكشف للعلن". ورغم التلميحات بتسريع وتيرة البرنامج النووي، فإن قدرة إيران على تنفيذ ذلك تبقى رهينة حجم الأضرار التي لحقت بمنشآتها، واحتمال تعرضها لهجمات إضافية. في هذا السياق، تتحرك سلطنة عمان وإيطاليا، اللتان استضافتا في السابق جولات من المفاوضات بين طهران وواشنطن، في مسعى جديد لإحياء المسار الدبلوماسي المتعثر.


فرانس 24
منذ 8 ساعات
- فرانس 24
ماسك يسعى لتأسيس "حزب أمريكا"... مشروع سياسي جدي أم تهديد لترامب؟
أقر مجلس الشيوخ الأمريكي الثلاثاء مشروع قانون ترامب للموازنة والذي يتضمن تخفيضات ضريبية ضخمة واقتطاعات شاملة في الرعاية الصحية. فهل أصبح هذا المشروع "الكبير والجميل" حجر عثرة في طريق طموحات الملياردير إيلون ماسك؟ إذ بات أغنى رجل في الولايات المتحدة المعارض الرئيسي لهذ القانون الذي يعتبر أحد أهم مشاريع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أثار هذا المشروع حنق وسخط ماسك ووصل به الأمر إلى التهديد بتأسيس حزب سياسي جديد لتقويض نهج الجمهوريين. وكان قد كتب الإثنين على صفحته على موقع "إكس" بأن حزبه الجديد، الذي يعتزم الملياردير تسميته "حزب أمريكا"، سيُنشَأ "في اليوم التالي" لاعتماد مشروع القانون "الكبير والجميل". "صوت الشعب هو صوت الله"؟ إنها ليست أول مرة يهدد فيها إيلون ماسك بتأسيس حزب جديد منذ انتهاء صداقته بالرئيس الأمريكي، والتي حظيت بتغطية إعلامية واسعة، في أوائل يونيو/حزيران. فبعد فترة وجيزة من تنحيه عن منصبه كمستشار غير رسمي لشؤون خفض الميزانية في إدارة ترامب، أطلق رئيس شركتي تيسلا وإكس وسبيس إكس استطلاع رأي على منصته المفضلة لمعرفة ما إذا كان مئات الملايين من أنصاره يؤيدون تأسيس حزب جديد يكون، على حد قوله، "في المنتصف تماما بين الديمقراطيين والجمهوريين". لقد لاقى هذا الاقتراح رواجا كبيرا على منصة إكس، لدرجة أنه أعاد إصداره من جديد الثلاثاء، ورافقته العبارة اللاتينية المدوية "صوت الشعب هو صوت الله"، مشيرا إلى أنه سيتبع رأي الأغلبية. غير أن "صوت الشعب" على منصة التواصل الاجتماعي، وهي ملكه، لا يعكس بالضرورة موقف غالبية الأمريكيين. وفي هذا الصدد، يرى ريتشارد جونسون، المتخصص في السياسة الأمريكية بجامعة كوين ماري بلندن، بأن ذلك "ليس اقتراحا جدّيا". لأن ثروة إيلون ماسك لن تكفي لتأسيس حركة سياسية جديدة في أمريكا. ومن جانبه، يؤكد جيروم فيالا-غودفروى، وهو دكتور في الحضارة الأمريكية ومؤلف كتاب "كلمات ترامب"، أنه "من الممكن تأسيس حزب، وقد يُسهم المال في ذلك، لكن النظام موصد إلى حد ما". وبدوره، يوضح ريتشارد جونسون أن "هناك عدة عوائق للحد من المبادرات غير الجدّية. ومن أهمها، ضرورة الحصول على آلاف التوقيعات في كل ولاية وضمان تواجد مكاتب للحزب على مستوى البلاد بأكملها. الأمر الذي يتطلب استثمارا هائلا من الوقت والمال والمتطوعين". ويشكك جيروم فيالا غودفروى في قدرة إيلون ماسك على تعبئة جمهور كاف لجمع التوقيعات. ويتساءل الخبير عمّن سيتبع الملياردير في حملته السياسية الجديدة المحتملة، مع العلم أن "مرتبته في استطلاعات الرأي أدنى من دونالد ترامب، وقد أثار غضب الناخبين الديمقراطيين، ومواقفه لدى الناخبين المستقلين ليست شعبية". "تهديد فارغ" وبالنسبة لريتشارد جونسون فإن القاعدة السياسية لـ"حزب أمريكا" محتمل، سيواجه صعوبة في تعبئة ناخبين. كما أن ماسك "يدافع عن الأفكار الاقتصادية والاجتماعية نفسها التي يتبناها رواد الأعمال الأثرياء في وادي السيليكون، مضيفا إليها نزعة مناهضة للـ"ووكية" تميل بشدة لليمين". وبعبارة أخرى، فإن مواقف ماسك الاقتصادية، على غرار دعم مصادر الطاقة الخضراء، المتوافقة مع سيارات تيسلا الكهربائية، أو الدفاع عن فئة معينة من المهاجرين ليصيروا يدا عاملة في شركات وادي السيليكون الناشئة، لا يفترض أن تؤثر على معسكر مؤيدي ترامب. وعلى صعيد سياسي آخر، فإن تصريحاته وإيماءاته المثيرة للجدل، كرفع ذراعه في حركة تذكر بالتحية النازية، تُفقده أهليته في نظر الناخبين ذوي التوجه التقدمي. ويُشير ريتشارد جونسون إلى أن تلويح ماسك بشبح حزب جديد "هو تهديد فارغ". إذن، لماذا هذا الإصرار؟ هل أخطأ الملياردير بشأن مدى شعبيته الحقيقية لهذه الدرجة؟ وفقا لخبراء حاورتهم فرانس24، يمثل ذلك طريقة لتمرير رسالة مفادها أن ماسك مستعد لبذل كل ما في وسعه من أجل "إلحاق الضرر بنظام ترامب". ويرى جيروم فيالا-غودفروى أن على المعسكر الرئاسي أن يكون حذرا أكثر من وعود ماسك "بإقصاء مرشحي ترامب" بفضل ثروته الشخصية في حال إقرار مشروع قانون الميزانية "الكبير والجميل". وكانت قد سمحت صفة إيلون ماسك كأكبر مانح للحزب الجمهوري، أن يكون مفيدا جدا لدونالد ترامب خلال حملته الرئاسية للعام 2016. لذلك قد لا يرغب الرئيس الأمريكي في رؤية أغنى رجل في العالم يُنفق ملياراته ضد المرشحين "الترامبيين" في انتخابات التجديد النصفي للعام 2026، أو حتى خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري. ويوضح جيروم فيالا غودفروى قائلا: "قد يكون لهذا بعض التأثير، لأن الأغلبية الرئاسية في الكونغرس ضئيلة جدا. وقد تنقلب الأمور إذا نجح إيلون ماسك في ترجيح الكفة لصالح مرشحي ترامب حتى إذا اقتصر الأمر بعدد قليل من الدوائر الانتخابية الرئيسية". عندما يأتي الدعم المالي من شخصية مثيرة للجدل كإيلون ماسك، قد لا يصب ذلك بصفة حتمية في صالح مرشح ديمقراطي. ويعتبر الخبراء الذين قابلتهم فرانس24 قائلين إن الطريقة الأكثر فعالية للملياردير هي التعهد بدعم جميع المرشحين الجمهوريين الذين سيتنافسون ضد المرشحين المؤيدين لدونالد ترامب في الانتخابات التمهيدية اليمينية. ولكن حتى هذا النهج ليس بالسلاح الأوثق. إذ يؤكد ريتشارد جونسون أن "المال بداية جيدة في السياسة الأمريكية، لكنه يبقى غير كاف". فمع بداية ذيع صيته في العام 2004، تمكن باراك أوباما من الفوز على بعض أغنى رجال إلينوي، مثل تاجر الأسهم بلير هال، لينتخب لأول مرة في مجلس الشيوخ. ويذكر ريتشارد جونسون أنه في العام 2016، "لم يُنفق دونالد ترامب تقريبا ولا سنتيما واحدا على إعلاناته الإشهارية خلال الأشهر الأولى من حملته الانتخابية ضد هيلاري كلينتون". وإذا كانت قدرة إيلون ماسك في إلحاق الضرر أقل وقعا مما يمكن تصوره، فإن سياسته المناهضة لترامب قد تساعد الحزب الديمقراطي. ويلخص جيروم فيالا-غودفروى قائلا: "نشهد ما يشبه حربا أهلية تلوح في الأفق داخل الحزب الجمهوري". فأي حلم أكبر للديمقراطيين غير المتمثل في سيناريو يبذل فيه دونالد ترامب قصارى جهده لإفشال المرشحين الجمهوريين المناهضين لمشروعه "الضخم والجميل"، فيما يفعل إيلون ماسك عكس ذلك تماما، بتمويله هؤلاء الجمهوريين "المنشقين".


فرانس 24
منذ 9 ساعات
- فرانس 24
إيران تعلق رسميا التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
01:38 02/07/2025 ترامب يدشن معتقل "ألكاتراز" المشيد في قلب المستنقعات والمخصص للمهاجرين غير النظاميين 02/07/2025 ما هي أهم الأسلحة التي علقت واشنطن تسليمها لأوكرانيا؟ 02/07/2025 رئيس إيران يصادق على قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية 02/07/2025 موجة حر شديد في فرنسا.. وفاة شخصين ونقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة 02/07/2025 واشنطن تعلن تعليق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا.. ما السبب؟ 02/07/2025 إسرائيل توسع عملياتها العسكرية وتكثف قصفها على غزة وتقتل المزيد من الفلسطينيين 02/07/2025 ترامب يهدد ماسك بقطع دعم بمليارات الدولارات عن شركاته وينظر باحتمال ترحيله 02/07/2025 مظاهرات في تركيا تطالب بالإفراج عن إمام أوغلو بعد 100 يوم على اعتقاله 02/07/2025 أكثر من 170 منظمة تدعو لتفكيك منظومة توزيع المساعدات "القاتلة" في غزة