logo
إدارة السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ 5% من وفيات الحوادث عام 2024

إدارة السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ 5% من وفيات الحوادث عام 2024

الغدمنذ 2 أيام
اضافة اعلان
أعلنت إدارة السير، أن مخالفات المسير بعكس اتجاه السير على الطرق المفصولة الاتجاهات، تسببت بـ0.5% من إجمالي وفيات حوادث السير المسجلة عام 2024، مشيرة إلى أن هذا النوع من المخالفات يشكل تهديداً حقيقياً على سلامة مستخدمي الطريق.ودعت الإدارة، ضمن جهودها التوعوية المتواصلة، السائقين إلى ضرورة الالتزام بالاتجاهات المحددة للطرق، حفاظاً على أرواحهم وأرواح الآخرين، وتجنباً للمساءلة القانونية التي قد تترتب على ارتكاب مثل هذه المخالفات الخطرة.وشددت إدارة السير على أن احترام قواعد المرور يبدأ من السائق نفسه، مؤكدة أن الالتزام يعكس وعياً مجتمعياً يسهم في الحد من الحوادث وتعزيز ثقافة السلامة المرورية.--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني
محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني

رؤيا نيوز

timeمنذ 13 دقائق

  • رؤيا نيوز

محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني

‏الهجمات المنظمة ضد بلدنا على منصات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي ليست صدفة، ولا مجرد ردود أفعال عفوية، إنها جزء من مشروع كبير هدفه استنزاف الرصيد الوطني، بدأت بمحاولات التشكيك بالدولة وتخوينها وضرب مواقفها، ثم استمرت بإثارة اللغط حول إنجازاتها وتضخيم أخطائها ومحاولة إقناع الجمهور بأنها دولة هشة، ثم أخذت اتجاهات أخرى لضرب المجتمع وتفكيكه من خلال توظيف أزماته ومشكلاته، والمظلوميات فيه، لإثارة غضبه وإحياء نزعة الانتقام لديه، كل هذا جاء في سياق مدروس لبناء وعي مناهض لوعي الأردنيين الذي انتعش، خلال العامين الماضين، على بلدهم وهويتهم ووجودهم، ومستقبلهم أيضاً. ما حدث لا يحتاج إلى شواهد ؛ خذ -مثلاً -خطاب التظاهر في الشارع الذي شكل خزاناً مفتوحاً ومكشوفاً لمحاولة إنهاك الدولة وإرباكها، خذ -أيضاً – الزخّ الإعلامي الذي حاول الاستفراد بالأردن، دون غيره، لتحميله تداعيات الحرب على غزة، خذ- ثالثاً – ما جرى من لغط متعمد وضجيج حول تصريحات بعض الوزراء والمسؤولين في الحكومة، خذ- رابعاً- محاولة شيطنة كل من يدافع عن المواقف الأردنية، ثم تهشيم أي رمز أردني وتجريحه ..الخ، ستكتشف عندئذ أننا أمام صناعة إعلامية ثقيلة، يقف وراءها فاعلون، ويديرها وكلاء لدول ( أبرزها الكيان الصهيوني) وتنظيمات وتيارات، تدفع لتشكيل رأي عام لا يرى في الأردن إلا «كومة خراب». السؤال الأهم : لماذا يُستهدف الأردن في هذا الوقت بالذات؟ الإجابة يمكن فهمها في سياق ما يجري من تحولات في المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالحلقة الأخيرة من تداعيات الحرب على غزة ؛ أقصد محاولة تصفية القضية الفلسطينية، الأردن هو الدولة الأكثر تضررًا من أية حلول مطروحة، والمطلوب هو تهيئته لقبول ذلك، زعزعة المجتمع وهز قناعات الأردنيين بدولتهم ووضع اليد على الرأي العام وتوجيهه نحو نقاشات انقسامية للنيل من مناعته وتماسكه، والعبث بمزاجه العام، هو جزء من عملية متدرجة لصناعة «الاحتقان « والفوضى السياسية والأمنية وخلط الأوراق. كيف نتعامل مع هذه الهجمات؟ إذا تجاوزنا المسؤلية التي تقع على الإعلام الوطني، وهي تحتاج إلى كلام طويل، فإنني أشير لمسألتين يفترض، بتقديري، أن تحظى بنقاشاتنا واهتمامنا، سواء كنا في موقع المسؤولية، أو منخرطين بالعمل العام، أو مواطنين متفرجين، أو مشغولين عن الهم العام بهمومنا الخاصة. الأولي: الإجماع على قضية «الاستهداف» المبرمج، والاعتراف به، يفترض أن يحفز لدينا الحس الوطني ويشحذ الهمة الوطنية، للخروج من لحظة الترقب والخوف واليأس نحو اليقظة والوعي والاستبصار، مهمة ذلك تقع على عاتق «النخب» السياسية والفكرية والاجتماعية، فهي المؤهلة للاشتباك مع الواقع من خلال طرح الأسئلة والإجابة عنها، إذ لا يمكن للدولة، أي دولة، أن تسير بتوازن وهي ترى بعين واحدة، هي عين من يمارسون الوظيفة العامة، مسوؤلية النخبة، هي التدخل بالعين الأخرى لإكمال رسم الصورة، وتحمل تكاليف ذلك. الثانية: إن تركيبة بلدنا السياسية والاجتماعية، وما جرى من ترسيم للعلاقة بين مكوناته وبينهم وبين نظامه السياسي، يفترض (بل يجب) أن تكون مقدسة سياسيا، ولا يجوز العبث بها من أي طرف كان، وبالتالي فإن أي نقاش حول ما يستهدف الدولة، بوجودها لا حدودها فقط، ينصرف بالضرورة للتأكيد على هذه الثوابت أولا، والمصالح العليا، ثانياً، ثم ترميم ما جرى من تجاوزات عليها، ومعالجتها أيضاً.

الأردن .. إعادة سكان بناية تم إخلاؤها في إربد شريطة إزالة بناء إضافي على السطح
الأردن .. إعادة سكان بناية تم إخلاؤها في إربد شريطة إزالة بناء إضافي على السطح

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأردن .. إعادة سكان بناية تم إخلاؤها في إربد شريطة إزالة بناء إضافي على السطح

قال محافظ إربد رضوان العتوم، مساء الأحد، إنه جرى إعادة سكان بناية تم إخلاؤها في إربد شريطة إزالة بناء إضافي على السطح يشكل خطرا على المبنى، وذلك بعد توصية من مجلس البناء الوطني. وكان العتوم قرر إخلاء بناية سكنية مكونة من طابقين في مخيم إربد احترازيا، بعد ورود بلاغ من السكان عن وجود تصدعات قد تشكل خطرا على حياة القاطنين. و قال العتوم إنه تفقد الموقع واطلع على واقع الحال، وطلب لجنة مجلس البناء الوطني ولجنة الصحة والسلامة العامة لدراسة وضع المبنى فنيا، ورفع التوصيات المناسبة مشيرا إلى أن قرار الإخلاء سيبقى قائما حتى يصدر قرار من اللجنة المختصة حول سلامة المبنى، وما إذا كان يمكن إجراء صيانة له مع بقاء السكان أو استمرار الإخلاء. وشهدت محافظة إربد انهيار بناية سكنية قبل أيام في شارع بغداد؛ وهو الحادث الذي فتح الباب أمام المواطنين للإبلاغ عن اي خطورة في المباني حيث تلقت غرفة العمليات عدة بلاغات عن منازل ظهرت فيها تصدعات، وتم الكشف عليها من اللجان المختصة، وكتابة التوصيات الفنية المتعلقة بكل حالة. محافظ إربد أهاب بالمواطنين ضرورة تفقد منازلهم بشكل دوري خاصة الأبنية القديمة، ومراقبة أي تشققات أو تسربات مياه قد تؤثر على أساسات المباني وضرورة إجراء أعمال الصيانة الدورية والإبلاغ الفوري عن أي ملاحظات أو تصدعات حفاظا على السلامة العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store