logo
قالت الهيئة الاتحادية للرقابة على المؤسسات في سويسرا إن "مؤسسة غزة الإنسانية" لم تستوف بعض المتطلبات القانونية بما يشمل العدد الصحيح من أعضاء مجلس الإدارة أو عنواناً بريدياً أو حساباً مصرفياً سويسرياً

قالت الهيئة الاتحادية للرقابة على المؤسسات في سويسرا إن "مؤسسة غزة الإنسانية" لم تستوف بعض المتطلبات القانونية بما يشمل العدد الصحيح من أعضاء مجلس الإدارة أو عنواناً بريدياً أو حساباً مصرفياً سويسرياً

العربيةمنذ 2 أيام
بدأت سويسرا، اليوم الأربعاء، إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف، وبررت ذلك بوجود أوجه قصور قانونية في تأسيس المكتب.
وكانت "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة إغاثة مثيرة للجدل تدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل، قد شرعت في توزيع طرود غذائية في قطاع غزة في نهاية مايو (أيار) الماضي.
وجاء توزيع المواد الغذائية في إطار نموذج جديد لتوصيل المساعدات أثار انتقادات الأمم المتحدة بسبب ما اعتبرته افتقاراً للحياد في حرب غزة، بالإضافة إلى مقتل المئات من الفلسطينيين في عمليات إطلاق نار بالقرب من مراكز التوزيع.
وقالت الهيئة الاتحادية للرقابة على المؤسسات في إشعار للدائنين نشر في الجريدة الرسمية السويسرية للتجارة اليوم "قد تأمر الهيئة بحل المؤسسة إذا لم يتقدم أي دائنين خلال الفترة القانونية التي تبلغ 30 يوماً".
وأبلغت الهيئة وكالة "رويترز" بأن "مؤسسة غزة الإنسانية" لم تستوف بعض المتطلبات القانونية بما يشمل العدد الصحيح من أعضاء مجلس الإدارة أو عنوانا بريديا أو حسابا مصرفيا سويسريا.
وقالت الهيئة في بيان "أكدت مؤسسة غزة الإنسانية للهيئة الاتحادية للرقابة على المؤسسات أنها لم تقم بأي أنشطة في سويسرا على الإطلاق، وأنها تعتزم حل الفرع المسجل في جنيف (لتجنب الإغلاق الرسمي من السلطات على الأرجح)".
وأصدرت السلطات في جنيف إشعاراً قانونياً منفصلاً لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" الأسبوع الماضي من أجل تدارك "القصور في المنظمة" خلال 30 يوماً أو مواجهة إجراءات محتملة.
وتقول السلطات الطبية الصحية في قطاع غزة، إن أكثر من 500 شخص قتلوا بالقرب من مراكز توزيع المساعدات التابعة للمؤسسة في غزة أو على طول الطرق المؤدية إليها التي تحرسها القوات الإسرائيلية منذ بدء المؤسسة عملها.
واعترف الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين بتعرض مدنيين فلسطينيين للأذى بالقرب من مراكز التوزيع وصدرت لقواته تعليمات جديدة في أعقاب ما أسماها "الدروس المستفادة".
وقالت "مؤسسة غزة الإنسانية" إنها وزعت أكثر من 52 مليون وجبة خلال خمسة أسابيع على الفلسطينيين الذين ينتظرون المساعدات، وإن منظمات إنسانية أخرى "نهبت كل مساعداتها تقريباً".
ويشهد قطاع غزة نقصاً حاداً في الغذاء وغيره من الموارد الأساسية بسبب حرب دائرة منذ قرابة عامين شنتها إسرائيل على حركة حماس وأدت إلى نزوح معظم سكان القطاع البالغ عددهم مليوني نسمة، وتسببت في تحويل مناطق كثيرة منه إلى ركام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجنرال الأمريكي جرينكيفيتش يتولى قيادة قوات حلف الناتو في أوروبا
الجنرال الأمريكي جرينكيفيتش يتولى قيادة قوات حلف الناتو في أوروبا

الرياض

timeمنذ 20 دقائق

  • الرياض

الجنرال الأمريكي جرينكيفيتش يتولى قيادة قوات حلف الناتو في أوروبا

تولى الجنرال الأمريكي أليكسوس جرينكيفيتش ثاني أعلى منصب في حلف شمالي الأطلسي "الناتو" خلفاً لسلفه ومواطنه كريستوفر كافولي وذلك خلال حفل أقيم في مدينة مونس البلجيكية اليوم الجمعة. وقال الناتو إن جرينكيفيتش، وهو طيار مقاتل مدرب، شغل مؤخراً منصب مدير العمليات لهيئة الأركان المشتركة الأمريكية. وأكد الأمين العام لحلف الناتو مارك روته أن جرينكيفيتش يتمتع "بفهم عميق للتهديدات التي نواجهها من الجو وعبر المجالات الأخرى." وأضاف روته: "أعلم أن الناتو يمكنه الاعتماد عليك للخدمة بنفس العزيمة الراسخة مثل أسلافك." يشار إلى أن منصب القائد الأعلى لقوات الحلف في أوروبا ، الذي يتخذ من مدينة مونس جنوب بلجيكا مقراً له، يعتبر ثاني أهم منصب في الناتو بعد الأمين العام. ويتمتع شاغل هذا المنصب بسلطة اتخاذ القرارات بشأن العمليات العسكرية لتحالف الدفاع الغربي.

نتنياهو صرخ برئيس أركانه.. كواليس توتر بين الحكومة والجيش
نتنياهو صرخ برئيس أركانه.. كواليس توتر بين الحكومة والجيش

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

نتنياهو صرخ برئيس أركانه.. كواليس توتر بين الحكومة والجيش

كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن خلافاً جوهرياً دبّ بين الجيش ورئيس الحكومة والوزراء حول كيفية استمرار الحرب في غزة ، فيما انفجر بنيامين نتنياهو غاضباً على رئيس الأركان إيال زامير. في التفاصيل، عقد اجتماع عاصف للغاية، مساء أمس الخميس، بدعوة من نتنياهو، وشهد صراخاً وارتفاعاً في الأصوات. وتناول الاجتماع، من بين أمور أخرى، كيفية استمرار الحرب في غزة، وسط تساؤلات حول ما سيحدث إذا لم تُنجز صفقة الآن، ولم تُعلن تهدئة لمدة 60 يوماً، وما هي الخطوات التالية في القطاع الفلسطيني. "لا يستطيع السيطرة على مليوني شخص" فتوجه رئيس الأركان لرئيس الحكومة والوزراء بالقول إن "الجيش لا يستطيع السيطرة على مليوني شخص" في غزة. وهذه كانت من بين التصريحات التي أغضبت نتنياهو فصرخ في وجه رئيس الأركان رداً على ذلك، بحسب عدة مصادر. كما أضاف نتنياهو أن "فرض حصار على غزة هو وسيلة فعالة، لأن احتلال القطاع بالكامل سيعرض الجنود والرهائن للخطر". اقتراح وقف النار تأتي تلك التطورات فيما تتزايد الدعوات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة مع اقتراب الحرب من شهرها الثاني والعشرين. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوقت سابق اليوم، أنه من المرجح معرفة رد حماس على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة خلال 24 ساعة. فيما أعلنت حماس اليوم، أنها تجري مشاورات مع الفصائل الفلسطينية بشأن مقترح جديد من الوسطاء لوقف إطلاق النار مع إسرائيل. "اجتماع مطول ومثمر" يذكر أن ترامب كان ذكر، الثلاثاء، أن إسرائيل "وافقت على الشروط اللازمة لإبرام" هدنة مع حماس في غزة لمدة 60 يوماً تمهيدا لإنهاء الحرب، وحث الحركة على الموافقة على هذا "المقترح النهائي" الذي تعمل حالياً القاهرة والدوحة على إنجازه. وقال في منشور على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، إنه عقب "اجتماع مطول ومثمر" بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين في واشنطن "وافقت إسرائيل على الشروط اللازمة لإبرام وقف لإطلاق النار لـ60 يوماً، وخلال هذه المدة سنعمل مع كل الأفرقاء من أجل إنهاء الحرب". كما أردف أن "القطريين والمصريين الذين عملوا بلا كلل للمساهمة في السلام، سيقدمون هذا المقترح النهائي".

زيلينسكي يتفق مع ترمب على «تعزيز حماية» الأجواء الأوكرانية
زيلينسكي يتفق مع ترمب على «تعزيز حماية» الأجواء الأوكرانية

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

زيلينسكي يتفق مع ترمب على «تعزيز حماية» الأجواء الأوكرانية

أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أنه اتفق مع نظيره الأميركي خلال مكالمة هاتفية، الجمعة، على «تعزيز حماية» الأجواء الأوكرانية بعد هجوم جديد كثيف شنّته روسيا بمسيّرات وصواريخ على أوكرانيا. وقال زيلينسكي عبر «تلغرام»: «تطرقنا إلى الاحتمالات على صعيد الدفاع الجوي، واتفقنا على العمل معاً لتعزيز حماية مجالنا الجوي»، متحدثاً عن «محادثة معمقة». وأعلن مساعد الرئيس الأوكراني، أندريه يرماك، الجمعة، أن الرئيسيين، زيلينسكي وترمب، أجريا مباحثات هاتفية، وصفها على تطبيق «تلغرام» بأنها «كانت غنية وبالغة الأهمية»، وجاءت مكالمتهما بعد يوم من تصريح ترمب بأنه أجرى محادثة مخيبة للآمال مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. صورة مركبة للرئيسين الروسي والأميركي (أ.ف.ب) وذكر موقع «أكسيوس» أن الرئيس الأميركي ناقش مع نظيره الأوكراني، الجمعة، أسلحة الدفاع الجوي وتصعيد الضربات الروسية على أوكرانيا. وشنّت روسيا أكبر هجوم بالطائرات المسيّرة على كييف بعد ساعات من محادثة ترمب مع بوتين. وأثار قرار واشنطن بوقف بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا تحذيرات من كييف من أن هذه الخطوة ستُضعف قدرتها على التصدي للضربات الجوية والتقدم في ساحة المعركة. وتحدّث ترمب مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الخميس، وفقاً لما نقلته مجلة «شبيغل» عن مصادر حكومية. وذكرت المجلة، الجمعة، أن الزعيمين ناقشا الوضع في أوكرانيا، بما في ذلك تعزيز دفاعها الجوي، بالإضافة إلى قضايا التجارة. وندّدت «الخارجية الألمانية»، الجمعة، باستمرار موسكو في «اللجوء إلى القوّة العنيفة»، مشيرة إلى أن «أوكرانيا بحاجة إلى المزيد، وليس إلى الأقلّ، للدفاع عن أراضيها». وناشد زيلينسكي الأوروبيين، الخميس، بـ«تعزيز تعاوننا وتنسيقنا في الاتحاد الأوروبي و(الناتو)» اللذين تطمح أوكرانيا إلى الالتحاق بهما. وجرت المكالمة الهاتفية بين ترمب وبوتين غداة إعلان واشنطن عن وقف شحنات بعض الأسلحة إلى أوكرانيا، ما قد يصّعب موقف كييف، في ظلّ التقدّم المتواصل على الجبهات للجيش الروسي. وفي هذا الإطار، أعلنت الحكومة الألمانية، الجمعة، أنها تدرس شراء أنظمة باتريوت للدفاعات الجوية من الولايات المتحدة لصالح أوكرانيا، عقب إعلان الولايات المتحدة تعليق تسليم أسلحة معينة إلى كييف. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ردّاً على سؤال بشأن إمكان شراء أنظمة باتريوت من الولايات المتحدة لأوكرانيا: «هناك عدة طرق لسد هذا النقص في أنظمة باتريوت، لقد ذكرتم واحدةً فقط. أستطيع أن أؤكد لكم أن مناقشات مكثفة تجري بالفعل حول هذا الموضوع». جانب من زيارة ماكرون وستارمر وتاسك وميرتس للعاصمة الأوكرانية يوم 10 مايو (إ.ب.أ) ويرأس رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس المقبل، اجتماعاً للدول «المتطوعة» عبر الفيديو من قاعدة «نورثوود» الجوية قرب لندن، لتعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا في مواجهة روسيا، وفق ما ذكر الإليزيه، الجمعة. وأوضحت الرئاسة الفرنسية أن الاجتماع يشارك فيه الرئيس الأوكراني وقادة آخرون، بينهم المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني، اللذان سيلتقيان في روما بالتزامن مع مؤتمر حول إعادة إعمار أوكرانيا. وذكرت الرئاسية الفرنسية، كما نقلت عنها «وكالة الصحافة الفرنسية»، «ستجري بالتأكيد مناقشة كيفية حفاظ أوكرانيا بشدة على القدرة القتالية»، وضمان «تحديث الجيش الأوكراني»، ونشر «قوة تأمين في إطار وقف إطلاق النار عندما يحين الوقت». وتهدف قوة التأمين هذه، التي لا تزال نظرية للغاية، إلى ضمان أمن أوكرانيا بعد وقف إطلاق نار محتمل لردع أي هجوم روسي جديد. لكن الأوروبيين الذين يُشكلون جزءاً كبيراً منها، لا يرغبون في أن يكونوا على خط المواجهة، ومن ثم سيعتمدون بشكل أساسي على القوات الأوكرانية لمنع الروسيين من توسيع أو استئناف الأعمال العدائية بمجرد توقفها. وبالتالي، تكمن الفكرة في دعم الجيش الأوكراني، والارتقاء به إلى مستوى معايير حلف شمال الأطلسي (الناتو) ليصبح قوياً بما يكفي لردع موسكو. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (د.ب.أ) والهدف من ائتلاف حلفاء كييف الذي يضم أكثر من 30 دولة، إعادة الأوروبيين إلى الساحة الدبلوماسية. وأشارت الرئاسة الفرنسية إلى أن اجتماع الخميس سيُركز أيضاً على «كيفية زيادة الضغط على روسيا لجعلها توافق على وقف إطلاق النار غير المشروط، الذي ترفضه بقوة». وأعلن الكرملين، الجمعة، أنه من غير الممكن حالياً أن يُحقق أهدافه في هجومه المستمر على أوكرانيا عبر «الوسائل الدبلوماسية»، ومن ثم سيواصل عملياته. وعَدَّ وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيها، الهجوم الروسي الذي وقع يوم الخميس بأنه يُعبّر عن «ازدراء فلاديمير بوتين التام للولايات المتحدة». وحسب كييف، بدأت الضربات «فور انتهاء» المكالمة الهاتفية بين ترمب وبوتين، وأقرّ دونالد ترمب الخميس بالعجز بعدم إحراز «أيّ تقدّم» لتسوية النزاع في أوكرانيا، في حين أكّد نظيره الروسي أن موسكو «لن تتخلّى عن أهدافها». والخميس، بقي فلاديمير بوتين حازماً خلال مكالمته الهاتفية السادسة مع دونالد ترمب، مشدّداً على أن روسيا «لن تتخلّى عن أهدافها» في أوكرانيا، مع تأكيد انفتاحه على مواصلة المفاوضات مع كييف. وصرّح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف للصحافيين، «نحن مهتمون بتحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة، ومن الأفضل القيام بذلك بالوسائل السياسية والدبلوماسية»، مضيفاً: «لكن ما دام ذلك يبدو متعذراً، سنواصل العملية الخاصة». وأعرب دونالد ترمب من جانبه عن استيائه مجدّداً من انعدام التقدّم نحو تسوية للحرب، التي كان يأمل حلّها في أسرع وقت ممكن. وهو أقرّ بعد انتهاء المكالمة «لا، لم أحرز أيّ تقدّم». من جانب آخر، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الجمعة، إنه يأمل «استقراراً إيجابياً» في العلاقات بين موسكو وواشنطن، في برقية وجّهها إلى نظيره الأميركي ماركو روبيو بمناسبة العيد الوطني في الولايات المتحدة. وكتب لافروف، حسبما نقلت عنه «الخارجية الروسية» في بيان، «أرجوكم نقل أحرّ التهاني للشعب الأميركي بمناسبة العيد الوطني في الولايات المتّحدة... والإعراب عن دعم روسيا الاتحادية لتطلّعاته إلى الوحدة، وتحقيق الحلم الأميركي التقليدي». وأضاف: «آمل أن تنعم العلاقات بين بلدينا، بفضل جهودنا المشتركة، باستقرار إيجابي على أساس الاحترام المتبادل ومراعاة المصالح الوطنية المشتركة المحدّدة بحكم التاريخ والجغرافيا والوقائع في الميدان». الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في القطار المتجه إلى كييف مساء 9 مايو 2025 (أ.ب) وتُطالب روسيا، التي شنّت هجومها العسكري الواسع على جارتها الأوكرانية في فبراير (شباط) 2022، كييف خصوصاً بالتخلّي عن 4 مناطق تحتلّها موسكو جزئياً، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمّتها بقرار أحادي الجانب إلى أراضيها في 2014، بالإضافة إلى تخلّي أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وتعدُّ أوكرانيا هذه المطالب غير مقبولة. وغالباً ما تشدّد روسيا، التي تحتلّ نحو 20 في المائة من الأراضي الأوكرانية، على ضرورة مراعاة «الوقائع في الميدان» في سياق المفاوضات الرامية إلى تسوية النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store