logo
فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

الجزيرةمنذ يوم واحد
تعمل فرق الدفاع المدني السوري على إخماد حرائق في نقاط جديدة اندلعت فيها النيران ليلًا بريف اللاذقية، كما شاركت طائرات تابعة للقوات الجوية السورية في عمليات إخماد النيران.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يبثون مشاهد لإغراق السفينة "ماجيك سيز"
الحوثيون يبثون مشاهد لإغراق السفينة "ماجيك سيز"

الجزيرة

timeمنذ 28 دقائق

  • الجزيرة

الحوثيون يبثون مشاهد لإغراق السفينة "ماجيك سيز"

بث الإعلام الحربي التابع لجماعة الحوثي مشاهد استهداف وإغراق السفينة "ماجيك سيز" في البحر الأحمر بعد هجوم نفّذته الجماعة الأحد الماضي. وقد أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن الهجوم على الناقلة "ماجيك سيز" التي ترفع العلم الليبيري وتديرها شركة يونانية قبالة جنوب غرب اليمن، وقالوا إن السفينة غرقت. وجاء الهجوم بعد توقف دام أشهرا عدة في الهجمات التي ينفذها الحوثيون في اليمن على سفن تجارية يؤكدون أن لها صلة بإسرائيل في الممر المائي الحيوي. وهذه هي المرة الأولى منذ يونيو/حزيران 2024 التي يُقتَل فيها بحارة في هجمات على سفن بالبحر الأحمر، ليرتفع إجمالي قتلى هذه الهجمات إلى ستة. وفي هجوم آخر، قُتل اثنان من أفراد طاقم سفينة "إتيرنيتي سي" التي ترفع العلم الليبيري في هجوم استهدفها في البحر الأحمر مساء الاثنين. وقال مسؤول في عملية "أسبيدس" التابعة للاتحاد الأوروبي، والمكلفة بالمساعدة في حماية حركة الشحن في البحر الأحمر، إن الهجوم على "إتيرنيتي سي" على بُعد 50 ميلا بحريا إلى الجنوب الغربي من ميناء الحُديدة اليمني هو الثاني على سفينة تجارية في المنطقة منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وكانت "إتيرنيتي سي" تُقِل على متنها طاقما يضم 22 فردا، وهم 21 فلبينيا وروسي واحد، قبل تعرضها لهجوم بقوارب مسيّرة وقذائف صاروخية أُطلقت من قوارب سريعة مأهولة.

محكمة تونسية تصدر أحكاما مشددة بالسجن على سياسيين كبار بينهم الغنوشي
محكمة تونسية تصدر أحكاما مشددة بالسجن على سياسيين كبار بينهم الغنوشي

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

محكمة تونسية تصدر أحكاما مشددة بالسجن على سياسيين كبار بينهم الغنوشي

قالت إذاعة "موزاييك إف إم" التونسية إن محكمة أصدرت اليوم الثلاثاء أحكاما بالسجن تتراوح من 12 إلى 35 عاما على سياسيين كبار من بينهم رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي (84 عاما)، ورئيس الوزراء السابق يوسف الشاهد ومسؤولين أمنيين سابقين، ضمن ما تعرف بقضية "التآمر 2". وقضت المحكمة بسجن الغنوشي 14 سنة في القضية التي يحاكم فيها 21 شخصا، في خطوة يقول منتقدون إنها تظهر "استخدام الرئيس قيس سعيد للقضاء لترسيخ حكم استبدادي". ومن بين المحكوم عليهم أيضا بتهمة التآمر على الدولة في هذه المحاكمة نادية عكاشة، مديرة ديوان الرئيس قيس سعيد السابقة التي فرت من البلاد، وحكم عليها بالسجن 35 عاما. وقالت موزاييك إن رئيس الوزراء السابق يوسف الشاهد المتهم في القضية طعن على قرار دائرة الاتهام بإحالته إلى الدائرة الجنائية، وهو ما يعني أنه ليس مشمولا في الأحكام حتى الآن في انتظار نتيجة الطعن. ووُجهت اتهامات إلى 21 شخصا، منهم عشرة في السجن بالفعل و11 فروا من البلاد. وحكمت المحكمة على رئيس جهاز المخابرات السابق كمال القيزاني بالسجن 35 عاما، ووزير الخارجية السابق رفيق عبد السلام بالسجن 35 عاما، ومعاذ الغنوشي، ابن راشد الغنوشي، بالسجن 35 عاما، وفر الثلاثة من البلاد. والغنوشي، الذي كان رئيسا للبرلمان الذي حله سعيد، مسجون منذ عام 2023، وصدرت بحقه ثلاثة أحكام بالسجن لمدة تبلغ 27 عاما في قضايا منفصلة في الأشهر القليلة الماضية. وحل سعيد البرلمان عام 2021 وبدأ الحكم بالمراسيم، ثم حل المجلس الأعلى للقضاء المستقل وأقال عشرات القضاة، وهي خطوة تصفها المعارضة بأنها انقلاب قوض الديمقراطية الناشئة التي فجرت شرارة انتفاضات الربيع العربي عام 2011. ويرفض سعيد هذه الاتهامات، ويقول إن خطواته قانونية وتهدف إلى إنهاء سنوات من الفوضى والفساد المستشري في أوساط النخبة السياسية. ويقبع معظم قادة المعارضة وبعض الصحفيين ومنتقدي سعيد في السجن منذ أن سيطر سعيد على معظم السلطات في عام 2021. وهذا العام، أصدرت محكمة أخرى أحكاما بالسجن تتراوح من خمسة أعوام إلى 66 عاما على قادة للمعارضة ورجال أعمال ومحامين بتهمة التآمر أيضا، وهي قضية تقول المعارضة إنها ملفقة في محاولة لقمع معارضي الرئيس. وتقول جماعات حقوقية ونشطاء إن سعيد حول تونس إلى سجن مفتوح ويستخدم القضاء والشرطة لاستهداف خصومه السياسيين. ويرفض سعيد هذه الاتهامات، ويقول إنه لن يصبح ديكتاتورا وإنه لا أحد فوق القانون مهما كان اسمه أو منصبه.

خبير عسكري: المقاتل الفلسطيني بات أكثر جرأة وعملية بيت حانون سابقة
خبير عسكري: المقاتل الفلسطيني بات أكثر جرأة وعملية بيت حانون سابقة

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

خبير عسكري: المقاتل الفلسطيني بات أكثر جرأة وعملية بيت حانون سابقة

لا تزال العملية النوعية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في بيت حانون (شمالي قطاع غزة) تثير كثيرا من التحليلات والتعليقات، التي تجمع في معظمها على أن المقاتل الفلسطيني بات أكثر جرأة في تنفيذ عملياته، ورغم الحصار وإمكاناته المتواضعة ينجح في تكبيد جيش الاحتلال الإسرائيلي خسائر ثقيلة في الأرواح والمعدات. ونفذت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- كمينا مركبا في منطقة بيت حانون أدى إلى مقتل وجرح نحو 20 جنديا إسرائيليا، في هجوم يُعد من أعنف وأدق الضربات منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وخلص جيش الاحتلال الإسرائيلي في تحقيق أجراه إلى أن منطقة كمين بيت حانون تعرضت سابقا لعشرات الضربات الجوية والمدفعية، وأن سرية من كتيبة "نتساح يهودا" مرت فوق حقل ألغام مخفى جيدا رغم وجود تمهيد من سرية مدرعات، كما أكد أن العبوة الأولى أصابت السرية، والثانية انفجرت بقوة الإنقاذ، ثم توالت العبوات وإطلاق النار. ووصف الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد الركن حاتم كريم الفلاحي -في تحليله للمشهد العسكري في غزة- عملية بيت حانون بأنها سابقة، كونها نفذت ليلا وجرت في منطقة دمرها جيش الاحتلال الإسرائيلي تدميرا كاملا، وتعد قريبة من السياج الحدودي. وبيت حانون هي من المناطق الأولى التي دخلها جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد بدء الهجوم البري على قطاع غزة عام 2023، وسيطر عليها ودمرها في محاولة منه للقضاء على المقاومة وإنهاء ما يسميه خطر الأنفاق، ورغم ذلك، فإن مقاتلي المقاومة تمكنوا من التسلسل ودخول المنطقة وتنفيذ عمليات نوعية فيها ضد جيش الاحتلال. وما يميز عملية بيت حانون أن المقاتلين راعوا احتمالات تقدم الجيش الإسرائيلي من أكثر من محور، ولذلك لم يستهدفوا تعزيزاته من محور واحد، بل من محاور متعددة، ويشير العقيد الفلاحي إلى أن جيش الاحتلال أطلق قبل يومين عملية عسكرية في بيت حانون بزعم وجود بنى تحتية للمقاومة. ويوضح أن مزاعم الاحتلال بوجود مقاتلين في بيت حانون هي رواية روجها جيش الاحتلال منذ بداية عدوانه على قطاع غزة، وذلك لتبرير جرائمه على سكان القطاع وتبرير خسائره في المنطقة. انهيار كبير ومن جهة أخرى، ينفي العقيد الفلاحي مزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه يسيطر على معظم المناطق في قطاع غزة، ويقول إن الأمر لو كان ذلك لما استطاع المقاتل الفلسطيني أن يتسلل ويقوم بعمليات أكثر جرأة، رغم القصف الجوي والمدفعي الإسرائيلي. ويؤكد الفلاحي أن جيش الاحتلال يعاني انهيارا كبيرا ومستوى متدنيا من الأداء القتالي، وهناك آلاف الجنود يعانون حالة نفسية سيئة، إضافة إلى نقص في العتاد وفي المقدرات وفي القوة البشرية، وهو ما أقر به إسحاق بريك، وهو قائد الفيلق الجنوبي والكليات العسكرية الإسرائيلية سابقا، بقوله في وقت سابق إن الجيش الإسرائيلي يعاني مشكلة حقيقية بشأن جاهزيته للقتال. وكان أبو عبيدة ، الناطق باسم كتائب القسام، قد توعد -اليوم الثلاثاء- جيش الاحتلال الإسرائيلي بتكبيده خسائر يومية في غزة، وقال -في منشور عبر قناته على تلغرام- إن معركة الاستنزاف التي يخوضها مقاتلو القسام ضد جيش الاحتلال من شمال القطاع إلى جنوبه ستكبده كل يوم خسائر إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store