logo
روبوت ذكي لإزالة الأعشاب الضارة بالليزر

روبوت ذكي لإزالة الأعشاب الضارة بالليزر

عكاظمنذ 18 ساعات
طرحت الصين روبوتاً ذكياً يعمل على مدار الساعة لإزالة الأعشاب الضارة بالليزر، بعد استكمال تجارب التحقق من صحة الخوارزمية في حقول الاختبار، وسط توقعات بأن يحل محل مبيدات الأعشاب الكيميائية.
وتتميز النسخة المتطورة من الروبوت «اتش جي ليزرويدر» بما يصل إلى 32 رأسا ليزرياً، بالشكل الذي يمكنها من تدمير نحو 320 ألف عشبة ضارة في الساعة، ما يجعلها أكثر كفاءة بأربع إلى ثماني مرات من الطرق التقليدية التي تجمع بين العمل اليدوي ومبيدات الأعشاب.
وتهدف هذه التكنولوجيا، إلى الحفاظ على معدل إزالة الأعشاب الضارة بنسبة تزيد عن 95%، فضلا عن القضاء على بقايا مبيدات الأعشاب الكيميائية الملوثة للتربة والمياه، ما يقلل من مصادر التلوث الزراعي.
وتم عرض الروبوت خلال حدث استضافته شركة «هواقونغ» لصناعة التكنولوجيا الصينية المحدودة، التي تعد أحد مطوري الروبوت، في مدينة «ووهان» بمقاطعة «هوبي» الصينية.
وأوضح قائد خوارزميات الذكاء الاصطناعي في معهد أبحاث الشركة شيونغ بيان، أن الروبوت مزود بنماذج بيانات تغطي الآلاف من أصناف المحاصيل والأعشاب الضارة ونظام رؤية يعمل بالذكاء الاصطناعي يمكنه ضبط شدة الليزر ديناميكياً للقضاء على الأعشاب الضارة مع تجنب الإضرار بالمحاصيل.
وتستغرق عملية التعرف والاستهداف أقل من خمسة ميللي ثانية من التقاط الصور إلى القضاء على الأعشاب الضارة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بتجربة في "وادي الموت".. دراسة: تقنية جديدة تُحوّل هواء الصحراء إلى مياه شرب آمنة
بتجربة في "وادي الموت".. دراسة: تقنية جديدة تُحوّل هواء الصحراء إلى مياه شرب آمنة

صحيفة سبق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة سبق

بتجربة في "وادي الموت".. دراسة: تقنية جديدة تُحوّل هواء الصحراء إلى مياه شرب آمنة

في خطوةً هائلةً نحو توفير مياه شرب آمنة بجميع أنحاء العالم، ابتكر باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، جهازاً جديداً يُمكنه تحويل الهواء إلى مياه شرب آمنة، حتى في أكثر المناخات جفافاً. ووفقاً لتقرير نشر على موقع مجلة "فاست كومباني" يؤثر نقص هذه المياه العذبة على 2.2 مليار شخص حول العالم. وقام البروفيسور شوانخه تشاو، أستاذ الهندسة الميكانيكية وزملاؤه في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بصناعة الجهاز من مادة الهيدروجيل، وهي مادة تمتص الماء، وأملاح الليثيوم التي تُخزّن جزيئات الماء. وتُحاط هذه المادة بطبقتين من الزجاج، وتسحب بخار الماء من الغلاف الجوي ليلاً. وخلال النهار، يتكثف الماء ويتساقط في الأنابيب. يبلغ حجم الجهاز تقريباً حجم نافذة عادية، ولكنه قادر على تجميع الماء حتى في البيئات الحارة والجافة. اختبر فريق "تشاو" الجهاز في أكثر البيئات جفافاً في الولايات المتحدة -وادي الموت، كاليفورنيا. حتى في الظروف شديدة الجفاف، تمكن الجهاز من تجميع 160 مليلتراً يومياً (نحو ثلثي كوب). ووفقاً لدورية "أخبار معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا"، دفع نجاح النموذج العلماء إلى التفكير في تطبيقه على نطاق أوسع، ويقول شوانخه تشاو: "لقد صممنا جهازاً بامتداد متر واحد، ونأمل في نشره في المناطق محدودة الموارد، حيث يصعب الوصول حتى إلى الخلايا الشمسية"، وأضاف: "إنه اختبار لجدوى توسيع نطاق تقنية تجميع المياه هذه. الآن يمكن للناس بناؤه بحجم أكبر، أو تحويله إلى ألواح متوازية، لتوفير مياه الشرب للناس، وتحقيق تأثير حقيقي". تصميم أكثر كفاءة رغم وجود أجهزة مماثلة سابقة تمتص الماء من الهواء، لكن التصميم الجديد يعالج العديد من المشكلات التي واجهتها الأجهزة السابقة، إذ إنه أفضل في امتصاص الماء، كما أنه بتركيبته المتطورة ومواده المضافة، سيكون أفضل في الحد من تسرب الملح. ودلت نتائج التجربة أن المياه المجمعة استوفت معايير مياه الشرب الآمنة. ويقول تشاو: "نتخيل أنه يمكننا يوماً ما نشر مجموعة من هذه الألواح، وستكون المساحة صغيرة جداً لأنها جميعها عمودية. عندها، يمكن تجميع العديد من الألواح معاً، لجمع الماء باستمرار، على نطاق منزلي".

المنتدى الاقتصادي العالمي ودبي للمستقبل يطلقان تقرير أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025
المنتدى الاقتصادي العالمي ودبي للمستقبل يطلقان تقرير أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025

مجلة سيدتي

timeمنذ 12 ساعات

  • مجلة سيدتي

المنتدى الاقتصادي العالمي ودبي للمستقبل يطلقان تقرير أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025

أطلق المنتدى الاقتصادي العالمي بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل تقرير " أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025" الذي يسلط الضوء على أبرز التقنيات والتطبيقات الحديثة التي ستسهم برسم صورة متكاملة لما سيكون عليه العالم في السنوات والعقود القادمة. وبمناسبة الإطلاق أكد محمد عبدالله القرقاوي، نائب رئيس مجلس الأمناء العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل، أنّ التسارع التكنولوجي الهائل يقدم للعالم الكثير من الفرص الواعدة لتنمية القطاعات الاقتصادية والمستقبلية، وتعزيز قدرة الحكومات على مواكبة التحولات وتوظيفها لخدمة المجتمعات. وبين القرقاوي أنّ هذا التقرير يهدف إلى تعريف قادة الحكومات والشركات وصناع السياسات والمستثمرين ورواد الأعمال والمبتكرين حول العالم بأهم التطورات التكنولوجية والعلمية التي ستشهد انتشاراً وتوسعًا أكبر خلال السنوات المقبلة. أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025 تجدر الإشارة إلى أنّ تقرير "أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025" يشير إلى العديد من الأولويات التي يجب التركيز عليها خلال الفترة المقبلة بما في ذلك تعزيز الصحة والاستدامة والتكامل التكنولوجي ومواصلة الابتكار وتطوير حلول فعالة والتركيز على جاهزية البنية التحتية المجتمعية لتوسيع نطاق هذه التقنيات وتحقيق أثرها المتوقع. وتم اختيار التقنيات الواردة في التقرير وفق مجموعة من المعايير تشمل حداثتها ونضجها وإمكاناتها الواعدة في تحقيق فوائد مجتمعية ملموسة وتعزيز القدرة على مواكبة التغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم. وكانت مؤسسة دبي للمستقبل قد شاركت هذا العام للمرة الأولى في إعداد هذا التقرير السنوي الذي أطلقه المنتدى الاقتصادي العالمي في عام 2011. وساهم في إعداد محتوى التقرير أكثر من 300 من الخبراء والعلماء والباحثين والمستقبليين من حول العالم. وركز فريق الأبحاث في مؤسسة دبي للمستقبل على إبراز التأثير المستقبلي لهذه التقنيات على المدى الطويل في التقرير، واستكشاف التحولات المتوقعة إذا وصلت هذه الابتكارات إلى إمكانياتها الكاملة، ودعم الخبراء وصناع القرار في فهم الإمكانيات الواعدة للتقنيات الحديثة وإلهامهم للتفكير في أفضل سبل توظيف هذه التقنيات وتطبيقها على أرض الواقع. التقنيات الناشئة التي شملها التقرير يذكر أنّ التقنيات الناشئة التي تضمنها تقرير "أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025" تشمل: • توظيف الطاقة المستدامة في تحويل النيتروجين الأخضر. • استخدام أدوية الأمراض المزمنة لعلاج الأمراض العصبية. • التقاط الطاقة من نقاط التقاء المياه المالحة بالمياه العذبة. • التكامل بين أجهزة الاستشعار المتصلة لمشاركة المعلومات فوريًّا. • تصنيع الإنزيمات النانوية في المختبرات. • تكنولوجيا المستشعرات الصغيرة والذكية التي يمكنها رصد التغيرات الصحية أو البيئية. • التقنيات النووية المتقدمة لإنتاج الطاقة النظيفة. • العلامات المائية الخاصة لمحتوى الذكاء الاصطناعي. • استخدام بكتيريا مُفيدة مُصممة لتقديم العلاج من داخل الجسم. • مكونات البطاريات المتقدمة من حيث قلة الوزن وتحزين الطاقة. يصدر اليوم تقرير "أفضل 10 تقنيات ناشئة لعام 2025"، بالشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي. يُسلّط الضوء على عشرة ابتكارات قد تُحدث تحوّلات كبيرة في مجتمعاتنا خلال السنوات الخمس المقبلة. وقد أُرفِقت بكل تقنية رؤية استراتيجية شاركنا في تطويرها، توضّح ما يمكن أن تصبح عليه هذه… — Dubai Future Foundation (@DubaiFuture) June 30, 2025 النيتروجين الأخضر تكمن أهمية تكنولوجيا تثبيت النيتروجين الأخضر في قدرة الطرق الجديدة لإنتاج الأسمدة باستخدام الكهرباء بدلاً من الوقود الأحفوري على تقليل التلوث وانبعاثات الكربون وتعزيز استدامة زراعة الغذاء. الأمراض العصبية وأدوية الأمراض المزمنة وأشار التقرير إلى أن الأدوية التي استُخدمت في الأصل لعلاج السكري وفقدان الوزن تُظهر نتائج واعدة في إبطاء أمراض مثل: الزهايمر وباركنسون، وعلى هذا الأساس يمكن أن تُقدم مُثبطات (GLP-1) للأمراض العصبية التنكسية أملاً جديداً للمرضى في ظل وجود عد وجود خيارات كثيرة متاحة اليوم. الطاقة المائية ويمكن لأنظمة الطاقة التناضحية إنتاج كهرباء نظيفة من خلال التقاط الطاقة من نقطة التقاء المياه المالحة بالمياه العذبة، وتمثل هذه التكنولوجيا فرصة واعدة لتوفير الطاقة الثابتة في المناطق الساحلية. أجهزة الاستشعار المتصلة يمكن لشبكات أجهزة الاستشعار المتصلة أن تتكامل لمساعدة المركبات والمدن وخدمات الطوارئ على مشاركة المعلومات بشكل فوري ما يسهم بالتالي يتحسين مستويات السلامة وتخفيف الازدحام المروري، وتسريع الاستجابة للأزمات والحوادث. الإنزيمات النانوية تعمل هذه المواد المُصنّعة في المختبر كإنزيمات طبيعية، ولكنها أقوى وأرخص وأسهل استخدامًا ويمكنها تحسين الاختبارات الطبية، وتحفيف التلوث ، ودعم التصنيع الآمن. تكنولوجيا المستشعرات الصغيرة يمكن لتكنولوجيا المستشعرات الصغيرة والذكية رصد التغيرات الصحية أو البيئية دون الحاجة إلى أسلاك أو أشخاص لفحصها، ويمكنها المساعدة في الكشف المبكر عن التلوث أو الأمراض، مما يسهم بتوفير الوقت والحفاظ على الأرواح. التقنيات النووية المتقدمة توفر التصميمات النووية الجديدة والأصغر حجمًا مع أنظمة التبريد البديلة طاقة نظيفة أكثر أمانًا وأقل تكلفة. ويمكن لهذه المفاعلات الصغيرة أن تلعب دوراً رئيسيًّا في بناء أنظمة طاقة موثوقة وخالية من الانبعاثات الكربونية. المحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي كما تناول التقرير أهمية التقنيات الحديثة التي تضيف علامات خاصة إلى المحتوى المُولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي، لتسهيل التمييز بين المحتوى الحقيقي والمحتوى الزائف. ويمكن أن تُساعد هذه التقنية في الحد من انتشار المعلومات المضللة وتعزيز الثقة بالمحتوى المنشور على الإنترنت. تطوير العلاجات الحية المُهندَسة يعمل العلماء حاليًّا على تطوير العلاجات الحية المُهندَسة باستخدام بكتيريا مُفيدة مُصممة بعناية لتقديم العلاج من داخل الجسم، وهذا ما سيجعل الرعاية طويلة الأمد أقل تكلفة وأكثر فعالية. مركبات تخزين الطاقة ويمكن للمواد التي تُخزّن الطاقة وتدعم الوزن، كما هو الحال في السيارات أو الطائرات، أن تجعل المركبات الكهربائية أخف وزنًا وأكثر كفاءة، وهذا ما يُساعد في تقليل الانبعاثات وتحسين الأداء.

فريق بحثي أمريكي يبتكر تقنية ذكية لتحسين علاج أورام الرئة
فريق بحثي أمريكي يبتكر تقنية ذكية لتحسين علاج أورام الرئة

عكاظ

timeمنذ 15 ساعات

  • عكاظ

فريق بحثي أمريكي يبتكر تقنية ذكية لتحسين علاج أورام الرئة

طور فريق بحثي من جامعة نورثويسترن الأمريكية أداة ذكاء اصطناعي جديدة تدعى iSeg، أثبتت قدرتها على اكتشاف أورام الرئة على صور الأشعة المقطعية بدقة تضاهي الأطباء المختصين، لقدرتها على رصد مناطق لم يتم اكتشافها يدوياً، وقد تكون ذات أهمية علاجية، في خطوة واعدة نحو تحسين دقة علاج السرطان. وفي هذا السياق، يعد تحقيق الدقة في العلاج الإشعاعي للسرطان عاملاً قد ينقذ الأرواح، إذ يجب على أطباء الأورام تحديد حجم الورم وموقعه بدقة قبل توجيه جرعات إشعاعية عالية لتدمير الخلايا السرطانية، مع تجنب إلحاق الضرر بالأنسجة السليمة، لكن هذه العملية، لا تزال تجرى يدوياً، وتستغرق وقتاً، كما قد تختلف دقتها من طبيب لآخر، ما قد يؤدي لتجاهل مناطق حيوية داخل الورم. وعلى خلاف أدوات الذكاء الاصطناعي السابقة التي ركزت على صور ثابتة، تعد هذه الأداة الأولى من نوعها التي تعتمد على التعلم العميق ثلاثي الأبعاد، وتثبت قدرتها على تتبع حركة الورم أثناء تنفس المريض، وهي نقطة محورية لتحسين التخطيط الإشعاعي الدقيق. علاوة على ذلك، جرى تدريب الأداة باستخدام مئات من صور الأشعة المقطعية وخرائط الورم التي رسمها أطباء من 9 مراكز علاجية تابعة لنظامَي «نورثويسترن ميديسن» و«كليفلاند كلينك»، ما منح الأداة نطاقاً واسعاً من التعلم يتجاوز معظم الدراسات السابقة التي اعتمدت على بيانات من مستشفى واحد فقط. ومن جانب آخر، تم اختبار الأداة على صور لمرضى لم تعرض عليها من قبل، وتمت مقارنتها مع نتائج الأطباء، وجدت الدراسة أن الأداة طابقت بدقة حدود الورم التي حددها الخبراء، بغض النظر عن المستشفى أو نوع الفحص، كما أنها كشفت عن مناطق إضافية لم يلتفت إليها بعض الأطباء، وتبين أن هذه المناطق، إذا تركت دون علاج، ترتبط بنتائج صحية أسوأ، ما يشير إلى قدرة الأداة على اكتشاف مناطق عالية الخطورة، ويعزز إمكانية مساهمتها في تحسين فرص الشفاء. وفي المرحلة الحالية، يعمل الباحثون على اختبار الأداة في بيئة سريرية واقعية، وتوسيع نطاق استخدامها لتشمل أنواعاً أخرى من الأورام، إضافة لتكييفها للعمل مع تقنيات تصوير أخرى، متأملين أن تسهم هذه التقنية في توحيد مستوى الرعاية بين المؤسسات وتحسين نتائج المرضى، خصوصاً في المناطق النائية التي تفتقر إلى عدد كافٍ من الفرق الطبية المتخصصة، ما يوسع نطاق تقديم الرعاية الدقيقة والمتقدمة للمرضى في مختلف المؤسسات الطبية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store