logo
طبيب بايدن يمثل أمام الكونغرس ضمن التحقيق حول صحة الرئيس السابق

طبيب بايدن يمثل أمام الكونغرس ضمن التحقيق حول صحة الرئيس السابق

العربيةمنذ 7 ساعات
أعلن النائب الجمهوري، جيمس كومر، رئيس لجنة الرقابة والمساءلة بمجلس النواب، أن طبيب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن سيمثل أمام اللجنة يوم الأربعاء المقبل للإدلاء بشهادته، وذلك بعد رفض سابق دفع الكونغرس إلى إصدار أمر استدعاء بحقه.
يأتي هذا التطور في إطار تحقيق موسع تجريه اللجنة بشأن ما تصفه بـ "تدهور" في صحة بايدن أثناء رئاسته.
Joe Biden's physician will come in this Wednesday for a deposition after declining a few weeks ago to do so and being issued a subpoena, said Rep. James Comer. https://t.co/2wbxcWftCL
— NEWSMAX (@NEWSMAX) July 6, 2025
وفي تصريحات لبرنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة "فوكس نيوز" Fox News، أوضح كومر، الجمهوري عن ولاية كنتاكي، أن اللجنة لديها "العديد من الأسئلة" للدكتور كيفن أوكونور، تتعلق بـ"التقارير الصحية التي يقدمها للشعب الأميركي عن جو بايدن".
وعبّر كومر عن تشككه في دقة هذه التقارير قائلاً: "لا أعتقد أن أحداً في أميركا.. يعتقد أن صحة بايدن قريبة من صحة الدكتور أوكونور التي ينشرها باستمرار".
وأضاف كومر أن اللجنة ستطرح على أوكونور "الكثير من الأسئلة الطبية والكثير من القضايا القانونية"، مشيراً إلى أنه "ستتاح له فرصة لشرح كيف يمكنه باستمرار إصدار تقارير صحية متفائلة عن جو بايدن".
وشدد رئيس اللجنة على "جديته" في هذا التحقيق، لافتاً إلى إعلان المدعية العامة الأميركية بام بوندي عن "تحقيق في وزارة العدل في الاستخدام غير القانوني للقلم الآلي"، في إشارة محتملة إلى قضايا تتعلق بالتوقيع على وثائق رسمية.
وبالإضافة إلى أوكونور، تستعد اللجنة لإجراء مقابلات مع خمسة أعضاء آخرين من الإدارة السابقة للرئيس بايدن في وقت قريب.
ووجه كومر تحذيراً شديداً، مؤكداً أنه "إذا لم يجيبوا على أسئلتنا، أو إذا لم يحضروا هذه المقابلات والإفادات المكتوبة، فسنعتبرهم ازدراءً للكونغرس".
وأكد على وحدة المؤتمر الجمهوري في سعيه "للوصول إلى الحقيقة في هذا الشأن"، مضيفاً: "نريد أن نعرف من كان يُصرّح باستخدام التوقيع الآلي".
وأكد كومر على الأهمية القصوى لتحديد "الدائرة الداخلية" التي كانت تدير الإدارة بالفعل والتي كانت وراء ما وصفه بـ"التستر الهائل على تدهور صحة جو بايدن".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضمن تحقيق عن صحة الرئيس السابق.. الكونغرس يستجوب طبيب بايدن
ضمن تحقيق عن صحة الرئيس السابق.. الكونغرس يستجوب طبيب بايدن

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ضمن تحقيق عن صحة الرئيس السابق.. الكونغرس يستجوب طبيب بايدن

من المقرر أن يمثل الدكتور كيفن أوكونور طبيب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أمام لجنة الرقابة والمساءلة بمجلس النواب (الأربعاء) القادم؛ للإدلاء بشهادته، بعد رفض سابق دفع الكونغرس إلى إصدار أمر استدعاء بحقه، بحسب ما أعلن رئيس النائب الجمهوري جيمس كومر. يجيء هذا الاستدعاء ضمن تحقيق موسع تجريه اللجنة بشأن ما تصفه بـ «تدهور» في صحة بايدن أثناء رئاسته. وقال كومر لبرنامج «صنداي مورنينغ فيوتشرز» على قناة «فوكس نيوز» إن اللجنة لديها «العديد من الأسئلة للدكتور كيفن أوكونور، تتعلق بالتقارير الصحية التي يقدمها للشعب الأمريكي عن جو بايدن. وعبّر كومر عن تشككه في دقة هذه التقارير قائلاً: لا أعتقد أن أحداً في أمريكا يعتقد أن صحة بايدن قريبة من صحة الدكتور أوكونور التي ينشرها باستمرار. وأضاف أن اللجنة ستطرح على أوكونور الكثير من الأسئلة الطبية والكثير من القضايا القانونية، لافتاً إلى أنه ستتاح له فرصة لشرح كيف يمكنه باستمرار إصدار تقارير صحية متفائلة عن جو بايدن. وأكد رئيس اللجنة جدية التحقيق، لافتاً إلى إعلان المدعية العامة بام بوندي عن «تحقيق في وزارة العدل في الاستخدام غير القانوني للقلم الآلي»، في إشارة محتملة إلى قضايا تتعلق بالتوقيع على وثائق رسمية. وتستعد اللجنة لإجراء مقابلات مع خمسة أعضاء آخرين من الإدارة السابقة للرئيس بايدن في وقت قريب. وحذر كومر من أنه «إذا لم يجيبوا عن أسئلتنا، أو إذا لم يحضروا هذه المقابلات والإفادات المكتوبة، فسنعتبر ذلك ازدراء للكونغرس». ونوه كومر بالأهمية القصوى لتحديد «الدائرة الداخلية»، التي كانت تدير الإدارة بالفعل، والتي كانت وراء ما وصفه بـ«التستر الهائل على تدهور صحة جو بايدن». أخبار ذات صلة

ترمب يهاجم خطة ماسك لتأسيس حزب منافس مع تصاعد الخلاف
ترمب يهاجم خطة ماسك لتأسيس حزب منافس مع تصاعد الخلاف

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

ترمب يهاجم خطة ماسك لتأسيس حزب منافس مع تصاعد الخلاف

شن الرئيس دونالد ترمب هجوماً على خطة إيلون ماسك لإطلاق حزب سياسي جديد، في تصعيد جديد للخلاف المتنامي بين الحليفين السابقين، وسط تزايد مخاوف المستثمرين من تداعيات هذه الخطوة على شركة "تسلا" والشركات الأخرى التي يديرها أغنى رجل في العالم. قال ترمب للصحفيين يوم الأحد: "الأحزاب الثالثة لم تنجح يوماً، لذا يمكنه الاستمتاع بذلك، لكنني أعتقد أنها فكرة سخيفة"، مضيفاً أن الولايات المتحدة "كانت دائماً نظاماً قائماً على حزبين فقط". جاء رد ترمب بعد إعلان ماسك يوم السبت عن تأسيس حزب جديد أطلق عليه اسم "حزب أمريكا" (America Party)، وذلك بعد يوم واحد فقط من توقيع ترمب على قانون لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق، وهو القانون الذي ندد به ماسك بشدة. ولم يكشف ماسك عن تفاصيل الحزب الجديد، كما لا توجد مؤشرات فورية على أنه تقدم بوثائق رسمية لتسجيله. يمثل هذا التحرك الأخير من ماسك إشارة إلى التزام سياسي طويل الأمد، ما يزيد من قلق مستثمري "تسلا" الذين كانوا يطالبون الرئيس التنفيذي للشركة بالتركيز على تعزيز أرباح المساهمين. تراجعت أسهم الشركة بأكثر من 20% منذ بداية العام، فيما يُتوقع أن تتكبد خسائر إضافية عند استئناف التداول يوم الإثنين. تراجعت أسهم "تسلا" بنحو 5% في نظام التداول البديل "بلو أوشن" (Blue Ocean) خلال التعاملات الصباحية في آسيا يوم الإثنين، وفقاً لما قاله كوك هونغ وونغ، رئيس قسم مبيعات التداول للمؤسسات في "مايبانك سيكيوريتيز" (Maybank Securities). قد يهمك أيضاً: لماذا تعتمد قيمة "تسلا" على شخص إيلون ماسك أكثر من أدائها الحقيقي؟ صدام ترمب وماسك يرى المحلل في "ويدبوش" (Wedbush) دانيال آيفز أنه لا توجد مؤشرات على أن الصدام المتفاقم بين ماسك وترمب سيهدأ قريباً، متوقعاً أن يؤدي إعلان ماسك إلى مزيد من التباعد بينه وبين البيت الأبيض. وأشار إلى وجود حالة من الإنهاك بين المستثمرين بسبب انغماس ماسك المتزايد في السياسة، مرجحاً أن تتعرض أسهم "تسلا" لضغوط متزايدة. كتب آيفز في مذكرة بتاريخ 6 يوليو: "ببساطة، انخراط ماسك العميق في السياسة، وسعيه لمواجهة المؤسسة السياسية في واشنطن يتناقض تماماً مع ما يريده مستثمرو تسلا في هذه المرحلة الحرجة من مسيرة الشركة". وأضاف أن "هذه المقامرة السياسية" قد تدفع مجلس إدارة "تسلا" للتدخل، بحسب مدى تصعيد ماسك لتحركه. تواجه أعمال الشركة الأساسية في قطاع السيارات عوامل معاكسة على مستوى العالم، وسط تزايد تأثير تصرفات ماسك السياسية على صورة العلامة التجارية. وانخفضت مبيعات "تسلا" عالمياً بنسبة 13% خلال الربع الثاني، ما يضعها على مسار لتسجيل تراجع سنوي للعام الثاني على التوالي. في الصين، تواجه "تسلا" منافسة شرسة من شركات مثل "بي واي دي" (BYD) و"شاومي" (Xiaomi)، التي تقدم سيارات كهربائية جديدة بأسعار معقولة وتزخر بالعديد من المزايا التقنية. وارتفعت شحنات مصنع "تسلا" في شنغهاي لأول مرة منذ ثمانية أشهر، لكن بوتيرة ضئيلة بلغت 0.8%. أما في أوروبا، فالوضع أكثر صعوبة، إذ أصبحت القارة أضعف أسواق "تسلا"، حيث انخفضت مبيعات الشركة في مايو للشهر الخامس على التوالي بنحو 30%، في وقت تشهد فيه سوق السيارات الكهربائية هناك نمواً ملحوظاً. انسحاب ماسك من إدارة ترمب في مايو الماضي، انسحب ماسك من "وزارة الكفاءة الحكومية" التي كان يقودها ضمن إدارة ترمب بهدف تقليص الإنفاق الفيدرالي، بعد خلاف حاد مع الرئيس. بعد أن بدا أنه خفف نبرته في البداية، عاد ماسك الأسبوع الماضي لانتقاد ما وصفه بـ"الجنون" في خطة ترمب للإنفاق، معتبراً أنها تمنح "مساعدات للصناعات القديمة بينما تضر بصناعات المستقبل"، وترفع سقف الدين العام بـ5 تريليونات دولار. أعلن ماسك عن تأسيس "حزب أمريكا" عبر منصته الاجتماعية "إكس" بعد نشره نتائج استطلاع رأي أظهرت، بحسب قوله، أن 65% من المشاركين يؤيدون تأسيس الحزب. واقترح أن الطريقة لكسر هيمنة الحزبين الرئيسيين تكمن في الفوز بعدد محدود من مقاعد الكونغرس ليكون الحزب حاسماً في تمرير التشريعات. لاحقاً يوم الأحد، صعّد ترمب هجومه عبر منصته "تروث سوشال"، معبراً عن "حزنه لمشاهدة إيلون ماسك يخرج عن السيطرة تماماً" خلال الأسابيع الخمسة الماضية. كما تفاخر بحزمة ميزانيته التي "للأسف بالنسبة لإيلون"، تلغي دعم السيارات الكهربائية. انتقاد من وزير الخزانة الأمريكي من جانبه، قال وزير الخزانة سكوت بيسنت يوم الأحد إن ماسك ينبغي أن يركز على إدارة أعماله بدلاً من السياسة. وأضاف في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "أعتقد أن مجالس إدارة شركاته تريد منه العودة لإدارة تلك الشركات، وهو بارع في ذلك أكثر من أي شخص آخر". ولفت إلى أن تلك المجالس "لن تكون راضية عن إعلانه الأخير، وستحثه على التركيز على أنشطته التجارية لا السياسية". رغم تاريخ الإخفاقات المتكرر للأحزاب الثالثة في النظام الانتخابي الأمريكي القائم على مبدأ "الفائز يحصد كل شيء"، يرى بعض المستثمرين في خطوة ماسك فرصة لتعزيز نفوذه. إذ وصف جيسون هسو، الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة "رايليانت غلوبال أدفايزرز" (.Rayliant Global Advisors Ltd)، الخطوة بأنها "تحرك عبقري"، مشيراً إلى أنها قد تمنح ماسك قوة سياسية تساعده في حماية مصالح شركاته. اختتم هسو قائلاً: "سنشهد تقلبات أولية بالتأكيد"، مضيفاً أن بعض المستثمرين "سيشعرون بالقلق من تشتت تركيز إيلون، وربما لا يدرك كثيرون بعد أن هذه الخطوة قد تكون وسيلة لحماية تسلا من غضب إدارة ترمب الحالية".

تراجع حاد في أسهم تسلا بعد إعلان ماسك تأسيس حزب سياسي جديد
تراجع حاد في أسهم تسلا بعد إعلان ماسك تأسيس حزب سياسي جديد

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

تراجع حاد في أسهم تسلا بعد إعلان ماسك تأسيس حزب سياسي جديد

انخفضت أسهم شركة تسلا بأكثر من ثلاثة بالمئة، الاثنين، بعد إعلان الرئيس التنفيذي إيلون ماسك عزمه تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، وهو ما أثار قلق المستثمرين بشأن انشغاله المتزايد بالسياسة على حساب قيادة الشركة، خاصة في ظل التحديات التشغيلية الراهنة. وجاءت الخسائر في تعاملات بورصة فرانكفورت، ما يشير إلى إمكانية استمرار التراجع مع افتتاح سوق وول ستريت بعد عطلة الاستقلال الأميركي. ووصف دان أيفز، المحلل في "ويدبوش"، ماسك بأنه "أكبر أصول تسلا"، محذرًا من أن انخراطه السياسي، في وقت تتراجع فيه المبيعات وتتصاعد الضغوط السوقية، قد يُضعف ثقة المستثمرين. وأكد أيفز أن الشركة بحاجة إلى ماسك بوصفه قائدًا إداريًا لا زعيمًا سياسيًا، مشيرًا إلى أن تصاعد الخلاف العلني مع الرئيس دونالد ترمب حول تأسيس "حزب أميركا" يزيد من تعقيد المشهد. وكان ترمب قد وصف الخطوة بأنها "سخيفة"، مذكّرًا بأن ترشيح أحد حلفاء ماسك لقيادة وكالة "ناسا" سابقًا كان سيشكل تضاربًا في المصالح بالنظر إلى نشاطات ماسك الفضائية من خلال "سبيس إكس". وتأتي هذه التطورات في وقت حرج بالنسبة لتسلا التي تواجه تراجعًا في الطلب وانخفاضًا في تقييمها السوقي منذ بداية العام، ما يزيد من ضغوط المستثمرين المطالبين بتركيز أكبر على أداء الشركة بدلًا من الجدل السياسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store