
تفسير حلم عدم القدرة على الحركة والكلام
تفسير حلم عدم القدرة على الحركة والكلام في المنام
يعتبر تفسير حلم عدم القدرة على الحركة والكلام في المنام ليست محمودة ويشير على العجز أو الضعف والفساد، والله أعلم.
أما تفسير حلم الخرس وعدم التكلم في المنام يشير على الكبت والعزلة والشعور بالوحدة والحزن، والله أعلم.
وربما يشير تفسير حلم عدم القدرة على الحركة للعزباء في الواقع أنها تواجه مشكلة لا يمكنك أن تجد حل لها، والله أعلم.
يدل تفسير حلم عدم القدرة على الحركة بشكل نهائي في المنام إلى إحساس الشخص بالعجز وعدم القدرة على اتخاذ القرارات والأهداف، والله أعلم.
أما شعور الشخص بالخوف والتوتر والقلق من كل شيء يدور حول الرائي يشير على وجود مشكلة صحية، والله أعلم.
يدل تفسير حلم شلل النوم وعدم القدرة على الكلام في المنام إلى المشاكل والعقبات التي تقف في وجه الرائي، والله أعلم.
أما تفسير رؤية شخص عاجز عن الكلام في المنام تدلّ على الفساد وربما كلام الزور، والله أعلم.
تفسير حلم شلل النوم وعدم القدرة على الكلام للعزباء
يدل حلم ثقل اللسان والشلل للفتاة العزباء على التردد في فضح أمر معين أو ربما يدل على ثقل اللسان في المنام إلى الضعف، والله أعلم.
يشير تفسير حلم شلل النوم وعدم القدرة على الكلام للعزباء على الحزن والهم، والله أعلم.
بينما يشير تفسير حلم عدم القدر على الكلام في المنام للفتاة العزباء إلى الشعور بالوحدة والعزلة أو القلق والخوف، والله أعلم.
أما إذا رأت الفتاة العزباء عدم القدرة على الكلام في المنام فهذا يشير على التعرض للظلم للرائي، والله أعلم.
كما يدل تفسير الشلل للعزباء في المنام على كتمان أمرٍ يزعجها وأيضاً يسبب لها القلق الشديد أو الخوف، والله أعلم.
تفسير حلم عدم القدرة على الصراخ في المنام
يدل تفسير حلم عدم القدرة على الصراخ في المنام على التعرض للظلم الشديد من دون القدرة على الشكوى، والله أعلم.
أما من رأى أنه يريد أن يصرخ بصوت عالي في المنام ولا يستطيع الصراخ يدل على الهموم في حياة الرائي، والله أعلم.
أما عدم القدرة على الصراخ في المنام يدل إلى ترك الفتنة وأهلها، والله أعلم.
تفسير حلم عدم القدرة على الوقوف والمشي
يدل تفسير حلم عدم القدرة على الوقوف والمشي في المنام على شعور الرائي بالعجز الكبير والضعف في الحياة الواقعية، والله أعلم.
أما رؤية عدم القدرة على الوقوف والمشي تشير على عدم قدرة الرائي على تحقيق أهدافه أو ربما التصرف في بعض المواقف، والله أعلم.
تفسير حلم عدم القدرة على النهوض للمتزوجة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
البنك الدولي يدرس تمويل برنامج أردني يعزز نظام الرعاية الصحية
بدأ البنك الدولي بدراسة تمويل برنامج أردني جديد يدعم نظام الرعاية الصحية العامة ويعزز كفاءته وجودته، من خلال برنامج يهدف إلى تحسين فعالية الإنفاق الحكومي على الصحة وتوسيع نطاق الفحوصات الطبية المبكرة في الرعاية الأولية، لا سيما المتعلقة بالأمراض المزمنة. لم يحدد البنك حتى اليوم قيمة التمويل الذي سيقدّمه للبرنامج الذي يحمل عنوان: 'برنامج إصلاح القطاع الصحي في الأردن'، إذ من المرجح أن يحدد ذلك بعد تقييم البرنامج في آب المقبل، وأن يُعرض على مجلس المديرين التنفيذيين للبنك للموافقة عليه في 30 تشرين الأول المقبل. ويستند تصميم البرنامج إلى محورين رئيسيين؛ الأول تحسين كفاءة الإنفاق الصحي الحكومي، والثاني تحسين جودة خدمات الفحص ضمن الرعاية الصحية الأولية. ويقترح البنك الدولي مؤشرات لقياس النجاح تشمل خفض قيمة المتأخرات المالية في قطاع الصحة، وزيادة فعالية استهداف الدعم الصحي، وزيادة نسب الفحص السكري من النوع الثاني حسب الجنس والجنسية، وكذلك رفع نسب النساء اللاتي يخضعن لفحص سرطان الثدي. ويرى البنك الدولي أن البرنامج يتيح فرصة لتحسين إدارة النفايات الطبية الخطرة وتعزيز قدرات وزارة الصحة في مجال إدارة المخاطر البيئية والاجتماعية، إضافة إلى تحسين الكشف المبكر عن الأمراض، وتوسيع التغطية التأمينية، وتقديم خدمات وقائية مستدامة، مما يعود بالنفع خصوصًا على الفئات الضعيفة. وستكون وزارة الصحة الجهة المسؤولة عن تنفيذ البرنامج، الذي يُعد أحد المكونات الأساسية في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي للأردن وخطط وزارة الصحة الاستراتيجية، إذ يستند البرنامج إلى هدف واضح يتمثل في دعم الحكومة في تحسين كفاءة الإنفاق الصحي العام وتعزيز جودة خدمات الرعاية الصحية الأولية، مع التركيز على تحسين آليات الفحص المبكر لمرض السكري من النوع الثاني، والكشف عن سرطان الثدي، وزيادة كفاءة دعم الرعاية الصحية للفئات المؤهلة. ويأتي المشروع في سياق محلي وإقليمي معقّد، إذ تواجه المملكة منذ أكثر من عقد ضغوطًا اقتصادية متزايدة بسبب أزمات اللاجئين والنمو السكاني، لا سيما مع تدفق أكثر من 1.3 مليون سوري إلى الأردن، منهم 650 ألفًا مسجلين كلاجئين رسميين يحصلون على رعاية صحية مدعومة من الحكومة والأمم المتحدة. إذ شكلت هذه الأعداد ضغطًا هائلًا على المستشفيات والمراكز الصحية العامة، خاصة في خدمات الطوارئ والرعاية الأولية. في الوقت ذاته، تشهد البلاد تحولات ديموغرافية عميقة، إذ يُتوقع أن يرتفع متوسط العمر من 65.6 سنة في عام 2021 إلى 75.2 سنة بحلول عام 2040، مما يزيد من عبء الأمراض المزمنة وتكاليف إدارتها على المدى الطويل. كما يُتوقع أن تتضاعف نسبة السكان فوق سن الخامسة والستين من 4.1% إلى 9.2% خلال الفترة ذاتها، بالتزامن مع بلوغ عدد السكان في سن العمل ذروته بحلول عام 2032، مما سيزيد من نسبة المعالين ويضع عبئا متصاعدا على النظام الصحي. وتوسعت التحديات إلى التأثيرات المناخية والصحية البيئية. إذ يشير التقرير إلى أن 75% من العبء المرضي في الأردن يعود إلى الأمراض غير السارية، والتي يمكن أن تتفاقم بفعل التغير المناخي. وتشير التقديرات إلى أن العاصمة عمّان ستشهد ما معدله 41 يومًا من موجات الحر سنويا وقرابة 10 موجات حر بحلول عام 2050. كما أن تلوث الهواء يعزز من تفاقم أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو والانسداد الرئوي المزمن.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
الكرك.. تأخر مشروع توسعة شبكة الصرف الصحي يزيد معاناة السكان
هشال العضايلة اضافة اعلان الكرك– منذ أكثر من ثلاث سنوات، كان من المفترض أن تبدأ أعمال تنفيذ مشروع توسعة شبكة الصرف الصحي في مدينة الكرك وضواحيها الجديدة التي أصبحت الأكثر اكتظاظاً بالسكان، ومع ذلك لا تزال هذه المناطق تعاني من غياب شبكة صرف صحي فعالة، تاركةً خلفها آلاف الحفر الامتصاصية التي تشكل عبئاً بيئياً وصحياً كبيراً على قاطنيها.هذا التأخير الذي طال أمده يثير تساؤلات جدية حول أسباب عدم البدء في مشروع حيوي تعتمد عليه حياة الآلاف من المواطنين، وفق عدد من السكان، مشيرين إلى أن أي تأخير في تنفيذ المشروع سيكون له انعكاسات خطيرة على الواقع البيئي بالمنطقة.وكانت وزارة المياه والري قد أعلنت في عام 2022 عن نيتها البدء في تنفيذ هذه التوسعة لخدمة الأحياء الجديدة في مدينة الكرك، والتي تضم غالبية المؤسسات والدوائر الرسمية والمستشفيات، ورغم توفر المخصصات المالية للمشروع كون جزء كبير منها يأتي من منحة أوروبية، إلا أن المشروع ما زال يراوح مكانه مما يزيد من معاناة السكان يوماً بعد يوم.ويشير مواطنون إلى أن غياب شبكة الصرف الصحي يفاقم المشاكل الصحية ويحملهم كلفاً عالية للتخلص من المياه العادمة عبر صهاريج نقل مخصصة شرقي محافظة الكرك، لافتين الى ان عدم وجود شبكة صرف صحي يفاقم المشاكل البيئية والصحية في ظل تزايد انتشار الحفر الامتصاصية.ويلفت عدد من سكان بلدات وضواحي مدينة الكرك أن مشروع توسعة شبكة خدمات الصرف الصحي سيضع حداً لمشكلة انتشار الحفر الامتصاصية، وما تخلفه من مشاكل بيئية وصحية جسيمة، فمع كل يوم يمر دون بدء تنفيذ هذا المشروع، تزداد معاناة السكان الذين يشهدون تزايداً سكانياً وتوسعاً عمرانياً ملحوظاً في مناطقهم، منوهين إلى أن غياب البنية التحتية الأساسية هذه لا يؤثر فقط على الصحة العامة والبيئة، بل يضع أعباء مالية إضافية على كاهل المواطنين الذين يضطرون لدفع مبالغ كبيرة لصهاريج نقل المياه العادمة.وتقتصر خدمات شبكة الصرف الصحي الموجودة حالياً على مناطق مدينة الكرك وبعض ضواحيها، والتي تتبع لمحطة تنقية الكرك، بالإضافة إلى بلدات المزار الجنوبي ومؤتة والعدنانية ومرود ومدين، التي لها محطة تنقية خاصة بها، بينما تعاني بقية بلدات المحافظة التي يشكل قاطنوها أكثر من 85 % من إجمالي عدد سكان المحافظة من غياب كامل لخدمات الصرف الصحي.ويرى المواطن هيثم ذنيبات أحد سكان ضاحية الصبحيات شرقي مدينة الكرك أن هذا التفاوت في الخدمات يؤكد الحاجة الملحة والضرورية لتوسيع الشبكة لتشمل جميع المناطق المحتاجة، معربا عن خيبة أمل السكان الذين ينتظرون منذ أكثر من ثلاثة أعوام بدء تنفيذ المشروع.ويشير إلى أن بلدة الثنية وهي أكبر ضواحي الكرك وعصب الحركة التجارية والسكانية حالياً تفتقر لشبكة صرف صحي رغم المطالبات المتكررة منذ أكثر من 30 عاماً، وذلك بسبب الارتفاع الكبير في أعداد السكان وتزايد الحفر الامتصاصية التي تؤثر على السكان والتربة والمياه الجوفية، موضحا أن المشروع كان من المفترض أن ينتهي العام الماضي، لكنه لم يبدأ حتى الآن لأسباب غير معروفة للمواطنين.ويقول "ما يزيد الطين بلة قيام سلطة المياه بتحصيل رسوم صرف صحي منذ سنوات من المواطنين في هذه المناطق ومناطق أخرى، دون وجود شبكة صرف صحي فعلية،" لافتا الى أن المبالغ المالية التي تم دفعها من قبل المواطنين على مدار سنوات كانت كفيلة بإنجاز شبكة صرف صحي دون الحاجة إلى مساعدات خارجية.ووفقاً لإعلان سابق لوزارة المياه والري "سلطة المياه"، فانها شرعت في تنفيذ مشروع توسعة شبكة الصرف الصحي في الكرك استجابة لمطالبات ومناشدات المواطنين، موضحة حينها أن المشروع يتضمن حزمتين الأولى بقيمة 18.5 مليون يورو ممولة من بنك الإعمار الألماني وتشمل مناطق الثنية والمرج ومنشية أبوحمور، أما الحزمة الثانية فتبلغ قيمتها 23.5 مليون يورو وتهدف لخدمة مناطق أدر وزحوم والشهابية والصالحية والغوير المشيرفة والمأمونية والرشادية وقد جرى إعداد الدراسات المتعلقة بالمشروع والبحث جارٍ عن تأمين التمويل اللازم لبدء تنفيذ الحزمة الثانية.ولفتت الوزارة إلى أن الدراسات الفنية للحزمة الأولى أظهرت حاجتها لمحطة رفع لنقل مياه الصرف الصحي إلى محطة تنقية الكرك، وقد تم اختيار الموقع بموافقة المجتمع المحلي بعيداً عن التجمعات السكانية، وإعداد كافة الدراسات المتعلقة بالأثر البيئي، وأخذ الموافقات اللازمة من الجهات البيئية المختصة كوزارة البيئة، وتأمين التمويل اللازم للبدء بتنفيذ محطة رفع (7). وأكدت الوزارة أن هذه المحطة ستكون مغلقة، ولا ينتج عنها أي معالجات أو مخلفات أو روائح، وستنفذ وفق أفضل المواصفات والمعايير العالمية.كانت التوقعات تشير إلى أن عملية تأهيل المقاولين لطرح العطاء المتعلق بتنفيذ محطة الرفع والشبكات الرئيسة والفرعية لخدمة مناطق الثنية المرج ومنشية أبو حمور ستبدأ خلال الربع الثالث من عام 2022. إلا أن كل هذه التوقعات ذهبت أدراج الرياح مما أثار استياء المواطنين الذين يرون في هذا التأخير عدم التزام بالوعود الحكومية.ويؤكد محمد الحباشنة أحد سكان ضاحية الكرك الجديدة، أن سلطة المياه ووزارة المياه أعلنتا أكثر من مرة خلال السنوات الأخيرة عن مشروع توسعة شبكة الصرف الصحي في المنطقة دون أن يتم تنفيذ أي شيء حتى الآن، مشددا على أن الصرف الصحي لم يعد رفاهية، خاصة مع المشكلة الكبيرة المتمثلة في التزايد الهائل لعدد الحفر الامتصاصية.ويعتبر الحباشنة أن موضوع الصرف الصحي هو من أكثر المشاريع إلحاحاً، ويجب على مجلس المحافظة والجهات المعنية الأخرى أن تحرص على إنجازه أكثر من غيره من المشاريع التي قد لا تكون بنفس درجة الإلحاح.يذكر أن محطة التنقية للصرف الصحي لمدينة الكرك، والتي بدأ العمل في إعادة تأهيلها قبل أكثر من عشر سنوات، تهدف إلى زيادة قدرتها الاستيعابية لتتمكن من استيعاب الكميات الواردة إليها من الشبكة الجديدة في حال تنفيذها، لتصبح قادرة على استيعاب ما يعادل أكثر من ضعف قدرتها السابقة من المياه العادمة.من جهته، أكد الناطق الإعلامي ومساعد الأمين العام لوزارة المياه والري عمر سلامة، أن مشروع الصرف الصحي لضواحي جديدة في مدينة الكرك ما زال قائماً وبنفس المواصفات التي أقر بها سابقاً، موضحا أن ما أدى إلى توقف المشروع بعد طرح العطاء سابقاً هو أن قيمة التقديرات للكلفة المالية للمشروع من الشركات التي تقدمت لتنفيذ العطاء كانت أعلى من القيمة التي حددت لها رسمياً.ويبين أنه وبناء على ما سبق فسيتم طرح العطاء مجدداً وفقاً لإجراءات جديدة وبنفس المواصفات السابقة وقد جرى مخاطبة الجهات الممولة لتغيير بعض البنود الفنية، مؤكداً حرص الوزارة على خدمة المواطنين وتحسين شبكة الصرف الصحي في مدينة الكرك.بدوره، أكد رئيس مجلس محافظة الكرك، الدكتور عبدالله العبادلة، أن المجلس يتابع مشروع الصرف الصحي. وأشار إلى أن مشكلة المخصصات المالية للمشروع كانت أقل من تقديرات الشركات المشاركة في العطاء للمشروع، وبالتالي سيتم طرح العطاء من جديد. وأكد العبادلة متابعة المجلس للمشروع حتى الانتهاء من تنفيذه حرصاً على مصالح المواطنين.


رؤيا نيوز
منذ 18 ساعات
- رؤيا نيوز
المستشفى التخصصي يختتم أكبر حملة للتبرع بالدم دعماً لأهلنا في غزة -صور
اختتم المستشفى التخصصي مساء اليوم السبت حملة التبرع بالدم دعماً لأهلنا في قطاع غزة، والتي أُقيمت تحت شعار 'نفديكم بدمائنا' وتعد أكبر حملة للتبرع بالدم على مستوى المملكة حيث تم جمع ما يزيد عن 700 وحدة دم خلال 8 ساعات فقط من قبل كادر مديرية بنك الدم – وزارة الصحة وبدعم من كادر المستشفى التخصصي. حيث شهدت الحملة إقبالًا واسعًا من نشامى ونشميات الأردن، وتوافد المواطنون من مختلف الفئات العمرية للمشاركة في هذا العمل الإنساني، إضافة إلى الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية في المستشفى. أكد الدكتور فوزي الحموري، مدير عام المستشفى التخصصي، أن هذه المبادرة الإنسانية والوطنية تأتي امتدادًا لمواقف الأردن الثابتة، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، في نصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وتخفيفاً لمعاناة أهل غزة وتضامناً معهم في ظل الحصار الخانق والنقص الحاد في وحدات الدم، ما يجعل التبرع اليوم أكثر من مجرد واجب، بل رسالة حياة. وعبر الحموري عن فخره واعتزازه بجمع ما يزيد عن 700 وحدة دم خلال فترة زمنية قصيرة لتعويض النقص الشديد في القطاع، في وقت أصبح فيه وجود متبرعين في غزة شبه مستحيل بسبب سوء التغذية وفقر الدم التي يعاني منها سكان غزة، بسبب الحصار الجائر والمدقع على القطاع وسياسة منع دخول المساعدات الغذائية والطبية مما تسبب بانتشار الامراض والاوبئة. كما أوضح الحموري أن المستشفى التخصصي كان ولا يزال يقدم الدعم والمساندة للأشقاء في غزة منذ بدء العدوان في أكتوبر 2023 من خلال تنظيم الحملات الإغاثية، وتسيير الفرق الطبية، وإرسال المستلزمات والأدوية الضرورية إلى غزة، بالتعاون مع عدد من الهيئات الإنسانية المحلية والدولية المنضوية تحت مبادرة صحة غزة. وثمن الحموري دور مديرية بنك الدم والخدمات الطبية الملكية ونقابة الأطباء الأردنيين وكل من ساهم في تلبية نداء الاشقاء في غزة.